تطورات الساحة الفلسطينية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
طبيب إسرائيلي على القناة العبرية الثانية يقول في رد على قناص القسام غول: هذا يفسر الكسور الشديدة وبتر الأطراف لأكثر من 150 جندي
 
كتائب شهداء الاقصى تعلن اقتحام مستوطنة حلميش قرب رام الله وقتل 3 مستوطنين

المزيد على دنيا الوطن ..
 
الصحفي الإسرائيلي " بن كاسبيت" يكتب في صحيفة معاريف: " الحقيقة أن إسرائيل غير قادرة على هزيمة حماس، غير قادرة على إقناع حماس، وغير قادرة على إجبار حماس على وقف إطلاق النار."
 
طائرات الاحتلال تقصف منزلا لعائلة سويعد غرب محافظة رفح
 
10580266_677691428979120_4253715466807061294_n.jpg
 
نخالة: لم نجد أي تحفظات لدى الجاب المصري على الورقة الفلسطينية وسنواصل لقاءاتنا مع المسؤولين في القاهرة.
 
الشهيد عدنان الغول ,التي سميت بإسمه البدقية "غول".. كبير مهندسي القسام , استشهد عام 2004 وأطلق قادة الاحتلال على الشهيد الغول لقب "خبير حماس الأول في هندسة المتفجرات"، وأشرف على تنفيذ عمليات نوعية ضد الاحتلال في قطاع غزة.
1920032_10152181976741746_7577049595471509313_n.jpg
 
مستشار الرئيس عباس للشؤون الدينية محمود الهباش: المستهدف من العدوان الإسرائيلي هو الرئيس أبو مازن ومشروعه الوطني
 
10497411_716888405054730_2466821837591244085_o.jpg


مجلة التايم الأمريكية : خالد مشعل الرجل الذي يطارد "إسرائيل"
 
الصحة 1810 شهيدا و 9325 جريحا حصيلة العدوان الصهيوني على غزة حتى الأن
 
مخلفات وآثار دماء جنود داخل مدرسة المعري شرق خانيونس بعد استهداف كتائب القسام لهم
 
القسام يقصف "تل أبيب" بـ116 صاروخا منذ بداية المعركة
الأحد, 03 أغسطس, 2014

أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح لحركة حماس، اليوم الأحد (3-8)، عن قصفها لمدينة "تل أبيب" بـ116 صاروخا منذ بدء المعركة قبل 28 يوما.
وتمكن القسام من قصف مدينة "تل أبيب" بـ116 صاروخا منذ بدء معركة العصف المأكول على قطاع غزة في السابع من شهر يوليو/ تموز الماضي".
وفي وقت سابق، أعلنت كتائب القسام عن قصفها لمدن ومواقع ومغتصبات صهيونية بـ2718 قذيفة صاروخية منذ بداية العدوان.
ووفقا للرواية الصهيونية، قتل 64 عسكريا، وأصيب أكثر من 1000 آخرين، بينما تقول كتائب القسام إنها قتلت 161 عسكريا صهيونيا من مسافة الصفر وأسرت جنديا. - See more at:
 
الشاباك: القسام يواجهنا بمدينة تحتية ووحدات عالية التدريب الخميس
48a1880bd661157180f9ac88c66b0222.jpg

ادعى جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) أن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" شكلت وحدات خاصة أجرت تدريبات عسكرية بمستويات عالية جدًا خارج قطاع غزة.
وكتبت "يديعوت أحرونوت" العبرية الخميس أن الأجهزة الأمنية الصهيونية تعتقد أن حماس "معنية بأسر جندي صهيوني ، أو جثة جندي، لإجراء مفاوضات لاحقًا حول صفقة تبادل أسرى".
وبحسب تحقيقات الشاباك فإن حماس استعدت جيدًا للمعركة، فجهزت "المدينة التحتية" المقامة تحت غزة، وشكلت "وحدات خاصة" أجرت تدريبات عسكرية على مستويات عالية خارج القطاع. وفقا للصحيفة.
كما ادعت أن التحقيقات تشير إلى الشوط البعيد الذي قطعته حماس في بناء قوتها العسكرية، بينما كانت تتصرف بشكل منضبط تجاه "الكيان".
وكان القائد العسكري الصهيوني لما يسمى "منطقة الجنوب" سامي ترجمان زعم تمكنهم من قتل عشرات المقاتلين من حماس، واعتقال العشرات، وقصف مئات المواقع السرية، وتدمر مواقع بناء القوة.
وقال أيضا إن "الحديث عن تحد علماني وهندسي كبير، حيث أن حماس عملت على تطوير الأنفاق مدة 4 سنوات.. والجيش يواصل العمل على تدميرها".
وسددت القسام ضربات قاسية للجيش الصهيوني على حدود القطاع ونفذت عمليات إنزال خلف خطوطه عبر الانفاق، وقتلت نخبة الضباط والجنود، وتفجير عبوات ضخمة بآلياته وناقلاته.
- See more at:
 
قائد صهيوني: واجهنا خصماً أكثر تعقيداً بالقتال
a551306445963ad836897c066ba1ec91.jpg


قال العقيد غسان عليان قائد لواء النخبة في جيش الاحتلال "غولاني" إن قواته واجهت خصمًا هو الأكثر تعقيدًا في القتال"، مقراً بصعوبات كبيرة واجهتها قواته شرق حي الشجاعية.
وأوضح عليان في مؤتمر صحفي للقناة العبرية العاشرة :" أن عملية الجرف الصامد يبدو في نهايتها، بعد استمرارها لثلاثة أسابيع مقسمة على طبيعة العمل في الشمال وغزة والشجاعية والجنوب".
وفي رده على سؤال حول أهداف تقسم العملية العسكرية في قطاع غزة على مراحل قال :" مهمتنا كانت لضرب البنية التحتية للإرهاب، وخاصة الأنفاق وقد ذهبنا لأبعد من ذلك عبر ضرب البنية التحتية للإرهاب التي واجهنا خلالها اشتباكات ومناوشات خلال تنفيذ المهمة".
ولفت عليان إلى الصعوبات القتالية التي واجهت قواته وخاصة العملية التي أودت بحياة سبعة من مقاتلي اللواء، معترفًا بوجود العديد من الاصابات في جنوده خلال تلك المعارك. - See more at:

 
"زياد نخالة" نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي فى فلسطين:
متفائلون جدًا بأجواء الحوار في القاهرة وكل الخسائر التي تلقاها الشعب الفلسطيني هي ثمن للعيش بكرامة، ونأكد أننا الأن في الربع الساعة الأخيرة من الحرب ويجب علينا الصمود
 
القسام: نمتلك من القدرات ما يمكّننا من إذعان العدو لشروطنا
a625f038d0ef033eff31eeabeffcc319.jpg

أكدت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة "حماس"، أن المقاومة لا تزال تمتلك من الأدوات والقدرات ما يمكّنها من إرغام العدو على الاذعان لمطالب شعبنا العادلة. وفي بيانها العسكري قالت الكتائب :"لن ينعم العدو بالهدوء والأمن والاستقرار طالما لم ينعم شعبنا بمطالبه العادلة وحرّيته وكرامته وأمنه، وعلى العدو أن يدرك أن شعبنا لن يقبل بأقل من ذلك"، مضيفةً أنها قصفت (تل أبيب) بصاروخ M75 وبئر السبع وكريات ملاخي بـ(12) صاروخ غراد. وأوضحت أن القصف القسامي يأتي رداً على المجازر الصهيونية البشعة التي يرتكبها العدو ضد شعبنا، والتي كان آخرها القصف الهمجي لمدرسة تابعة للأمم المتحدة في رفح تأوي المدنيين المشرّدين من بيوتهم عنوةً. وأوضحت الكتائب في بيانها أن العدو اختار أخيراً الهروب بجنوده من ساحة المعركة الحقيقية مع القسام والمقاومة، وآثر الاستمرار في استهداف المدنيين بالقصف الجوي والمدفعي. وأكدت أن استمرار العدو في هذه السياسة القذرة سيجعل كلّ المدن الصهيونية في دائرة استهدافنا، فليست هناك حياة أغلى من حياة أبناء شعبنا. وأردف القسام قائلاً :"لقد حاولنا قدر الإمكان طوال هذه المعركة التركيز على استهداف العسكريين من جنود وضباط العدو ومواقعه ومطاراته العسكرية وتجمّعات جنوده، وتجنبنا - بقدر الإمكان- استهداف غير العسكريين، لكنّ العدو كان ولا يزال يغطّي على خيبته باستهدافٍ مركّز للمدنيين الفلسطينيين وللآمنين في بيوتهم ولتجمعات المواطنين الأبرياء".

- See more at:
 
الأنفاق .. تفرض توازن استراتيجي وتغيّر عقيدة العدو القتالية
8baea61eef51dbe84312caa91d156dd3.jpg

لا خلاف بين النُّخَب العسكرية وكبار المعلقين في الكيان على أن الأنفاق الحربية التي أنشأتها كتائب "عز الدين القسام"، الذراع العسكري لحركة "حماس"، وتصل حتى تخوم المغتصبات الصهيونية التي تقع في محيط قطاع غزة، تمثّل التهديد الاستراتيجي الأبرز الذي كشفت عنه الحرب التي يشنها الكيان الصهيوني على غزة.
فقد حيّدت الأنفاق الحربية، عملياً، تأثير كل من سلاح الجو والمدرعات الصهيونية في الحرب وحوّلتهما من تهديد استراتيجي لحركة "حماس"، إلى مشكلة تكتيكية بالإمكان تقليص تأثيرها عبر توظيف عنصري المبادرة والمناورة.
ولم تؤثر، عملياً، الطائرات الحربية الصهيونية، المزودة بأحدث التقنيات المتقدمة، ودبابات "الميركافا 4"، التي توصف بأنها أقوى دبابة في العالم، على الأداء القتالي لكتائب "عز الدين القسام" طوال أيام الحرب، على الرغم من إحداث تلك الطائرات والدبابات دماراً هائلاً في العمق المدني الفلسطيني.
ويقول المعلّق العسكري لصحيفة "هآرتس"، عاموس هارئيل، إن مقاتلي "القسام" تمكنوا من خلال هذه الأنفاق من مواصلة التسلّل إلى عمق الكيان الصهيوني ومهاجمة المواقع العسكرية، فضلاً عن تحقيق إصابات كبيرة في صفوف جنود الاحتلال ثم الانسحاب من دون أن يتعرضوا لخسائر في معظم هذه العمليات.
وفي تحليل نشره موقع الصحيفة، أول من أمس الجمعة، نوّه هارئيل إلى أن القدرة على مواصلة التسلّل إلى العمق الصهيوني وضرب الجيش الصهيوني في ذروة الحرب مسّ بالمعنويات الصهيونية بشكل كبير.
وممّا لا شك فيه، أن أكثر ما توقف عنده المعلقون العسكريون هي عملية التسلّل التي نفذتها مجموعة من مقاتلي "القسام"، الثلاثاء الماضي، عبر نفق حُفر في منطقة الشجاعية إلى موقع يتمركز فيه ضباط من وحدة "ماجلان"، إحدى أشهر الوحدات الخاصة في جيش الاحتلال، واقتحام الموقع وقتل خمسة من الضباط، ومحاولة أسر آخر، وتصوير العملية، وعرض شريط مصور يوثّقها على موقع "القسام".
فقد أظهر الشريط، بشكل واضح، تدني الروح المعنوية للضباط الذين كان بإمكانهم، من ناحية نظرية، الاشتباك مع مقاتلي "القسام"
. - See more at:
 
30 قتيلاً بعمليات وقعت بداية الحرب البرية شرق الشجاعية
ed503661013c0eb8897efea64e021cdb.jpg

كشفت كتائب الشهيد عز الدين القسام، عن تفاصيل عمليات قتل فيها أكثر من 30 جندياً شرق الشجاعية وروى تفاصيلها المجاهدون بعد عودتهم من الخط الأول للقتال. وقالت الكتائب في بلاغها العسكري أن مجاهديها أكدوا بعد عودتهم من الخط الأول للقتال شرق الشجاعية أنهم نفذوا عدة عمليات بطولية يوم الأحد 20-7-2014م الموافق 22 رمضان 1435 هـ وهي على النحو التالي:
- -
اشتبكت زمرةٌ قساميةٌ مكونةٌ من أربعة أفراد مع عشرات الجنود من القوات الخاصة التي تقدمت لأحد المنازل شرق الشجاعية، وقد تم الاشتباك من خلال أحد الأبنية المرتفعة المجاورة للمنزل، ثم قام أحد المجاهدين بالقفز من مكمنه إلى ذلك المنزل واشتبك مع جنود الاحتلال من مسافة صفر، وقد أكد مجاهدونا مقتل 20 جندياً في العملية. -- كمن مجاهدونا في أحد المنازل شرق الشجاعية بعد خروجهم من نفق، واستدرجوا قوةً صهيونيةً راجلةً للكمين بعد وضعهم اسطوانة غازٍ وسط المنزل، وفور اقتحامهم للمنزل بدأ جنود الاحتلال بإطلاق النار بشكل عشوائي، ما أدى إلى خرق اسطوانة الغاز حسب ما خطط له المجاهدون، فألقى مجاهدونا عدداً من القنابل اليدوية تجاه القوة ما أدى لاشتعال المنزل واحتراق الجنود، ثم قام المجاهدون بتطهير المنزل بالأسلحة الرشاشة، وقد أكد مجاهدونا مقتل ما لا يقل عن عشرة جنودٍ في العملية. -- كمن مجاهدونا لدوريةٍ صهيونيةٍ شرق مسجد التوفيق شرق الشجاعية، واشتبكوا مع طليعتها وعددهم 6 جنود من مسافةٍ قريبةٍ وأوقعوهم بين قتيلٍ وجريحٍ.

- See more at:
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى