- إنضم
- 17 أبريل 2012
- المشاركات
- 1,599
- التفاعل
تسلّمت وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية من شركة رايثيون (Raytheon) الرادار الثامن من طرازAN/TPY-2، دعماً لقادة المقاتلين الأميركيين. وسيستخدم هذا الرادار كنظام تحكم بالنيران لتوجيه صواريخ ثاد (THAAD) نحو أهدافها في المراحل الأخيرة من استهداف الصواريخ البالستية المعادية.
يشكل رادار AN/TPY-2، قدرة مدمجة في نظام الدفاع الأميركي ضد الصواريخ البالستية (BMDS)، وهو يعتبر رادار منظومة نسقية عامل على النطاق الترددي إكس “X-band”.
من شأن هذا النظام أن يساعد على حماية القوات الأميركية في الانتشار العملياتي، وأصدقاء الولايات المتحدة، وحلفائها من خلال البحث عن الصواريخ البالستية التي تشكل تهديداً، وتحديد موقعها، وتتبعها والتمييز ما بين الأهداف المرصودة التي تمثل تهديداً أو ليست تهديداً.
وفي هذا الإطار أعلن دايف غولا، نائب رئيس قطاع المستشعرات العالمية المدمجة ضمن فرع نظم الدفاع المدمجة في رايثيون: "يساعد توفير الرادار AN/TPY-2 الذي يمثل أهمية عسكرية حيوية، على تلبية الطلب المتزايد على أجهزة الرادار للدفاع عن الولايات المتحدة وحلفائها في مواجهة ما يزيد عن 5500 صاروخ بالستي بحسب تقديرات وكالة الدفاع الصاروخي، التي لا تتحكم بها الولايات المتحدة وحلف الناتو وروسيا والصين." وأضاف غولا قائلاً: "برهن رادار AN/TYP-2 أنّه عنصر أساسي ضمن نظام الدفاع ضد الصواريخ البالستية الخاص ببلدنا، كما أنّه قد نفّذ مهامه بدون أي أخطاء تذكر في كل اختبار وحتى يومنا هذا ضد كافة أنواع الصواريخ البالستية وخلال سيناريوهات غارات معادية."
تتولى نظم رادار AN/TYP-2 المنتشرة على الخطوط الأمامية حول العالم توجيه الصواريخ المضادة للصواريخ البالستية من خلال كشف الصاروخ البالستي الخاص بالعدو وتتبعه وتمييزه ضمن مرحلة الطيران الأولى بالانطلاق صعوداً، ويمثل ذلك تفوقاً في الكشف والتوجيه الراداري.
يعتبر نظام AN/TPY-2 راداراً متنقلاً، عالي الوضوح، عاملاً على النطاق الترددي إكس (X-band)، سريع الانتشار، وقادر على اكتساب الأهداف في المدى البعيد وتتبعها بشكل دقيق، وتمييز كافة أنواع الصواريخ البالستية التي تتراوح بين الصواريخ القصيرة المدى وتلك العابرة للقارات.
يشار إلى أنّ رادارين من طراز AN/TPY-2، كان أحدهما في الخطوط الأمامية، شاركا في 25 تشرين الأول/ أكتوبر 2012، في تجارب الطيران المدمجة Flight Test Integrated -01، التي تعد اكبر مناورة تنفذها وكالة الدفاع الصاروخي وأكثرها تعقيداً. وقد حقق كلا الرادارين جميع الغايات المرجوّة وحتى تخطياها خلال أحد سيناريوهات الغارات المعادية التي تشمل أهداف متعددة.
تجدر الإشارة إلى أنّ نظم رادار AN/TPY-2 المنتشرة على الخطوط الأمامية في اليابان وإسرائيل وتركيا توفر حالياً الحماية للقوات الأميركية المنتشرة ولأصدقاء الولايات المتحدة وحلفائها من التهديدات المتنامية للصواريخ القصيرة والمتوسطة والطويلة المدى.
يشكل رادار AN/TPY-2، قدرة مدمجة في نظام الدفاع الأميركي ضد الصواريخ البالستية (BMDS)، وهو يعتبر رادار منظومة نسقية عامل على النطاق الترددي إكس “X-band”.
من شأن هذا النظام أن يساعد على حماية القوات الأميركية في الانتشار العملياتي، وأصدقاء الولايات المتحدة، وحلفائها من خلال البحث عن الصواريخ البالستية التي تشكل تهديداً، وتحديد موقعها، وتتبعها والتمييز ما بين الأهداف المرصودة التي تمثل تهديداً أو ليست تهديداً.
وفي هذا الإطار أعلن دايف غولا، نائب رئيس قطاع المستشعرات العالمية المدمجة ضمن فرع نظم الدفاع المدمجة في رايثيون: "يساعد توفير الرادار AN/TPY-2 الذي يمثل أهمية عسكرية حيوية، على تلبية الطلب المتزايد على أجهزة الرادار للدفاع عن الولايات المتحدة وحلفائها في مواجهة ما يزيد عن 5500 صاروخ بالستي بحسب تقديرات وكالة الدفاع الصاروخي، التي لا تتحكم بها الولايات المتحدة وحلف الناتو وروسيا والصين." وأضاف غولا قائلاً: "برهن رادار AN/TYP-2 أنّه عنصر أساسي ضمن نظام الدفاع ضد الصواريخ البالستية الخاص ببلدنا، كما أنّه قد نفّذ مهامه بدون أي أخطاء تذكر في كل اختبار وحتى يومنا هذا ضد كافة أنواع الصواريخ البالستية وخلال سيناريوهات غارات معادية."
تتولى نظم رادار AN/TYP-2 المنتشرة على الخطوط الأمامية حول العالم توجيه الصواريخ المضادة للصواريخ البالستية من خلال كشف الصاروخ البالستي الخاص بالعدو وتتبعه وتمييزه ضمن مرحلة الطيران الأولى بالانطلاق صعوداً، ويمثل ذلك تفوقاً في الكشف والتوجيه الراداري.
يعتبر نظام AN/TPY-2 راداراً متنقلاً، عالي الوضوح، عاملاً على النطاق الترددي إكس (X-band)، سريع الانتشار، وقادر على اكتساب الأهداف في المدى البعيد وتتبعها بشكل دقيق، وتمييز كافة أنواع الصواريخ البالستية التي تتراوح بين الصواريخ القصيرة المدى وتلك العابرة للقارات.
يشار إلى أنّ رادارين من طراز AN/TPY-2، كان أحدهما في الخطوط الأمامية، شاركا في 25 تشرين الأول/ أكتوبر 2012، في تجارب الطيران المدمجة Flight Test Integrated -01، التي تعد اكبر مناورة تنفذها وكالة الدفاع الصاروخي وأكثرها تعقيداً. وقد حقق كلا الرادارين جميع الغايات المرجوّة وحتى تخطياها خلال أحد سيناريوهات الغارات المعادية التي تشمل أهداف متعددة.
تجدر الإشارة إلى أنّ نظم رادار AN/TPY-2 المنتشرة على الخطوط الأمامية في اليابان وإسرائيل وتركيا توفر حالياً الحماية للقوات الأميركية المنتشرة ولأصدقاء الولايات المتحدة وحلفائها من التهديدات المتنامية للصواريخ القصيرة والمتوسطة والطويلة المدى.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
