موسكو (أ.ش.أ)
أعلن الجنرال أناتولى جيهاريف، قائد سلاح الطيران الروسى بعيد المدى، أن التشكيلات الجوية الروسية ستتزوّد فى عام 2018 بطائرة صهريج جديدة، ستؤدى وظيفتها لصالح سلاح الطيران التكتيكى العملياتى والاستراتيجى على حد سواء.
وقال جيهاريف، فى تصريح لقناة "روسيا 24" الروسية اليوم، الاثنين، إن القوات الجوية الروسية تستخدم حاليا على نطاق واسع النوع الوحيد من طائرات الإمداد بالوقود فى الجو "إيل - 76" المستنسخ من طائرة النقل "إيل - 76 م د"، مشيرا إلى أن الطائرة الجديدة ستتمتع بمواصفات متطورة، حيث ستحمل كمية أكبر من الوقود على متنها.
وأضاف الجنرال الروسى أن تشكيلات الطيران الروسى بعيد المدى ستتسلم فى العام المقبل طائرات قاذفة من نوع "تو - 160" و"تو - 95 م س"، بعد الانتهاء من تحديثها، حيث سيتم تزويدها بعد التطوير بأجهزة ونظم جديدة، وهو ما سيزيد كثيرا من قدراتها الهجومية، مشيرا إلى أن القاذفة الاستراتيجية "تو - 95" المزودة بمحركات مروحية غير نفاثة، والتى دخلت الخدمة فى الفترة ما بين الخمسينيات والستينيات من القرن الماضى، خضعت حاليا لتحديث كبير، وستبقى فى عهدة الطيران بعيد المدى حتى عام 2040، معربا عن استيائه من التأخير فى تجهيز بعض أصناف الطائرات ومحركاتها، وغيرها من الأجزاء التكميلية.
http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1412851&SecID=286&IssueID=0#.UrjJ1WWl4zI
أعلن الجنرال أناتولى جيهاريف، قائد سلاح الطيران الروسى بعيد المدى، أن التشكيلات الجوية الروسية ستتزوّد فى عام 2018 بطائرة صهريج جديدة، ستؤدى وظيفتها لصالح سلاح الطيران التكتيكى العملياتى والاستراتيجى على حد سواء.
وقال جيهاريف، فى تصريح لقناة "روسيا 24" الروسية اليوم، الاثنين، إن القوات الجوية الروسية تستخدم حاليا على نطاق واسع النوع الوحيد من طائرات الإمداد بالوقود فى الجو "إيل - 76" المستنسخ من طائرة النقل "إيل - 76 م د"، مشيرا إلى أن الطائرة الجديدة ستتمتع بمواصفات متطورة، حيث ستحمل كمية أكبر من الوقود على متنها.
وأضاف الجنرال الروسى أن تشكيلات الطيران الروسى بعيد المدى ستتسلم فى العام المقبل طائرات قاذفة من نوع "تو - 160" و"تو - 95 م س"، بعد الانتهاء من تحديثها، حيث سيتم تزويدها بعد التطوير بأجهزة ونظم جديدة، وهو ما سيزيد كثيرا من قدراتها الهجومية، مشيرا إلى أن القاذفة الاستراتيجية "تو - 95" المزودة بمحركات مروحية غير نفاثة، والتى دخلت الخدمة فى الفترة ما بين الخمسينيات والستينيات من القرن الماضى، خضعت حاليا لتحديث كبير، وستبقى فى عهدة الطيران بعيد المدى حتى عام 2040، معربا عن استيائه من التأخير فى تجهيز بعض أصناف الطائرات ومحركاتها، وغيرها من الأجزاء التكميلية.
http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1412851&SecID=286&IssueID=0#.UrjJ1WWl4zI