Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الحل الوحيد للدول العربية النفطية هو اسثتمار اموالها في انشاء صناعات قوية و تطوير الفلاحة و تحقبق الامن الغدائي
لخفض واراداتها الخارجية من السلع و تسبب في خسار كبيرة للشركات الغربية التي تبيع لنا منتوجاتها
اخى الكريم عليك ان تعلم ان المعادلة صفرية !
العرب و المسلمين يمتلكون النسبة الاكبر من بترول العالم
فلو اقاموا نهضة صناعية و زراعية و ميكنوا الزراعة كلها .. و آلاف المصانع ... الخ
فأنهم سيستهلكون بترولهم فى مصانعهم و آلات زراعتهم ... الخ
وبالتالى لن يشتروا شيئا من الغرب فقد اصبحوا كالصين بعد ان صنعوا كل احتياجاتهم ... ولكن السؤال هنا
من اين سيأتى الغرب بالبترول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المعادلة بكل بساطة هى ...... نهضة العرب و المسلمين صناعيا و زراعيا = موت الغرب اقتصاديا
وهذا المطلوب ههههههههههه
صدقترد: النفط الصخري هل هو بداية النهاية للعرب
السعودية ستبقى أكبر منتج للنفط بالعالم
خبير عالمي ينتقد المبالغة في إنتاج الغاز والزيت الصخري الأمريكي
البرفسور روبرت أيريس
انتقد خبير اقتصادي عالمي المبالغة التي استخدمها الإعلام الغربي خلال الأشهر الماضية في وصف إنتاج الغاز والزيت الصخري الأمريكي الذي اعتبر أن الولايات المتحدة الأمريكية ستتخطى المملكة في الطاقة الإنتاجية للنفط لتصبح أكبر منتج للنفط في العالم، ما يجعلها قد تستغني عن نفط الشرق الأوسط وتكتفي ذاتيا خلال السنوات القليلة القادمة بعد اكتشاف تقنية التكسير الهيدروليكي التي تمكنها من استخراج الغاز والزيت الصخري.
وقال البرفسور روبرت أيريس خبير اقتصاديات الطاقة والتقنية وأستاذ علوم التعدين بجامعة بنسلفينا الأمريكية في "فوربس" إن هناك مبالغات كبيرة في الطرح الإعلامي لدى تناول إنتاج النفط والغاز الصخري في الولايات المتحدة الأمريكية الذي اتخذ منحى الدعاية أكثر من وصف الواقع، مشيرا إلى أن الحماس للغاز الصخري مرده إلى تقرير قديم نشر من قبل أحد رؤساء الشركات الغربية وتبنته في الآونة الأخيرة وكالة الطاقة الدولية دون التمحيص في صحة البيانات الجيولوجية.
وقال البرفسور أيريس إنه وفقا للمسوحات الجيولوجية العقلانية فإنه من المرجح أن لا تتعدى كميات الزيت الصخري القابلة للاستخراج من اراضي الولايات المتحدة الأمريكية 4.3 مليارات برميل وهي كميات تكفي الاستهلاك الأمريكي لمدة ستة أشهر فقط وهو ما يعكس المبالغة الكبيرة لوصف الاحتياطيات القابلة للاستخراج من التكوينات الصخرية التي تحوي الغاز والزيت غير التقليدي في الأراضي الأمريكية.
وأشار إلى أن الإنتاج الأمريكي من النفط وصل أو اقترب من ذروة الإنتاج لكون حقول النفط تنضب بمعدل 7% سنويا وهو ما جعل الولايات المتحدة تبحث عن مصادر بديلة وتفكر جديا في استغلال الاحتياطات غير التقليدية من الغاز والزيت الصخري رغم الصعوبات التي تحيق بعمليات الإنتاج، كما أن عملية النضوب تتم بسرعة أكبر لحقول النفط والغاز الصخري، إذ إن معدلات النضوب تصل إلى 69% في السنة الأولى و39% في السنة الثانية و26% في السنة الثالثة وهكذا يضمحل الإنتاج حتى تصبح الحقول غير مجدية اقتصاديا. واعتبر أن عمليات إنتاج الغاز والزيت الصخري أمامها عقبات كبيرة في الوقت الراهن من أهمها تكاليف الإنتاج، حيث تصل تكلفة البئر الواحدة إلى 4 ملايين دولار، وكثرة الآبار التي يتطلب حفرها للقيام بعمليات التكسير الهيدروليكي وكميات المياه التي يتوجب ضخها، بالإضافة إلى المواد الكيميائية السامة التي تستخدم لفتح مسامات الصخور لإطلاق الغاز أو الزيت الصخري، وهو ما يشكل هاجسا بيئيا كبيرا سواء على مستوى التكوينات الجيولوجية في باطن الأرض والمياه الجوفية أو المياه التي يتم استرجاعها وتتطلب معالجة خاصة قد يصعب تحقيقها بصورة تلائم المعايير البيئية