- إنضم
- 18 أكتوبر 2011
- المشاركات
- 339
- التفاعل
اختراع أردني جديد لطائرة عمودية قادرة على الغطس بالماء
عمان - الرأي - سجل في الأردن إختراع جديد يمثل نموذج لطائرة متعددة وحدات الرفع المروحي لها قدرة الطيران والغطس وتستخدم لنقل الحمولات والأشخاص.
الطائرة الجديدة صممت بقدرة تؤهلها لان تكون مأهولة وغيرمأهولة وهي ذات قدرة للطيران بإقلاع وهبوط عمودي من سطح الأرض أو الماء بشكل مشابة للطائرات العمودية التقليدية ولها قدرة الطيران فوق سطح الماء والغطس تحت سطح الماء مباشرة والتحرك والتنقل حتى الوصول للساحل، وأن تصميمها يتخطى المتطلبات في الأختلاف مابين الخصائص للطائرة والمركبات الغاطسة، ويعتبر هذا الأختراع هو الأول من نوعه على مستوى العالم.
يشار الى أن مصمم الطائرة الغاطسة «مؤيد صبيح داود السامرائي» (صاحب شركة الاردن لصناعة وتطوير الطائرات) له اختراعات اخرى مهمة ومسجلة عالمياً في مجال الصناعات الجوفضائية والدفاعية والأنظمة الذكية وقد تمكن من تصميم الطائرة الغاطسة نتيجة اكتشافة لمبدأ جديد يخص الحركة من خلال التحكم بسرعة سريان المائع داخل وحدات الرفع المروحي ذات الأطار المسوق لسريان الموائع (الماء او الهواء) والمندفع من خلالها، ويمتاز تصميم وحدات الرفع المروحي بانها متساوية سرعة دوران المراوح، وثابتة زوايا الهجوم لشفرات مراوحها، حيث يتم توليد فارق في سرعة سريان الدفع من خلال إحداث تأثير فيزيائي مصطنع على خصائص المائع وبما يؤدي الى تحقيق «قدرة على تحكم دقيق لسريان دفع المائع ضمن نسبة محددة» بفعل تغيير في الحرارة / الضغط / الكثافة، للمائع المندفع من وحدة الرفع المروحي، ويسبب هذا التأثير الفيزيائي المصطنع لفارق جزئي في سرعة المائع الخارج من وحدة الرفع المروحي والذي يؤمن تحقيق دفع متغير، مما يمكن من تحقيق السيطرة على حركة الطائرة الغاطسة لجميع الزوايا والأتجاهات من خلال السيطرة على سرع خروج المائع من وحدة الرفع المروحي، وقد سمح هذا الأكتشاف للمصمم بان ينفذ اختراعة الجديد من خلال تدوير وحدات الرفع المروحي بواسطة نواقل للحركة يدورها محرك (او اكثر) ويكون مثبت داخل جسم الطائرة ومعزول عن الخارج مستخدماً نفس طريقة التركيب (لتثبيت محركات) المركبات البحرية والغواصات.
الإختراع الذي سجل رسمياً في المملكة الأردنية الهاشمية تحت الرقم ن ص / 44 / 2012 بتاريخ 10/ 6/ 2012 ومنح شهادة تسجيل نهائي رقم 1927 بتاريخ 6/ 3/ 2013 , يعتبر الاول من نوعة، واهميته لاتقل اهمية عن التصاميم الصناعية الخاصة بالطيران للمخترع الأيطالي «ليوناردو دافينشي» في حينها، كما ان المصمم يمتلك خبرة صناعية تزيد عن 25 عام وهو اول عربي نفذ صناعة الطائرات المرخصة عالمياً في الأردن منذ العام 2001 ولعائلة المصمم تاريخ صناعي عربي كبير منذ العام 1917، كما وجد المصمم مساندة من الأردن مكنته على اتمام اختراعاته الصناعية.
ويتميز اسلوب المصمم لهذا الأختراع بشكل مغاير تماماً عن اساليب بقية المصممين في هذا المجال، وبمعنى اخر فان التسابق الصناعي ينفذ حالياً من خلال التحكم بسرعة الدفع للموائع من خلال التحكم بتغيير سرعات وزوايا المراوح الدافعة للموائع. اما التصميم الجديد فقد اعتمد على تحكمة بتغيير سرعة المائع من خلال التحكم في تغيير الخصائص الفيزيائية له، وبذلك يعلن المخترع ان هذا الأكتشاف الجديد لمبدأ التحكم الجزئي بالحركة هو أكتشاف أردني متكون من الأحرف الأولية باللغة الأنكليزية ولمختصر الأسم للمخترع ومختصر لمصطلح الأيروديناميك ومبدأ العمل للأكتشاف، بمسمى: ام دي - ايروتماك
(MD-AEROTMAC) Aerodynamic - Thrust Marginal Accurate Control
ويعرف مبدأ الأكتشاف ام دي - ايروتماك: امكانية زيادة او نقصان سرعة سريان المائع (الهواء والماء) اثناء سريانه داخل جسم انبوبي «نتيجة التأثير الفيزيائي المصطنع على خصائص المائع» ضمن حد اقصى وحد أدنى للتحكم في سرعة المائع وان هذا التغيير بالتحكم يتناسب مع التأثير الفيزيائي الذي يتعرض له المائع سواء كان التأثير حرارياً أو ضغطياً أو على الكثافة.
المصدر
عمان - الرأي - سجل في الأردن إختراع جديد يمثل نموذج لطائرة متعددة وحدات الرفع المروحي لها قدرة الطيران والغطس وتستخدم لنقل الحمولات والأشخاص.
الطائرة الجديدة صممت بقدرة تؤهلها لان تكون مأهولة وغيرمأهولة وهي ذات قدرة للطيران بإقلاع وهبوط عمودي من سطح الأرض أو الماء بشكل مشابة للطائرات العمودية التقليدية ولها قدرة الطيران فوق سطح الماء والغطس تحت سطح الماء مباشرة والتحرك والتنقل حتى الوصول للساحل، وأن تصميمها يتخطى المتطلبات في الأختلاف مابين الخصائص للطائرة والمركبات الغاطسة، ويعتبر هذا الأختراع هو الأول من نوعه على مستوى العالم.
يشار الى أن مصمم الطائرة الغاطسة «مؤيد صبيح داود السامرائي» (صاحب شركة الاردن لصناعة وتطوير الطائرات) له اختراعات اخرى مهمة ومسجلة عالمياً في مجال الصناعات الجوفضائية والدفاعية والأنظمة الذكية وقد تمكن من تصميم الطائرة الغاطسة نتيجة اكتشافة لمبدأ جديد يخص الحركة من خلال التحكم بسرعة سريان المائع داخل وحدات الرفع المروحي ذات الأطار المسوق لسريان الموائع (الماء او الهواء) والمندفع من خلالها، ويمتاز تصميم وحدات الرفع المروحي بانها متساوية سرعة دوران المراوح، وثابتة زوايا الهجوم لشفرات مراوحها، حيث يتم توليد فارق في سرعة سريان الدفع من خلال إحداث تأثير فيزيائي مصطنع على خصائص المائع وبما يؤدي الى تحقيق «قدرة على تحكم دقيق لسريان دفع المائع ضمن نسبة محددة» بفعل تغيير في الحرارة / الضغط / الكثافة، للمائع المندفع من وحدة الرفع المروحي، ويسبب هذا التأثير الفيزيائي المصطنع لفارق جزئي في سرعة المائع الخارج من وحدة الرفع المروحي والذي يؤمن تحقيق دفع متغير، مما يمكن من تحقيق السيطرة على حركة الطائرة الغاطسة لجميع الزوايا والأتجاهات من خلال السيطرة على سرع خروج المائع من وحدة الرفع المروحي، وقد سمح هذا الأكتشاف للمصمم بان ينفذ اختراعة الجديد من خلال تدوير وحدات الرفع المروحي بواسطة نواقل للحركة يدورها محرك (او اكثر) ويكون مثبت داخل جسم الطائرة ومعزول عن الخارج مستخدماً نفس طريقة التركيب (لتثبيت محركات) المركبات البحرية والغواصات.
الإختراع الذي سجل رسمياً في المملكة الأردنية الهاشمية تحت الرقم ن ص / 44 / 2012 بتاريخ 10/ 6/ 2012 ومنح شهادة تسجيل نهائي رقم 1927 بتاريخ 6/ 3/ 2013 , يعتبر الاول من نوعة، واهميته لاتقل اهمية عن التصاميم الصناعية الخاصة بالطيران للمخترع الأيطالي «ليوناردو دافينشي» في حينها، كما ان المصمم يمتلك خبرة صناعية تزيد عن 25 عام وهو اول عربي نفذ صناعة الطائرات المرخصة عالمياً في الأردن منذ العام 2001 ولعائلة المصمم تاريخ صناعي عربي كبير منذ العام 1917، كما وجد المصمم مساندة من الأردن مكنته على اتمام اختراعاته الصناعية.
ويتميز اسلوب المصمم لهذا الأختراع بشكل مغاير تماماً عن اساليب بقية المصممين في هذا المجال، وبمعنى اخر فان التسابق الصناعي ينفذ حالياً من خلال التحكم بسرعة الدفع للموائع من خلال التحكم بتغيير سرعات وزوايا المراوح الدافعة للموائع. اما التصميم الجديد فقد اعتمد على تحكمة بتغيير سرعة المائع من خلال التحكم في تغيير الخصائص الفيزيائية له، وبذلك يعلن المخترع ان هذا الأكتشاف الجديد لمبدأ التحكم الجزئي بالحركة هو أكتشاف أردني متكون من الأحرف الأولية باللغة الأنكليزية ولمختصر الأسم للمخترع ومختصر لمصطلح الأيروديناميك ومبدأ العمل للأكتشاف، بمسمى: ام دي - ايروتماك
(MD-AEROTMAC) Aerodynamic - Thrust Marginal Accurate Control
ويعرف مبدأ الأكتشاف ام دي - ايروتماك: امكانية زيادة او نقصان سرعة سريان المائع (الهواء والماء) اثناء سريانه داخل جسم انبوبي «نتيجة التأثير الفيزيائي المصطنع على خصائص المائع» ضمن حد اقصى وحد أدنى للتحكم في سرعة المائع وان هذا التغيير بالتحكم يتناسب مع التأثير الفيزيائي الذي يتعرض له المائع سواء كان التأثير حرارياً أو ضغطياً أو على الكثافة.
التعديل الأخير:
30[1]:، اما في الوقت الحالي نحن في مرحله التشكيك لانه مازال لايتوافر دليل علي نجاح التصميم وعمله حسب ماهو مطلوب منه.
