Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
انا ماتئكد ميه بالمية انه موجود بس الطرفين يراوغون
الجهات المسؤلة فى البلدين قاموا بنفى الاخبار المكذوبة التى تداولتها وسائل الاعلام فى الفتره الماضيه
وهذا الامر لا يوجد به مراوغه ولا شئ
الموضوع ليس مرتبط بمصنع خاص بالسلاح النووى
الامر مرتبط بمصنع اسلحه تستطيع السعوديه العمل مع شركاء اخرون لتنفذ أفضل منه
فتح الادعاء السويدي تحقيقا أوليا في القضية. وقال المدير العام للوكالة يان أولوف ليند في بيان لقد قرر المدعي فتح تحقيق أولي في القضية، وأضاف أنه هو نفسه أبلغ المدعي عن اشتباهه في جريمة بعد مراجعة داخلية في الوكالة.
وتحت ضغوط من المعارضة التي طالبت باستقالته وتركيز وسائل الإعلام منذ كشف القضية، أقر وزير الدفاع السويدي السابق ستين تولغفورس أنه كان على علم بالمشروع في السعودية وبوجود الشركة الغطاء، لكنه أكد أنه لم تتم مخالفة أي من القوانين في السويد.
الاخبار متضاربة بشكل لا يوصف!
فكيف يستقيل وزير الدفاع السويدي ان لم يكن هناك اي صفقة و اي مشكلة في الاساس؟؟
the construction was not started yet, but give it the consideration it since 2007
http://www.spiegel.de/politik/ausland/0,1518,824522,00.html
although the plant has not yet been built,
بى بى سي
http://www.bbc.co.uk/news/world-europe-17271596
tolgfors: "there is no weapons factory"
راديو السويد
http://sverigesradio.se/sida/artikel.aspx?programid=2054&artikel=5004249
السعودية تنفي صفقة عسكرية مع السويد
نفت وزارة الدفاع السعودية السبت وجود أي صفقة سرية مع الحكومة السويدية لمساعدتها على بناء مصنع أسلحة مضادة للدبابات في المملكة، وذلك في أول تعليق رسمي على القضية التي أسفرت عن استقالة وزير الدفاع السويدي.
جاء النفي السعودي في بيان مقتضب لمصدر مسؤول نشرته وكالة الأنباء السعودية. وقال البيان إن وزارة الدفاع السعودية تؤكد أنه "لم يتم توقيع أي اتفاق مع مملكة السويد الصديقة لتنفيذ مشروع بناء من هذا القبيل سابقا، كما لا يوجد أي مشروع قائم في هذا المجال حاليا".
ويتعارض هذا النفي ما تم تداوله في السويد حول القضية، ففي 6 مارس/آذار الماضي كشفت الإذاعة السويدية العامة أن وكالة أبحاث الدفاع السويدية أنشأت في إطار مشروع يحمل اسم "سيموم" شركة باسم "أس.أس.تي.آي" كغطاء للتعامل مع السعودية في هذا المشروع، وذلك لتجنب أي ربط مباشر مع وكالة أبحاث الدفاع والحكومة السويدية.
وكشفت الإذاعة السويدية أن هذا المشروع جزء من خطط سرية لوكالة أبحاث الدفاع تعود للعام 2007 تتعلق بمساعدة السعودية على بناء مصنع لإنتاج أسلحة مضادة للدبابات.
وفتح الادعاء السويدي تحقيقا أوليا في القضية. وقال المدير العام للوكالة يان أولوف ليند في بيان لقد قرر المدعي فتح تحقيق أولي في القضية، وأضاف أنه هو نفسه أبلغ المدعي عن اشتباهه في جريمة بعد مراجعة داخلية في الوكالة.
وتحت ضغوط من المعارضة التي طالبت باستقالته وتركيز وسائل الإعلام منذ كشف القضية، أقر وزير الدفاع السويدي السابق ستين تولغفورس أنه كان على علم بالمشروع في السعودية وبوجود الشركة الغطاء، لكنه أكد أنه لم تتم مخالفة أي من القوانين في السويد.
وذكرت الإذاعة السويدية أن الوثائق السرية التي حصلت عليها تظهر أن مشروع سيموم "يتجاوز حدود المسموح بالنسبة للسلطات السويدية"، لأن الأمر يتعلق بتقديم مساعدة إلى نظام "له طابع دكتاتوري".
وفي العام الماضي صدرت السويد أسلحة بقيمة 13.9 مليار كراون (1.56 مليار يورو) وكانت السعودية ثاني الدول المستوردة، بحسب وكالة الأنباء السويدية.
مصدر http://www.aljazeera.net/news/pages/c0dee489-849c-4323-a643-f4e0c9565295