بسم الله الرحمن الرحيم
لو شاهدتها من بعيد فلن تبدو لك أكثر من مجرد طائر عادي أو حشرة صغيرة، لكنها في الحقيقة جهاز تجسس تابع للجيش الأمريكي!!
يطور الجيش الأمريكي حالياً مجموعة من أجهزة التجسس فائقة الصغر لتشبه الطيور والحشرات الطائرة، حتى أن بعضها يحرك أجنحته مثل الطيور لتخدع من يشاهدها من بعيد!!
تُسمى هذه الأجهزة MAV اختصاراً لـMicro Air Vehicles (الأجهزة الطائرة الصغيرة)، ويتم تطويرها في قاعدة رايت باتيرسون في ولاية أوهايو الأمريكية.
المشروع في خريف العام 1996 بهدف تطوير أجهزة تجسس قادرة على البحث والتتبع واستهداف الشخصيات المعادية وسط المدن والمناطق السكنية
يسعى العاملون على هذا المشروع لتطويره مستقبلاً بحيث تعمل هذه الأجهزة آلياً بواسطة الذكاء الاصطناعي ودون أي تحكم فيها، ويتم تطوير حجمها كذلك حتى لا تتعدى حجم الحشرات الصغيرة كالذبابة!!
يوجد نوعان من أنواع الحركة في هذه الأجهزة الصغيرة، فإما حركة دائرية مثل الطائرات الهليكوبتر أو رفرفة مثل الطيور، ويتميز النوعان بأن الضجيج الصادر عنهما خافت للغاية حتى لا يلفت جهاز التجسس الانتباه!!
يواجه المشروع تحديات كبيرة من ناحية توفير الطاقة اللازمة في هكذا حجم صغير، فضلاً عن التحديات التي تواجه حركة الجسم الصغير مع ديناميكية الهواء، لذا يعكف العلماء حالياً على دراسة حركة الطيور والحشرات الطائرة ليتعلموا منها كيفية الاستغلال الأمثل للطاقة وحركة الهواء!
لو شاهدتها من بعيد فلن تبدو لك أكثر من مجرد طائر عادي أو حشرة صغيرة، لكنها في الحقيقة جهاز تجسس تابع للجيش الأمريكي!!
يطور الجيش الأمريكي حالياً مجموعة من أجهزة التجسس فائقة الصغر لتشبه الطيور والحشرات الطائرة، حتى أن بعضها يحرك أجنحته مثل الطيور لتخدع من يشاهدها من بعيد!!
تُسمى هذه الأجهزة MAV اختصاراً لـMicro Air Vehicles (الأجهزة الطائرة الصغيرة)، ويتم تطويرها في قاعدة رايت باتيرسون في ولاية أوهايو الأمريكية.
المشروع في خريف العام 1996 بهدف تطوير أجهزة تجسس قادرة على البحث والتتبع واستهداف الشخصيات المعادية وسط المدن والمناطق السكنية
يسعى العاملون على هذا المشروع لتطويره مستقبلاً بحيث تعمل هذه الأجهزة آلياً بواسطة الذكاء الاصطناعي ودون أي تحكم فيها، ويتم تطوير حجمها كذلك حتى لا تتعدى حجم الحشرات الصغيرة كالذبابة!!
يوجد نوعان من أنواع الحركة في هذه الأجهزة الصغيرة، فإما حركة دائرية مثل الطائرات الهليكوبتر أو رفرفة مثل الطيور، ويتميز النوعان بأن الضجيج الصادر عنهما خافت للغاية حتى لا يلفت جهاز التجسس الانتباه!!
يواجه المشروع تحديات كبيرة من ناحية توفير الطاقة اللازمة في هكذا حجم صغير، فضلاً عن التحديات التي تواجه حركة الجسم الصغير مع ديناميكية الهواء، لذا يعكف العلماء حالياً على دراسة حركة الطيور والحشرات الطائرة ليتعلموا منها كيفية الاستغلال الأمثل للطاقة وحركة الهواء!