بسم الله الرحمن الرحيميقولون ان الجيش الاردني يتميز بقوة المدفعة وتطورها عن غيرها من الجيوش العربية ، هل هذا صحيح ؟؟
ارجو الاجابة
وشكرا
ومادخل ذلك في موضوعنا هذا؟؟؟؟
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بسم الله الرحمن الرحيميقولون ان الجيش الاردني يتميز بقوة المدفعة وتطورها عن غيرها من الجيوش العربية ، هل هذا صحيح ؟؟
ارجو الاجابة
وشكرا
لمن هذا السلاح هل هو لعدو المسلمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحروب البارده بين الاشقاء العرب امر للاسف صحيح ،
وانا من وجهه رائي ان الحرب البارده العربيه كان سبهها انقسام العرب بين اعتبار الغرب حليفه الاستراتيجي والاعتماد على النضريه الراسماليه ، ودول عربيه اخرى كانت تعتبر الاتحاد السوفيتي حليفها الاستراتيجي واعتمدت على النظريه الاشتراكيه .
كتاب مهنتي كملك ، للملك الحسين رحمه الله ، تحدث كثيرا عن مرحله العلاقات المتازمه بين الاردن من جهه ومصر وسوريا من جهه اخرى ، حيث كان الاتحاد السوفيتي يشجع مصر وسوريا على اغتيال الملك الحسين واقامه نظام اشتراكي حليف للاتحاد السوفيتي ، وطبعا تازمت المشكله اكثر بعد الاطاحه بالحكم الملكي بالعراق ، واقامه الجمهوريه التي ايظا كانت حليف للاتحاد السوفيتي ، وكعاده العرب دائما صدقوا وعود السوفيت بامداد العرب باكثر الاسلحه تفوقا بل ومساندتهم بصوره مباشره بالحرب ضد اسرائيل ولكن بعد الاطاحه بالحكم الملكي بالاردن . مما دفع الوطنيين والقوميين العرب بصوره من الغباء لمحاوله قلب الحكم بالاردن ، اما باغتيال الملك او بدعم الفصائل الفلسطينيه للسيطره على الحكم بالاردن ، وكانت اذاعه صوت العرب بالقاهره تشتم الملك الحسين علنا وتدعوا الى اغتياله وتحميله الفشل العربي !!!!!! ولكن ونحن الان في 2008 وبعد اكثر من 17 عام على سقوط الاتحاد السوفيتي فهم العرب لماذا رفض الملك الحسين التعاون مع الاتحاد السوفيتي واعتباره حليف استراتيجي ، بل واخذت الدول العربيه الاشتراكيه بالتحول الى النظام الراسمالي ، بعدما تبين فشل النضام الاشتراكي. وحتى روسيا والصين اخذت تبتعد عن هذا النظام
بالفعل .. وهذا ما جعل الملك حسين يقوم باخبار اسرائيل بميعاد الحرب (وهذا باعترافة) حتى يفشل مساعى الاتحاد السوفيتى فى المنطقة .
فهى بالفعل كانت حرب بين العرب وبعضهم .. الله لا يعيدها ايام .
اولا اخي اتمنى ان لا تكرر هذه الكلام مره اخرى ، اترك قناعاتك لك وحدك
وثانيا الفتره التي اتحدث عنها كانت قبل حرب النكسه 1967 ، وليس لها اي دخل بحرب اكتوبر
السلام على من اتبع الهدى
الشيئ الذي لا افهمه لماذا كلما تكلمنا عن التسلح الجزائري الا ويدخل المغرب وتهديد المغرب في الموضوع
الرئيس قالها وبقولها لن تكون هناك حرب على المغرب ولن تعتدى الجزائر على المغرب ولا عن اي دول عربية ما دامت لم تتعرض لاعتداء. عتاد الجيش الجزائري كان قديم جدا وليس في مستوى دولة مثل الجزائر .لهدا الجزائر الان في طور اعادت بناء الجيش و تسليحه .يا اخوان الدول العربية مستهدفة ولن تسلم دول الا الدولة التي تقف في وجوههم زمن تالوحدة العربية ولى و بدون رجعة
الان الدول التي تتعرض لاعتداء فعليها مواجهته بنفسها .................................
لايوجد سباق تسلح بين الجزائر والمغرب
الجزائر تتسلح لاستبدال سلاحها القديم باخر جديد ثم ان العالم ليس مستقر وينذر بنشوب حروب وهذا نتيجة السياسة التي يتبعها بوش ومن حق الجزائر ان تستعد اما المغرب فيتسلح لمواجهة اسبانيا التي كل مرة على مرة تتحرش به اخرها زيارة ملك اسبانيا الى سبتة ومليلة
سباق التسلح الذي اشرتم اليه بين الجزائر والمغرب لاوجود له اصلا هذا
وهو من اختراع الصحافة في الغرب وخاصة الاسبانية والفرنسية
والله سيتم كسره في 24 ساعة:twitcy:معضلة مشتريات الأسلحة المغربية والجزائرية
تشكل مشتريات الأسلحة بين الجزائر والمغرب "معضلة كبيرة" للأقلام الصحافية والمثقفين في كلا البلدين.
فكل شيء يمكن الحديث عنه إلا هذا. فهو أكثر شيء غامض وأكثر شيء تحيطه السلطات بالسرية التامة..
كل شيء يمكن الحديث عنه إلا مشتريات الأسلحة لجيشي الجزائر والمغرب. فهو أكثر شيء غامض وأكثر شيء تحيطه السلطات بالسرية التامة. كما أن التعرض له قد يؤدي إلى حفرة طولها متران وعرضها خمسون سنتيمترا تكفي للاستلقاء على جنب واحد "لمدة غير معلومة".
صرح وزير سابق في الحكومة الجزائرية لسويس إنفو رفض الكشف عن هويته بأن "أزمة الصحراء الغربية لم تعد هدفا في حد ذاتها من حيث رغبة الجزائر في الدفاع عن الشعب الصحراوي الذي يسعى لاسترجاع استقلاله، أو رغبة المغرب في استرجاع أرضه التاريخية التي احتلها الأسبان".
ويضيف الوزير السابق "لقد أصبحت أزمة الصحراء مطية لتسلح محموم يُقدر بمليارات الدولارات تُصرف لجلب أسلحة لن تُستعمل في الغالب، وهي إن استُـعملت، لن تعدو صراعا بين سيف ودرع لأن ما يملكه طرف يعادله طرف آخر في امتلاك سلاح يُفقد مفعوله".
من المستفيد من صفقة "لطائرات خردة"
لكن كيف وصلت الأمور إلى هذا الحد؟ الجواب عنه مجهول كجهل الجميع كيفية دخول شيطان العدو الاستراتيجي في عقل صناع القرار العسكري في كلا البلدين، لأن عدو الجزائر يأتي من الغرب وعدو المغرب يأتي من الشرق.
في هذا الإطار، أشارت مصادر عسكرية جزائرية "متقاعدة" إلى خطة الدفاع الحدودي التي وافق عليها الرئيس السابق الشاذلي بن جديد، وهي في مجملها تتعلق بصد هجوم مغربي أو بهجوم افتراضي على المغرب يأخذ في عين الاعتبار طبيعة الحدود بين البلدين وطريق تحرك الجيش المغربي.
جاء في الخطة التي وُضعت عام 1987 أن الجزائر ستواجه المغرب بأكثر من 150 طائرة ميغ 17 تطير على ارتفاع منخفض، بحيث ترافق دبابات "تي 60" السوفيتية الصنع، وعددها يتعدى الثلاث مائة مدعمة بعشرات من وحدات المدفعية، وبطبيعة الحال سيشارك في العملية أكثر من خمسة عشر ألف جندي.
الشاهد في هذه العملية ليس خطة الهجوم لأن الجيش الذي ليس له خطط هجوم ودفاع لا وجود له في أرض الواقع، إنما هو العدد الهائل من طائرات الميغ 17 التي كان من المفروض أنها في عام 87 قد سُحبت من الخدمة في كل جيوش العالم، وأبقي على بعضها لأغراض التدريب، ليأتي السؤال المحيّـر: لفائدة من كانت ستعقد صفقة "لطائرات الخردة"؟
في نفس الفترة، كانت القوات البرية المغربية أحسن تدريبا وأفضل تجهيزا من نظيرتها الجزائرية، لأن الجزائر ركزت على تحسين أداء القوات الجوية. غير أن حبرا كثيرا كُتبت به مقالات عن تضخم ميزانية القوات البرية المغربية، وصرفها لأموال تضاهي مصاريف سلاح الجو الجزائري. فهل هذا معقول؟
تموين منطقة الصراع الثنائي
وبسبب حساسية الموضوع، اكتفت المصادر العسكرية والسياسية في المغرب والجزائر بذكر التفاصيل مع الامتناع عن ذكر الهوية، من ذلك مسألة تموين منطقة الصراع الثنائي - ويُقصد بها منطقة الصحراء التي تسيطر عليها المغرب وإقليم تندوف الجزائري، الذي تتمركز فيه جبهة البوليزاريو الصحراوية.
فمن الناحية العملية، لا سيطرة لبرلماني البلدين على مصاريف الجيش في المنطقتين. كما أن صفقات التموين المقدرة بمليارات الدينارات الجزائرية والدراهم المغربية لا أحد يملك تفاصيلها إلا القليل النادر.
في سياق آخر، وبعد سقوط الاتحاد السوفيتي وانهيار جدار برلين، لم تعد صفقات السلاح تعتمد على توازن القوى العالمية الكبرى، بل على مستوى المعلومات الاستخبارية لدى شركات صنع السلاح العالمية التي تستشير حكوماتها قبل بيع ما تحتاج إليه الجزائر والمغرب.
والمدهش أن اقتناء سلاح بعينه بطرق ملتوية يُقصد منها التهرب من التوازن المفروض، تؤول كلها للفشل. وخير دليل على ذلك، سياسة شركة نورثورب غرومان الأمريكية التي زودت الجزائر والمغرب برادارات متشابهة صُففت أو يُنوى تصفيفها على طول الحدود الشمالية للبلدين قبالة بعضها البعض.
وحكى طلبة ضباط تخرجوا من صفوف المؤسسة الأمريكية في مدينة بالتيمور عن قصص اجتماع المغاربة بالجزائريين، وكيف أنهم لعبوا وضحكوا معا وربطوا صداقات سرعان ما تختفي عندما يتقابلون على طرفي الحدود لتشغيل نفس الرادارات قبالة بعضهم البعض.
صورة كاريكاتورية
صورة كاريكاتورية تزداد غرابة عندما نكتشف أن التعادل هو سيد الموقف. فعندما تمتلك الجزائر طائرات استطلاع قوية وأخرى تهاجم من على بعد مائة وخمسين كيلومترا، تمتلك المغرب في الوقت نفسه أفضل الدفاعات الجوية في المغرب العربي، اشتريت بنصيحة من نصح الجزائريين باقتناء طائرات بعينها.
نظريا، تكون نتيجة فترة الحرب الباردة أفضل على استقلال البلدين. فمن حيث الرادارات على الأقل، استعملت الجزائر رادارات سوفييتية في حين استعملت المغرب رادارات بريطانية. غير أن الوضع مختلف اليوم.
وحصلت سويس إنفو على تصور وزارتي الدفاع في البلدين في حالة حدوث أزمة، حيث يعتقد الخبراء العسكريون أن الهجوم المفاجئ قد يأتي من المغرب بنسبة تفوق 75%، يتمكن فيه الجيش المغربي من الاستيلاء على أجزاء واسعة من المناطق الحدودية. غير أن الجيش الجزائري بإمكانه استرداد ما ضاع منه خلال ثلاثة أشهر بسبب ضعف المغرب في ضمان المحافظة على ما حصل عليه.
هذا هو السيناريو المُـرعب الذي تتحرك به ألسن جنرالات الجيشين. كما أن قيادات الجيشين على علم تام بمخاطر هذه الأفكار. غير أن واقع أزمة الصحراء يمنع الجميع من التفكير.
الرشوة التي تنحر عظام البلدين
لقائل أن يقول: "هناك أيضا مشاركات جزائرية ومغربية في نشاطات مجموعة خمسة + خمسة، بالإضافة إلى التعاون مع حلف شمال الأطلسي، ومشتريات سلاح متفرقة من أسبانيا وجنوب إفريقيا وأوكرانيا"، وهذا أمر صحيح. غير أن شروط البيع المجحفة تجعل من الصعب القول بأن الاستقلال الوطني محفوظ. فهناك طائرات استطلاع تنوي الجزائر شراءها من الولايات المتحدة لا يمكنها التحليق حسب مسودة العقد قرب الحدود مع المغرب. كما حصلت المغرب على دبابات أسبانية منعت مدريد تواجدها قرب مستعمرتي سبته ومليلية.
هل سيستمر هذا الوضع طويلا ؟ هذا أمر مجهول لأن اقتناء الأسلحة لا يمكن إخفاء تفاصيله على عامة الشعب لأنه حق عام وعلى الجميع ان يكونوا متيقنين ان الدول الكبرى التي لها مصالح استراتيجية في المنطقة لن تسمح باختلال التوازن العسكري بين البلدين لانه يعني انتحار جماعي لبنية المنطقة وحرب1963 خير دليل فعندما سيطر المغرب على اجزاء واسعة من الاراضي الجزائرية تم فرض حصار عسكري عليه حتى من اقرب حلفائه فرنسا ومقاطعته عربيا فتم ارغامه الى العودة الى الحدود السابقة فلايغر بعض السدج ببعض الصفقات التي تبرمها دولة اواخرى فيتم دراستها سريعا من الجانب الاخر لتبرم صفقة مضادة لها ليستمر سباق التسلح الى ما لانهاية