MQ-9
يركز الكثير من الناس سواء العسكريين منهم والمدنيين علي المقاتلات المعروفه والتي تخدم في قوات دولهم المسلحه او المشهوره عالميا. ولكن هل يوجد مقاتلات اخري غير معروفه تعمل في الخفاء ويمكن اعتبارها مقاتلات المستقبل ؟
ركزت القوات الجويه الأمريكيه علي اعداد خطط واسلحه مستقبليه تحسبا لحروب قد تنشب في المستقبل وتتطلب تكنولوجيا جديده غير متوفره حاليا. لذلك قامت امريكا بالتركيز علي الطائرات الغير المأهوله والتي يمكن التحكم بها عن بعد وكان اول استعمال لها مع طائره البريداتور والتي تمت تجربتها في حروبها في العراق وافغانستان في مجال الأستطلاع وجمع المعلومات الحيويه ، وهذه كانت البدايه الحقيقه للقوه الجويه الأمريكيه في تطوير وتحديث طائرات الأستطلاع الغير مأهوله.
وتعتبر طائره ال MQ-9 ريبر اخر اصدار امريكي من سلسله الطائرات الموجهه من غير طيار وقد قامت امريكا بتزويدها بأسلحه موجهه تمكنها من مهاجمه اهدافها من ارتفاعات عاليه بدقه من امديه بعيده ، بالأضافه الي قدرتها الأساسيه وهيا الأستطلاع وجمع المعلومات. وقد تم تجربه هذه الطائره في توجيه ضربات الي طالبان في افغانستان والمقاومه العراقيه والأرهابيين الذين يعملون في العراق باوامر من ايران واثبتت نجاحات باهره في المهمات الموكله لها. وبناء علي هذا قامت ايطاليا وبريطانيا بطلب شراء عدد من هذه الطائرات لقواتها الجويه.
والسوال هوا اليس من الأفضل للدول العربيه مواكبه العصر وبناء مصانع لصنع هذا النوع من الطائرات الغير موجهه علما بأن صناعتها ليست صعبه ولا تكلف ثمن شراء طائره مقاتله بدل من التركيز علي شراء طائرات ضاربه غاليه الثمن ضمن مواصفات تصديريه مخفضه ،ولنا مثال في ايران التي استوعبت هذا الدرس وقامت ببناء نماذج استطلاع وهجوم خاصه بها وجربتها ضد البحريه الأمريكيه واسرائيل عن طريق حزب الله.
محطه التحكم بال MQ-9 ريبر
الMQ-9 ريبر مسلحه بصواريخ هلفاير وقنابل موجه بالليزر من زنه 500 كلج
ال MQ-9 ريبر في مهمه قتاليه في افغانستان
ال MQ-9 ريبر الأمريكيه
يركز الكثير من الناس سواء العسكريين منهم والمدنيين علي المقاتلات المعروفه والتي تخدم في قوات دولهم المسلحه او المشهوره عالميا. ولكن هل يوجد مقاتلات اخري غير معروفه تعمل في الخفاء ويمكن اعتبارها مقاتلات المستقبل ؟
ركزت القوات الجويه الأمريكيه علي اعداد خطط واسلحه مستقبليه تحسبا لحروب قد تنشب في المستقبل وتتطلب تكنولوجيا جديده غير متوفره حاليا. لذلك قامت امريكا بالتركيز علي الطائرات الغير المأهوله والتي يمكن التحكم بها عن بعد وكان اول استعمال لها مع طائره البريداتور والتي تمت تجربتها في حروبها في العراق وافغانستان في مجال الأستطلاع وجمع المعلومات الحيويه ، وهذه كانت البدايه الحقيقه للقوه الجويه الأمريكيه في تطوير وتحديث طائرات الأستطلاع الغير مأهوله.
وتعتبر طائره ال MQ-9 ريبر اخر اصدار امريكي من سلسله الطائرات الموجهه من غير طيار وقد قامت امريكا بتزويدها بأسلحه موجهه تمكنها من مهاجمه اهدافها من ارتفاعات عاليه بدقه من امديه بعيده ، بالأضافه الي قدرتها الأساسيه وهيا الأستطلاع وجمع المعلومات. وقد تم تجربه هذه الطائره في توجيه ضربات الي طالبان في افغانستان والمقاومه العراقيه والأرهابيين الذين يعملون في العراق باوامر من ايران واثبتت نجاحات باهره في المهمات الموكله لها. وبناء علي هذا قامت ايطاليا وبريطانيا بطلب شراء عدد من هذه الطائرات لقواتها الجويه.
والسوال هوا اليس من الأفضل للدول العربيه مواكبه العصر وبناء مصانع لصنع هذا النوع من الطائرات الغير موجهه علما بأن صناعتها ليست صعبه ولا تكلف ثمن شراء طائره مقاتله بدل من التركيز علي شراء طائرات ضاربه غاليه الثمن ضمن مواصفات تصديريه مخفضه ،ولنا مثال في ايران التي استوعبت هذا الدرس وقامت ببناء نماذج استطلاع وهجوم خاصه بها وجربتها ضد البحريه الأمريكيه واسرائيل عن طريق حزب الله.
محطه التحكم بال MQ-9 ريبر
الMQ-9 ريبر مسلحه بصواريخ هلفاير وقنابل موجه بالليزر من زنه 500 كلج
ال MQ-9 ريبر في مهمه قتاليه في افغانستان
ال MQ-9 ريبر الأمريكيه
التعديل الأخير بواسطة المشرف: