تطورات الساحة الفلسطينية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
طيب بما انه الجميع مكبر دماغه وانتم اخترتم طريق المخالفات هذا شأنكم اى استظراف بعد كده او تعليقات جانبية سخيفة الرد بانذار اى كان من هو النقل يكون من جرائد محترمة لا فيس بوك ولا غيره وده اخر تحذير للكل كفاية شتم وسب واهانات متبادلة
 
أرجو أن تنقل الأخبار... وخاصتا من من هم في قطاع غزة .... شكراً
 
ما أخبار إطلاق النار على دورية صهيونية في جنوب لبنان , و طلب فتح جبهة الشمالية للكيا الصهيوني ...
 

atwan-ok2-400x263.jpg

عبد الباري عطوان
رسالتان مقتضبتان واضحتان في معانيهما يمكن ان تشكلا ليس نقطة تحول في مواجهة العدوان الاسرائيلي الوحشي على قطاع غزة فقط، وانما في منطقة الشرق الاوسط بأسرها من حيث تغيير معادلات القوة والضعف، واعادة رسم خريطة المنطقة سياسيا وجغرافيا وعسكريا.
*الاولى: وجهها المجاهد محمد الضيف القائد العام لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية “حماس″، مساء الثلاثاء وكانت الاولى من نوعها وتنطوي على درجة كبيرة من الاهمية رغم كلماتها القليلة والمعبرة جدا في الوقت نفسه، لما تعكسه من موقف صلب في وجه العدوان، والاستمرار في القتال حتى انتهاء الحصار.
*الثانية: وجهها اللواء قاسم سليماني قائد فيلق القدس، والرجل القوي في ايران، التي اشاد فيها بسلاح المقاومة، معتبرا ان اي محاولة لنزعه “هرطقة باطلة” ووهم لن يتحقق، واوصى بتصويب “البندقية والسلاح والدم والكرامة دفاعا عن الانسانية والاسلام الذي تختصره فلسطين”، وهدد “القتلة والمرتزقة” قائلا “اننا لن نتوارى للحظة عن الدفاع عن المقاومة، ودعمها، ودعم الشعب الفلسطيني”، وتوعد الاسرائيليين قائلا “غضب عميق سينصب جامه على رأس الصهاينة المجرمين في الوقت المناسب”.
***
عندما يقول المجاهد ضيف الذي قاد ورجاله المعركة ضد العدوان بطريقة علمية هندسية تفوق فيها على كل الرتب العسكرية العليا الزائفة والمضللة المعلقة على اكتف الجنرالات والمارشالات جنبا الى جنب مع نياشين عريضة وهم لم يخوضوا اي حرب وان خاضوها لم ينتصروا في اي منها، طريقة مهنية وعملياتية اذهلت كل الجنرالات الاسرائيليين، وفاجأتهم بقوة حبكتها، ودقة تنفيذها، عندما يقول، لا تهدئة (ليس هدنة) الا مع رفع كامل للحصار، فهذا يعني انه هو صاحب القرار، وان كل الوفود السياسية ولقاءاتها في هذه العاصمة او تلك مجرد “عروض سياسية” للتلفزة فقط، وليس لها اي قيمة عمليا اكثر من ذلك، فالقادة الميدانيون الذين بنوا مدينتين واحدة فوق الارض واخرى تحتها، وواجهوا العدو برجولة وشجاعة هم الذين يقررون ووجبت لهم الطاعة والتنفيذ.
فعندما يتحدث المجاهد الضيف، وبصوت مموه، ودون ان يظهر وجهه على شاشات التلفزة، فانه يقدم نموذجا فريدا في تواضع القيادة، والبعد عن الاضواء والشهرة، لم تشهد الساحتان الفلسطينية والعربية مثله، فهكذا يكون الرجال الذين يحبون وطنهم، ويومنون بقيم العقيدة والشهامة والبطولة والكرامة، ويعملون كجنود مجهولين من اجل دحر الاحتلال واعلاء راية الحق، ونيل الشهادة عبر اقصر الطرق.
لم يكن من قبيل الصدفة ان تتزامن كلمة المجاهد الضيف مع بث شريط مصور عن العملية الشجاعة التي نفذتها وحدة من وحدات النخبة في كتائب عز الدين القسام في مستوطنة “ناحال عوز″ شمال غزة، عبر احد الانفاق، وتمكنوا فيها من قتل عشرة جنود اسرائيليين سمعنا صراخهم وانينهم في خلفية الشريط يهربون مثل الارانب المذعورة، في جيش يقول عنه قادته انه لن يقهر.
لم نشاهد كاميرا تهتز في يد مصور هذه العملية البطولية، بل شاهدنا رباطة جأش، وعزائم قوية، وتخطيط عملياتي محكم، مما يؤكد ان هناك حالة من الاستعداد لهذه الحرب جرى ترتيب كل مراحلها وعملياتها بحسابات وتخطيطات مدروسة بعناية، قبل اشهر وربما اعوام، واين في قطاع غزة المحاصر من كل الجهات لاكثر من ثماني سنوات متواصلة برا وبحرا وجوا.
رسالة اللواء سليماني التي تزامنت ايضا مع رسالة المجاهد الضيف، واكدت وقوف ايران الكامل مع المقاومة الفلسطينية، ورفض اي نزع لسلاحها رفعت دون ادنى شك معنويات المقاومين في القطاع، مثلما ارهبت في الوقت نفسه القيادة الاسرائيلية المرتبكة ايضا، واحرجت كل القيادات العربية الخانعة المتعجلة بلهفة للانتصار الاسرائيلي في الوقت نفسه.
ايران هي التي زودت المقاومة الفلسطينية بالخبرات الضرورية لصناعة الصواريخ، سواء تلك التي ضربت تل ابيب وحيفا ونتانيا وايلات وديمونا، ودفعت بأربعة ملايين مستوطن اسرائيلي الى الملاجيء، او الاخرى (كورنيت) المضادة للدروع التي اوقفت الدبابات الاسرائيلية الى عمق القطاع خوفا ورعبا.
سيخرج الآن بعض المتحذلقين العجزة وينتقدون هذا الموقف الايراني ويشككون فيه ونواياه من منطلق طائفي عنصري محض ويقولون ان هذا استغلال للقضية الفلسطينية ودماء شهداء غزة، ونقول لهم لماذا لا تستغلوا الشيء نفسه وانتم تنفقون المليارات على شراء صفقات الاسلحة؟ ولا نستغرب ذلك، فهذا دينهم، فالذين فشلوا في ايصال الاموال لدفع رواتب الجوعى والمحاصرين في قطاع غزة خوفا من اسرائيل وامريكا، ليس من حقهم الا الصمت والخجل من انفسهم.
فالايرانيون، مثلما علمتنا التجارب ليس مثل اهلنا العرب، ونقولها وفي الحلق مرارة العلقم، اذا قالوا فعلو، واذا تحالفوا، انتصروا لحلفائهم، ووقفوا الى جانبهم، ولم يخذلونهم مطلقا، خير مثال على ما نقول هو ما يجري حاليا في سورية، ولا نتردد لحظة في اعلان اختلافنا معهم في الكثير من سياساتهم ومواقفهم، ولكن الحقيقة يجب ان تقال، والعيب فينا لاننا خذلنا قضايانا وشعوبنا، ونأمل ان يكونوا كذلك في غزة وان لا ننتظر طويلا “الوقت المناسب”.
رسالة اللواء سليماني خاصة السطر المتعلق فيها “بصب جام الغضب على رأس الصهاينة المجرمين في الوقت المناسب” هي انذار يجب ان يؤخذ بكل الجدية، من قبل الاسرائيليين والقادة العرب معا، فالمنطقة العربية بأسرها، قد تكون على اعتاب حرب اقليمية شاملة، ربما تكون اسرائيل وحلفاؤها ابرز ضحاياها، وعلينا ان نتذكر ان “حزب الله” الذراع العسكري لايران جاهز للتحرك، تماما مثلما تدخل في سورية لصالح النظام عندما بدأ الاخير يفقد الكثير من المعارك والارضي في الحرب التي تخوضها المعارضة المسلحة، من اجل اسقاطه، فلولا الحليف الايراني ودعمه المالي والعسكري ربما لما صمد النظام وغير الموقف لصالحه بالشكل الذي نراه الآن.

***

بعد هاتين الرسالتين القويتين المعبرتين عن ارادات قوية، ارى هزيمة اسرائيل وشيكة جدا، واستطيع ان اتنبأ بوقف لاطلاق النار بعد الاستجابة لكل مطالب المقاومة في رفع الحصار وفتح جميع المعابر، والا فان اياما حالكة السواد والدم في انتظار اسرائيل في الاسابيع والاشهر والسنوات المقبلة.
المقاومة العربية الاسلامية الفلسطينية التي خذلها العرب وجيوشهم وجنرالاتهم واعلامهم، تقف على ابواب النصر بعد ان كسبت الحرب النفسية وفي طريقها لكسب الحرب العسكرية ومن يملك ادنى ذرة شك عليه قراءة نص الرسالتين المذكورتين، وقراءة الصحف الاسرائيلية ومقالات المحللين العسكريين والسياسيين فيها ايضا لكي يعي ما نقول.
النصر لم يعد صبر ساعة، لانه تحقق باذن الله بدماء الشهداء والجرحى، وعزيمة المشردين، وبطولات المقاومة ورجالها.. الرجال الرجال.
 

atwan-ok2-400x263.jpg

عبد الباري عطوان
رسالتان مقتضبتان واضحتان في معانيهما يمكن ان تشكلا ليس نقطة تحول في مواجهة العدوان الاسرائيلي الوحشي على قطاع غزة فقط، وانما في منطقة الشرق الاوسط بأسرها من حيث تغيير معادلات القوة والضعف، واعادة رسم خريطة المنطقة سياسيا وجغرافيا وعسكريا.
*الاولى: وجهها المجاهد محمد الضيف القائد العام لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية “حماس″، مساء الثلاثاء وكانت الاولى من نوعها وتنطوي على درجة كبيرة من الاهمية رغم كلماتها القليلة والمعبرة جدا في الوقت نفسه، لما تعكسه من موقف صلب في وجه العدوان، والاستمرار في القتال حتى انتهاء الحصار.
*الثانية: وجهها اللواء قاسم سليماني قائد فيلق القدس، والرجل القوي في ايران، التي اشاد فيها بسلاح المقاومة، معتبرا ان اي محاولة لنزعه “هرطقة باطلة” ووهم لن يتحقق، واوصى بتصويب “البندقية والسلاح والدم والكرامة دفاعا عن الانسانية والاسلام الذي تختصره فلسطين”، وهدد “القتلة والمرتزقة” قائلا “اننا لن نتوارى للحظة عن الدفاع عن المقاومة، ودعمها، ودعم الشعب الفلسطيني”، وتوعد الاسرائيليين قائلا “غضب عميق سينصب جامه على رأس الصهاينة المجرمين في الوقت المناسب”.
***
عندما يقول المجاهد ضيف الذي قاد ورجاله المعركة ضد العدوان بطريقة علمية هندسية تفوق فيها على كل الرتب العسكرية العليا الزائفة والمضللة المعلقة على اكتف الجنرالات والمارشالات جنبا الى جنب مع نياشين عريضة وهم لم يخوضوا اي حرب وان خاضوها لم ينتصروا في اي منها، طريقة مهنية وعملياتية اذهلت كل الجنرالات الاسرائيليين، وفاجأتهم بقوة حبكتها، ودقة تنفيذها، عندما يقول، لا تهدئة (ليس هدنة) الا مع رفع كامل للحصار، فهذا يعني انه هو صاحب القرار، وان كل الوفود السياسية ولقاءاتها في هذه العاصمة او تلك مجرد “عروض سياسية” للتلفزة فقط، وليس لها اي قيمة عمليا اكثر من ذلك، فالقادة الميدانيون الذين بنوا مدينتين واحدة فوق الارض واخرى تحتها، وواجهوا العدو برجولة وشجاعة هم الذين يقررون ووجبت لهم الطاعة والتنفيذ.
فعندما يتحدث المجاهد الضيف، وبصوت مموه، ودون ان يظهر وجهه على شاشات التلفزة، فانه يقدم نموذجا فريدا في تواضع القيادة، والبعد عن الاضواء والشهرة، لم تشهد الساحتان الفلسطينية والعربية مثله، فهكذا يكون الرجال الذين يحبون وطنهم، ويومنون بقيم العقيدة والشهامة والبطولة والكرامة، ويعملون كجنود مجهولين من اجل دحر الاحتلال واعلاء راية الحق، ونيل الشهادة عبر اقصر الطرق.
لم يكن من قبيل الصدفة ان تتزامن كلمة المجاهد الضيف مع بث شريط مصور عن العملية الشجاعة التي نفذتها وحدة من وحدات النخبة في كتائب عز الدين القسام في مستوطنة “ناحال عوز″ شمال غزة، عبر احد الانفاق، وتمكنوا فيها من قتل عشرة جنود اسرائيليين سمعنا صراخهم وانينهم في خلفية الشريط يهربون مثل الارانب المذعورة، في جيش يقول عنه قادته انه لن يقهر.
لم نشاهد كاميرا تهتز في يد مصور هذه العملية البطولية، بل شاهدنا رباطة جأش، وعزائم قوية، وتخطيط عملياتي محكم، مما يؤكد ان هناك حالة من الاستعداد لهذه الحرب جرى ترتيب كل مراحلها وعملياتها بحسابات وتخطيطات مدروسة بعناية، قبل اشهر وربما اعوام، واين في قطاع غزة المحاصر من كل الجهات لاكثر من ثماني سنوات متواصلة برا وبحرا وجوا.
رسالة اللواء سليماني التي تزامنت ايضا مع رسالة المجاهد الضيف، واكدت وقوف ايران الكامل مع المقاومة الفلسطينية، ورفض اي نزع لسلاحها رفعت دون ادنى شك معنويات المقاومين في القطاع، مثلما ارهبت في الوقت نفسه القيادة الاسرائيلية المرتبكة ايضا، واحرجت كل القيادات العربية الخانعة المتعجلة بلهفة للانتصار الاسرائيلي في الوقت نفسه.
ايران هي التي زودت المقاومة الفلسطينية بالخبرات الضرورية لصناعة الصواريخ، سواء تلك التي ضربت تل ابيب وحيفا ونتانيا وايلات وديمونا، ودفعت بأربعة ملايين مستوطن اسرائيلي الى الملاجيء، او الاخرى (كورنيت) المضادة للدروع التي اوقفت الدبابات الاسرائيلية الى عمق القطاع خوفا ورعبا.
سيخرج الآن بعض المتحذلقين العجزة وينتقدون هذا الموقف الايراني ويشككون فيه ونواياه من منطلق طائفي عنصري محض ويقولون ان هذا استغلال للقضية الفلسطينية ودماء شهداء غزة، ونقول لهم لماذا لا تستغلوا الشيء نفسه وانتم تنفقون المليارات على شراء صفقات الاسلحة؟ ولا نستغرب ذلك، فهذا دينهم، فالذين فشلوا في ايصال الاموال لدفع رواتب الجوعى والمحاصرين في قطاع غزة خوفا من اسرائيل وامريكا، ليس من حقهم الا الصمت والخجل من انفسهم.
فالايرانيون، مثلما علمتنا التجارب ليس مثل اهلنا العرب، ونقولها وفي الحلق مرارة العلقم، اذا قالوا فعلو، واذا تحالفوا، انتصروا لحلفائهم، ووقفوا الى جانبهم، ولم يخذلونهم مطلقا، خير مثال على ما نقول هو ما يجري حاليا في سورية، ولا نتردد لحظة في اعلان اختلافنا معهم في الكثير من سياساتهم ومواقفهم، ولكن الحقيقة يجب ان تقال، والعيب فينا لاننا خذلنا قضايانا وشعوبنا، ونأمل ان يكونوا كذلك في غزة وان لا ننتظر طويلا “الوقت المناسب”.
رسالة اللواء سليماني خاصة السطر المتعلق فيها “بصب جام الغضب على رأس الصهاينة المجرمين في الوقت المناسب” هي انذار يجب ان يؤخذ بكل الجدية، من قبل الاسرائيليين والقادة العرب معا، فالمنطقة العربية بأسرها، قد تكون على اعتاب حرب اقليمية شاملة، ربما تكون اسرائيل وحلفاؤها ابرز ضحاياها، وعلينا ان نتذكر ان “حزب الله” الذراع العسكري لايران جاهز للتحرك، تماما مثلما تدخل في سورية لصالح النظام عندما بدأ الاخير يفقد الكثير من المعارك والارضي في الحرب التي تخوضها المعارضة المسلحة، من اجل اسقاطه، فلولا الحليف الايراني ودعمه المالي والعسكري ربما لما صمد النظام وغير الموقف لصالحه بالشكل الذي نراه الآن.

***

بعد هاتين الرسالتين القويتين المعبرتين عن ارادات قوية، ارى هزيمة اسرائيل وشيكة جدا، واستطيع ان اتنبأ بوقف لاطلاق النار بعد الاستجابة لكل مطالب المقاومة في رفع الحصار وفتح جميع المعابر، والا فان اياما حالكة السواد والدم في انتظار اسرائيل في الاسابيع والاشهر والسنوات المقبلة.
المقاومة العربية الاسلامية الفلسطينية التي خذلها العرب وجيوشهم وجنرالاتهم واعلامهم، تقف على ابواب النصر بعد ان كسبت الحرب النفسية وفي طريقها لكسب الحرب العسكرية ومن يملك ادنى ذرة شك عليه قراءة نص الرسالتين المذكورتين، وقراءة الصحف الاسرائيلية ومقالات المحللين العسكريين والسياسيين فيها ايضا لكي يعي ما نقول.
النصر لم يعد صبر ساعة، لانه تحقق باذن الله بدماء الشهداء والجرحى، وعزيمة المشردين، وبطولات المقاومة ورجالها.. الرجال الرجال.
ايران يدك منها والقبر لن يساعدك عدوك لسواد عيونك
 
21:45 ردا على مجزرة مدرسة الأونروا بجباليا ومجزرة الشجاعية..
كتائب القسام تقصف عسقلان بـ5 صواريخ غراد "
 
view_1406745559.jpg


أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مساء الأربعاء، عن استهداف عربة الهندسة الخاصة بتدمير الأنفاق "أمولوسيا" التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي شرق بلدة جحر الديك وسط قطاع غزة.

وقالت الكتائب في بيان مقتضب وصل "فلسطين أون لاين" نسخة عنه مساء الأربعاء: "أنها تمكنت في تمام الساعة 18:50 من استهداف عربة الهندسة الخاصة بتدمير الأنفاق "أمولوسيا" المحملة بالمتفجرات السائلة شرق جحر الديك بصاروخ كورنيت".

وأوضحت الكتائب أن هذا الاستهداف أدى إلى "تدمير العربة وإبادة ما كان حولها من الآليات وضباط وجنود وحدة الهندسة".
 
| سرايا القدس تقصف مستوطنة العين الثالثة وموقع كيسوفيم ب4 صواريخ 107 وموقع أبو مطيبق ب4 قذائف هاون وآليات متوغلة شرق رفح بقذيفتي هاون
 
القدرة :لا يوجد سرير واحد في مجمع الشفاء الطبي لأي مصابين جدد
 
الصحة
حصيلة العدوان الصهيوني لهذا اليوم منذ ساعات الفجر و حتى اللحظة/
129 شهيدا و اكثر من 400 جريحا
و بذلك تكون الحصيلة الاجمالية للعدوان في يومه ال24 حتى اللحظة/
1359 شهيدا و 7677 جريح
 
ايران يدك منها والقبر لن يساعدك عدوك لسواد عيونك
بالفعل لا توجد مساعدة لسواد العيون لكن على الاقل لديها الجرأة التي لا تمتلكها الانظمة العربية ، ايران غدا تبني في غزة حسينية وتقولك ندافع عن المرقد المقدس، الانظمة العربية تعطيها الملايير وتقول لهم ادخلوا السلاح لغزة فستخونهم قلة الجرأة واستقلالية القرار، الفسلطينيين عليهم اخراج الانظمة العربية من قضيتهم لو كانت ايران تسير ملفهم لكانوا افضل بكثير.الناس تحتاج سند قوي وليس لناس ترسل دواء وغذاء وحتى الغذاء بدأنا نرى فيه العجب وفقط عندما تكون الكارثة وقعت ،فلسطين تحتاج لمساند سياسي وعسكري ثابت وله قرار مستقل وليس تابع لأحد.ولو كانت ايران كذلك فالافضل لهم ان يتعانوا معهم وينسوا امر الانظمة العربية.
 

atwan-ok2-400x263.jpg

عبد الباري عطوان

النصر لم يعد صبر ساعة، لانه تحقق باذن الله بدماء الشهداء والجرحى، وعزيمة المشردين، وبطولات المقاومة ورجالها.. الرجال الرجال.
فعلا هم أصحاب مواقف ....
 
كتائب أبو علي مصطفى تعلن عن قنص جندي صهيوني شرق حي الشجاعية
 
حريق في منزل آل ابو دان في دير البلح بمنطقة المحطة جراء قصف الاحتلال المتواصل
 

حسبنا الله ونعم الوكيل في الجيوش العربية والحكام والملوك واالعرب والمسلمين الساكتين
 
10553454_715206351889602_1868893736621572547_n.jpg
الطواقم الطبية تنتشل 20 شهيداً من شرق جباليا والبريج وخانيونس حتى اللحظة
 
10559945_798727183492287_739856708957512175_n.jpg


80% من محطات البث الخليوي معطلة وخدمة الانترنت مهددة في غزة
بالفعل يصعب الاتصال بغزة
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى