إنتصر فيها علي عبدالله صالح ببساطة
الخاسرون (السعودية-الحوثيون)
لكنه دفع الثمن لاحقاً
جواب دبلوماسي كنت أتوقعه منك
على أي لا يجب أن ننسى أن حماس والجهاد والفصائل الأخرى هم فصائل مقاومة وليسو جيوش نضامية وقد قاتلو بشراسة وببسالة طيلة 50 يوم ووقفوا ندا أمام وحيد من أقوى جيوش العالم تسليحاً وتطوراً وكتافة نيرانية هم لم يدعو أنهم سيحررون القدس أو سيدمرون الجيش الإسرائيلي لكنهم وعدو بمحاربة العدوان و نجحوا في دلك بشهادة اليهود أنفسهم
لحد الاأن لم يصدر أي إعلان من كتائب القسام والفصائل الأخرى عن حجم خسائرهم وكل ما الأخبار في هدا الصدد مصدرها وزارة الحرب والمخابرات الإسرائيلية هل يجب أن نصدقهم ؟؟ وهم من قالو أتناء اليوم 3 من حرب تموز أنهم دمروا مخزون صواريخ حزب الله كاملا !! هل صدقو حينها لكي نصدقهم وننشر أكاديبهم الأن
أما بخصوص الإنفاق فمن حفر الآف الإنفاق على حدود سيناء قادر على حفر المزيد على حدود غزة مع إسرائيل الأمر ليس صعباً ولا مستحيل و قواد الجيش الإسرائيلي أقرو بدلك أتناء الحرب وكدلك بإستحالة إكتشاف الإنفاق تكنولوجيا
المؤالمؤاخدة الوحيدة أتناء الحرب هي على بعض الجناح السياسي لحركة حماس ممن صرحوا بكلام غير لائق عن حزب الله وكدلك اخفاقهم في بعض أمور المفاوضات واتاحتهم الفرصة لقطر وتركيا للمتاجرة في صمود سكان غزة على حساب مصالح القضية الفلسطينية ( أعتقد أن الأمر يستحق فلا بديل عن مليارات القطريين للأعمار ولا أحد مستعد لإعمار غزة غيرهم وحرب 2008 أضهرت دلك حينها لم يكن الصراع القطري التركي السعودي الإماراتي محتدماً ) ولكن الجانب العسكري للحركة سرعان ما تدارك أخطاء القيادة السياسية وعالجها سواء من خلال الخطب الإعلامية ( محمد الضيف ) أو التكتيكات العسكرية وأقصد هنا العملياً النوعية التي اربكت المفاوضين الإسرائيليين