1-في الصوره اليمين وجهه مشدود في اليسار وجهه مرتاح وكلا الصورتين التجعيده بين الخد والانف معا الفم موجوده كسمه لا تتغير بوجهه مهما كانت حالته
وصورة الشهيد في الوسط لا توجد بها هذه التجعيده المتأصله بوجه ابو وهيب.
2- شعر الحاجبين في المنتصف لدى ابو وهيب اكثر كثافه.
3- شعر حاجبيه في نهايته يتخذ شكل الريشه وليس كشعر حاجب الشهيد محدد ومرتب اكثر.
4- شعر الذقن لدى ابو وهيب ليس على حدود شفته كما هو شعر ذقن الشهيد.
شكرا للصفحه على ارفاق صور ابو وهيب لتيسير امر المقارنه
--------------
دعهم يقولون هذا ولو أعتقدنا بصحته من عدمه ,,, العبره في من يكسب المعركه أخيرا...
هم من حملوا المحتل على كتوفهم بأعتبارهم محرر للشيعه من حكومه سنيه ( أو بألصح فرحوا للمحتل لأنه وعدهم باستلام المناصب وغير ذللك ) ,, واعلم انه هناك من سيقول منهم غير هذا الكلام ويحاول الرفض او الأنكار بألف طريقه وطريقه.
وحتى لو دخلوا الفلوجه او الرمادي ,, ( اذا كان مايقولونه صحيحا) بالربم من هذا الجيش العرمرم الذي يفوق مليون ونصف طائفي...
لأن الحرب كر وفر ,, وقتال العصابات ( اي الكر والفر ) افضل من المواجهه بالقتال وجها لوجه ثم نهايه المواجهات .. ( فالحكمه تقول ان الكثره تغلب الشجاعه ).
والأفضل للأنتصار هي الكر والفر..
وانا موقن أنه من يقاتل لاداعش ولاغيرها.. داعش والقاعده هربت لأن العشائر تعاونوا مع الجيش لطردها.. فكيف ترجع في يوم واحد؟؟؟
القصه ومافيها ان العشائر معتصمين ويطالبون بأطلاق نسائهم من السجون (( الأيرانيه المالكيه الطائفيه )) .. ولكن المالكي الغبي رفض واعتقل العلواني ..
وارسل جيشه ,,, ومن الطبيعي للعشائر انه بعد مارأو النساء يغتصبن في سوريا والأطفال يقتلون من الجيش السوري.. انه لن يحصل هذا من يضمن لهم ذللك...
فلاتلم المرعوب ان يعمل لهول ماقد شاهده في ذاكرته... ومن العدل والحق ومن المنطق ان يدافعوا عن انفسهم ,,,, ولن تنطلي عليهم حيله الحكومه المتمثله بألحتجاج بداعش والكلام الفارغ..
واذا دخلت داعش لخط المواجهه فأعلم ان اغلب السنه في الأنبار لن يقالتوها طالما الجيش يقاتل ابناء العشائر..
ولن يصدق قصه محاربه الأرهاب اصغر طفل في جزيره العرب فضلا عن ان يكون عراقي...
ولن يهتم لطرطور مثل الشخص المرتدي العبائه والذي يترزز في الأعلام ويجامل النضام لأجل مصالحه الماليه معه والذي يقول انه زعيم لكنه لن يصدق زعامته او كلامه او دعوته احد من العشائر ..
فلاترهقوا انفسكم بأن العشائر مع الحكومه...
---
الحكومه بيدها مفتاح الحل من الان ..
1- تسحب الجيش فورا..
2-تطلق سراح المعتقلين والمعتقلات من سنين في السجون.
3- تعمل تنميه سريعه في الأنبار..
4- تلبي كافه المطالب .
وتنحل الأمور ويصبح الجيش آمن مطمئن بعيد عن غباء المالكي ولكل العراقيين.. بعيدا عن الدماء والتقسيم والأمور التي لاترضي سني او شيعي او عراقي ايا كان مكانه او مذهبه.