رد: عاجل ....سقوط مقاتلة f-14 تركية فى المياه السوريه
القصة انتهت ولن يتم اتخاذ اي اجراء من الطرف التركي (((هذا رايي)))
القصة انتهت ولن يتم اتخاذ اي اجراء من الطرف التركي (((هذا رايي)))
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
وضعت القيادة السورية حكومة الوهم العثماني أمام ساعة الحقيقة مع تصدي قوات الدفاع الجوي للطائرات التركية المقاتلة التي خرقت سيادة الأجواء السورية وجاء إسقاط الطائرة التركية بمثابة رسالة قاسية لرئيس الوزراء رجب طيب اردوغان الذي اشتهر بعنترياته وتهديداته لتسويغ التدخل المباشر في سورية.
أولا: بدا الارتباك واضحا في رد الفعل التركي أمام التصدي السوري الحازم الذي يرسم خطا ناريا على الحدود مع تقدم عمليات الجيش العربي السوري الهادفة لتطهير المناطق الحدودية من الأوكار التابعة للعصابات المسلحة والإرهابية ولوقف عمليات تهريب الأسلحة والمسلحين من تركيا ، وقد تلاحقت التقارير الصحافية التي تشير إلى أن الحكومة التركية ترعى شبكات تهريب السلاح ومعسكرات تدريب المسلحين خصوصا بعد تقرير صحيفة نيويورك تايمز الذي أشار إلى وجود ضباط من المخابرات المركزية الأميركية في المناطق الحدودية التركية يتولون إدارة العمليات في سورية ويساهمون في توجيه العصابات الإرهابية المسلحة إلى مواقع الجيش العربي السوري وتحركاته بواسطة صور الأقمار الصناعية الأميركية و ما يعتقد خبراء عرب بأنه يجري أيضا حسب المعلومات بالاستطلاعات الجوية بطائرات تركية مقاتلة أم بطائرات أميركية من دون طيارين سبق أن كشفت الصحف الأميركية عن تحليقها في الأجواء السورية الحدودية و قد نسب التقرير ذاته إلى فريق الاستخبارات الأميركية قيامه بالإشراف على تهريب الأسلحة التي تشتريها السعودية وقطر لصالح العصابات السورية المسلحة.
ثانيا كذب مصدر حكومي تركي هذا التقرير نافيا تورط تركيا في تهريب الأسلحة والمسلحين متبعا أسلوب النفاق السياسي بالكلام عن الرغبة في وقف العنف الذي تشهده سورية.
وبدا واضحا في رد الفعل التركي على إسقاط الطائرة أن ساعة الحقيقة وحافة الهاوية كما هندستها الإدارة السورية للصراع وضعت اردوغان في حالة حرجة بحيث لم يجد مخرجا إلا القبول بتحريك خط الاتصالات الساخن بين قيادتي الجيشين التركي والسوري تحت عنوان البحث عن الطيارين المفقودين بدلا من اتخاذ حادثة إسقاط الطائرة ذريعة لإشعال حرب كان اردوغان يوحي مرارا بأنه مستعد لخوضها على عكس اتجاه التقارير التي تلقاها من الجنرالات الأتراك ومن الفعاليات الاقتصادية في بلاده التي حذرت جميعا من كارثة التورط في حرب مع سورية وقد واصل اردوغان سرا وعلنا التحدث بعنجهية عن مثل هذا الخيار رغم اتساع المعارضة السياسية والشعبية داخل تركيا لأي عمل عدائي يستهدف الدولة السورية وجيشها وسيادتها.
ثالثا رسالة الجيش العربي السوري بالاستعداد للدفاع عن الوطن والتصدي لأي معتد موجهة إلى دول الناتو بقيادة الولايات المتحدة والى جميع الحكومات التابعة للنفوذ الأميركي في المنطقة والمتورطة في الحرب على سورية وهذا الموقف الحازم كان متوقعا أصلا منذ انطلاق الموجة الجديدة من التسريبات المتصلة بإمكانية شن حرب على سورية وهي تسريبات استعملت في إطار الحرب النفسية ضد الدولة السورية والشعب السوري على السواء بينما تشير التوازنات الفعلية إلى أن من يغامر بالعدوان على سورية سيلقى ردا قاسيا ويدفع كلفة عالية بينما الشعب العربي السوري يؤكد التفافه حول دولته وزعيمه وجيشه الوطني.
سورية التي سبق أن حذرت من المس بأي حبة من ترابها تتحرك بقوة لتحكم سيطرتها على المناطق الحدودية والاستفزاز التركي الذي أسقط بصاروخ سوري يضع جميع الأوهام في هيكل الطائرة المحترقة ويدفع بالواهمين إلى إجراء حسابات جدية للمجابهة مع جيش عقائدي متماسك ومتأهب للدفاع عن الوطن بقدرات قتالية عالية ومن خلفه شعب مستعد للصمود والمقاومة والتضحية.
رابعا يعلم المخططون الأميركيون والأتراك والذنب الخليجي التابع أن ردع تركيا بالدفاع الجوي السوري وقطع خطوط تهريب السلاح والمال إلى العصابات الإرهابية من لبنان ومن تركيا على السواء من شأنه أن يسرع في وتائر الحسم الميداني الذي تعمل لانجازه القوات العربية السورية في المناطق المضطربة تلبية للمطالبة الشعبية الملحة باستعادة الاستقرار وبتصفية أوكار الإرهاب ومعاقل الفوضى التي استنزفت الشعب السوري وأهدرت دمه ورزقه على مذبح المصالح الاستعمارية ، و في الفترة القريبة القادمة سيعلو صراخ العصابات من نقص المار و الذخيرة و سوف تتزايد أعداد من يلقون السلاح و يسلمون أنفسهم للسلطات السورية بينما تتضاعف عناصر الحرج السياسي الدولي و الإقليمي أمام الهجومية السياسية الروسية لتكوين مجموعة اتصال قاعدتها الالتزام الحازم بوقف تهريب السلاح و المال و الإرهابيين على سورية
كيف اسقطت ونجا الطيارين وطلعوا بسلامه
خروج الطيارين بمظلة في حالة عطب فني في العادة
ويكون عندهم وقت للقرار بالقفز
اما في حالات الإسقاط فالعادة لايكون هناك وقت صواريخ الدفاع الجوي سريعة
حتى لو خرج وقت الإنذار بالعادة يصيبه انفجار الطائرة
إلا في حالة وحدة انو انصابت برشاشات ارضية مضادة
لكن هل توغلوا لهذا الحد لا اعتقد
هناك اشياء تحير
اسقاط طائرة فوق المياه الأقليمية يعني خارج الحدود ثم تصرح الدولتان بأن الطيارين بخير
أسئلة للنقاش اخواني
أفاد تقرير إعلامي تركي، اليوم السبت، أن الطائرة التي أسقطتها سوريا كانت على بعد 8 أميال بحرية من مدينة اللاذقية، وأنها كانت طائرة استطلاع، وليست مقاتلة حربية.
المصدر ياصديقي وليته يكون موثوق لو سمحت
اذا صح نجاة الطيارين فانه من المرجح تم اسقاط الطائرة بواسطة المدفعية
للمعلومية حينما يتم اطلاق صاروخ على الطائرة فان جهاز رادار الطائرة يستطيح التعرف على الصاروح وغالبا ما يقوم الطيار بمناورة لتفادي ارتطام الصاروخ به
لكن اذا تم اطلاق قذائف المدفعية عليه فان نسبة تفادية نيران المقاومات الارضية ضئيلة اذا كان في مجال رماية المدافع
اذا صح نجاة الطيارين فانه من المرجح تم اسقاط الطائرة بواسطة المدفعية
للمعلومية حينما يتم اطلاق صاروخ على الطائرة فان جهاز رادار الطائرة يستطيع التعرف على الصاروخ وغالبا ما يقوم الطيار بمناورة لتفادي ارتطام الصاروخ به
لكن اذا تم اطلاق قذائف المدفعية عليه فان نسبة تفادية نيران المقاومات الارضية ضئيلة اذا كان في مجال رماية المدافع
اخي الكريم انا لااتحدث عن رادار الدفاع الجوي اتحدث عن رادار الطائرة نفسها فهي تكتشف الصاروخ المتوجه اليها
اتمنى ان تكون وضحت المعلومة:ansmile04[1]: