Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
المغرب شارك نعم و أنا لم أنكر ذلك بتاتا و الجزائر شاركت أيضا لكن الأول له وجه و الأخر وجوه و هنا يكمن الفرق
فلا مقاومة و ممانعة للناتو في الخطاب الرسمي المغربي عكس الجار الأخر الذي نسي موقعه من الجغرافية و فقدت ذاكرته التاريخ
لقد انتهينا من بعض الملفات وسنعيد توجيه بوصلتنا
ومن اراد اللعب عليه ان ينظر مليا الي الاوراق التي بيده
لمن لا يعرف القواعد اللعب يكون بصمت كفوا عن الضجيج
تؤشر الزيارات المتتالية الأخيرة لمسؤولين من ليبيا وتونس إلى الجزائر، إلى وجود شعور لدى الدول الثلاث لتوحيد الجهود في مواجهة تحديات أمنية خطرة باتت تهدد كيانات السلطة الجديدة في ليبيا، وبكسر مسار الانتقال الديمقراطي في تونس، وبفتح جبهة استنزاف جديدة للجزائر .
دفعت الأوضاع المتوترة في ليبيا برئيس الوزراء الليبي، علي زيدان، إلى القيام بزيارة مفاجئة إلى الجزائر لإجراء مشاورات سياسية والبحث عن مساعدة جزائرية فنية، خاصة فيما يتصل بتكوين دفعات إضافية من كوادر الشرطة والأمن الليبي. ومع تجاوز السلطة الليبية عقدتها مع الجزائر بسبب الخلافات الناتجة عما اعتبرته السلطة الجديدة في طرابلس، انحياز الجزائر إلى صف النظام السابق، وتعقد الوضع الداخلي في ليبيا وانصراف المجتمع الدولي إلى مناطق أزمة أكثر أهمية كمصر، بات واضحا لدى طرابلس أن الجزائر هي الدولة الأكثر قدرة على المساعدة في تأهيل مؤسسات الدولة الليبية الجديدة، كونها الدولة صاحبة مصلحة جدية في تحقيق الأمن وتكريس الاستقرار في ليبيا.
وتزامنت زيارة رئيس الوزراء الليبي، مع زيارة خاطفة قام بها وفد تونسي رفيع يمثل كل قطاعات الدولة والأمن والدفاع، برئاسة وزير الخارجية عثمان الجرندي في تونس، وجدت الحكومة نفسها أمام حالة أمنية مستجدة، لم تتعود عليها تونس في منطقة الشعانبي بعد بروز نشاط ميداني لمجموعات مسلحة، غذتها ظروف التوتر السياسي نتيجة تعثر مسار الانتقال الديمقراطي، ولكون المنطقة حدودية مع الجزائر، وبسبب معرفة التونسيين بحساسية أي تدخلات أمنية أجنبية، وجدت الحكومة التونسية نفسها مجبرة على وجهة مثالية وحيدة هي الجزائر، لطلب المساعدة في الشق الأمني عبر وضع خطة تنسيق أمنية وعسكرية ميدانية، وفي الشق الاقتصادي عبر السعي للإبقاء على حركة تدفق السياح الجزائريين إلى تونس، لتعويض تراجع حركة السياح الأجانب وتحويل اتفاقات اقتصادية إلى اتفاقات تفاضلية عاجلة .
ليست ليبيا وتونس وحدهما المجبرتين على اللجوء إلى الجزائر في الظروف الأخيرة، لكن الجزائر نفسها مجبرة على تحمّل العبء التاريخي في العلاقات الايجابية مع الشعبين التونسي والليبي، ومسؤوليتها الجغرافية التي تضعها في دائرة الضرر من أي تطور وانزلاق في البلدين، ويفرض عليها القيام بما يلزم إزاء دول الجوار لتجنب أي انزلاق في الوضع الأمني والسياسي في البلدين، قد يفضي إلى مزيد من استنزاف مقدرات الجزائر على الحدود .
اعتقد اخي دحمان انو سنوات محاربة الارهاب في التسعينات ساهمت ببعض التارخي والكسل في تجميد النفوذ ولو بعض الشئء
انا مرة قرائت خبر طبي للوهلة الاولى تبادر انه عادي في مجال اختصاص الطب فقط
لكن اعتقد بانه بداية او محاولة لترسيخ الوجود النفوذ اليهودي الصهيوني صراحة وعلانية
وهو تقديم اسرائيل وعرضها على موريتانيا المساعدة في بناء مستشفى للامراض السرطانية متخصص فيها
لا اعرف اين وصل هذ المشروع الى الان هل الغي ام بقي
مع وجود معارضة شعبية قوية لمحاولة التطبيع عن طريق الطب
فكان جواب الحكومة الموريتانية انذاك انه وجهو نداء لكثير من البلدان العربية ولم تلبي الطلب لقلة الخبر وتخلف الوسائل
فتقدمت اسرائيل بعرض مشروع انجازا المستشفى المتخصص في اورام السرطان
لكن السؤال هل المد اليهودي توقف عند هنا
ولما كان اختيار اسرائيل على موريتانيا بالذات
والملفت ان المبادرة كانت علنية وفي وضح النهار
فشمال المطارات قريبة من مسرح العمليات مما يسهل عمل المروحيات في استطلاع الجبال
لهدا من الاجدر استثمار كل طائراتنا بدون طيارفي الجنوب الكبير وبالاضافة للمروحيات وطائرات الاستطلاع و ردارات الارضية الثابتة او المركبة فعربات متحركة
كل عسكري يريد ان تكون بحوزته طائرة بدون طيار مسلحة لكن هدا المجال للاسف مازال محتكر في يد امريكا واسرائيل حتى ان دول مثل فرنسا و روسيا مازالت تعاني في هدا المجال وقد تجلى هدا فعملية سيرفال بمالي
هناك خطط لاقتناء وتصنيع هده الطائرات سواء مع جنوب افريقيا ( طائرة سي سي 1 ) او مشروعين مع الصين ان شاءالله يكتب لهم النجاح
الدور الدي من المفروض ان تلعبه الجزائر مند و قت طويل و ليس الان اي قيادة المنطقة و ليس الدخول في سبات من المفروض تدعيم تونس اقتصاديا و عسكريا و ايضا موريتانيا و مالي الكل يعرف من المسؤل عن هدا العزلة و التخلي عن الادوار و مند غيابه رجعت الجزائر تلعب دورها و ننتظر المزيد انشاء الله و هي انشاء قوات مشتركة لمكافحة الارهاب بين الجزائر و تونس و ربما حتى ليبيا
الدور الدي من المفروض ان تلعبه الجزائر مند و قت طويل و ليس الان اي قيادة المنطقة و ليس الدخول في سبات من المفروض تدعيم تونس اقتصاديا و عسكريا و ايضا موريتانيا و مالي الكل يعرف من المسؤل عن هدا العزلة و التخلي عن الادوار و مند غيابه رجعت الجزائر تلعب دورها و ننتظر المزيد انشاء الله و هي انشاء قوات مشتركة لمكافحة الارهاب بين الجزائر و تونس و ربما حتى ليبيا
اي دور في المنطقة يتم عن طريق تنسيق مع دول الجوار و تحالفات و توحيد الرؤي والجهود
لنتكلم بواقعية
في الفترة الاخيرة علي الاقل ..مع من تنسق ؟
لن اكون مخطئ ان الدولة الوحيدة التي حافت علي مستوي عالي من التنسيق هي تونس
ليبيا ؟ الحملة التي استهدفت الجزائر من اجل تحييد دورها فيها معروفة اطرافه ...حملة جعلت العلاقات تمر تقريبا بازمة تلاها برود وهذا الامر ان استرسلنا فيه سنخرج عن الموضوع
موريطانيا ؟ رئيس يتعرض الي اطلاق نار ..اكبر دليل علي الاستهتار واللامبالاة
مالي والنيجر ؟ مرتع لكل ما تتخله ولا تتخيله من الاستخبارات الاجنبية والجميع يلعب هناك
المغرب ؟ انت تعرف فتور العلاقات
الامر اصبح اقرب الي مزاد علني الموالاة فيه لمن يدفع اكثر امام توفر حقائب الدولار الاخضر ومثل هؤلاء لا يمكن ان تثق فيهم
بالعكس استطيع ان اقول لك ان خسائر الجزائر كانت اخف من خسائر بقية الاطراف مما خلق موجة من التذمر لدي شعوب المنطقة من التدخل السافر لايادي اجنبية معروفة لديهم يرون فيها سبب مباشر
لتردي الاوضاع عندهم
لا اعرف من خلق حجة المانع الدستوري لتدخل الجيش خارج الحدود وان كنت اتذكر انها ظهرت في حرب الخليج كتبرير لرفض ارسال قوات جزائريةتماما ولكن ما تعيه القيادتين السياسية والعسكرية دائما أنه لا يمكن التفريط في امن تونس، ان اقامة امارة ارهابية على الحدود التونسية الجزائرية هو امر يهدد بشكل خطير الامن الوطني الجزائري
دائما يتم التحجج بان الدستور يمنع ارسال الجيش في مهمات قتالية خارج الحدود
طالعت الدستور جيدا عدة مرات ولم أجد هذا النص ، كل ماهناك ان الدستور يمنع على الجزائر اللجوء الى الحرب لحل خلافاتها السياسية مع الدول الاخرى
لايوجد اي نص دستوري يمنع ارسال الجيش الى تونس، ولم يمنع الدستور الجزائر من ارسال الجيش الى مصر ثلاث مرات مثلا !!!!!
تماما ولكن ما تعيه القيادتين السياسية والعسكرية دائما أنه لا يمكن التفريط في امن تونس، ان اقامة امارة ارهابية على الحدود التونسية الجزائرية هو امر يهدد بشكل خطير الامن الوطني الجزائري
دائما يتم التحجج بان الدستور يمنع ارسال الجيش في مهمات قتالية خارج الحدود
طالعت الدستور جيدا عدة مرات ولم أجد هذا النص ، كل ماهناك ان الدستور يمنع على الجزائر اللجوء الى الحرب لحل خلافاتها السياسية مع الدول الاخرى
لايوجد اي نص دستوري يمنع ارسال الجيش الى تونس، ولم يمنع الدستور الجزائر من ارسال الجيش الى مصر ثلاث مرات مثلا !!!!!
نعم خويا دحمان
وجود امارة ارهابية قريبة من الحدود الشرقية خطر كبيرة على الدولة وعلى شمال افريقيا ككل
فكيف يكون حلال على الجيش الموريتاني التدخل في مالي وحرام علينا
فوجب التنسيق بين القايادت الجزائرية والتونسية في هذه النقطة المهمة
لكن هناك لاعب في العالم اينما وجد الاسلام المتطرف والاهاب والقاعدة كان هو موجود ايضا
انه الدركي او شرطي العالم الامريكي
فهل راح نشوف سيناريو طائرات بدون طيار تظرب وتهرب في جبل الشعانبي وماجواره
بدون اذن او ترخيس
خاصة ان استطاع الامريكان الضغط على التوانسة باقامة قواعد لغربانه التي بدون طيار
حتى ولو رفضت السلطات التونسية
هناك جزيرة مالطا اوصقلية قد تلبي الطلب الامريكي
ماريكم في هذه النقطة