اخوتي الاعزاء
كثيرا ما يطل علينا بعض اعضاء المنتدى الكرام بمواضيع جميلة عن برنامج الصواريخ المصري , ولهم جزيل الشكر على محاولاتهم الجميلة في توفير المعلومة لباقي الاعضاء , وما اعرضه هنا لا يعدوا ان يكون محاولة لترتيب الافكار و الاحداث , حتى تكون الصورة العامة لبرنامج الصوراريخ المصري خالية من اي لبس , فتكون الاستفادة اكبر و اشمل , فاحيانا يعرض بعض الاخوة هذا الموضوع مجتزأ وفي غير سياقه التاريخي , فتقبلوا منى , وافر التحية على مروركم .
وجب التنويه الى ان
1- هذا الموضوع منقول وصاحبة الموضوع الاصلي هي المهندسة المصرية منى صلاح في موقعها محاولة للفهم
2- لم اتدخل في عرض الموضوع الذي اراد صاحبه الاصلي ان يبرز دور بعض رموز الانظمة السابقة التي حكمت مصر , لامانة النقل و عرض فكرة صاحب الموضوع الاصلي .
وعليه وجب التنويه ,الى ان هذا المنتدى عسكري , فلا يجب ان ننساق الى اي تعليق سياسي
3- هذا الموضوع يوضح بما لا يدع مجال للشك ان التعاون العربي العربي في مجال التسليح ممكن , فاذا كنت اخي الكريم غير مقتنع بهذه المعلومة فارجوا ان لا يكون الرد مرسلا دون مصادر و وقائع , او يكون ردا لمجرد الرد
بسم الله نبدأ
كثيرا ما يطل علينا بعض اعضاء المنتدى الكرام بمواضيع جميلة عن برنامج الصواريخ المصري , ولهم جزيل الشكر على محاولاتهم الجميلة في توفير المعلومة لباقي الاعضاء , وما اعرضه هنا لا يعدوا ان يكون محاولة لترتيب الافكار و الاحداث , حتى تكون الصورة العامة لبرنامج الصوراريخ المصري خالية من اي لبس , فتكون الاستفادة اكبر و اشمل , فاحيانا يعرض بعض الاخوة هذا الموضوع مجتزأ وفي غير سياقه التاريخي , فتقبلوا منى , وافر التحية على مروركم .
وجب التنويه الى ان
1- هذا الموضوع منقول وصاحبة الموضوع الاصلي هي المهندسة المصرية منى صلاح في موقعها محاولة للفهم
2- لم اتدخل في عرض الموضوع الذي اراد صاحبه الاصلي ان يبرز دور بعض رموز الانظمة السابقة التي حكمت مصر , لامانة النقل و عرض فكرة صاحب الموضوع الاصلي .
وعليه وجب التنويه ,الى ان هذا المنتدى عسكري , فلا يجب ان ننساق الى اي تعليق سياسي
3- هذا الموضوع يوضح بما لا يدع مجال للشك ان التعاون العربي العربي في مجال التسليح ممكن , فاذا كنت اخي الكريم غير مقتنع بهذه المعلومة فارجوا ان لا يكون الرد مرسلا دون مصادر و وقائع , او يكون ردا لمجرد الرد
بسم الله نبدأ
البرنامج الصاروخي المصري .. خط الزمن
بدأت مصر المشوار الصاروخي في زمن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر في الستينيات من القرن الماضي
وكان من ضمن المشاريع الحربية التي بدأتها مصر هو بناء صواريخ القاهر والظافر والرائد والرائد 25 وما صاحبهم من بروبجاندا اعلامية ضحمة
وكان من ضمن المشاريع الحربية التي بدأتها مصر هو بناء صواريخ القاهر والظافر والرائد والرائد 25 وما صاحبهم من بروبجاندا اعلامية ضحمة
الا انه ما لم يعلن هو افتقاد هذه الصواريخ لانظمة التوجيه ووصلت مديات المقترحة لهذه الصواريخ من 350كم الي 650كم 135كم the Zafir, the Kahir and the Ra'id, with projected ranges of 370km, 600km and 1,500 kilometers respectively
لكن المشروع توقف مثل باقي المشروعات التي بدأت وقتها كمشروع المقاتلة حلوان 300 النفاثة عندما عرض الاتحاد السوفيتي حينها الميج 21 بسعر ارخص و حيث ارهبت محاولات الموساد باغتيال العلماء الالمان الي عرقلة المشروع لتأتي نكسة 67 لتنسف كل هذه الجهود
والحقيقة كان المشروعان السابقان لم يكونا بالجدية او بالكفاءة التي كان الاعلام حينها يروج لها فمثلا الصاروخ القاهر كانت قذيفة تزن2,5 طن وتحدث حفرة فى الأرض المتوسطة الصلابة بقطر 27 مترا وعمق 12 مترا، وتبلغ كمية الأتربة المزاحة حوالى 2300 متر مكعب وكما يبدو فإن القوة التدميرية لهذا السلاح تعتبر رائعة ولكن كفاءة السلاح الميدانى لاتقاس فقط بقوة التدمير، فقد كانت هناك عيوب جوهرية فى هذا السلاح تجعله أقرب ما يكون إلى المقلاع أو المنجنيق اللذين كانا يستخدمان خلال القرون الوسطى. لقد كان كبير الحجم والوزن ، إذا تحرك فإن مركبته تسير بسرعة 8 – 10 كيلومترات فى الساعة وعلى أرض ممهدة أو صلبة، وإذا أطلق فإنه يطلق بالتوجيه العام، حيث انه ليست هناك طريقة لتحديد الاتجاه سوى توجيه القاذف فى اتجاه الهدف، أقصى مدى يمكن أن يصل إلية هو ثمانية كيلومترات ولا يمكن التحكم فى المسافة إلا فى حدود ضيقة وعن طريق رفع زاوية الإطلاق أو خفضها. ونسبة الخطأ تصل إلى 800 متر
أما صاروخ الظافر، فهو الأخ الأصغر للقاهر، لقد كان أصغر حجماً وأكثر مدى . وقد قامت الكلية الفنية العسكرية بتطويره بحيث يمكن إطلاق أربعة قذائف دفعة واحدة. لقد كان أكثر دقة من القاهر ولكنه مع ذلك لايمكن إعتباره بين الأسلحة الدقيقة وسمي بعد التعديل باسم الزيتون واستخدم التين (القاهر ) والزيتون (الظافر ) المعدلين كعامل نفسي وللردع في حرب 73
لكن البداية الفعلية والجدية للبرنامج الصاروخي المصري كان بعد حرب اكتوبر المجيدة والبدء في مرحلة بناء الجيش المصري جيش حديث ومتطور .
1975-1976
طلبت كوريا الشمالية من مصر عدد من صواريخ المدفعية السوفتيتية الصنع من طراز FROG-7B (9M21E Luna-M) بعدد يتراوح بين 24 الي 56 صاروخ (ذات المدي 80كم )
يونيو 1975
قام نائب الرئيس المصري حسني مبارك بزيارة الي فرنسا والتقي عدد من المسئوليين هناك للتباحث بخصوص التعاون في تصنيع الطائرات والصواريخ
1976
طلبت كوريا الشمالية شراء صاروخيين من طراز Scud-B من مصر وحينها قامت مصر بمنح كوريا الشمالية عدد من صواريخ Scud-Bكلفتة تقدير لها لمساعدتها بالسلاح في الفترة ما قبل حرب 73 وبذلك بدأت كوريا برنامجها لبناء صواريخ سكود
1976
بدأت مصر بالعمل في مصنع صقر التابع للهيئة العربية للتصنيع وفيه بدأ العمل في انتاج سلسلة صواريخ صقر المصرية ومن ضمنها صاروخ صقر 80 (325mm Sakr-80) ليستبدل صورايخ FROG-7 ذات المدي 80 كم
6 اكتوبر 1976
قامت مصر بعرض اربعة صورايخ سكود السوفيتية الصنع لأول مرة في عرض عسكري احتفالا بالذكري الثالثة لحرب 73
اواخر السبعينات
بدأت كوريا الشمالية بالانتاج المحلي لكلا من AT-3 Sagger ATGMs (صواريخ مضادة للدبابات ) و SA-7 Grail SAMs (للدفاع الجوي ) عن طريق الهندسة العكسية لهذه الاسلحة التي حصلت عليها من مصر في عام 1974
1979-1980
استلمت كوريا الشمالية من مصر عدد من صواريخ R-17E (Scud-B) كذلك عدد من شاحنات ومنصات صورايخ الاسكود MAZ-543 transporter-erector launchers (TELs) وغيرها من المعدات
1980 قام حسني مبارك نائب الرئيس المصري بعد لقائه بالزعيم الكوري الشمالي Kim Il Sung في يناير 1980 في يوينج يانج بتوقيع اتفاقية للتصنيع والتطوير المشترك للصواريخ وتنص علي قيام مصر بارسال صواريخ من طراز Scud-B سوفيتية الصنع ومنصات اطلاقها وغيرها من المعدات حيث قامت كوريا بزيادة وتطوير منشأتها الصواروخية وانشاء مناطق لاختبار الصواريخ طبقا للاتقاقية ورغم ان ارسال مثل هذه المعدات ينتهك الاتفاقات المبرمة مع الاتحاد السوفيتي .
بداية الثمانيات
طبقا لتقرير لل CIA الذي تم نشره في 1996 في الاعلام ذكر ان كلا من مصر وكوريا الشمالية والصين بدأوا في التعاون والعمل علي انشاء برنامج صاروخي حيث قامت مصر بالحصول علي معدات وتكنولجيات امريكية متطورة ثم قامت بنقلها للصين الذي بدورها قامت بنقلها الي كوريا الشمالية حيث تقوم كوريا الشمالية بتصنيع برنامجها لصورايخ سكود في منطقة Chagang Province القريبة من الحدود الصينية ومن ثم ارسالها الي مصر . ويعتقد خبراء cia ان كوريا مجرد مقاول من الباطن للصين .
1981
بدأت مصر بارسال شحنة الي كوريا الشمالية تصمنت صاروخي سكود بي ومنصات اطلاق وغيرها من المعدات
21 اغسطس 1981
وقعت كوريا الشمالية ومصر اتفاقية للتعاون والتبادل التكنولجي والتقني
1982-1983
استمرت محاولات كوريا الشمالية لانتاج صورايخ R17Es (Scud-Bs) السوفيتية الصنع والتي حصلت عليها من مصر بواسطة الهندسة العكسية
لكن المشروع توقف مثل باقي المشروعات التي بدأت وقتها كمشروع المقاتلة حلوان 300 النفاثة عندما عرض الاتحاد السوفيتي حينها الميج 21 بسعر ارخص و حيث ارهبت محاولات الموساد باغتيال العلماء الالمان الي عرقلة المشروع لتأتي نكسة 67 لتنسف كل هذه الجهود
والحقيقة كان المشروعان السابقان لم يكونا بالجدية او بالكفاءة التي كان الاعلام حينها يروج لها فمثلا الصاروخ القاهر كانت قذيفة تزن2,5 طن وتحدث حفرة فى الأرض المتوسطة الصلابة بقطر 27 مترا وعمق 12 مترا، وتبلغ كمية الأتربة المزاحة حوالى 2300 متر مكعب وكما يبدو فإن القوة التدميرية لهذا السلاح تعتبر رائعة ولكن كفاءة السلاح الميدانى لاتقاس فقط بقوة التدمير، فقد كانت هناك عيوب جوهرية فى هذا السلاح تجعله أقرب ما يكون إلى المقلاع أو المنجنيق اللذين كانا يستخدمان خلال القرون الوسطى. لقد كان كبير الحجم والوزن ، إذا تحرك فإن مركبته تسير بسرعة 8 – 10 كيلومترات فى الساعة وعلى أرض ممهدة أو صلبة، وإذا أطلق فإنه يطلق بالتوجيه العام، حيث انه ليست هناك طريقة لتحديد الاتجاه سوى توجيه القاذف فى اتجاه الهدف، أقصى مدى يمكن أن يصل إلية هو ثمانية كيلومترات ولا يمكن التحكم فى المسافة إلا فى حدود ضيقة وعن طريق رفع زاوية الإطلاق أو خفضها. ونسبة الخطأ تصل إلى 800 متر
أما صاروخ الظافر، فهو الأخ الأصغر للقاهر، لقد كان أصغر حجماً وأكثر مدى . وقد قامت الكلية الفنية العسكرية بتطويره بحيث يمكن إطلاق أربعة قذائف دفعة واحدة. لقد كان أكثر دقة من القاهر ولكنه مع ذلك لايمكن إعتباره بين الأسلحة الدقيقة وسمي بعد التعديل باسم الزيتون واستخدم التين (القاهر ) والزيتون (الظافر ) المعدلين كعامل نفسي وللردع في حرب 73
لكن البداية الفعلية والجدية للبرنامج الصاروخي المصري كان بعد حرب اكتوبر المجيدة والبدء في مرحلة بناء الجيش المصري جيش حديث ومتطور .
1975-1976
طلبت كوريا الشمالية من مصر عدد من صواريخ المدفعية السوفتيتية الصنع من طراز FROG-7B (9M21E Luna-M) بعدد يتراوح بين 24 الي 56 صاروخ (ذات المدي 80كم )
يونيو 1975
قام نائب الرئيس المصري حسني مبارك بزيارة الي فرنسا والتقي عدد من المسئوليين هناك للتباحث بخصوص التعاون في تصنيع الطائرات والصواريخ
1976
طلبت كوريا الشمالية شراء صاروخيين من طراز Scud-B من مصر وحينها قامت مصر بمنح كوريا الشمالية عدد من صواريخ Scud-Bكلفتة تقدير لها لمساعدتها بالسلاح في الفترة ما قبل حرب 73 وبذلك بدأت كوريا برنامجها لبناء صواريخ سكود
1976
بدأت مصر بالعمل في مصنع صقر التابع للهيئة العربية للتصنيع وفيه بدأ العمل في انتاج سلسلة صواريخ صقر المصرية ومن ضمنها صاروخ صقر 80 (325mm Sakr-80) ليستبدل صورايخ FROG-7 ذات المدي 80 كم
6 اكتوبر 1976
قامت مصر بعرض اربعة صورايخ سكود السوفيتية الصنع لأول مرة في عرض عسكري احتفالا بالذكري الثالثة لحرب 73
اواخر السبعينات
بدأت كوريا الشمالية بالانتاج المحلي لكلا من AT-3 Sagger ATGMs (صواريخ مضادة للدبابات ) و SA-7 Grail SAMs (للدفاع الجوي ) عن طريق الهندسة العكسية لهذه الاسلحة التي حصلت عليها من مصر في عام 1974
1979-1980
استلمت كوريا الشمالية من مصر عدد من صواريخ R-17E (Scud-B) كذلك عدد من شاحنات ومنصات صورايخ الاسكود MAZ-543 transporter-erector launchers (TELs) وغيرها من المعدات
1980 قام حسني مبارك نائب الرئيس المصري بعد لقائه بالزعيم الكوري الشمالي Kim Il Sung في يناير 1980 في يوينج يانج بتوقيع اتفاقية للتصنيع والتطوير المشترك للصواريخ وتنص علي قيام مصر بارسال صواريخ من طراز Scud-B سوفيتية الصنع ومنصات اطلاقها وغيرها من المعدات حيث قامت كوريا بزيادة وتطوير منشأتها الصواروخية وانشاء مناطق لاختبار الصواريخ طبقا للاتقاقية ورغم ان ارسال مثل هذه المعدات ينتهك الاتفاقات المبرمة مع الاتحاد السوفيتي .
بداية الثمانيات
طبقا لتقرير لل CIA الذي تم نشره في 1996 في الاعلام ذكر ان كلا من مصر وكوريا الشمالية والصين بدأوا في التعاون والعمل علي انشاء برنامج صاروخي حيث قامت مصر بالحصول علي معدات وتكنولجيات امريكية متطورة ثم قامت بنقلها للصين الذي بدورها قامت بنقلها الي كوريا الشمالية حيث تقوم كوريا الشمالية بتصنيع برنامجها لصورايخ سكود في منطقة Chagang Province القريبة من الحدود الصينية ومن ثم ارسالها الي مصر . ويعتقد خبراء cia ان كوريا مجرد مقاول من الباطن للصين .
1981
بدأت مصر بارسال شحنة الي كوريا الشمالية تصمنت صاروخي سكود بي ومنصات اطلاق وغيرها من المعدات
21 اغسطس 1981
وقعت كوريا الشمالية ومصر اتفاقية للتعاون والتبادل التكنولجي والتقني
1982-1983
استمرت محاولات كوريا الشمالية لانتاج صورايخ R17Es (Scud-Bs) السوفيتية الصنع والتي حصلت عليها من مصر بواسطة الهندسة العكسية
4 يناير 1982
بدأ المصنع 18 الحربي بابو زعبل بانتاج المتفجرات ووقود ومحركات الصواريخ .
5 ابريل 1983
قام الرئيس المصري حسني مبارك خلال زيارته لبيونج يانج بمناقشة التوقيع علي تمديد التعاون ونقل التكنولجيا المشترك بين مصر وكوريا الشمالية الموقع في 1981
في الثمانيات وقعت مصر مع كوريا الشمالية اتفاقية تصنيع برخصة لصواريخ Scud-C بمدي تقريبي 310 ميل وبذلك امتلكت مصر القدرة علي ضرب اي نقطه في اسرائيل .
17 اغسطس 1983
صرح المشير عبد الحليم ابو غزالة للبي بي سي ان مصر انتجت نسختها من صواريخ SA-7 وان هذه اول خطوة لمصر لانتاج الصورايخ الموجهه
6 سبتمبر 1983
قام المشير ابو غزالة وزير الدفاع والانتاج الحربي بزيارة الي كوريا الشمالية مع وفد عسكري .
1984
بدأت العراق في العودة لتمويل مصر في مشروعاتها العسكرية الذي مكن مصر في الدخول لمشروع برنامج كندور Condor II
1984
وافقت العراق علي المشاركة في مشروع كندور 2 وكان من ضمن الاهداف هو صناعة صاروخ يفوق في قدراته مشروع كندور 1 ذو المدي 150 كم علي الاقل 5 اضعاف المسافة عن طريق صاروخ اكبر ووقود سائل لزيادة المدي ولتحقيق هذا الامر احتاج المشروع تكنولجيات عالية قد تؤدي الي لفت انتباه الولايات المتحدة وبريطانيا ولتجنب ذلك اقترخ العراقيون استخدام مصر كوسيط حيث تقوم العراق بنقل تمويلها للمشروع عن طريق مصر كذلك قامت السعودية بالمشاركة في المشروع بمبلغ مليار دولار في حساب في البنك السويسري Swiss bank وبناء علي ذلك قامت الشركة الالمانية Messerschmitt-Bölkow-Blohm (MBB) نتيجة لهذه الدفعات السخية من الدول العربية المشاركة علي سداد اموال العمال ومنحهم علاوات وشراء المواد اللازمة لصناعة الصواريخ (كان الاهم هو تكوين علاقات ممتازة مع شبكات شركات السلاح في العالم لتخطي العقبات السياسية )
1984
تعاقدت شركة Honeywell Control Systems مع المهد السويسري للتكنولجيات المتقدمة Swiss Institute for Advanced Technology (IFAT) لعمل دراسة لصالح وزارة الدفاع المصرية بخصوص تركيب قنابل الوقود الغازي fuel-air explosives (FAEs) للصواريخ البالستية (وكان المعهد من الجهات التي انضمت للعمل في مشروع كندور )
1984
طلبت وزراة الدفاع المصرية من الحكومة الامريكية شراء ما يوازي 9000 قنبلة وقود غازي بحجة تطهير حقول الالغام لكن تم رفض الطلب المصري عندما تم التأكد من النية في تركيبها علي الصورايخ (قامت مصر بتصنيعها لاحقا )
بدأ المصنع 18 الحربي بابو زعبل بانتاج المتفجرات ووقود ومحركات الصواريخ .
5 ابريل 1983
قام الرئيس المصري حسني مبارك خلال زيارته لبيونج يانج بمناقشة التوقيع علي تمديد التعاون ونقل التكنولجيا المشترك بين مصر وكوريا الشمالية الموقع في 1981
في الثمانيات وقعت مصر مع كوريا الشمالية اتفاقية تصنيع برخصة لصواريخ Scud-C بمدي تقريبي 310 ميل وبذلك امتلكت مصر القدرة علي ضرب اي نقطه في اسرائيل .
17 اغسطس 1983
صرح المشير عبد الحليم ابو غزالة للبي بي سي ان مصر انتجت نسختها من صواريخ SA-7 وان هذه اول خطوة لمصر لانتاج الصورايخ الموجهه
6 سبتمبر 1983
قام المشير ابو غزالة وزير الدفاع والانتاج الحربي بزيارة الي كوريا الشمالية مع وفد عسكري .
1984
بدأت العراق في العودة لتمويل مصر في مشروعاتها العسكرية الذي مكن مصر في الدخول لمشروع برنامج كندور Condor II
1984
وافقت العراق علي المشاركة في مشروع كندور 2 وكان من ضمن الاهداف هو صناعة صاروخ يفوق في قدراته مشروع كندور 1 ذو المدي 150 كم علي الاقل 5 اضعاف المسافة عن طريق صاروخ اكبر ووقود سائل لزيادة المدي ولتحقيق هذا الامر احتاج المشروع تكنولجيات عالية قد تؤدي الي لفت انتباه الولايات المتحدة وبريطانيا ولتجنب ذلك اقترخ العراقيون استخدام مصر كوسيط حيث تقوم العراق بنقل تمويلها للمشروع عن طريق مصر كذلك قامت السعودية بالمشاركة في المشروع بمبلغ مليار دولار في حساب في البنك السويسري Swiss bank وبناء علي ذلك قامت الشركة الالمانية Messerschmitt-Bölkow-Blohm (MBB) نتيجة لهذه الدفعات السخية من الدول العربية المشاركة علي سداد اموال العمال ومنحهم علاوات وشراء المواد اللازمة لصناعة الصواريخ (كان الاهم هو تكوين علاقات ممتازة مع شبكات شركات السلاح في العالم لتخطي العقبات السياسية )
1984
تعاقدت شركة Honeywell Control Systems مع المهد السويسري للتكنولجيات المتقدمة Swiss Institute for Advanced Technology (IFAT) لعمل دراسة لصالح وزارة الدفاع المصرية بخصوص تركيب قنابل الوقود الغازي fuel-air explosives (FAEs) للصواريخ البالستية (وكان المعهد من الجهات التي انضمت للعمل في مشروع كندور )
1984
طلبت وزراة الدفاع المصرية من الحكومة الامريكية شراء ما يوازي 9000 قنبلة وقود غازي بحجة تطهير حقول الالغام لكن تم رفض الطلب المصري عندما تم التأكد من النية في تركيبها علي الصورايخ (قامت مصر بتصنيعها لاحقا )
لقنابل الوقود الجوي.
هذه الصورة لقنبلة وقود غازي مصرية وجدت في العراق في فترة التفتيش هناك
وهي تختلف عن القنابل العاديه في انها لا تستخدم مواد متفجره عاديه مثل التي ان تي او السيمتكس.او حتى السي 4.ولكنها تستخدم مركبات كيميائيه شديدة الاحتراق مثل الاسيتلين او مركبات ايثيليه اخرى.ويعتمد اساس عملها على نشر الوقود (رذاذ الوقود)في مدى معين وهي المرحله الاولى وهذا عن طريق انفجار بسيط يؤدي الى نشره وبعد ذلك يتم استخدام فيوز تاخيري (dely fyse) للتاكد من ان الوقود انتشر في المساحه المطلوبه ويتبع ذلك انفجار اخر يقوم بتفجير هذا الوقود المنتشر على مساحه كبيره من الارض في الهواء ما يرفع درجة الحراره والضغط الجوي كثيرا حيث انها في احد الانفجارات قد تصل الحراره الى اكثر من 2500 درجه مئويه كما ان هذا التفجير يرفع الضغط الجوي للمنطقه المحيطه بطريقه تدميريه سواء للمباني او المدرعات والافراد وحتى الملاجئ.
15 فبراير 1984
وقعت مصر عقدا مع شركة Switzerland's Consen Group لتخطيط مصنع لمحركات الصواريخ كذلك انظمة الصورايخ التقليدية
مارس 1984
وقعت شركة Honeywell Control Systems عقدا بقيمة 200الف دولار مع معهد IFAT لتجهيز دراسة باضافة قنابل الوقود الغازي كرأس حربي للصورايخ البالستية لصالح وزارة الدفاع المصرية وكانت المواصافات المطلوبة رأس حربي زنة 400كجم وبحجم نصف متر مكعب بحيث يكون لها القدرة علي مهاجمة الاهداف الحيوية والثابتة كالمدن , مصافي البترول , الموانئ , والمطارات الحربية . وبحيث تكون دقتها هي 0.1 من مداها (وهي دقه عالية ) وكان تمويل الدراسة مصدرها السعودية
24 ابريل 1984
في تصريح رسمي لوزير الدفاع المصري لوكالة انباء الشرق الاوسط اعلن انتاج صواريخ عين الصقر وان مصر في طريقها لتصنيع صورايخ بعيدة المدي
اكتوبر 1984
قامت مصر بتمثيل العراق في توقيع اتفاقية مشروع كندور 2 بحجم استثمارات يصل الي 3.2 مليار دولار حيث قامت العراق بتمويل اغلب المشروع واطلقت عليه مصر والعراق اسم بدر 2000 وكانت شركة Messerschmitt-Bölkow-Blohm هي الشريك الابرز في المشروع فكانت هي التي تقوم بامداد المشروع بالتصاميم والمساعدات التقنية كذلك معامل المحاكات ومعدات التحكم
ونص العقد علي حصول مصر والعراق علي 200 صاروخ لكل دولة كذلك تقنيات التصنيع وادواته لتقوم كل دولة بتصنيع وحدات جديدة
هذه الصورة لقنبلة وقود غازي مصرية وجدت في العراق في فترة التفتيش هناك
وهي تختلف عن القنابل العاديه في انها لا تستخدم مواد متفجره عاديه مثل التي ان تي او السيمتكس.او حتى السي 4.ولكنها تستخدم مركبات كيميائيه شديدة الاحتراق مثل الاسيتلين او مركبات ايثيليه اخرى.ويعتمد اساس عملها على نشر الوقود (رذاذ الوقود)في مدى معين وهي المرحله الاولى وهذا عن طريق انفجار بسيط يؤدي الى نشره وبعد ذلك يتم استخدام فيوز تاخيري (dely fyse) للتاكد من ان الوقود انتشر في المساحه المطلوبه ويتبع ذلك انفجار اخر يقوم بتفجير هذا الوقود المنتشر على مساحه كبيره من الارض في الهواء ما يرفع درجة الحراره والضغط الجوي كثيرا حيث انها في احد الانفجارات قد تصل الحراره الى اكثر من 2500 درجه مئويه كما ان هذا التفجير يرفع الضغط الجوي للمنطقه المحيطه بطريقه تدميريه سواء للمباني او المدرعات والافراد وحتى الملاجئ.
15 فبراير 1984
وقعت مصر عقدا مع شركة Switzerland's Consen Group لتخطيط مصنع لمحركات الصواريخ كذلك انظمة الصورايخ التقليدية
مارس 1984
وقعت شركة Honeywell Control Systems عقدا بقيمة 200الف دولار مع معهد IFAT لتجهيز دراسة باضافة قنابل الوقود الغازي كرأس حربي للصورايخ البالستية لصالح وزارة الدفاع المصرية وكانت المواصافات المطلوبة رأس حربي زنة 400كجم وبحجم نصف متر مكعب بحيث يكون لها القدرة علي مهاجمة الاهداف الحيوية والثابتة كالمدن , مصافي البترول , الموانئ , والمطارات الحربية . وبحيث تكون دقتها هي 0.1 من مداها (وهي دقه عالية ) وكان تمويل الدراسة مصدرها السعودية
24 ابريل 1984
في تصريح رسمي لوزير الدفاع المصري لوكالة انباء الشرق الاوسط اعلن انتاج صواريخ عين الصقر وان مصر في طريقها لتصنيع صورايخ بعيدة المدي
اكتوبر 1984
قامت مصر بتمثيل العراق في توقيع اتفاقية مشروع كندور 2 بحجم استثمارات يصل الي 3.2 مليار دولار حيث قامت العراق بتمويل اغلب المشروع واطلقت عليه مصر والعراق اسم بدر 2000 وكانت شركة Messerschmitt-Bölkow-Blohm هي الشريك الابرز في المشروع فكانت هي التي تقوم بامداد المشروع بالتصاميم والمساعدات التقنية كذلك معامل المحاكات ومعدات التحكم
ونص العقد علي حصول مصر والعراق علي 200 صاروخ لكل دولة كذلك تقنيات التصنيع وادواته لتقوم كل دولة بتصنيع وحدات جديدة
1985
بدأت مصر والأرجنتين جهودهما المشتركة في مشروع كندور 2 بمدي 1000 كم وحمولة 750 كجم
1985
انهت شركة Honeywell Control Systems الدراسة المطلوبة من وزارة الدفاع المصرية بخصوص قنابل الوقود الغازي
1985
قام فنيي شركة Messerschmitt-Bölkow-Blohm (MBB) بانشاء شركة Consen Group in Switzerland للقيام بالعمل اللازم لمشروع كندور 2
1985-1988
قامت شركة Messerschmitt-Bölkow-Blohm (MBB) بارسال والتي تعمل مع مصر في مشروع الصواريخ بارسال شحنة من معدات معملية وتجارب الي مصر .
1985-1988
في هذه الفترة قامت الارجنتين بارسال محركات صواريخ وقود صلب في هذه الفترة
9ابريل 1985
قام الرئيس الارجنتيني بتوقيع المرسوم السري رقم 604 لتوثيق الاتفاق مع مصر ليضع العقود التي وقعت في 14 سبتمبر 1984 حيز التفيذ والتي وقع ليها كل من وزير الاقتصاد Juan Sourrouille ووزير العلاقات الخارجية Dante Caputo ووزير الدفاع Raúl Borrás وبناء علي هذا المرسوم تقوم الارجنتين بارسال 44 محرك بالاضافة الي 4 محركات اختبارية الي مصر
منتصف العام 1986
اوقفت شركة MBB-Transtechnica وهي فرع من شركة Messerschmitt-Bölkow-Blohm بأيقاف امداداتها لمشروع كندور وقامت شركة الام وشركة الباطن التي قامت بتأسيسها MBB and the Consen Group بتطوير مشروع لمصر لصاروخ بمدي 120 ميل
اكتوبر 1986
المرحلة الاولي من صاروخ كندور 2 بمدي 500 كم تم اختباره
1987
قدمت كوريا الشمالية الدعم الفني لمصر لانشاء مصنع لانتاج الصاروخ Scud-B
1987
قامت الارجنتين بنقل تكنولجيا مشروع كندور 2 الي مصر كجزء من الاتفاق السري المبرم بينهما
اغسطس 1987
قام الموساد الاسرائيلي بمحاولة لتصوير شحنة تابعه لمشروع كندور 2 في طريقها للعراق من مصر ونقل الصور الي المخابرات الغربية
نهاية 1987
قامت الولايات المتحدة بزيادة الضغط السياسي علي الرئيس المصري حسني مبارك الي وقف البرنامج الصاروخي المصري الامر الذي تم رفضه
21 ديسمبر 1987
نشرت Financial Times تقريرا بعنوان Egypt and Argentina in long-range missile plan عن التعاون المصري مع الأرجنتين حيث ذكرت ان مصر والارجنتين يتعاونوا علي تطوير صاروخ وقود صلب بمدي 800كم واعترفت الارجنتين بالتعاون تحت مسمي البرنامج الفضائي الخاص بها لاطلاق اقمار صناعية وذكر عدد من الخبراء انهم يعتقدون ان مصر قامت باختبار الصاروخ علي الاقل مرة وان الجهود المصرية ردا علي الصاروخ الاسرائيلي Jericho II بمدي 750 كم كما ذكرت ايضا التعاون المصري الكوري في تطوير صواريخ سكود
1988
تقوم مصر بتطوير صاروخ بوقود صلب تحت الاسم Vector بمدي يتراوح بين 500- 600 ميل مع الارجنتين كجزء من مشروع كندور 2
ابريل 1988
قامت الولايات المتحدة بفرض عقوبات علي شركة SNIA-BPD (National Industrial Applications Company-Defense Division) وذلك لعلاقتها ببرنامج كندور 2 والذي رفعته لاحقا
مايو 1988
انفجار لسيارة في فرنسا ضمن محاولات الموساد الاسرائيلي لعرقلة تحركات مصر للحصول علي تكنولجيا متقدمة لصناعة الصواريخ من الولايات المتحدة
مايو 1988
تقوم مصر والعراق بتطوير صواريخ سكود بي بحيث تزيد من قدراتها ومداها من 200 ميل الي 310 ميل بحيث تمكن العراق من القدرة علي قصف طهران حيث تحصل مصر من خلالها علي الخبرة
24 يونيو 1988
تم القبض علي 4 اشخاص تم اتهامهم بالتورط في تهريب مواد عالية التكنولجيا الي مصر والتي يمكن استخدامها في في صناعة انظمة صواريخ متطورة ليتم شحنها عبر طائرة حربية من طراز C-130 واحتوت علي 430 باوند من فايبر الكربون وهي مادة خفيفة من مشتقات البترول مقاومة للحرارة وتستخدم في صناعة انف وفوهات الصواريخ حيث مثل العالم المصري المولد الامريكي الجنسية الجانب الامريكي من العملية بمساعدة زوجته والعقيد حسام يوسف الذي ادار العملية من سالبورج النمسا والذي لمن تتمكن السلطات الامريكية من القبض عليه .
قام عبد القادر حلمي بالتعاون مع James Huffman مواطن امريكي من اوهايو لشراء المواد المطلوبة ومن ثم ارسالها الي بلتمور حيث يقوم مقدم في القوات الجوية المصرية محمد عبد الله محمد لنقل الشحنات الي مصر وقامت السلطات الامريكية بالقبض علي عبد القادر وزوجته وهوفمان والعقيد يوسف بينما لم تستطيع الولايات المتحدة القبض او توجيه ادانه الي المقدم محمد نتيجة للحصانة الديبلوماسية التي يحملها وادانت حينها الولايات المتحدة مصر بتهريب مواد لمشروعها المعروف باسم كندور 2 وكندور 3
25 يونيو 1988
رفض متحدث عسكري التعليق علي القبض علي عقيدين تابعين للجيش المصري في الولايات المتحدة للقيام بمحاولة تهريب تكنولجيا صواريخ
28 يونيو 1988
عاد المقدم محمد عبد الله الي مصر
29 يونيو 1988
اتهمت هيئة المحلفين الفيدرالية العليا كل من عبد القادر حلمي وزوجته و جيمس هوفمان والعقيد حسام يوسف بالتورط في تهريب مواد تستخدم في صناعة الصواريخ وتهريب 430 باوند من مادة فايبر الكربون التي تستخدم في تطوير مدي وحمولة الصواريخ وجعلها خفية علي الرادرات حينها غادر كلا من مساعد الملحق العسكري المصري عبدالرحيم الجوهري والمقدم محمد الولايات المتحدة وعادوا الي مصر
4 يوليو 1988
ذكرت Aviation Week & Space Technology ان عبد القادر حلمي طلب من شركة Greenleaf Corporation تجهيز جهازين مخروطي الشكل cone-shaped بحيث يكون لها القدرة علي علي تحمل صدمة حرارية تصل الي 1400 درجة سيلزية لمدة دقيقة تلك المواصفات المطابقة لمثيلاتها المستخدمة في صناعة الصواريخ
13 يوليو 1988
رفضت مصر التنازل عن الحصانة الديبلوماسية لاثنين من الضباط المصريين والتي ثبت تورطهما في القضية مساعد الملحق العسكري عبد الرحيم الجوهري والمقدم محمد
20 يوليو 1988
صرح وزير الدفاع الارجنتيني بان بلاده لم تقدم اي دعم للعراق في تصنيع صواريخ او في المجال الفضائي الا انه صرح بان بلاده تتعاون مع مصر بناء علي اتفاق مشترك منذ عامين علي صواريخ اطلاق الاقمار الصناعية الخاصة بالاتصالات والارصاد الجوية
27 يوليو 1988
قامت القوات الجوية الارجنتينية باختبار صاروخ كروز من طراز MQ-2 Bigua التي قامت الارجنتين بتطويره بالتعاون مع مصر والعراق
28 يوليو 1988
صرح الرئيس المصري حسني مبارك انه بخصوص مسألة التهريب المصرية :نحن لم نسرق تكنولجيا من الامريكان ولم نتجسس علي منشأتهم ولم نسرق وثائقهم الموضوع بسيط الامر لا يزيد عن 20 من الواح الكربون التي تستخدم في صناعات عدة علي اللغط الكبير التي تثيره الصحافة الامريكية رغم انه يبدو رغم ذلك ان مثل هذه المواد لا يمكن تصديرها الي خارج امريكا هذا هو الامر .
29 يوليو 1988
اقرت الحكومة الارجنتينية بالتعاون مع مصر في مجال الصواريخ في مشروع كندور وان التعاون بين مصر والارجنتين في مجال الوقود الصلب للصواريخ استمر 5 اعوام وكان مشروع كندور مرحلة لمشروع اكبر فالمرحلة الثانية التي سميت Alacran لانتاج الصاروخ Alcon
20 اغسطس 1988
نشرت Washington Post تقريرا عن تورط وزير الدفاع المصري المشير عبد الحليم ابو غزالة في عملية تهريب مواد متعلقة بتكنولجيا الصواريخ
4 سبتمبر 1988
نشرت New York Times عن تورط وزير الدفاع المصري عبد الحليم ابو غزالة في عملية التهريب التي دعمها حديث مسجل عن طريق التنصت واشارت الي الوزير
5 سبتمبر 1988
حاولت اسرائيل اقناع الولايات المتحدة علي مساومت المصريين لتسوية هذه القضية في مقابل ضمان وقف انتاج وتطوير صواريخ الارض ارض .
5 سبتمبر 1988
نفي مسئول امني مصر عما نشرته صحيفة ايطالية عن قيام الموساد الاسرائيلي بتفخيخ وتفجير سيارة في القاهرة في محاولة منها لعرقلة البرنامج المصري الصاروخي
8-9 سبتمبر 1988
قامت كل من الولايات المتحدة وكندا والمانيا الغربية واليابان وفرنسا وبريطانيا في اجتماع بروما بفرض حظر علي برنامج كندور 2 وادراجها تحت اسم مشروع مثير للقلق .
24 سبتمبر 1988
قام الموساد الاسرائيلي بتفجير قنبلة امام منزل التقنيين العاملين في مشروع كندور 2 بالارجنتين كنوع من التهديد
2 اكتوبر 1988
نشرت صحيفة الاتحاد الامارتية تقريرا عن محاولات بريطانيا والموساد لعرقلة مشروع كندور 2
نهاية 1988
انفجار قنبلة بالقرب من شاحنة تنقل فنيين المان ووايطاليين الي مصنع الصواريخ المصري المصنع 17
25 اكتوبر 1988
محاميي عبد القادر حلمي المصري المولد الاميركي الجنسية والذي يعمل مهندسا في شركة Aerojet Solid Propulsion company اكدوا في المحكمة ان عبد القادر حلمي تم تجنيده بواسطة وزير الدفاع المصري عبد الحليم ابو غزالة لنقل تكنولجيا الصواريخ الي مصر رغم ان جهات التحقيق الامريكية لم تأتي بذكره في التحقيقات رغم الادلة وقاموا بتقديم اوراق تفيد تورط عبد الحليم ابوغزالة في العملية وانه التقي موكلهم مرتين احدهما في القاهرة في سبتمبر 1987 والثانية في مارس 1988 في واشنطن وطلب من حلمي شراء بعض المواد من برامج صاروخية مصرية
3 مارس 1989
قامت الارجنتين بنجاح باختبار صاروخ كندور 2 بمدي 504 كم
يتبع برجاء الانتظار حتى انتهي تماما من الموضوع
بدأت مصر والأرجنتين جهودهما المشتركة في مشروع كندور 2 بمدي 1000 كم وحمولة 750 كجم
1985
انهت شركة Honeywell Control Systems الدراسة المطلوبة من وزارة الدفاع المصرية بخصوص قنابل الوقود الغازي
1985
قام فنيي شركة Messerschmitt-Bölkow-Blohm (MBB) بانشاء شركة Consen Group in Switzerland للقيام بالعمل اللازم لمشروع كندور 2
1985-1988
قامت شركة Messerschmitt-Bölkow-Blohm (MBB) بارسال والتي تعمل مع مصر في مشروع الصواريخ بارسال شحنة من معدات معملية وتجارب الي مصر .
1985-1988
في هذه الفترة قامت الارجنتين بارسال محركات صواريخ وقود صلب في هذه الفترة
9ابريل 1985
قام الرئيس الارجنتيني بتوقيع المرسوم السري رقم 604 لتوثيق الاتفاق مع مصر ليضع العقود التي وقعت في 14 سبتمبر 1984 حيز التفيذ والتي وقع ليها كل من وزير الاقتصاد Juan Sourrouille ووزير العلاقات الخارجية Dante Caputo ووزير الدفاع Raúl Borrás وبناء علي هذا المرسوم تقوم الارجنتين بارسال 44 محرك بالاضافة الي 4 محركات اختبارية الي مصر
منتصف العام 1986
اوقفت شركة MBB-Transtechnica وهي فرع من شركة Messerschmitt-Bölkow-Blohm بأيقاف امداداتها لمشروع كندور وقامت شركة الام وشركة الباطن التي قامت بتأسيسها MBB and the Consen Group بتطوير مشروع لمصر لصاروخ بمدي 120 ميل
اكتوبر 1986
المرحلة الاولي من صاروخ كندور 2 بمدي 500 كم تم اختباره
1987
قدمت كوريا الشمالية الدعم الفني لمصر لانشاء مصنع لانتاج الصاروخ Scud-B
1987
قامت الارجنتين بنقل تكنولجيا مشروع كندور 2 الي مصر كجزء من الاتفاق السري المبرم بينهما
اغسطس 1987
قام الموساد الاسرائيلي بمحاولة لتصوير شحنة تابعه لمشروع كندور 2 في طريقها للعراق من مصر ونقل الصور الي المخابرات الغربية
نهاية 1987
قامت الولايات المتحدة بزيادة الضغط السياسي علي الرئيس المصري حسني مبارك الي وقف البرنامج الصاروخي المصري الامر الذي تم رفضه
21 ديسمبر 1987
نشرت Financial Times تقريرا بعنوان Egypt and Argentina in long-range missile plan عن التعاون المصري مع الأرجنتين حيث ذكرت ان مصر والارجنتين يتعاونوا علي تطوير صاروخ وقود صلب بمدي 800كم واعترفت الارجنتين بالتعاون تحت مسمي البرنامج الفضائي الخاص بها لاطلاق اقمار صناعية وذكر عدد من الخبراء انهم يعتقدون ان مصر قامت باختبار الصاروخ علي الاقل مرة وان الجهود المصرية ردا علي الصاروخ الاسرائيلي Jericho II بمدي 750 كم كما ذكرت ايضا التعاون المصري الكوري في تطوير صواريخ سكود
1988
تقوم مصر بتطوير صاروخ بوقود صلب تحت الاسم Vector بمدي يتراوح بين 500- 600 ميل مع الارجنتين كجزء من مشروع كندور 2
ابريل 1988
قامت الولايات المتحدة بفرض عقوبات علي شركة SNIA-BPD (National Industrial Applications Company-Defense Division) وذلك لعلاقتها ببرنامج كندور 2 والذي رفعته لاحقا
مايو 1988
انفجار لسيارة في فرنسا ضمن محاولات الموساد الاسرائيلي لعرقلة تحركات مصر للحصول علي تكنولجيا متقدمة لصناعة الصواريخ من الولايات المتحدة
مايو 1988
تقوم مصر والعراق بتطوير صواريخ سكود بي بحيث تزيد من قدراتها ومداها من 200 ميل الي 310 ميل بحيث تمكن العراق من القدرة علي قصف طهران حيث تحصل مصر من خلالها علي الخبرة
24 يونيو 1988
تم القبض علي 4 اشخاص تم اتهامهم بالتورط في تهريب مواد عالية التكنولجيا الي مصر والتي يمكن استخدامها في في صناعة انظمة صواريخ متطورة ليتم شحنها عبر طائرة حربية من طراز C-130 واحتوت علي 430 باوند من فايبر الكربون وهي مادة خفيفة من مشتقات البترول مقاومة للحرارة وتستخدم في صناعة انف وفوهات الصواريخ حيث مثل العالم المصري المولد الامريكي الجنسية الجانب الامريكي من العملية بمساعدة زوجته والعقيد حسام يوسف الذي ادار العملية من سالبورج النمسا والذي لمن تتمكن السلطات الامريكية من القبض عليه .
قام عبد القادر حلمي بالتعاون مع James Huffman مواطن امريكي من اوهايو لشراء المواد المطلوبة ومن ثم ارسالها الي بلتمور حيث يقوم مقدم في القوات الجوية المصرية محمد عبد الله محمد لنقل الشحنات الي مصر وقامت السلطات الامريكية بالقبض علي عبد القادر وزوجته وهوفمان والعقيد يوسف بينما لم تستطيع الولايات المتحدة القبض او توجيه ادانه الي المقدم محمد نتيجة للحصانة الديبلوماسية التي يحملها وادانت حينها الولايات المتحدة مصر بتهريب مواد لمشروعها المعروف باسم كندور 2 وكندور 3
25 يونيو 1988
رفض متحدث عسكري التعليق علي القبض علي عقيدين تابعين للجيش المصري في الولايات المتحدة للقيام بمحاولة تهريب تكنولجيا صواريخ
28 يونيو 1988
عاد المقدم محمد عبد الله الي مصر
29 يونيو 1988
اتهمت هيئة المحلفين الفيدرالية العليا كل من عبد القادر حلمي وزوجته و جيمس هوفمان والعقيد حسام يوسف بالتورط في تهريب مواد تستخدم في صناعة الصواريخ وتهريب 430 باوند من مادة فايبر الكربون التي تستخدم في تطوير مدي وحمولة الصواريخ وجعلها خفية علي الرادرات حينها غادر كلا من مساعد الملحق العسكري المصري عبدالرحيم الجوهري والمقدم محمد الولايات المتحدة وعادوا الي مصر
4 يوليو 1988
ذكرت Aviation Week & Space Technology ان عبد القادر حلمي طلب من شركة Greenleaf Corporation تجهيز جهازين مخروطي الشكل cone-shaped بحيث يكون لها القدرة علي علي تحمل صدمة حرارية تصل الي 1400 درجة سيلزية لمدة دقيقة تلك المواصفات المطابقة لمثيلاتها المستخدمة في صناعة الصواريخ
13 يوليو 1988
رفضت مصر التنازل عن الحصانة الديبلوماسية لاثنين من الضباط المصريين والتي ثبت تورطهما في القضية مساعد الملحق العسكري عبد الرحيم الجوهري والمقدم محمد
20 يوليو 1988
صرح وزير الدفاع الارجنتيني بان بلاده لم تقدم اي دعم للعراق في تصنيع صواريخ او في المجال الفضائي الا انه صرح بان بلاده تتعاون مع مصر بناء علي اتفاق مشترك منذ عامين علي صواريخ اطلاق الاقمار الصناعية الخاصة بالاتصالات والارصاد الجوية
27 يوليو 1988
قامت القوات الجوية الارجنتينية باختبار صاروخ كروز من طراز MQ-2 Bigua التي قامت الارجنتين بتطويره بالتعاون مع مصر والعراق
28 يوليو 1988
صرح الرئيس المصري حسني مبارك انه بخصوص مسألة التهريب المصرية :نحن لم نسرق تكنولجيا من الامريكان ولم نتجسس علي منشأتهم ولم نسرق وثائقهم الموضوع بسيط الامر لا يزيد عن 20 من الواح الكربون التي تستخدم في صناعات عدة علي اللغط الكبير التي تثيره الصحافة الامريكية رغم انه يبدو رغم ذلك ان مثل هذه المواد لا يمكن تصديرها الي خارج امريكا هذا هو الامر .
29 يوليو 1988
اقرت الحكومة الارجنتينية بالتعاون مع مصر في مجال الصواريخ في مشروع كندور وان التعاون بين مصر والارجنتين في مجال الوقود الصلب للصواريخ استمر 5 اعوام وكان مشروع كندور مرحلة لمشروع اكبر فالمرحلة الثانية التي سميت Alacran لانتاج الصاروخ Alcon
20 اغسطس 1988
نشرت Washington Post تقريرا عن تورط وزير الدفاع المصري المشير عبد الحليم ابو غزالة في عملية تهريب مواد متعلقة بتكنولجيا الصواريخ
4 سبتمبر 1988
نشرت New York Times عن تورط وزير الدفاع المصري عبد الحليم ابو غزالة في عملية التهريب التي دعمها حديث مسجل عن طريق التنصت واشارت الي الوزير
5 سبتمبر 1988
حاولت اسرائيل اقناع الولايات المتحدة علي مساومت المصريين لتسوية هذه القضية في مقابل ضمان وقف انتاج وتطوير صواريخ الارض ارض .
5 سبتمبر 1988
نفي مسئول امني مصر عما نشرته صحيفة ايطالية عن قيام الموساد الاسرائيلي بتفخيخ وتفجير سيارة في القاهرة في محاولة منها لعرقلة البرنامج المصري الصاروخي
8-9 سبتمبر 1988
قامت كل من الولايات المتحدة وكندا والمانيا الغربية واليابان وفرنسا وبريطانيا في اجتماع بروما بفرض حظر علي برنامج كندور 2 وادراجها تحت اسم مشروع مثير للقلق .
24 سبتمبر 1988
قام الموساد الاسرائيلي بتفجير قنبلة امام منزل التقنيين العاملين في مشروع كندور 2 بالارجنتين كنوع من التهديد
2 اكتوبر 1988
نشرت صحيفة الاتحاد الامارتية تقريرا عن محاولات بريطانيا والموساد لعرقلة مشروع كندور 2
نهاية 1988
انفجار قنبلة بالقرب من شاحنة تنقل فنيين المان ووايطاليين الي مصنع الصواريخ المصري المصنع 17
25 اكتوبر 1988
محاميي عبد القادر حلمي المصري المولد الاميركي الجنسية والذي يعمل مهندسا في شركة Aerojet Solid Propulsion company اكدوا في المحكمة ان عبد القادر حلمي تم تجنيده بواسطة وزير الدفاع المصري عبد الحليم ابو غزالة لنقل تكنولجيا الصواريخ الي مصر رغم ان جهات التحقيق الامريكية لم تأتي بذكره في التحقيقات رغم الادلة وقاموا بتقديم اوراق تفيد تورط عبد الحليم ابوغزالة في العملية وانه التقي موكلهم مرتين احدهما في القاهرة في سبتمبر 1987 والثانية في مارس 1988 في واشنطن وطلب من حلمي شراء بعض المواد من برامج صاروخية مصرية
3 مارس 1989
قامت الارجنتين بنجاح باختبار صاروخ كندور 2 بمدي 504 كم
يتبع برجاء الانتظار حتى انتهي تماما من الموضوع