المقاومه الايرانيه: بدون وقف التخصيب واتباع البروتوكول الاتفاق بلا فائده.

مجاهد

عضو
إنضم
24 أكتوبر 2013
المشاركات
4
التفاعل
0 0 0
اصدرت المقاومه الايرانيه بيانا جاء فيه التالي:

أي اتفاق مع الملالي الحاكمين سيمنح لهم المزيد من الفرص للحصول على القنبلة النووية
في الأزمة النووية الحالية أي اتفاق يحصل بين المجتمع الدولي ونظام الملالي بدون وقف كامل لتخصيب اليورانيوم واغلاق كامل لموقع أراك للماء الثقيل وقبول البروتكول الاضافي والوصول الحر ودون أي مانع للوكالة الدولية للطاقة الذرية الى جميع المواقع وخبراء النظام الذين تم تغييبهم من وصول الوكالة اليهم طيلة هذه السنوات، سيمنح المزيد من الفرص للفاشية الدينية الحاكمة في ايران للحصول على القنبلة النووية.
كما ان هذه الخطوات يجب أن تشمل وقف انتاج أجهزة للطرد المركزي ونصبها وتحويل اليورانيوم المخصب الى الخارج أو جعله عنصرا عديم الاستخدام في القنبلة النووية. أي شيء أقل من هذا الاقدام ليس «قابلا للتثبت» ولا «شفافا».

11 عاما بعد الكشف عن مواقع نطنز وأراك من قبل المقاومة الايرانية في آب/أغسطس2002 فان نظام الملالي لم يشعر الوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال هذه المدة طوعيا حتى بموقع واحد أو مشروع نووي بل أذعن به على مضض فقط وذلك بعد الكشف عنه من قبل المقاومة الايرانية أو اكتشافه من قبل الوكالة الدولية وبعد عراقيل وأعمال تمويه عديدة وبعد تأخير كبير.

لقد كشفت المقاومة الايرانية خلال الأشهر الأخيرة عن موقع جديد وسري للغاية في منطقة دماوند باسم «معدن شرق» كما كشفت عن أن الملالي يعملون على قدم وساق على نقل منظمة الأبحاث الدفاعية الحديثة (سبند) الى موقع سري جديد في طهران. فهذه المنظمة تشكل مركزا للأبحاث والتصميم لجزء من التسلح النووي للملالي، الواقع الذي يكشف عن مساعي الملالي للتستر على نشاطاته للحصول على السلاح النووي.

جدير ذكره أن في عامي 2003و2004 حيث توصلت بريطانيا وفرنسا وألمانيا الى اتفاق مع النظام بشأن تعليق البرنامج النووي للنظام الا أن الأخير قد استغل هذه الفرصة بكل دجل وخدعة ليكمل جوانب مختلفة من مشروعه النووي السري للحصول على السلاح النووي. الأمر الذي يتباهى به علنيا وصراحة الملا روحاني الذي كان في حينه يتولى رئاسة المفاوضات من جانب النظام الايراني. انه وفي مقابلة أجراها معه التلفزيون الحكومي في 28 أيار/ مايس 2013 بشأن اتفاق النظام مع الترويكا الاوربية على تعليق التخصيب النووي أكد قائلا: «اننا أكملنا...اننا أجرينا مفاوضات طهران في تموز/يوليو 2003. هل تعلمون أن يو سي اف تم افتتاحه في عام 2004؟! هل تعلمون متى تم استخراج الكعكعة الصفراء؟! في شتاء 2004. هل اننا أوقفنا؟! كلا. اننا أكملنا». علي خامنئي مرشد النظام هو الآخر قد أشار في كلمته في 3 تشرين الثاني/نوفمبر الى الاتفاقات التي حصلت في ذلك العهد وأكد قائلا «التجربة التي حصلت في مجال تعليق التخصيب في عامي 2003 و2004 ، حيث قبلت الجمهورية الاسلامية آنذاك في المفاوضات مع هؤلاء الأوربيين تعليق التخصيب لمدة ما، طيب اننا تأخرنا لمدة عامين ولكن انتهى ذلك لصالحنا».



أمانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية – باريس

8 تشرين الثاني/ نوفمبر
2013

المصدر
 
ايران اكيد حصلت على النووي والمسحية الخاصه بالمفاوضاء هي من اجل الا تعلن ايران عن امتلاكها هذا السلاح كي لا يحدث سباق تسلح بالمنطقة وكي يحصلوا على ضمانات لامن الصهاينه فقط لاغير
سيظل العرب نياما حتى تستعمر بلادهم من جديد للاسف
 
ان ترى سلاحا فتاكا بيد عدوك الذي يتمنى رؤيتك وانت تصطلي بنيرانه المقدسة
هو امر لايمكن ان ينتظره العرب والمسلمين خاصة فهم اعلم بعقيدة عدوهم اكثر من غيرهم
ذلك الجار السوء الذي ينتظر مهديا لا يخرج الا من خراسان ولايقود جيشا الا من الفرس
ولا يحكم الا بشريعة داوود وليس بشريعة جده محمد صلى الله عليه وسلم
ولايفتك الا بقبيلته وعشيرته وبني جلدته من العرب
والعجب العجاب انه لايستطيب لنفسه الاسماء والالقاب العربية بل الفارسية فقط
(برويز بابا)-(خسرو مجوس)

ان كنا نعي جيدا عقيدتنا فلن ننتظر ان يحققوا حلمهم فهي عقيدة قبل ان تكون سياسة
وكلي ثقة بالله سبحانة بان نار كسرى القادمة سيكون لنا في اخمادها وحرقهم بها نصيب الاسد
ثقتي من ايماني بصدق احاديث نبينا صلى الله عليه وسلم
وانه لاينطق عن الهوى ثم بالعمل الذي لا ارى انه مهمل كل الاهمال
فالاخذ بالاسباب لابد منه واتوقع انه مأخوذ بالاعتبار
 
أي مقاوة هذه التي تخون وطنها , أن يكون لإيران التكنولوجية النووية فهذا يرجع بالفائدة لكل الشعب الإيراني أما النظام فهو زائل.
 
































































 
عودة
أعلى