Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا لا يا صديقي
أنا فقط أريك شيئ جديد
العلاقة بين أمريكا وإسرائيل ليست عقائدية على المستوى الفعلي بل بحكم العاده صار أمن إسرائيل هدف أمريكي بالعودة لكتاب هيكل العروش والجيوش فالوكالة بالشرق الأوسط
ستجد أن إسرائيل نفسها هناك صراع بين العقيدة والسياسيين
أحزاب العمل مثلا نجد البعد الإستراتيجي لها سياسي بحت وبالتالي فهم ينتخبون العدائيات على مستوى السياسة ودائما حينما وصلت حكومة ليفي أشكول للسلطه في إسرائيل في مصر قلنا حكومة حرب فأحزاب العمل تنحي اليمينيين المتطرفين للجانب بل وتجد أكبر القفزات العسكرية الإسرائيلية تتم في ظل هذه الحكومة .
أحزاب الليكود تغلب الطابع الديني ودائما يكون للحاخامات دور في تحريك هذه الأحزاب وتحريك العداوات مع العدو الديني المتمثل بجبهة الشمال
بالضبط كما تتحدث الصين عن الحزبين الديموقراطي والجمهوري في الولايات المتحدة فعلاقاتها بالحزب الجمهوري عند تولي أفراده تكون بالشجار العلني لكن المعاملات الإقتصادية تصل أقصى معدلاتها عكس التعامل الهادئ إعلاميا مع الحزب الديموقراطي حاكما وتجد العلاقات الإقتصاداية كذلك في مستوى طبيعي
في إسرائيل نفسها صراع بين مريدين للعقيدة وبين من يريدون تنحيتها بين اليمين المتطرف وبين اليسار وبالتالي فدولة كهذه في علاقات مع الولايات المتحدة لايمكن وصف علاقاتها بالعقائدية لكون هذا السبب واحد من عدة أسباب
وبالتالي العلاقة الأمريكية الإسرائيلية علاقة مصالح فقط لاغير بحكم العادة وتنامي قوة إسرائيل صار طبيعي
لكن تخيل لو قضينا على إسرائيل قبل أي تدخل أمريكي وأعلنا أنفسنا أننا وكلاء الشرق الأوسط..؟؟؟
سيتعامل الأمريكي معك بأنك الوكيل
تفجيرات بوسطن الغامضة...
هل ستكون مجرد بداية لسلسلة عمليات "الماس الكهربائي" ؟!
هذه التفجيرات هدفها الواضح جدا أن من قام بها هو طرف ما يريد أن يهيأ أمريكا لحرب طاحنة طويلة المدى تطول أراضي أمريكا الداخلية كثير من نيرانها.
وهذا الطرف حريص جدا على حشر أمريكا في حروب لا تخدم أمريكا نفسها بقدر ما تخدمه هو حصريا.
ولأن أمريكا معرضة خلال الفترة القادمة لهجمات من كوريا الشمالية أو روسيا أو القاعدة أو الصين أو إيران أو غيرهم بشكل غير مسبوق من قبل... لذلك فهذه التفجيرات مجرد تهيأة نفسية عميقة للأمريكان لتقبل فكرة أن تكون أراضيهم معرضة لمخاطر قصوى غير مسبوقة في سبيل الحفاظ على أمن أسيادهم "اليهود".
لذلك أنا أتوقع أن تأثيرات "الماس الكهربائي" لن تقف حدودها عند هذه التفجيرات بل ستتخطاها كثيرا وكثيرا جدا وستستمر وربما تتصاعد موجات "الماس الكهربائي" أكثر وأكثر...
ولكن المشكلة أن أمريكا قد تنجح بشكل ما في توجيه ضربة كبيرة لليهود وساعتها ستختلط الأوراق بشدة على الجميع ولن يفهم أي محلل أمني مهما كان طبيعة الأحداث ساعتها لأن اليهود أيضا سيتخذون مجموعة ردود فعل أخرى ...
ساعتها سنشاهد دور غير متوقع لكوريا الشمالية وروسيا والصين وفضلا عن تمدد القاعدة المخيف عبر طول الأرض وعرضها.
وفي النهاية .... فأبحث عن اليهود
لا لا يا صديقي
أنا فقط أريك شيئ جديد
1- العلاقة بين أمريكا وإسرائيل ليست عقائدية على المستوى الفعلي بل بحكم العاده صار أمن إسرائيل هدف أمريكي بالعودة لكتاب هيكل العروش والجيوش فالوكالة بالشرق الأوسط
2- ستجد أن إسرائيل نفسها هناك صراع بين العقيدة والسياسيين
3- أحزاب العمل مثلا نجد البعد الإستراتيجي لها سياسي بحت وبالتالي فهم ينتخبون العدائيات على مستوى السياسة ودائما حينما وصلت حكومة ليفي أشكول للسلطه في إسرائيل في مصر قلنا حكومة حرب فأحزاب العمل تنحي اليمينيين المتطرفين للجانب بل وتجد أكبر القفزات العسكرية الإسرائيلية تتم في ظل هذه الحكومة .
4- أحزاب الليكود تغلب الطابع الديني ودائما يكون للحاخامات دور في تحريك هذه الأحزاب وتحريك العداوات مع العدو الديني المتمثل بجبهة الشمال
5- بالضبط كما تتحدث الصين عن الحزبين الديموقراطي والجمهوري في الولايات المتحدة فعلاقاتها بالحزب الجمهوري عند تولي أفراده تكون بالشجار العلني لكن المعاملات الإقتصادية تصل أقصى معدلاتها عكس التعامل الهادئ إعلاميا مع الحزب الديموقراطي حاكما وتجد العلاقات الإقتصاداية كذلك في مستوى طبيعي
6- في إسرائيل نفسها صراع بين مريدين للعقيدة وبين من يريدون تنحيتها بين اليمين المتطرف وبين اليسار وبالتالي فدولة كهذه في علاقات مع الولايات المتحدة لايمكن وصف علاقاتها بالعقائدية لكون هذا السبب واحد من عدة أسباب
7- وبالتالي العلاقة الأمريكية الإسرائيلية علاقة مصالح فقط لاغير بحكم العادة وتنامي قوة إسرائيل صار طبيعي
8- لكن تخيل لو قضينا على إسرائيل قبل أي تدخل أمريكي وأعلنا أنفسنا أننا وكلاء الشرق الأوسط..؟؟؟
9- سيتعامل الأمريكي معك بأنك الوكيل
1- العلاقة بين أمريكا وإسرائيل ليست عقائدية على المستوى الفعلي بل بحكم العاده صار أمن إسرائيل هدف أمريكي بالعودة لكتاب هيكل العروش والجيوش فالوكالة بالشرق الأوسط