السلام عليكم ورحمة الله
تنسينا احيانا خلافاتنا التافهة من نحن وماهدفا
تنسينا خلافاتنا قضيانا الجوهرية وترمي بنا الى خلافات عقيمة لم ولن تعود علينا بفائدة قط
مانعيشه اليوم في عالمنا الاسلامي من تفكك وتمزق ومكر ودسائس ضد بعضنا البعض اضعف وانهك جهازنا المناعي وجعل جسد الامة المحمدية عرضة لامراض العصر التي عملت المخابر الغربية والصهيونية كل مابوسعها على تقوية شوكتها ساعية من وراء ذلك لتمزيق اكبر للجسد المريض وضمان ديمومة السرطان الخبيث "الكيان الصهيوني" الذي عمل ويعمل دوما على خلق الصخب والفوضى من اجل ان تغيب اصوات وانين المرضى والمنادين من ارضنا ارض المقدس,,,,
ولاننا مرضى وغائبين عن الواقع فلم نقدر على النهوض بعد لتغيير واقع مايحدث في السر والعلن على ارض فلسطين الجبيبة ,,,والى ان نغير حالنا ونغير ما بانفسنا علينا على الاقل ان نتذكر ماتحاول بعض الجهات ان تنسينا فيه من خلال هذا الصخب الذي يعرفه العالم
علينا ان ندرك ونتذكر ان الدماء والدموع
والقمع و الجرمية
والسجون والتعذيب
باتت جزء من حياة اهل فلسطين
كل هذا ونحن نختلف اكثر فاكثر ونخون بعضنا في الواقع وفي المواقع والمنتديات
ولكن ولان رحمته وسعت كل شي وهو الاعلم بعباده الرؤوف بهم
المجيب لدعواهم
فقد وهبهم عزوجل في ظل سباتنا
الجهاد والصبر
والمقاومة
والتحدي والشجاعة
وبث الرعب في قلوب بني صهيون
ايماننا في قضيتنا وانها لم ولن تموت وهذا لاخلاف لنا فيه ولكن مانرجوه ان تحي قلوبنا وضمائرنا وان نتذكر ....على الاقل ان نتذكر ان لنا قضية واننا ابناء امة واحدة فلايهمني ان كنت مصريا او جزائري سعوديا فيكفيني اسلامك وان لم تكن فاسلامي هو بوصلتي في تعاملي معك فالى متى الخلاف وتضيع قضيتنا ؟
مع ان الامور واضحة
اتباع كتاب الله و سنة المصطفى
فلنبدا بتغير ذاتنا كل واحد يبدا بنفسه
نصفي قلوبنا
نتذكر مصيرنا والامانة التي وضعت على رقابنا
نتذكر انه قبل كل شي نحن ابناء امة خير الخلق اليس هذا كافيا!؟
فالى متى هذا الخلاف والتناحر؟
والى متى يااخوتي هذا الرضى بوجود ورم خبيث داخل جسدنا؟
الم يحن موعد ازالة هذا الورم ؟
يجب ان يكون جهادنا لعدونا حتى الموت
وتبقى فلسطين ارض الكفاح.......قضيتنا وشغلنا الشاغل
وفي الاخير اطلب من الله ما طلبه قبلي الشاعر الفلسطيني المرحوم خميس لطفي
والسلام عليكم ورحمة الله.
تنسينا احيانا خلافاتنا التافهة من نحن وماهدفا
تنسينا خلافاتنا قضيانا الجوهرية وترمي بنا الى خلافات عقيمة لم ولن تعود علينا بفائدة قط
مانعيشه اليوم في عالمنا الاسلامي من تفكك وتمزق ومكر ودسائس ضد بعضنا البعض اضعف وانهك جهازنا المناعي وجعل جسد الامة المحمدية عرضة لامراض العصر التي عملت المخابر الغربية والصهيونية كل مابوسعها على تقوية شوكتها ساعية من وراء ذلك لتمزيق اكبر للجسد المريض وضمان ديمومة السرطان الخبيث "الكيان الصهيوني" الذي عمل ويعمل دوما على خلق الصخب والفوضى من اجل ان تغيب اصوات وانين المرضى والمنادين من ارضنا ارض المقدس,,,,
ولاننا مرضى وغائبين عن الواقع فلم نقدر على النهوض بعد لتغيير واقع مايحدث في السر والعلن على ارض فلسطين الجبيبة ,,,والى ان نغير حالنا ونغير ما بانفسنا علينا على الاقل ان نتذكر ماتحاول بعض الجهات ان تنسينا فيه من خلال هذا الصخب الذي يعرفه العالم
علينا ان ندرك ونتذكر ان الدماء والدموع
والقمع و الجرمية
والسجون والتعذيب
باتت جزء من حياة اهل فلسطين
كل هذا ونحن نختلف اكثر فاكثر ونخون بعضنا في الواقع وفي المواقع والمنتديات
ولكن ولان رحمته وسعت كل شي وهو الاعلم بعباده الرؤوف بهم
المجيب لدعواهم
فقد وهبهم عزوجل في ظل سباتنا
الجهاد والصبر
والمقاومة
والتحدي والشجاعة
وبث الرعب في قلوب بني صهيون
ايماننا في قضيتنا وانها لم ولن تموت وهذا لاخلاف لنا فيه ولكن مانرجوه ان تحي قلوبنا وضمائرنا وان نتذكر ....على الاقل ان نتذكر ان لنا قضية واننا ابناء امة واحدة فلايهمني ان كنت مصريا او جزائري سعوديا فيكفيني اسلامك وان لم تكن فاسلامي هو بوصلتي في تعاملي معك فالى متى الخلاف وتضيع قضيتنا ؟
مع ان الامور واضحة
اتباع كتاب الله و سنة المصطفى
فلنبدا بتغير ذاتنا كل واحد يبدا بنفسه
نصفي قلوبنا
نتذكر مصيرنا والامانة التي وضعت على رقابنا
نتذكر انه قبل كل شي نحن ابناء امة خير الخلق اليس هذا كافيا!؟
فالى متى هذا الخلاف والتناحر؟
والى متى يااخوتي هذا الرضى بوجود ورم خبيث داخل جسدنا؟
الم يحن موعد ازالة هذا الورم ؟
يجب ان يكون جهادنا لعدونا حتى الموت
وتبقى فلسطين ارض الكفاح.......قضيتنا وشغلنا الشاغل
وفي الاخير اطلب من الله ما طلبه قبلي الشاعر الفلسطيني المرحوم خميس لطفي
والسلام عليكم ورحمة الله.