لا اريد ان ادخل معك في جدال عقيم لكن ما ذكرته كذب كذب كذب
هذه هي بنود المبادرة التي وافق عليها الطرفين
توافق حماس والجماعات الأخرى في غزة على وقف إطلاق كل الصواريخ والهاون على إسرائيل.
- توقف إسرائيل كل العمليات العسكرية بما في ذلك الضربات الجوية والعمليات البرية.
- توافق إسرائيل على فتح المزيد من معابرها الحدودية مع غزة للسماح بتدفق أيسر للبضائع بما في ذلك المعونة الإنسانية ومعدات إعادة الإعمار إلى القطاع.
- في إطار اتفاق ثنائي منفصل توافق مصر على فتح معبر رفح على حدودها مع غزة.
- يتوقع من السلطة الفلسطينية بقيادة رئيسها محمود عباس تسلم المسؤولية عن إدارة حدود غزة من حماس.
- تتولى السلطة الفلسطينية قيادة تنسيق جهود إعادة الإعمار في غزة مع المانحين الدوليين بما في ذلك الاتحاد الأوروبي.
- ينتظر من إسرائيل أن تضيق المنطقة الأمنية العازلة داخل حدود قطاع غزة من 300 متر إلى 100 متر إذا صمدت الهدنة. وتسمح هذه الخطوة للفلسطينيين بالوصول إلى مزيد من الأراضي الزراعية قرب الحدود.
- توسع إسرائيل نطاق الصيد البحري قبالة ساحل غزة إلى ستة أميال بدلا من ثلاثة أميال مع احتمال توسيعه تدريجيا إذا صمدت الهدنة. ويريد الفلسطينيون العودة في نهاية الأمر إلى النطاق الدولي الكامل وهو 12 ميلا.
فقط لا غير
اين هو ذكر الميناء و المطار من ايت تاتي بمعلوماتك
ميناء و مطار و كمان عند الخارجية المصرية
المشكلة أنك تتكلم في موضوع منتهي العالم منه،
وانت مازلت تخلط بين المبادرة اﻷولى التي فشلت وتظن أنها هي نفسها المبادرة الثانية،
وتقول بكل تبجح هذه هي المبادرة التي وقع عليها الطرفين لتقف عكس التاريخ بكبره هههههههههههه^_^،
لذلك خذ أولا صيغة المبادرة الأولى الفاشلة مع مصادرها،
المبادرة المصرية لوقف اطلاق النار في غزة (2014) هي مبادرة أطلقتها
مصر في 14 يوليو
2014، وتطالب بوقف فوري لإطلاق النار، في ظل اتصالات أجرتها مصر مع الجانب الإسرائيلي والقيادة الفلسطينية وسائر الفصائل الفلسطينية، بما يؤدي إلى وقف جميع الأعمال العدائية براً وبحراً وجواً ووضع حد لنزيف الدم الفلسطيني، وتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة.
بنود المبادرة
دعت مصر كل من
إسرائيل والفصائل الفلسطينية، إلى وقف فوري لإطلاق النار ، نظراً لأن تصعيد المواقف والعنف والعنف المضاد سيسفر عنه ضحايا لن يكون في صالح أي من الطرفين، ومن هذا المنطلق يلتزم الطرفان خلال فترة وقف إطلاق النار بالآتي:
أ- تقوم إسرائيل بوقف جميع الأعمال العدائية (Hostilities) على قطاع غزة برأ وبحراً وجواً، مع التأكيد على عدم تنفيذ أي عمليات اجتياح برى لقطاع غزة أو استهداف المدنيين.
ب- تقوم جميع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة بإيقاف جميع الأعمال العدائية «Hostilities» من قطاع غزة تجاه إسرائيل جواً، وبحراً، وبراً، وتحت الأرض مع التأكيد على إيقاف إطلاق الصواريخ بمختلف أنواعها والهجمات على الحدود أو استهداف المدنيين.
ج- فتح المعابر وتسهيل حركة عبور الأشخاص والبضائع عبر المعابر الحدودية في ضوء استقرار الأوضاع الأمنية على الأرض.
د- أما باقي القضايا بما في ذلك موضوع الأمن سيتم بحثها مع الطرفين.
أسلوب تنفيذ المبادرة
وعن تنفيذ المبادرة، ذكر بيان وزارة الخارجية: تحددت ساعة 0600 يوم 15 يوليو 2014 (طبقاً للتوقيت العالمي)، لبدء تنفيذ تفاهمات التهدئة بين الطرفين، على أن يتم إيقاف إطلاق النار خلال 12 ساعة من إعلان المبادرة المصرية، وقبول الطرفين بها دون شروط مسبقة.
وأضاف البيان الذي تضمن المبادرة: «يتم استقبال وفود رفيعة المستوى من الحكومة الإسرائيلية والفصائل الفلسطينية في
القاهرةخلال 48 ساعة منذ بدء تنفيذ المبادرة لاستكمال مباحثات تثبيت وقف إطلاق النار، واستكمال إجراءات بناء الثقة بين الطرفين، على أن تتم المباحثات مع الطرفين كل على حدة «طبقاً لتفاهمات تثبيت التهدئة بالقاهرة عام 2012».
وكذلك يلتزم الطرفان بعدم القيام بأي أعمال من شأنها التأثير بالسلب على تنفيذ التفاهمات، وتحصل مصر على ضمانات من الطرفين بالالتزام بما يتم الاتفاق عليه، ومتابعة تنفيذها ومراجعة أي من الطرفين حال القيام بأي أعمال تعرقل استقرارها
فشل المبادرة
وافقت الحكومة الأمنية المصغرة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صباح يوم الثلاثاء 15 يوليو 2014 على المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار في غزة، في حين اعتبرتها كتائب
عز الدين القسامالجناح العسكري لحركة
حماس "ركوعا وخنوعا"، ورفضتها جملة وتفصيلا، حسب البيان الذي نشرته على موقعها الرسمي على الإنترنت.
http://www.almasryalyoum.com/news/details/482770
http://www.shorouknews.com/mobile/n...72014&id=638aee4e-a3c4-4ec2-89b2-9fadb02738f8
http://www.france24.com/ar/20140715-مصر-مبادرة-وقف-إطلاق-النار-حماس-القسام/
http://www.dostor.org/644590
هذه المبادرة اﻷولى والتي بنودها هي نفسها
بنود مبادرة2012 ^_^،
المبادرة الثانية بالصيغة المصرية بالشروط الحمساوية التي صاغتها الخارجية المصرية ووزعت على الصحفيين ملخص مكتوب لها^_^
كانت كالتالي:
يسود هدوء تام اليوم الأول من أيام تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الدائم بين قطاع غزة وإسرائيل ، وسط حالة من التفاؤل أعقبت التوقيع الذي تم مساء الثلاثاء (26 أغسطس 2014) بعد مفاوضات عسيرة.
وجاء الاتفاق تحت رعاية مصرية للمفاوضات بين الوفدين الفلسطيني والإسرائيلي، منهيا 50 يوما من القتال الذي راح ضحيته أكثر من 2100 فلسطيني معظمهم من المدنيين و64 جنديا إسرائيليا و5 مدنيين في إسرائيل.
وفيما يلي النقاط العامة للاتفاق الذي عمل عليه المفاوضون الفلسطينيون والإسرائيليون خلال محادثات غير مباشرة جرت في القاهرة على مدى أسابيع، وفق ما نشرته "رويترز" الأربعاء.
ويتضمن الاتفاق خطوات فورية عاجلة يتم تنفيذها فورا لحقن الدماء وبدء عملية الإغاثة والإعمار، أما القضايا التي تحتاج نقاشا أطول وتتحمل التأجيل فالتفاوض حولها بعد 'شهر'من توقيع الاتفاق.
خطوات فورية
1- توافق حماس وجماعات النشطاء الأخرى في غزة على وقف إطلاق كل الصواريخ والمورتر على إسرائيل.
2- توقف إسرائيل كل العمليات العسكرية بما في ذلك الضربات الجوية والعمليات البرية.
3- توافق إسرائيل على فتح المزيد من معابرها الحدودية مع غزة للسماح بتدفق أيسر للبضائع بما في ذلك المعونة الإنسانية ومعدات إعادة الإعمار إلى القطاع.
4- ينتظر من إسرائيل أن تضيق المنطقة الأمنية العازلة داخل حدود قطاع غزة من 300 متر إلى 100 متر إذا صمدت الهدنة. وتسمح هذه الخطوة للفلسطينيين بالوصول إلى مزيد من الأراضي الزراعية قرب الحدود.
5- توسع إسرائيل نطاق الصيد البحري قبالة ساحل غزة إلى ستة أميال بدلا من ثلاثة أميال مع احتمال توسيعه تدريجيا إذا صمدت الهدنة. ويريد الفلسطينيون العودة في نهاية الأمر إلى النطاق الدولي الكامل وهو 12 ميلا.
المسئول عن إدارة هذه الأمور داخل قطاع غزة
1- يتوقع من السلطة الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس تسلم المسؤولية عن إدارة حدود غزة من حماس.
2- تتولى السلطة الفلسطينية قيادة تنسيق جهود إعادة الإعمار في غزة مع المانحين الدوليين بما في ذلك الاتحاد الأوروبي.
ولم يتم التطرق إلى معبر رفح بين مصر وقطاع غزة؛ حيث سبق أن قال مسؤولون فلسطينيون إن إسرائيل ليست طرفًا في معبر رفح ؛ لذا ليس من المنطقي طرحه للنقاش في اتفاق التهدئة.
وتطالب حماس مصر بفتح معبر رفح بشكل كامل ودائم؛ حيث تفتحه مصر غالبا أمام الحالات الإنسانية ولإدخال المساعدات الإغاثية.
وتقول مصادر مصرية إن فتحه بشكل دائم وكامل يعتمد من الجانب المصري على الوضع الأمني في سيناء المصرية المجاورة لغزة، كما أن الأمر يتطلب التنسيق بين حماس والسلطة الفلسطينية أولا؛ حيث يلزم أن تقوم السلطة على إدارة المعبر وليس حماس منفردة حتى لا يتم تكريس الانقسام بين غزة والضفة.
قضايا المدى البعيد التي ستبحث بعد شهر:
1- تريد حماس من إسرائيل الإفراج عن مئات الفلسطينيين الذين اعتقلوا في الضفة الغربية عقب خطف وقتل ثلاثة شبان إسرائيليين في يونيو وهو عمل قاد إلى الحرب.
2- يريد الرئيس عباس الذي يقود حركة فتح الإفراج عن قدامى المعتقلين الفلسطينيين الذين أسقطت فكرة الإفراج عنهم بعد انهيار محادثات السلام بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية
3- تريد إسرائيل أن تسلم حماس وغيرها من جماعات النشطاء في غزة جميع أشلاء ومتعلقات جنود إسرائيليين قتلوا في الحرب.
4- تريد حماس بناء ميناء بحري في غزة يسمح بنقل البضائع والبشر إلى القطاع ومنه.
5- تريد حماس الإفراج عن أموال تسمح لها بدفع أجور 40 ألفا من رجال الشرطة والموظفين الحكوميين وغيرهم من العاملين الإداريين الذين لم يتقاضوا الى حد كبير أي أجر منذ أواخر العام الماضي.
6- يريد الفلسطينيون ايضا إعادة بناء مطار ياسر عرفات في غزة الذي افتتح عام 1998 ولكن أغلق عام 2000 بعد أن قصفته إسرائيل.
http://www.burnews.com/news/2014/08/27/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A8%D9%86%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9
http://mubasher-misr.aljazeera.net/news/201482621132845808.htm
"ويتضمن الاتفاق عودة الطرفين الى طاولة التفاوض بعد شهر من تاريخه لمناقشة القضايا المعقدة الأخرى، مثل مطلب الفلسطينيين ببناء مطار، وميناء بحري في غزة"
http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2014/08/140826_gaza_israel_egypt_truce
طبعا ستقول أنت أين تعهد اسرائيل بإقامة مطار وميناء؟!
كل ماهنالك هو التباحث والتفاوض حولها،
وأقول لك أن التباحث والتفاوض حولها هو إقرار إسرائيلي بتعهدها السابق وتذكير بما في اتفاقية اوسلو والقاهرة وجرها إلى اعادة التزامها بها،
المطار الذي سمي بمطار ياسر عرفات الدولي افتتح في1998 وتم تدميره في عام2000،
الميناء لم يكتمل واعمال الانشاء فيه بدأت في1994 بعد التزام اسرائيل وتعهدت للفلسطينيين ان يقيموه كما في اوسلو1993:
"ونص البند السابع في الاتفاق على أن تقيم السلطة، من ضمن أمور أخرى، سلطة ميناء بحري في غزة، وجاء في الملاحق تحديد خطوط عريضة لإنشاء منطقة مرفأ غزة.
وأنشأ الرئيس عرفات سلطة الموانئ البحرية الفلسطينية بقرار رئاسي (46) لعام 1999 م بهدف توفير نظام نقل بحري في فلسطين ونص المرسوم على إقامة ميناء غزة، وذلك بعد الاتفاق على إقامته في مباحثات شرم الشيخ عام1999م.
ونص اتفاق شرم الشيخ على موافقة الجانب الإسرائيلي على أن يبدأ الجانب الفلسطيني بأعمال البناء بميناء غزة البحري في الأول من أكتوبر من العام 1999م، وأن تشغيل الميناء لن يبدأ قبل الاتفاق على بروتوكول يشمل الأمن. وحسب الاتفاق، فإن ميناء غزة البحري حالة خاصة، مثل مطار غزة، نظراً لوقوعه تحت منطقة تقع تحت مسؤولية الجانب الفلسطيني، وسيستخدم كمعبر دولي."
http://samanews.com/ar/index.php?act=post&id=210570
في النهاية نستخلص التالي:
المبادرة المصرية اﻷولى ليست هي نفسها الثانية التي وقع عليها الطرفين.
حماس لم تبدأ الحرب وليست مسؤولة عن قتل المستوطنين الثلاثة بقرار محكمة اسرائيلية.
حماس لم تقل للفلسطينيين هيا نحارب اسرائيل حتى نحصل على مطار وميناء،
الحرب فرضت على غزة وحماس تريد لها ثمن سياسي عبر تركيع اسرائيل لما التزمت به في اوسلو وفي شرم الشيخ ومسؤولية تنفيذ اسرائيل هي تقع على عاتق رعاة السلام ومنهم مصر.
انت ياعزيزي تقول اسرائيل لم تلتزم بشئ وانا أضحك واتعجب من كلامك^_^
اسرائيل تعهدت ونفذت قبل حرب2014 بأكثر من20 سنة
ثم عادت وأخلت بالاتفاق وحماس وعدت بجرجرة اسرائيل سياسيا كي تقر بما نقضته سابقا،
حماس قامت بدور الفلسطينيين كاملا
بقي دور رعاة السلام ورعاة الاتفاقيات،
مصر لن تقوم برمي هذه الورقة في الملعب الا اذا احتاجت ان تزعج اسرائيل بها ^_^
انا اتعجب كثيرا من التمر الهندي باللبن والشاي وكأننا لانعرف شيئا وسنصدق طوالي