تعتبر Urim صهيونياً اهم قاعدة تنصت في المخابرات الصهيونية، وهي تابعة لوحدة التجسس 8200 التابعة لشعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) وتعد الأكبر في العالم ، تبعد 30 كيلو متر عن سجن النقب ، تقوم علي اعتراض المكالمات الهاتفية والرسائل والبيانات الإلكترونية، التي يتم إرسالها عبر الأقمار الصناعية وكابلات الاتصالات البحرية الموجودة في البحر الأبيض المتوسط, وغيرها من الاتصالات من الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا وآسيا.
وأنشئت قاعدة أوريم منذ عقود لرصد الأقمار الصناعية (انتلسات ) ثم تم توسيعها لتشمل الاتصالات البحرية (انمارسات)، ثم استهدفت بسرعة الأقمار الصناعية الإقليمية، وهي تضم 30 هوائياً من أحجام مختلفة منصوبة في القاعدة الصهيونية، بالإضافة إلى صحون فضائية لاقطة.
ويقول رجل الاستخبارات المتخصص "دنكان كامبل" أن المحطة بنيت في عام 1996 بتعاون أمريكي وبريطاني وكندي وأسترالي ونيوزيلندي لاعتراض المكالمات والتجسس عليها في جميع أنحاء العالم، وكانت هواتف الأقمار الصناعية المستخدمة من قبل سفن المساعدات المتجهة الى غزة هدفا سهلا لهذه المعدات.
جدير بالذكر انّ الجنرال المتقاعد "اوري ساغي" الرئيس السابق لامان اعترف بوجود مثل هذه الوحدة، التي اعتبرها من أهم الوحدات الاستخبارية في الدولة الصهيونية، وقال انّ أهداف الوحدة المذكورة هي المساهمة في تقديم رؤية إستخبارية متكاملة مع المعلومات التي توفرها المصادر البشرية القائمة على العملاء.
آلية العمل :
يتم نقل المكالمات إلى وحدة 8200 - المقر الرئيسي للاستخبارات - في مدينة هرتسليا، شمال تل الربيع المحتلة. هناك يتم ترجمتها ونقلها إلى وكالات أخرى، بما فيها الجيش ووكالة المخابرات المركزية والموساد, و مقر الاتصالات الحكومية (GCHQ) البريطانية، والأمن القومي الأميركي وكالة (NSA) ، و وكالة ( (MI6البريطانية.
وتعتمد الوحدة على عدة صور من صور العمل في المجال الإستخباري وهي: الرصد، والتنصت، والتصوير، والتشويش، يقودها ضابط كبير برتبة عميد, وتستخدم المحطة لرصد مكالمات قادة المقاومة، لإحباط عمليات تخطط لها حركات المقاومة الفلسطينية
رابط
Big Ears: 'Largest' secret spy hub uncovered in Israel
http://www.youtube.com/watch?v=BOdEAaoIs_U
وأنشئت قاعدة أوريم منذ عقود لرصد الأقمار الصناعية (انتلسات ) ثم تم توسيعها لتشمل الاتصالات البحرية (انمارسات)، ثم استهدفت بسرعة الأقمار الصناعية الإقليمية، وهي تضم 30 هوائياً من أحجام مختلفة منصوبة في القاعدة الصهيونية، بالإضافة إلى صحون فضائية لاقطة.
ويقول رجل الاستخبارات المتخصص "دنكان كامبل" أن المحطة بنيت في عام 1996 بتعاون أمريكي وبريطاني وكندي وأسترالي ونيوزيلندي لاعتراض المكالمات والتجسس عليها في جميع أنحاء العالم، وكانت هواتف الأقمار الصناعية المستخدمة من قبل سفن المساعدات المتجهة الى غزة هدفا سهلا لهذه المعدات.
جدير بالذكر انّ الجنرال المتقاعد "اوري ساغي" الرئيس السابق لامان اعترف بوجود مثل هذه الوحدة، التي اعتبرها من أهم الوحدات الاستخبارية في الدولة الصهيونية، وقال انّ أهداف الوحدة المذكورة هي المساهمة في تقديم رؤية إستخبارية متكاملة مع المعلومات التي توفرها المصادر البشرية القائمة على العملاء.
آلية العمل :
يتم نقل المكالمات إلى وحدة 8200 - المقر الرئيسي للاستخبارات - في مدينة هرتسليا، شمال تل الربيع المحتلة. هناك يتم ترجمتها ونقلها إلى وكالات أخرى، بما فيها الجيش ووكالة المخابرات المركزية والموساد, و مقر الاتصالات الحكومية (GCHQ) البريطانية، والأمن القومي الأميركي وكالة (NSA) ، و وكالة ( (MI6البريطانية.
وتعتمد الوحدة على عدة صور من صور العمل في المجال الإستخباري وهي: الرصد، والتنصت، والتصوير، والتشويش، يقودها ضابط كبير برتبة عميد, وتستخدم المحطة لرصد مكالمات قادة المقاومة، لإحباط عمليات تخطط لها حركات المقاومة الفلسطينية
رابط
Big Ears: 'Largest' secret spy hub uncovered in Israel
http://www.youtube.com/watch?v=BOdEAaoIs_U