هي حركة للاعلام فقط, ايران لا تستطيع قطع العلاقات الدبلوماسية مع السعودية فهي الطرف الخاسر في تلك الحالة, فلن يستطيع الايرانيون الحصول على على تأشيرات سفر للحج والعمرة وسيتم خفض التبادل الاقتصادي ووالمستفيدة منه طهران. قبل مدة قصيرة قرأت تفاصيل دقيقة لاحدات الحرم الممتدة من منتصف الثمانينيات حتى التسعينيات, وهو مصدر اجنبي محايد. استطيع ان اقول ان ايران ذلت ةاضطرت في الاخر الى محاولة اقنلع السعودية برفع اعداد الحجاج اكثر من 110000 سنويا بعد ان وصل عددهم 160 الف في بداية الثمانينيات ولكن السعودية كانت ترفض وبل وفرضت شروطا عليهم ووافقت ايران على جميع الشروط وهي خانعة.