سيزار/القيصر/ المدفع الذاتي الحركة من عيار 155 ملم .
ويقوم المدفع على هيكل صالح لجميع التضاريس ويزن حوالي 18 طناً مما يقلل التعقيدات والتكلفة ويتوفر في نسختين إحداهما شاحنات رونو الدفاعية والأخرى من شركة اونيموغ سوتام .
ويعتبر المدفع أخف مرتين أو ثلاثاً بل وأرخص سعراً عن أي مدفع مدرع ذاتي الدفع ويمكن نقله جواً كحمولة مفردة في طائرات "هيركوليز سي 130" وفي الطرق العامة فإنه يتطابق مع جميع لوائح ونظم حركة السير والنقل المدنية ويمكن تغطية مسافة 600 كلم بسرعة قصوى تبلغ 80 كيلومتراً في الساعة أي بمعنى آخر أسرع من المركبات المجنزرة.
ومقارنة بالمدافع المقطورة ومركبات القطر فإن المدفع ليس فقط أقصر وأكثر تماسكاً وصلابة /يمكن لسفينة أن تحمل عدة مدافع منه/ بل لديه القدرة أيضاً على الحركة في جميع التضاريس ولا يتطلب سوى عدد بسيط من طاقم الأفراد لا يتجاوز الخمسة بدلاً من الحد الأدنى السابق الذي كان يتطلب 7 أشخاص كما أن الحماية ضد المخاطر متوفرة لطاقم المدفع خلال السفر والتشغيل من خلال استخدام كابينة مدرعة وفترات إيقاف قصيرة في مواقع إطلاق النيران ويتميز المدفع بقوة نيران هائلة ويمكنه في أقل من دقيقتين اطلاق ست قذائف في الدقيقة الواحدة ويمكنه الابتعاد عن منطقة العمليات قبل وصول القذيفة الأخيرة إلى الهدف مما يؤمن هروبه من نيران مدفعية العدو المضادة.
ويفي هذا النظام بمتطلبات التشغيل التي تبحث عن الدقة وقوة النيران وسلامة الطاقم كما يمكن تشغيله بينياً ليس فقط مع مستويات القيادة العليا بل أيضاً مع الأسلحة الأخرى كالمشاة والوحدات المدرعة.
ويقوم المدفع على هيكل صالح لجميع التضاريس ويزن حوالي 18 طناً مما يقلل التعقيدات والتكلفة ويتوفر في نسختين إحداهما شاحنات رونو الدفاعية والأخرى من شركة اونيموغ سوتام .
ويعتبر المدفع أخف مرتين أو ثلاثاً بل وأرخص سعراً عن أي مدفع مدرع ذاتي الدفع ويمكن نقله جواً كحمولة مفردة في طائرات "هيركوليز سي 130" وفي الطرق العامة فإنه يتطابق مع جميع لوائح ونظم حركة السير والنقل المدنية ويمكن تغطية مسافة 600 كلم بسرعة قصوى تبلغ 80 كيلومتراً في الساعة أي بمعنى آخر أسرع من المركبات المجنزرة.
ومقارنة بالمدافع المقطورة ومركبات القطر فإن المدفع ليس فقط أقصر وأكثر تماسكاً وصلابة /يمكن لسفينة أن تحمل عدة مدافع منه/ بل لديه القدرة أيضاً على الحركة في جميع التضاريس ولا يتطلب سوى عدد بسيط من طاقم الأفراد لا يتجاوز الخمسة بدلاً من الحد الأدنى السابق الذي كان يتطلب 7 أشخاص كما أن الحماية ضد المخاطر متوفرة لطاقم المدفع خلال السفر والتشغيل من خلال استخدام كابينة مدرعة وفترات إيقاف قصيرة في مواقع إطلاق النيران ويتميز المدفع بقوة نيران هائلة ويمكنه في أقل من دقيقتين اطلاق ست قذائف في الدقيقة الواحدة ويمكنه الابتعاد عن منطقة العمليات قبل وصول القذيفة الأخيرة إلى الهدف مما يؤمن هروبه من نيران مدفعية العدو المضادة.
ويفي هذا النظام بمتطلبات التشغيل التي تبحث عن الدقة وقوة النيران وسلامة الطاقم كما يمكن تشغيله بينياً ليس فقط مع مستويات القيادة العليا بل أيضاً مع الأسلحة الأخرى كالمشاة والوحدات المدرعة.