السلطات تؤكد أنه هارب ومطلوب للمثول أمام العدالة
100 قتيل في الكونغو بين الأمن وأنصار قس يدّعي النبوّة
رويترز- كينشاسا: أعلنت حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية، اليوم الثلاثاء، أن نحو 100 شخص قتلوا، أمس الاثنين، في اشتباكات بين قوات الأمن، وأنصار القس بول جوزيف موكونغوبيلا، الذي يدّعي النبوة؛ بعد أن حاولوا السيطرة على المطار، وثكنة عسكرية، والتلفزيون الحكومي.
وقال المتحدث باسم الحكومة، لامبرت ميندي، إن "موكونغوبيلا" الذي يطلق على نفسه لقب "نبي الخلود" هارب من السلطات.
وقال "موكونغوبيلا"، الذي خسر الانتخابات الرئاسية عام 2006، إن الهجمات تأتي رداً على مضايقات الحكومة لأنصاره.
وهاجم شبان مسلحون المطار، وثكنة عسكرية، ومقر التلفزيون الحكومي في كينشاسا، أمس الاثنين، لكن قوات الأمن تمكنت من صدهم، وأعلنت الحكومة في وقت سابق أن عشرات الأشخاص قتلوا.
وذكر شهود عيان أن اشتباكات وقعت بين أنصار "موكونغوبيلا"، وقوات الأمن أيضاً، في كنيسة يديرها "موكونغوبيلا" في بلدة لوبمباشي في شرق البلاد.
وانتقد "القس" قرار الرئيس جوزيف كابيلا، عقد سلام مع المتمردين التوتسي في شرق الكونغو، قائلاً: إن الرئيس رضخ لضغوط رواندا.
وتكافح جمهورية الكونغو الديمقراطية لخروج من عقود من العنف، وعدم الاستقرار، خاصة في شرق البلاد، الذي قتل فيه ملايين الأشخاص أغلبهم بسبب الجوع والمرض.
وتتمركز قوة حفظ سلام، تابعة للأمم المتحدة، قوامها 21 ألف شخص في البلاد.
http://sabq.org/igNfde
100 قتيل في الكونغو بين الأمن وأنصار قس يدّعي النبوّة

رويترز- كينشاسا: أعلنت حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية، اليوم الثلاثاء، أن نحو 100 شخص قتلوا، أمس الاثنين، في اشتباكات بين قوات الأمن، وأنصار القس بول جوزيف موكونغوبيلا، الذي يدّعي النبوة؛ بعد أن حاولوا السيطرة على المطار، وثكنة عسكرية، والتلفزيون الحكومي.
وقال المتحدث باسم الحكومة، لامبرت ميندي، إن "موكونغوبيلا" الذي يطلق على نفسه لقب "نبي الخلود" هارب من السلطات.
وقال "موكونغوبيلا"، الذي خسر الانتخابات الرئاسية عام 2006، إن الهجمات تأتي رداً على مضايقات الحكومة لأنصاره.
وهاجم شبان مسلحون المطار، وثكنة عسكرية، ومقر التلفزيون الحكومي في كينشاسا، أمس الاثنين، لكن قوات الأمن تمكنت من صدهم، وأعلنت الحكومة في وقت سابق أن عشرات الأشخاص قتلوا.
وذكر شهود عيان أن اشتباكات وقعت بين أنصار "موكونغوبيلا"، وقوات الأمن أيضاً، في كنيسة يديرها "موكونغوبيلا" في بلدة لوبمباشي في شرق البلاد.
وانتقد "القس" قرار الرئيس جوزيف كابيلا، عقد سلام مع المتمردين التوتسي في شرق الكونغو، قائلاً: إن الرئيس رضخ لضغوط رواندا.
وتكافح جمهورية الكونغو الديمقراطية لخروج من عقود من العنف، وعدم الاستقرار، خاصة في شرق البلاد، الذي قتل فيه ملايين الأشخاص أغلبهم بسبب الجوع والمرض.
وتتمركز قوة حفظ سلام، تابعة للأمم المتحدة، قوامها 21 ألف شخص في البلاد.
http://sabq.org/igNfde