تطورات الساحة الفلسطينية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الله يبشرك بالجنه علی الخبريه الحلوه
اللهم ازد وبارك
 
الصمت العربي وصمة عار على جبين الحكام الى يوم الدين
 
اشتقنا لك يا مرعب بني صهيون

092f467fffc17e1f344de9be79ef9933.png





 
هل هنالك اخبار مؤكدةمن حماس بشأن الجندي الاسير .... بعض وسائل الاعلام تقول انه فشل ... وحماس تقول ان اسرائيل تقول ان هنالك جندي اسير لكي تبرر خرق الهدنة
 
اتمنى ان يكون خبر اسر الجندي صحيح وحماس لا تريد الاعتراف به الان حتى لا تبرر لليهود خرق الهدنة وارتكابهم للمجازر
 
هل هنالك اخبار مؤكدةمن حماس بشأن الجندي الاسير .... بعض وسائل الاعلام تقول انه فشل ... وحماس تقول ان اسرائيل تقول ان هنالك جندي اسير لكي تبرر خرق الهدنة
كتائب القسام في البيان العسكري لم تنفي الخبر , اعتقد ان الاعلان عنه سيكون بعد مدة من الان كما فعلوم مع الجندي ارون تم اعلان عنه بعد 24 ساعة من اسره ...
 
الاحتلال يعترف رسمياً الآن بمقتل اثنين من جنوده في عملية رفح صباح اليوم.
 
القناة الثانية العبرية : الجندي الاسرائيلي الذي تم خطفه في غزة صباح اليوم يدعى "هدار چولدن" وهو من كفر سابا.
 
شتباك رفح سببه توغل الصهاينة الساعة 2:00 صباحا وبدأ الاشتباك الساعة 7:00 صباحا أي قبل سريان التهدئة بساعة.

من بيان القسام.

المقاومة لا تنقض عهدا.
 
خادم الحرمين: الصمت العالمي سيخرج جيل يؤمن بالعنف

خادم الحرمين : اصبح للإرهاب اشكال مختلفة و أخطرها إرهاب الدول

خادم الحرمين : دماء أشقائنا في فلسطين تسفك في مجازر جماعية، لم تستثن أحداً، وجرائم حرب ضد الإنسانية دون وازع إنساني أو أخلاقي

خادم الحرمين : أصبح للإرهاب أشكال مختلفة، سواء كان من جماعات أو منظمات أو دول وهي الأخطر بإمكانياتها ونواياها ومكائدها، كل ذلك يحدث تحت سمع وبصر المجتمع الدولي بكل مؤسساته ومنظماته بما في ذلك منظمات حقوق الإنسان
 
أم فلسطينية مع أبنائها الخمسة و هي تقودهم الى الخطوط الأمامية في معركة غزة

10577210_685847301496785_950548031551591428_n.jpg
 
أوضح خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، في كلمة وجهها للأمتين العربية والإسلامية، والمجتمع الدولي، اليوم الجمعة، "من مهبط الوحي ومهد الرسالة المحمدية أدعو قادة وعلماء الأمة الإسلامية لأداء واجبهم تجاه الحق جل جلاله، وأن يقفوا في وجه من يحاولون اختطاف الإسلام وتقديمه للعالم بأنه دين التطرف، والكراهية، والإرهاب، وأن يقولوا كلمة الحق، وأن لا يخشوا في الحق لومة لائم، فأمتنا تمر اليوم بمرحلة تاريخية حرجة، وسيكون التاريخ شاهداً على من كانوا الأداة التي استغلها الأعداء لتفريق وتمزيق الأمة، وتشويه صورة الإسلام النقية".
وأضاف "وإلى جانب هذا كله نرى دماء أشقائنا في فلسطين تسفك في مجازر جماعية، لم تستثن أحداً، وجرائم حرب ضد الإنسانية دون وازع إنساني أو أخلاقي، حتى أصبح للإرهاب أشكال مختلفة، سواء كان من جماعات أو منظمات أو دول وهي الأخطر بإمكانياتها ونواياها ومكائدها، كل ذلك يحدث تحت سمع وبصر المجتمع الدولي بكل مؤسساته ومنظماته بما في ذلك منظمات حقوق الإنسان، هذا المجتمع الذي لزم الصمت مراقباً ما يحدث في المنطقة بأسرها، غير مكترث بما يجري، وكأنما ما يحدث أمر لا يعنيه، هذا الصمت الذي ليس له أي تبرير، غير مدركين بأن ذلك سيؤدي إلى خروج جيل لا يؤمن بغير العنف، رافضاً السلام، ومؤمناً بصراع الحضارات لا بحوارها".
وأوضح "وأذكر من مكاني هذا أننا قد دعونا منذ عشر سنوات في مؤتمر الرياض إلى إنشاء (المركز الدولي لمكافحة الإرهاب)، وقد حظي المقترح بتأييد العالم أجمع في حينه، وذلك بهدف التنسيق الأمثل بين الدول، لكننا أصبنا بخيبة أمل - بعد ذلك - بسبب عدم تفاعل المجتمع الدولي بشكل جدي مع هذه الفكرة، الأمر الذي أدى لعدم تفعيل المقترح بالشكل الذي كنا نعلق عليه آمالاً كبيرة".
وأشار إلى أن "واليوم نقول لكل الذين تخاذلوا أو يتخاذلون عن أداء مسؤولياتهم التاريخية ضد الإرهاب من أجل مصالح وقتية أو مخططات مشبوهة، إنهم سيكونون أول ضحاياه في الغد، وكأنهم بذلك لم يستفيدوا من تجربة الماضي القريب، والتي لم يسلم منها أحد. اللهم إني قد بلغت، اللهم فاشهد.. اللهم إني قد بلغت، اللهم فاشهد.. (وسيعلمُ الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون) ."
 
خادم الحرمين: الصمت العالمي سيخرج جيل يؤمن بالعنف

خادم الحرمين : اصبح للإرهاب اشكال مختلفة و أخطرها إرهاب الدول

خادم الحرمين : دماء أشقائنا في فلسطين تسفك في مجازر جماعية، لم تستثن أحداً، وجرائم حرب ضد الإنسانية دون وازع إنساني أو أخلاقي

خادم الحرمين : أصبح للإرهاب أشكال مختلفة، سواء كان من جماعات أو منظمات أو دول وهي الأخطر بإمكانياتها ونواياها ومكائدها، كل ذلك يحدث تحت سمع وبصر المجتمع الدولي بكل مؤسساته ومنظماته بما في ذلك منظمات حقوق الإنسان

غالبية الخطاب اللي من سبع دقائق كان عن "الجماعات والنتظيمات الارهابية"......في ناس كانت تآمل ان يقول ان اسرائيل دولة ارهابية

اللي عجبني او حسب "تخيلي" ان الخطاب في تهديد بان الجيل القادم سيصبح مؤمن بالعنف وصراع الحضارات
 
عبدالله البرقاوي- سبق ,واس- جدة: وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- كلمة للأمتين الإسلامية والعربية والمجتمع الدولي، أكد فيها أن الفتنة التي وجدت لها أرضاً خصبة في عالمينا العربي والإسلامي. وسهل لها المغرضون الحاقدون على أمتنا كل أمر، حتى توهمت أنه اشتد عودها، متجاهلة قول المقتدر الجبار: (بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق) مبيناً أنه من المعيب والعار أن هؤلاء الإرهابيين يفعلون ذلك باسم الدين فيقتلون النفس التي حرم الله قلتها، ويمثلون بها، ويتباهون بنشرها، كل ذلك باسم الدين، والدين منهم براء.

ودعا خادم الحرمين قادة وعلماء الأمة الإسلامية "لأداء واجبهم تجاه الحق جل جلاله، وأن يقفوا في وجه من يحاولون اختطاف الإسلام وتقديمه للعالم بأنه دين التطرف، والكراهية، والإرهاب، وأن يقولوا كلمة الحق، وألا يخشوا في الحق لومة لائم، فأمتنا تمر اليوم بمرحلة تاريخية حرجة، وسيكون التاريخ شاهداً على من كانوا الأداة التي استغلها الأعداء لتفريق وتمزيق الأمة، وتشويه صورة الإسلام النقية".

وفيما يلي نص الكلمة:
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على من لا نبي بعده سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أيها الأخوة الكرام في أمتنا العربية والإسلامية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
بقلب المؤمن بالحق ـ تعالى ـ القائل في محكم كتابه واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب)، وقوله جل جلاله: (والفتنة أشد من القتل). هذه الفتنة التي وجدت لها أرضاً خصبة في عالمينا العربي والإسلامي. وسهل لها المغرضون الحاقدون على أمتنا كل أمر، حتى توهمت بأنه اشتد عودها، وقويت شوكتها، فأخذت تعيث في الأرض إرهاباً وفساداً، وأوغلت في الباطل كاتمة ومتجاهلة لقول المقتدر الجبار: (بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق).
إن من المعيب والعار أن هؤلاء الإرهابيين يفعلون ذلك باسم الدين فيقتلون النفس التي حرم الله قلتها، ويمثلون بها، ويتباهون بنشرها، كل ذلك باسم الدين، والدين منهم براء، فشوهوا صورة الإسلام بنقائه وصفائه وإنسانيته، وألصقوا به كل أنواع الصفات السيئة بأفعالهم، وطغيانهم، وإجرامهم، فأصبح كل من لا يعرف الإسلام على حقيقته يظن أن ما يصدر من هؤلاء الخونة يعبر عن رسالة نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم الذي قال عنه تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين).

ومن مهبط الوحي ومهد الرسالة المحمدية أدعو قادة وعلماء الأمة الإسلامية لأداء واجبهم تجاه الحق جل جلاله، وأن يقفوا في وجه من يحاولون اختطاف الإسلام وتقديمه للعالم بأنه دين التطرف، والكراهية، والإرهاب، وأن يقولوا كلمة الحق، وأن لا يخشوا في الحق لومة لائم، فأمتنا تمر اليوم بمرحلة تاريخية حرجة، وسيكون التاريخ شاهداً على من كانوا الأداة التي استغلها الأعداء لتفريق وتمزيق الأمة، وتشويه صورة الإسلام النقية.
وإلى جانب هذا كله نرى دماء أشقائنا في فلسطين تسفك في مجازر جماعية، لم تستثن أحداً، وجرائم حرب ضد الإنسانية دون وازع إنساني أو أخلاقي، حتى أصبح للإرهاب أشكال مختلفة، سواء كان من جماعات أو منظمات أو دول وهي الأخطر بإمكانياتها ونواياها ومكائدها، كل ذلك يحدث تحت سمع وبصر المجتمع الدولي بكل مؤسساته ومنظماته بما في ذلك منظمات حقوق الإنسان، هذا المجتمع الذي لزم الصمت مراقباً ما يحدث في المنطقة بأسرها، غير مكترث بما يجري، وكأنما ما يحدث أمر لا يعنيه، هذا الصمت الذي ليس له أي تبرير، غير مدركين بأن ذلك سيؤدي إلى خروج جيل لا يؤمن بغير العنف، رافضاً السلام، ومؤمناً بصراع الحضارات لا بحوارها.
وأذكر من مكاني هذا بأننا قد دعونا منذ عشر سنوات في مؤتمر الرياض إلى إنشاء (المركز الدولي لمكافحة الإرهاب)، وقد حظي المقترح بتأييد العالم أجمع في حينه، وذلك بهدف التنسيق الأمثل بين الدول، لكننا أصبنا بخيبة أمل ـ بعد ذلك ـ بسبب عدم تفاعل المجتمع الدولي بشكل جدي مع هذه الفكرة، الأمر الذي أدى لعدم تفعيل المقترح بالشكل الذي كنا نعلق عليه آمالاً كبيرة.

واليوم نقول لكل الذين تخاذلوا أو يتخاذلون عن أداء مسؤولياتهم التاريخية ضد الإرهاب من أجل مصالح وقتية أو مخططات مشبوهة، بأنهم سيكونون أول ضحاياه في الغد، وكأنهم بذلك لم يستفيدوا من تجربة الماضي القريب، والتي لم يسلم منها أحد.
اللهم إني قد بلغت، اللهم فاشهد.. اللهم إني قد بلغت، اللهم فاشهد.. (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون).
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى