الحرب في مالي

رد: الحرب في مالي

مسؤول من "أزواد": مشروع دولتنا بشمال مالي علماني
أكد أن مالي هيأت ملاذات آمنة في البلاد لتنظيم القاعدة منذ 10 سنوات

436x328_34210_241666.jpg


أغادير - خديجة الفتحي
يستعد المجلس الانتقالي للحركة الوطنية لتحرير أزواد لإصدار وثيقة سياسية هي بمثابة إعلان مبادئ، سيحدد من خلالها ملامح مشروع دولته التي يناضل من أجل تكريسها ضمن ما يعتبره حدوداً جغرافية تاريخية للطوارق في شمال مالي.

وقال موسى آغ الطاهر، المسؤول عن العلاقات الدبلوماسية في حركة أزواد، في حوار مع "العربية.نت"، أن الحركة ستؤكد التوجّه العلماني والديمقراطي لدولتها، كما ستشدد على احترام حرية المرأة وحقوق الإنسان من حرية فردية وحرية الرأي والتعبير وحرية المعتقد.
"مالي تؤمن ملاذات آمنة للقاعدة"
ووصف الطاهر من يقف ضد ثقافة شعبه ويريد فرض الشريعة على الطوارق بأنه ليس "طوارقياً"، في إشارة إلى قائد تنظيم "أنصار الدين"، معتبراً أن حكومة مالي هي مَنْ هيأت لتنظيم القاعدة ملاذات آمنة في أزواد منذ أكثر من 10 سنوات، ودعمت تجار المخدرات الذين أنشأوا، حسب تأكيده، حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا.

وأشار إلى أن تنظيم القاعدة يتمتع أيضاً بدعم مالي ولوجستيكي من طرف بعض الجهات الإقليمية التي لها مصلحة في الإبقاء على عدم الاستقرار بالمنطقة، مؤكداً على أن هناك فرقاً واضحاً في المنطلقات والأهداف بين حركته وتنظيم القاعدة، التي لا ينتمي أغلب أعضائها لشعب الطوارق.

وأوضح أن انسحاب "الحركة الوطنية لتحرير أزواد" من المنطقة بعد إعلان استقلالها عن شمال مالي لا يعود إلى تفوق التنظيمات الإرهابية عليهم، بل كان انسحاباً تكتيكياً لتلافي المواجهة الدموية، خاصة أن هذه التنظيمات تتخذ من السكان دروعاً بشرية.
مؤامرات دولية
وأكد الطاهر أن مطالبة الطوارق بالاستقلال عن مالي ليست وليدة الربيع العربي، "فالشعب الأزوادي كان الأشد مقاومة للاستعمار الأجنبي عبر التاريخ، كما أنه رفض خيار الاندماج مع مالي الذي فرضته فرنسا سنة 1957".

وذكّر بأن نضالات الشعب الأزوادي توّجت في أكثر من مرة باتفاقيات موقعة مع حكومة مالي بضمانات وسطاء إقليميين ودوليين كالجزائر وفرنسا، مشيراً إلى أن هذين البلدين ظلا منحازين لمالي.

كما اشتكى من أن شعب الطوارق ظل يتعرض للمؤامرات وبتزكية دولية وإقليمية، حسب قوله، لم يكن همّها من وراء الإشراف على توقيع الاتفاقيات سوى الحفاظ على استقرار الرحل للتحكم فيهم، أو دفعهم نحو الانقراض لأجل تثبيت المصالح الاقتصادية لهذه القوى بالمنطقة.

واتهم الطاهر حكومة باماكو بـ"تبني استراتيجية سياسية تستهدف ترسيخ سياسة التمييز العنصري بين مَنْ ينعتونهم بالسود والطوارق الذين ينعتونهم بالبيض".

وشرح أن المسار النضالي لشعب أزواد استمر طيلة نصف قرن وانتقل في العقد الأخير من المطالبة بالحكم الذاتي إلى المطالبة بالاستقلال التام، بعد استنفاد كل الأشكال الديمقراطية الممكنة.

وختم قائلاً إن شعب أزواد سيظل عازماً على بناء دولته الوطنية، وذلك عبر حركته الوطنية الشعبية الديمقراطية المكوّنة من ذراع سياسية وعسكرية تعبران عنه مجلس انتقالي.


مصدر
 
رد: الحرب في مالي

أمير "كتيبة الفاروق" يسلم نفسه بتيزي وزو

files.php


علمت "الشروق" من مصادر متطابقة، أن الارهابي "أبو دجانة" أمير "كتيبة الفاروق" سلم نفسه لمصالح الأمن بتيزي وزو خلال الساعات الأخيرة، والذي عين على رأسها بعد تسليم أميرها السابق المدعو "عبد الجبار" نفسه هو الآخر لمصالح الأمن.

وحسب المعلومات الأولية فإن الإرهابي الذي سلم نفسه بضواحي واضية، يبلغ من العمر 41 سنةوينحدر من بومرداس، ويعد من بين أقدم العناصر الذي التحقت بالعمل الإرهابي منتصف التسعينيات.


ههههههه الجيش يقوم بالواجب على اكمل وجه :b070[1]:
 
رد: الحرب في مالي

وزير الدفاع الفرنسي يصرح
الجزائر ليس لها موقف رسمي حول مالي



Ph_1_Azawad_Mali_KH_823358700.jpg



نفى وزير الدفاع الفرنسي أن يكون على علم بأن الجزائر تملك أصلا موقفا رسميا إلى الآن مما يجري في مالي، سواء بدعم الحل التفاوضي أو التدخل العسكري. وأعطى انطباعا بأن ملف مالي ''أوروبي بالدرجة الأولى'' وأن بلاده حسمت في أمر نشر قوات عسكرية، وهي تضع دور الجزائر في مؤخرة الترتيب:
''إذا رغبت الجزائر في مرافقة مسعى فرنسا ومالي ودول المنطقة بطريقة أو بأخرى فمرحبا بها''.


تعطي تصريحات وزير الدفاع الفرنسي، جان إيف لودريان، انطباعا بأن بلاده لا تعير اهتماما لموقف الجزائر مما يجري في شمال مالي، ونفى أصلا أن يكون على علم بأن لديها موقفا من الملف. وذكر لودريان في حوار لجريدة ''20 دقيقة'' الفرنسية، لما سئل عن تفضيل الجزائر للتفاوض: ''على حد علمي لا يوجد موقف رسمي للجزائر حول الملف إلى الآن... لكن إذا رغبت الجزائر في مرافقة مسعى فرنسا ومالي ودول المنطقة بطريقة أو بأخرى فمرحبا بها''.
ويثير هذا التصريح كثيرا من الأسئلة، إن كان القصد منه التلميح بأن الموقف الجزائري ''لا حدث''، قياسا لمعرفة فرنسا جيدا بالموقف الجزائري والمقاربة التي تطرحها للحل في شمال مالي، حيث جرت بين البلدين مشاورات مباشرة بين وزيري الخارجية في الجزائر قبل أسابيع فقط، كما أن موقف الجزائر يجد من يسانده في الأمم المتحدة وعواصم مهمة كواشنطن وموسكو وبكين.
و يعتقد وزير الدفاع الفرنسي، بناء على هذا الأساس، أن أمن الفرنسيين والأوروبيين مهدد أكثر من الجزائر نفسها جراء تواجد الجماعات المسلحة في شمال مالي، قائلا: ''الفرق بين مالي وأفغانستان أن الساحل يقع على بعد 1200 كلم عن جنوب أوروبا، وحينما تدخلنا في أفغانستان كان ذلك مباشرة بعد هجمات 11 سبتمبر، يجب ألا ننتظر حتى يقع أمر أليم مثل هذا لكي نتحرك''.
حديث وزير الدفاع الفرنسي يشدد على أن ''أمن الأوروبيين'' وراء التشدد في الإسراع بإرسال قوة إفريقية، لكنه لم يتحدث عن أمن دول الطوق بما فيها الجزائر التي تمتلك حدودا تقارب الخمسة آلاف كيلومتر مع دول الساحل مجتمعة. وذكر الوزير الفرنسي: ''منذ أشهر تسيطر جماعات جهادية على المنطقة، التوحيد والجهاد والقاعدة وأنصار الدين وبوكو حرام، ونحن لن نسمح بأن يبقى الوضع كما هو ويجب التحرك فورا، لأن كل أسبوع يمر هو في صالح اللعبة التي يقودها الإرهابيون''.
ويعتقد وزير الدفاع الفرنسي أن باريس في موقع متقدم في إقناع المجموعة الدولية بجدوى نشر قوات إفريقية: ''الرئيس هولاند حصل، الأربعاء الماضي، على دعم المجموعة الدولية لهذا التدخل.. فرنسا لا تتحرك إلا تحت مظلة الأمم المتحدة وبموافقة مالي وفي وجود مرافقة لمبادرة عسكرية إفريقية''. وحدد الدور الفرنسي في الحرب الوشيكة وفقا لمنظور الفرنسيين في ''التنظيم والتكوين، الجانب اللوجستي، وهذا لا يعني أننا سنحارب على الأرض، وقد حدد اجتماع وزراء دفاع الاتحاد الأوروبي، الأسبوع الماضي، تاريخ الـ15 أكتوبر للفصل في كيفية تدعيم الاتحاد الأوروبي لهذه الإستراتيجية''.
ولم يستبعد جان إيف لودريان أن تقدم بلاده دعما بالسلاح للقوة الإفريقية التي باتت في نظره واقعا، وذكر أن فرنسا ''تترقب مقترحات الاتحاد الأوروبي وأن تبلغنا دول غرب إفريقيا عن خطتها في التدخل وكيف ستدعم الجيش المالي''.

ويقع وزير الدفاع الفرنسي في متناقضات كثيرة تعود على موقف بلاده بخصوص السلاح الذي بحوزة الجماعات المسلحة في شمال مالي، وهذه المرة حينما تعلق الأمر بخطوة إستراتيجية لباريس، اعترف جان إيف لودريان بأن المجموعات في الشمال ''''تمتلك أسلحة متطورة حصلوا عليها من ليبيا''، وكانت فرنسا أكثر الدول تكذيبا لتقارير سابقة من دول المنطقة حول تدفق السلاح الليبي، واعتبرت أن الجزائر مثلا كانت تروج لذلك لرفضها ''الثورة الليبية''.

وأجل الوزير الفرنسي الحديث حول إن كانت بلاده ستدعم القوة الإفريقية بطائرات ''ميراج'' الحربية الفرنسية: ''نحن ما نزال في مرحلة مسار يصل بنا لقرار من الأمم المتحدة''. وقال إن القرار الأممي المنتظر لن يتيح المساس بحدود الدول المجاورة، وتخشى الجزائر في هذا الشق أن يصدر قرار يلزمها بدعم القوات الإفريقية أو فتح حدودها للاجئين. وكشف لودريان أن بلاده وضعت كل التدابير اللازمة حتى لا يؤثر موقفها في دعم التدخل على حياة رهائن فرنسيين لدى ''القاعدة''.



الفاهم يفهم
لم اعد احتمل
يروح يخر......
 
التعديل الأخير:
رد: الحرب في مالي

أمام تسارع التحرّكات الدولية لإيجاد حلّ
الوزير مساهل يطير إلى باريس لإجراء مشاورات ''اللحظات الأخيرة'' حول مال


messahel_229093286.jpg


توجه الوزير المنتدب المكلف بالشؤون الإفريقية والمغاربية، عبد القادر مساهل، أمس، للقاء وزير الخارجية الفرنسية، لوران فابيوس، لإجراء محادثات ''أخيرة'' قبل فصل الأمم المتحدة في الخيار بخصوص شمال مالي الذي تسيطر عليه جماعات إسلامية مسلحة.
منذ زمن، انقطعت زيارات الوزراء الجزائريين باتجاه باريس، بيد أن الخلاف الكبير بين العاصمتين حول خياري التفاوض أو نشر قوات في مالي، حتّم هذه ''الزيارة المفاجئة''. وذكر الناطق الرسمي لوزارة الخارجية، عمار بلاني، أن المحادثات المتوقعة تبحث ''أساسا الوضع بمنطقة الساحل، خصوصا في مالي''، وقال إن الزيارة تأتي في إطار الحوار ''التقليدي الذي تقيمه الجــزائر مع شركائها الأساسيين حــول القضـايا ذات الاهتــمام المشترك''.
وتسارعت الوتيرة داخل المجموعة الدولية بشأن هجوم عسكري وشيك في شمال مالي الذي تسيطر عليه أربع مجموعات مسلحة على الأقل، تعتبر الجزائر اثنين منها ''جماعات إرهابية''، وهما ''جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا'' و''القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي''، ويقع الخلاف بين الجزائر وباريس حول جماعة ''أنصار الدين''، حيث لا تعتبرها ''إرهابية''، في حين تراها باريس كذلك. بينما لا تطرح الحركة الرابعة، ''حركة تحرير أزواد''، أي نقاط اختلاف بحكم توجهها العلماني.
وقالت الخارجية إن ''المحادثات تندرج في إطار الجهود التي تبذلها الجزائر مع شركائها الأمريكيين والأوربيين الأساسيين، وبالتنسيق مع دول الميدان، من أجل تعزيز المكافحة المستديمة للإرهاب والجريمة المنظمة العابرة للأوطان'' من جهة، و''البحث عن أفضل السبل من أجل التوصل إلى حلّ دائم للأزمة المالية، من أجل دعم الماليين في الجهود التي يبذلونها من أجل الحفاظ على الوحدة الوطنية والوحدة الترابية لبلدهم'' من جهة أخرى.
وينظر للخلاف حول ملف مالي كحجر عثـرة أمام زيارة متوقعة للرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، للجزائر مطلع ديسمبر المقبل. ورغم المشاورات التي جرت بين البلدين حول هذا الموضوع، إلا أنهما لم يحققا أي تقارب، حيث سبق للوران فابيوس أن أرسل وفدا دبلوماسيا استبقه للجزائر قبل زيارته لها منتصف جويلية، وسرعان ما عاد الخلاف للظهور تحت مظلة الأمم المتحدة.


واضح فرنسا عازمة على التدخل
لا يوجد حل وسط
 
التعديل الأخير:
رد: الحرب في مالي

الإسلاميون يعدمون رجلا متهما بجريمة قتل في تمبكتو
عضو مجلس بلدية تمبكتو: إطلاق النار جرى على مرأى من نحو مئة شخص

436x328_67090_241695.jpg


أعدم الإسلاميون المسلحون الذين يسيطرون منذ أكثر من ستة أشهر على شمال مالي، الثلاثاء، رجلاً متهماً بارتكاب جريمة قتل في تمبكتو، رمياً بالرصاص.

وقال شاهد أول إن عملية الإعدام جرت بين فندقين في مدينة تمبكتو قرابة الساعة 17:30 بالتوقيتين المحلي والعالمي، مؤكداً أنه شاهد الرجل يسقط بعد إطلاق العيارات النارية.

وأكد عضو مجلس بلدية تمبكتو، عملية الإعدام، موضحاً أن إطلاق النار جرى على مرأى من نحو مئة شخص.

وأورد شاهد ثالث أن الرجل الذي أعدم ينتمي إلى المتمردين الطوارق في الحركة الوطنية لتحرير الأزواد.

وتسيطر جماعة أنصار الدين الإسلامية المتحالفة مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي على مدينة تمبكتو منذ بداية نيسان/إبريل، فيما تتقاسم السيطرة على شمال مالي برمته مع حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا.

وفي اليوم نفسه، قال شهود، إن أربعة من سكان مدينة ديونتزا في منطقة موبتي، في وسط مالي على حدود منطقة الشمال، عوقبوا بأربعين جلدة لكل منهم، ونفذ الجلد مسؤول في حركة التوحيد والجهاد التي تسيطر على المدينة، أمام مئات السكان.

وقال نائب من المنطقة إن الرجال الأربعة أوقفوا الأسبوع الماضي في مشرب يبيع الخمور في السر، ويملكه مسيحي هرب من المدينة ويلاحقه الإسلاميون.

وتحدثت منظمة "هيومن رايتس ووتش" في تقرير نشرته نهاية أيلول/سبتمبر عن انتهاكات خطيرة يرتكبها الإسلاميون بحق السكان في شمال مالي تتضمن الرجم والبتر والجلد بهدف فرض الشريعة.

مصدر
 
رد: الحرب في مالي




سو30 و مروحيات مي 17 فوق سماء مالي
في الروبرتاج امراة تشير بان مقاتلات مالية قصفتهم
 
رد: الحرب في مالي

القاعدة تعين أميرا جديدا للصحراء

6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349

مقتل نبيل مخلوفي قبل أسابيع في حادث سير بصحراء أزواد دفع لتعيين الأمير الجديد

عيّن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي يحيى أبو الهمام أميرا جديدا لمنطقة الصحراء، بعد مقتل أميرها الفعلي نبيل مخلوفي (أبو علقمة) قبل أسابيع في حادث سير قرب مدينة غاوا، إحدى كبريات مدن الشمال المالي.

وأكدت مصادر في التنظيم الخبر للجزيرة نت، وقال قيادي بارز في القاعدة إن المشاورات التي جرت خلال الأسابيع الماضية بعد مقتل مخلوفي قادت إلى اختيار يحيى أبو الهمام قائد سرية الفرقان أميرا لمنطقة الصحراء، خلفا لأميرها السابق موسى أبو داود (جزائري).

وعُين أبو داود قبل فترة وجيزة أميرا لمنطقة الصحراء، لكنه لم يتمكن من دخولها وبقي في الجزائر نتيجة لظروف أمنية، حيث ظل نائبه أبو علقمة يقود المنطقة بشكل فعلي إلى أن توفي في حادث سير قبل أقل من شهر بصحراء أزواد.

والأمير الجديد لمنطقة الصحراء هو الجزائري الثلاثيني يحيى أبو الهمام واسمه الحقيقي عكاشة جمال وينحدر من مدينة الجزائر العاصمة، وهو أحد أبرز قادة التنظيم في منطقة الصحراء، واكتسب شهرة لافتة في السنوات الأخيرة بعد قيادته عددا من العمليات العسكرية ضد بعض جيوش المنطقة.

وتعتبر معركة حاسي سيدي (نحو 80 كلم غربي تمبكتو) بين الجيش الموريتاني وتنظيم القاعدة يوم 17 سبتمبر/أيلول 2010 إحدى أهم المعارك التي قادها أبو الهمام، وكان حينها أميرا لسرية الفرقان التي تشكل مع سرية الأنصار وكتيبتي الملثمين وطارق ابن زياد، المجموعات العسكرية المشكلة لمنطقة الصحراء.

"
اختيار أبو الهمام أظهر أن التنظيم ما زال يفضل اختيار قادة المنطقة من طبقة الصف الأول ذي الخبرة والتجربة الأطول
"
ظرف حساس
ويأتي تعيين الأمير الجديد لمنطقة الصحراء في ظرف حساس بالنسبة للتنظيم وفي ظل أجواء حرب تعيشها المنطقة، حيث تهدد دول أفريقية وغربية بشن حملة عسكرية عليها لطرد الجماعات المسلحة منها وإعادتها إلى حوزة الدولة المالية.

ولم يكن واضحا ما إذا كان تنظيم القاعدة سيختار الأمير الجديد للمنطقة من الصف الأول المتمثل في قادة الكتائب والسرايا الناشطة بالمنطقة، أم أنه سيختاره هذه المرة من خارج نفس الدائرة تبعا للظروف والتطورات التي يشهدها التنظيم وتشهدها المنطقة بشكل عام.

بيد أن اختيار أبو الهمام حسم الموقف وأظهر أن التنظيم ما زال يفضل اختيار قادة المنطقة من طبقة الصف الأول ذي الخبرة والتجربة الأطول في التعاطي مع شؤون وتحديات المنطقة.

منطقة الصحراء
ومنطقة الصحراء هي المنطقة التاسعة في التنظيم وتسمى أيضا منطقة الجنوب، ودخلها نشطاء الجماعة السلفية للدعوة والقتال (الاسم السابق لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي) منتصف تسعينيات القرن الماضي، حين زار قائدها الأسبق خالد أبو العباس الملقب "بلعور" صحراء النيجر عام 1994 بحثا عن إمدادات السلاح فقط، قبل أن يعود إليها فيما بعد رفقة مجموعة من نحو 16 مقاتلا لتأسيس المنطقة، وكان ذلك صيف العام 2000.

وقد تعاقب على قيادة منطقة الصحراء عدد من قادة التنظيم، أهمهم خالد أبو العباس الذي يعتبر المؤسس الفعلي للمنطقة وأطول قادتها حتى الآن بقاء في إمارتها، ثم خلفه في قيادتها يحيى اجوادي (أبو عمار) الذي دخل الجزائر عام 2007 ولم يتمكن بعد ذلك من مغادرتها لظروف أمنية.

واستدعى ذلك تعيين موسى أبو داود خليفة لأبي عمار مطلع العام الحالي، ولكن الأخير لم يستطع هو الآخر الالتحاق بمنطقة الصحراء، فظل نائبه أبو علقمة يتولى تسيير شؤون المنطقة إلى أن توفي قبل أسابيع في حادث سير.

وسيكون ضمن أهم وأولى أولويات الأمير الجديد التحضير لمواجهة العمليات العسكرية التي تهدد أطراف أفريقية ودولية بشنها لإخراج القاعدة وحلفائها من الإقليم الأزوادي، كما عليه -بالتشاور مع قادة التنظيم- أن يحدد في حال عدم اندلاع الحرب سياسته تجاه الدول المجاورة، وما إذا كان سيواصل سياسة ما يشبه "التهدئة" أو "الهدنة" غير المعلنة مع دول الجوار والتي انتهجها التنظيم خلال السنة الأخيرة منذ اندلاع الحرب في الشمال المالي وطرد القوات المالية منه.

مصدر
 
رد: الحرب في مالي

مسلحون يقتلون مدنييْن بشمال مالي

6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349

مسلحون من جماعة أنصار الدين في شمال مالي

هاجم مسلحون إسلاميون سيارة بشمال مالي وقتلوا مدنيين اثنين من ركابها، بحسب ما أفاد به مسؤولون محليون وشهود عيان.

وقال شاهد عيان لوكالة الصحافة الفرنسية إن المسلحين أطلقوا النار على السيارة التي كانت تقل تسعة أشخاص في منطقة قرب تمبكتو، رغم إذعان قائدها لأوامرهم بالتوقف، مما أدى إلى مقتل شخصين كانا في المقعد الأمامي.
تنديد
من جهة أخرى ندد مشاركون في لقاء بالعاصمة باماكو استمر يومين واختتم مساء أمس الخميس بما وصفوها بالفظائع التي ترتكبها المجموعات المسلحة التي تسيطر على شمالي مالي منذ ستة أشهر.

وصرح سوري ما يغا -وهو عضو في جمعة شباب غاو، إحدى المدن الثلاث الكبرى التي يسيطر عليها المسلحون- بأن "المنطقة باتت بالنسبة لنا جحيما لا يطاق، إنهم يقطعون الأيدي والأرجل ويسلبون حريات الناس".

"
اقرأ أيضا:

مالي بين طبول الحرب ومائدة التفاوض

"

وعقد لقاء باماكو بدعوة من التحالف من أجل مالي الذي يجمع عدة جمعيات وأحزاب سياسية سعيا إلى تشكيل "منتدى للقوى الحية في مناطق الشمال".

وصرح هاشم ولد محمد، وهو من أعيان تمبكتو، بأن "هذا النوع من اللقاءات مفيد لأنه يسمح لنا على الأقل بأن نتكلم ونروي العذاب اليومي الذي نعيشه".

وشارك في اللقاء أعيان ونواب وشيوخ وشباب من المناطق الخاضعة لسيطرة المسلحين.

وأكد متحدثون ضرورة محاولة التحاور مع "الجهاديين" الماليين والطلب من الإسلاميين الأجانب مغادرة البلاد، في حين أعرب آخرون عن تأييد تدخل عسكري لاستعادة السيطرة على الشمال.

وتحتل مجموعات إسلامية شمال مالي الذي يشكل ثلثي أراضي البلاد منذ مطلع أبريل/نيسان الماضي وبدأت تطبيق الشريعة الإسلامية في الإقليم.

وكانت الحكومة المالية طلبت رسميا من مجلس الأمن الموافقة على نشر قوة تابعة للمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) تحظي بدعم دولي لإعادة السيطرة على المنطقة.

مصدر
 
رد: الحرب في مالي

قاعدة المغرب الإسلامي تعيـّن أبوالهمام قائدا لشمال مالي
دروكدال يستعيد السيطرة على كتائب الصحراء



e03_127100175.jpg


وجه تنظيم القاعدة في بلاد المغرب عدة رسائل سياسية وعسكرية لدول الميدان والدول المعنية بمكافحة الإرهاب في الساحل، بتعيين أبوالهمام على رأس كتائب الصحراء، أهمها أن المعركة بين قوات مجموعة دول غرب إفريقيا ''إكواس'' والفصائل المسلحة السلفية في إقليم أزواد سيديرها دروكدال بنفسه.
أكدت مصادر محلية متطابقة من تمبكتو شمال مالي، أن يحي أبو الهمام واسمه الحقيقي جمال عكاشة، عين على رأس كتائب الصحراء أو إمارة الصحراء التابعة لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب خلفا لنبيل صحراوي الذي قتل في حادث مرور خلال شهر سبتمبر، في تغيير جديد لقيادة الفصيل المسلح الأقوى في شمال مالي قبل أيام من تدخل القوة الإفريقية في المنطقة.
تعيين دروكدال لصديقه جمال عكاشة على رأس كتائب الصحراء يؤشر على تطور جديد للأوضاع، وربط متابعون للشأن الأمني في منطقة الساحل هذا التعيين لجمال عكاشة المكنى يحي أبوالهمام على رأس إمارة الصحراء بالتطورات الميدانية والسياسية في المنطقة، حيث تحضر ست دول من غرب إفريقيا للمشاركة في قوة التدخل الإفريقي في شمال مالي، وما يتبع هذا التدخل من صدام عسكري في إقليم أزواد، بالإضافة إلى ما يشاع من صراع على الإمارة بين عناصر التنظيم المسلح. وقالت مصادرنا إن قرار تعيين أمير جديد لفرع القاعدة في الساحل تختص به القيادة العليا للتنظيم المجسدة في مجلس أعيانه، وقد أرسل دروكدال قراره الذي تلقاه قادة كتائب الصحراء، وحمل تهديدا بنزع الغطاء السياسي عن عبد الحميد أبوزيد ''السوفي'' وزمرته، إذا لم يعين من يزكيه مجلس أعيان قاعدة المغرب على رأس كتائب الصحراء. وقالت مصادر متابعة للأوضاع الأمنية في الساحل إن مصالح الأمن الجزائرية رصدت قبل عدة أشهر صراعات بين قادة التنظيم بسبب خلافات حول التعامل مع الأوضاع الجديدة في إقليم أزواد، وتقاسم الغنائم بين كبار القادة والأمراء، وقال مصدر على صلة بالشأن الأمني في الساحل إن المعلومات المتوفرة لدى الأمن الجزائري تؤكد بأن جمال عكاشة هو أحد أكثـر الرجال قربا من عبد المالك دروكدال، بل ويعد رجل ثقته في الساحل، كما أنه أحد أكثـر قادة القاعدة الشباب من الجيل الثاني دموية، حيث شارك في عدة اشتباكات ضد الجيش الموريتاني وضد الجيش الجزائري. وقد سبق وأن أدين جمال عكاشة بالإعدام غيابيا في محكمة بسكرة عام 2006 في قضية تشكيل جماعة إرهابية بعد ضبط صناديق ذخيرة وأسلحة في منطقة صحراوية تقع على الحدود بين ولايتي بسكرة ووادي سوف. وتشير المعلومات المتوفرة إلى أن المتضرر الأول من قرار تعيين أبوالهمام على رأس كتائب الصحراء هو مختار بلمختار الذي تخلى قبل سنتين عن المصالحة من السلطات الجزائرية وتقرب من القاعدة على أمل استعادة منصبه السابق، بالإضافة إلى عبد الرحمن التندغي الموريتاني الذي يشغل منصب عضو مجلسي الأعيان والشورى في القيادة العليا لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب، ويعد تبعا لهذا، أبو الهمام الرجل الأكثـر أهمية ضمن عناصر التنظيم بالإضافة إلى القائد العسكري للقاعدة في الساحل عبد الحميد أبو زيد الذي يمسك بيده كل خيوط اللعبة الأمنية والاتصالات مع العصابات المسلحة في المنطقة.
وكرس تعيين جمال عكاشة البالغ من العمر 34 سنة، وابن مدينة الرغاية، على رأس كتائب الصحراء في تنظيم القاعدة ببلاد المغرب، سيطرة ما يسمى في التنظيم بجماعة بومرداس على كل مفاصل القاعدة، ورسالة تأكيد من دروكدال لأجهزة الأمن في الدول المعنية بمكافحة الإرهاب، مفادها أن قيادة القاعدة موجودة في الجزائر وليس في أي مكان آخر. غير أن مثل هذا التعيين هو نفس السبب الذي أدى إلى انشقاق مختار بلمختار عن الجماعة السلفية في مناسبتين، وقد يؤدي هذا إلى المزيد من الانشاقات في صفوف التنظيم، وهو ما تبحث عنه أجهزة الأمن.:walw[1]:
ويعد تعيين خبير العمليات العسكرية في الصحراء جمال عكاشة الذي قاد اشتباك الغلاوية ضد الجيش الموريتاني، وكان حاضرا في اشتباك قرية إيتواني ضد الجيش النيجري، وشارك في اقتحام مدينة تمبكتو بعد خروج الجيش المالي منها، تحضيرا من القاعدة للمعارك القادمة ضد جيوش مجموعة إيكواس، ومحاولة من دروكدال لتحسين الأوضاع الميدانية للقاعدة في شمال مالي بعد الزخم الذي حصلت عليه جماعة التوحيد والجهاد التي تعد أبرز منافسي القاعدة في الساحل، بالإضافة إلى محاولة قادة تنظيم القاعدة في الساحل أخذ المبادرة من مختار بلمختار الذي عاد إلى واجهة الأحداث بفضل علاقاته القوية مع قادة جماعة أنصار الدين الأزوادية.

 
التعديل الأخير:
رد: الحرب في مالي

في إطار الوساطة التي طلبتها باماكو

وفد من الأزواد في الجزائر لاستبعاد الحل العسكري في مالي



azawad_272127133.jpg


كثفت الجزائر من تحركاتها مع إدراج الجمعية العامة للأمم المتحدة، مطلب مالي بالتدخل العسكري في الدورة القادمة لمجلس الأمن، ففي وقت شد فيه الوزير المنتدب المكلف بالشؤون المغاربية والإفريقية عبد القادر مساهل، الرحال باتجاه باريس لمناقشة الوضع الأمني في مالي، استقبلت السلطات الجزائرية، وفدا عن حركة تحرير الأزواد لإقناعه بالعدول عن مطلب استقلالية الإقليم في الوقت الراهن، في خطوة لتطهير الأجواء لبعث الحوار بين الأطراف المتنازعة في مالي في ظل تنامي خطر الجماعات الإرهابية المسلحة.

ونقل موقع يومية الرائد، أن وفدا من حركة تحرير الأزواد ضم شخصيات فاعلة في الحركة كالعقيد حسن فغاغا وزير الداخلية في حكومة الأزواد، وأحمد بي بي والعباس انتامالله وأخرين ذوي تاثير روحي وديني في المنطقة، بمن فيهم تنظيم أنصار الذين غادروا الجزائر الخميس الماضي .

بالمقابل أكدت مصادر "الشروق"، أن وفد حركة تحرير الأزواد الذي يكون قد زار الجزائر ليس للمرة الأولى والذي ضم شخصيات فاعلة، لم يلتق أي مسؤول سياسي أو حكومي، واقتصرت لقاءات وفد الأزواد المدعّم بأفراد من جماعة أنصار الدين، على مسؤولين كبار في الأجهزة الأمنية على اعتبار أن ملف الوضع في شمال مالي تصنفه الجزائر في خانة الملف الأمني، خاصة بعد أن انقلبت الإدارة الأمريكية على موقفها وباركت التدخل العسكري في شمال مالي مدعمة الموقف الفرنسي الذي اختار مظلة دول منظمة "الاكواس" للاختباء خلفه.

وقالت مصادرنا أن زيارة وفد تحرير الأزواد للجزائر نأتي تباعا للمساعي التي كانت قد بادرت بها السلطات المالية، وطالبت خلالها تدخل الجزائر، وتحديدا الرئيس بوتفليقة للوساطة، لإعادة بعث الحوار بين الفصائل المتنازعة داخل مالي، على أساس مبدأ واحد يتعلق بالتخلي نهائيا عن مطلب استقلال إقليم الأزواد، مقابل تنازل السلطات في مالي على امتيازات وحقوق استثنائية لهذا الإقليم، وهو الموقف الجزائري ذاته الذي سبق وأن عبر عنه الرئيس بوتفليقة، لدى استقباله للرئيس المالي قبل أشهر أين طالب المسؤول المالي بالسعي لإيجاد توافق بين الحكومة المركزية والفصائل الفاعلة في المنطقة.

زيارة وفد الأزواد الذي سبق للجزائر وإن عولت عليه ليخوض مفاوضات بالنيابة عنها مع حركة التوحيد والجهاد لتحرير الدبلوماسيين الجزائريين الرهائن المختطفين شمال مالي، يأتي كخطوة ضمن الخطوات التي عجّلت الجزائر باتخاذها لبعث الحوار الداخلي والوصول إلى حل توافقي بين الجهات المتصارعة، لإسقاط مقترح التدخل العسكري بعد أن خطى ملف النزاع في مالي أولى خطواته في اتجاه التدويل ببرمجته في دورة مجلس الأمن القادمة، وذلك في أعقاب إعلان الولايات المتحدة الأمريكية عن دعمها للتدخل العسكري بعد يومين من اطلاق قائد "الأفريكوم" تصريحات مطمئنة في الجزائر، حول رفض إدارة بلاده الحل العسكري، هذا الحل الذي قد يجر المنطقة إلى نفق مظلم من شأنه أن يؤثر تأثيرا مباشرا في مشروع ترميم العلاقات الجزائرية الفرنسية القائم، وضمن هذا السياق طار مساهل إلى باريس لملاقاة فابيوس نهاية الأسبوع لإبلاغه امتعاض الجزائر

 
رد: الحرب في مالي

يحيى أبو الهمامdefense-arab.com ‬يخلّف أبا علقمة على رأس إمارة منطقة الصحراء

عيّن تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلاميdefense-arab.com ‬يحيى أبو الهمام الجزائريdefense-arab.com ‬أمير كتيبة الفرقان نائبا لأمير منطقة الصحراء،defense-arab.com ‬خلفا لنبيل أبيdefense-arab.com ‬علقمة الصحراويdefense-arab.com ‬الذيdefense-arab.com ‬لقيdefense-arab.com ‬مصرعه إثر حادث سير قبل أسابيع بمنطقةdefense-arab.com ‬غاو شمال مالي،defense-arab.com ‬أين سيشرف على قوات التنظيم المتمركزة بمنطقة أزواد شماليdefense-arab.com ‬الماليdefense-arab.com ‬فيdefense-arab.com ‬الحدود مع مختلف الدول الإفريقيةdefense-arab.com.‬وكشف التنظيم الإرهابيdefense-arab.com ‬أول أمس،defense-arab.com ‬عن تنصيبdefense-arab.com ‬يحيى أبو الهمام الجزائريdefense-arab.com ‬القياديdefense-arab.com ‬البارز فيdefense-arab.com ‬تنظيم القاعدة منذ سنوات،defense-arab.com ‬مكان نبيل أبو علقمة الجزائريdefense-arab.com ‬هو الآخر الذيdefense-arab.com ‬أشرف على تأكيد إعدام الدبلوماسيdefense-arab.com ‬الجزائريdefense-arab.com ‬علىdefense-arab.com ‬يد حركة التوحيد والجهاد،defense-arab.com ‬والذيdefense-arab.com ‬كانdefense-arab.com ‬يمثل تنظيم القاعدة بمنطقة أزواد ومختلف الحركات الأخرى الناشطة بالمنطقةdefense-arab.com.‬ويعتبر أبو الهمام أوdefense-arab.com ''‬جمال عكاشةdefense-arab.com'' ‬الإسم الحقيقيdefense-arab.com ‬له،defense-arab.com ‬من أبرز قادة القاعدة فيdefense-arab.com ‬منطقة أزواد،defense-arab.com ‬من مواليد 1978 ‬بدائرة رغاية شرق العاصمة،defense-arab.com ‬يبلغdefense-arab.com ‬من العمر قرابة 34 ‬سنة،defense-arab.com ‬والتحق أبو الهمام بصفوف الجماعات المسلحة أيام الجماعة السلفية للدعوة والقتال،defense-arab.com ‬وترقّى سريعا فيdefense-arab.com ‬صفوف التنظيم ليدخل صفوف قادتهdefense-arab.com.‬ونفّذ أبو الهمام خلال الأعوام الأخيرة سلسلة من العمليات الإرهابية المسلحة،defense-arab.com ‬تمركزت بمنطقة الساحل،defense-arab.com ‬ضد مختلف الدول التيdefense-arab.com ‬لها حدود مع دولة مالي،defense-arab.com ‬المعقل الرئيسيdefense-arab.com ‬للتنظيم ومنطقة نشاطه ونفوذه،defense-arab.com ‬حيث اتهمته فرنسا بقتل مواطنها ميشيل جرمانو الذيdefense-arab.com ‬اختطفته القاعدة قبل سنوات،defense-arab.com ‬والذيdefense-arab.com ‬يعتبر أول ضحية مختطفdefense-arab.com ‬يتم إعدامه من قبل تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلاميdefense-arab.com ‬سنة 2009 ‬وتولى أبو الهمام أيضا قيادة أكبر عملية إرهابية ضد قاعدة للجيش الموريتانيdefense-arab.com ‬فيdefense-arab.com ‬باسكنو،defense-arab.com ‬والتيdefense-arab.com ‬تعد من أكبر عملياته بمشاركة أكثر من 20 ‬سيارة حاملة لمسبحين وأسلحة ثقيلة،defense-arab.com ‬أين دخلت فيdefense-arab.com ‬هذه العملية مختلف كتائب وسرايا منطقة الجنوب التابعة للقاعدة،defense-arab.com ‬حيث نفذت العملية تحت الإشراف العام لنبيل أبو علقمة المسمى نبيل مخلوفيdefense-arab.com ‬نائب أمير منطقة الصحراءdefense-arab.com.‬وكانت الكتيبة التيdefense-arab.com ‬يترأسها أبو الهمام فيdefense-arab.com ‬تنظيم القاعدة مسؤولة عن المنطقة الغربية لأزواد بمحاذاة الحدود مع موريتانياdefense-arab.com. ‬تجدر الإشارة إلى أنdefense-arab.com ‬يحيى أبو الهمام كان فيdefense-arab.com ‬الطليعة رفقة عناصر كتيبته إلى جانب قوات حركة أنصار الدين التيdefense-arab.com ‬دخلت مدينة تمبكتو،defense-arab.com ‬إبان الحرب التيdefense-arab.com ‬شنتها حركة أزواد على الجيش الماليdefense-arab.com ‬فيdefense-arab.com ‬المنطقة،defense-arab.com ‬إلى جانب إشرافه على عدة صفقات سلاح لفائدة القاعدة خلال الحرب الليبيةdefense-arab.com.‬ ‬

 
رد: الحرب في مالي

الجيش يشن حملة تمشيط بالحدود بين الجزائر ومالي

قامت 4 طائرات عسكرية بعملية تمشيط وتفتيش دقيقة لكل شبر بالحدود التي تربط بين الجزائر ومالي.

وكشفت مصادرنا أن المخطط العسكري الجوي مس العديد من المناطق الآهلة بالسكان كبرج باجي المختار وتيمياوين، وذلك بعد الحصول على معلومات تفيد بأن جماعة إرهابية يعتقد أنها حديثة النشأة تمكنت من التسلل للمناطق سالفة الذكر، وهي تتحصن هناك تحسبا لشن عمليات إرهابية. وفي سياق متصل، حل ضباط سامون من الجيش الوطني الشعبي، خلال الأيام القليلة الماضية، بمدينة تيمياوين المتاخمة للحدود المالية، وتفقدوا القطاع العملياتي لقوات الجيش بالحدود واجتمعوا بالمسؤولين الأساسيين لهذا القطاع.

كما تمت خلال هذه الزيارة مناقشة الأوضاع الأمنية والأساليب المنتهجة من طرف عناصر القوات الخاصة، للقضاء على المجموعات الإرهابية التي تسعى لضرب استقرار الجزائر عن طريق بوابة تيمياوين. وأعطيت تعليمات بضرورة تكثيف الرقابة والقضاء على جذور الإرهاب بالمنطقة.


 
رد: الحرب في مالي

البنتاغون يدرس حاجيات دول الميدان قبل تدخل القوة الإفريقية

يجري عسكريون أمريكيون من قيادة القوات الأمريكية في إفريقيا جولة في دول الساحل، ويحاول الضباط الأمريكيون معاينة الوضع الميداني على الأرض في شمال مالي والنيجر.
شرعت وزارة الدفاع الأمريكية وقيادتها في إفريقيا ''أفريكوم'' في دراسة حاجات دول الميدان خاصة مالي وموريتانيا العسكرية، قبل بداية نشر القوات الإفريقية في مالي. ويعمل خبراء عسكريون أمريكيون على تحديد حاجات جيوش دول مجموعة الإكواس بالإضافة إلى مالي والنيجر وموريتانيا وبوركينافاسو. وقد وصل وفد عسكري من قيادة القوات الأمريكية في إفريقيا يرافقه مسؤولون من أجهزة المخابرات، إلى مدينة أكادس شمالي النيجر، نهاية الأسبوع الماضي. وحسب مصدر أمني جزائري، فإن البنتاغون كلفت موفدها من العسكريين بإعداد دراسة ميدانية حول حاجات جيوش دول الساحل.
وكلف العسكريون الأمريكيون بمناقشة طلبات الجيش المالي من التجهيزات والعتاد الذي يحتاجه لمواجهة إمارة الصحراء في تنظيم القاعدة، وإعداد مسح عسكري ميداني للمنطقة تمهيدا للقاء مسؤولين عسكريين من دول الساحل بنظرائهم من فرنسا وبريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية. وحسب مصدرنا، فإن قادة جيوش مالي والنيجر يشتكون دائما من ضعف التغطية الجوية لقواتهم خلال القتال ضد الفصائل السلفية وتنظيم قاعدة المغرب، بالإضافة إلى الصعوبات المالية التي تعاني منها جيوشهم، وتساهم وحدات برية وجوية فرنسية تنطلق من تشاد وليبيا في عمليات الاستكشاف بطائرات استطلاع بدون طيار بعيدة المدى.
من جهة أخرى، اشتبك عناصر تابعون لقاعدة المغرب مع مسلحين ينتمون لقبيلة التاونة، أحد فروع عرش الأجواد العربي في شمال غرب مالي بمنطقة '' صالي''، أدى إلى مقتل 3 مسلحين على الأقل من أتباع تنظيم القاعدة، بعد اشتباك مع مسلحين تابعين لأحد أعيان القبيلة ويدعى ''سعد قواني''. وقال أحد شهود العيان من المنطقة في اتصال هاتفي مع ''الخبر'': إن سيارتي دفع رباعي حاولتا سرقة كمية من المازوت من تاجر محلي. وحسب مصدر عليم، فإن مسلحين ينتمون لقبيلة التاونة، قتلوا إرهابيين وقتل منهم مسلح واحد في اشتباك وقع مساء الجمعة. ويعد هذا الاشتباك الثاني بين ميليشيا قبلية ومسلحين سلفيين في شمال مالي، بعد اشتباك أول وقع قبل عدة أشهر بين ميليشيا تابعة لحركة تحرير أزواد وإرهابيين. وكشفت مصادر محلية أن الفصائل المسلحة السلفية المتحالفة في مجلس عسكري تنسيقي مع إمارة الصحراء في تنظيم قاعدة المغرب، قررت تقسيم مقاتليها إلى عدة مجموعات للدفاع عن تمبكتو وكيدال وغاو، وعدة كتائب ميدانية تتحرك عبر محور العريشة والشقة والشباشب على الحدود الموريتانية المالية. وكلفت بتنشيط العمليات في الغرب ضد موريتانيا، لتخفيف الضغط عن مجموعات تنتمي لأنصار الدين في حالة وقوع تدخل عسكري، ومسؤولها هو قائد ميداني موريتاني مقرب من الإرهابي يحيى أبو الهمام، مسؤول إمارة الصحراء الجديد، الذي تشير تقارير أمنية إلى وجوده معها، حيث يسهل عليه التسلل من هناك إلى الجزائر عبر عرق الشباشب ومنطقة ديرسا في ولاية أدرار التابعة لموريتانيا، وكتيبة طارق بن زياد التي يقودها الإرهابي أبو زيد ''السوفي''، وتتحرك عبر وادي حومين القريب من تمبكتو. وتشير تقارير محلية إلى أن كتيبة طارق بن زياد الإرهابية تتنقل باستمرار للابتعاد عن المراقبة والقصف، حيث وصلت قبل مدة إلى منطقة ''أوسول '' قرب تمبكتو مؤقتا لتجنب الضغط العسكري المتوقع في شمال مالي.


 
رد: الحرب في مالي

قوات الأمن تلقي القبض على 4 إرهابيين على الحدود مع مالي

تمكنت قوات الأمن المشتركة بتماس الحدود الجزائرية المالية، من إلقاء القبض على 4 إرهابيين ينتمون لحركة التوحيد والجهاد بغرب إفريقيا، كانوا يحاولون التسلل ضمن مجموعة من النازحين الفارين من جحيم تردي الأوضاع الأمنية بشمال مالي.
وقالت مصادر أمنية عليمة لـ''الخبر'' إن القوات المتخصصة في مكافحة الإرهاب، وعن طريق جهاز الاستشعار المستقدم من روسيا، كانت قد تمكنت، ليلة السبت، من تفكيك محاولة تسلل 4 إرهابيين من بينهم 3 نيجريين وإرهابي آخر يحمل جنسية جزائرية. كما تمكنت قوات الأمن المشتركة، خلال هذه العلمية، من استرجاع حزام ناسف كان بحوزة أحد الإرهابيين، بالإضافة إلى 3 قطع أسلحة صغيرة الحجم. وفي سياق متصل، أرجعت مصادرنا هذه النتائج النوعية التي أضحت تحققها القوات المشتركة في القضاء على الجماعات الإرهابية، إلى فاعلية المخطط الأمني الذي تم تسطيره منذ مطلع السنة الجارية، بهدف تضييق الخناق على فلول الإرهاب وبارونات التهريب، لا سيما بعد تدهور الأوضاع الأمنية بالجارة مالي. وفي موضوع ذي صلة، لا يزال الجيش الوطني الشعبي يواصل حملات التمشيط الواسعة على مستوى العديد من المناطق الحدودية، والتي يفترض أن تكون من أبرز المعاقل للجماعات الإرهابية.
على صعيد آخر، كشفت مصادر مسؤولة من شمال مالي لـ''الخبر'' أنه تزامنا مع بدء العد التنازلي للتدخل العسكري بشمال مالي، بقيادة فرنسا، قام تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، الذي يسيطر على جزء كبير من شمال مالي، بتجنيد جميع الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و18 سنة، وذلك للزج بهم في معركة التنظيم الإرهابي ضد ما يعرف بالتدخل العسكري الفرنسي، وبدعم من منظمة الإيكواس دول غرب إفريقيا. وتشهد منطقة شمال مالي اضطرابا، حيث تنقسم الأقاليم الثلاثة بين الكتائب، حيث تسيطر على منطقتي كيدال وتمبكتو حركة أنصار الدين، فيما تبقى مدينة غاو المالية تخضع للسيطرة مطلقة لكتيبة طارق بن زياد الإرهابية.


 
رد: الحرب في مالي

قوات الأمن تلقي القبض على 4 إرهابيين على الحدود مع مالي

تمكنت قوات الأمن المشتركة بتماس الحدود الجزائرية المالية، من إلقاء القبض على 4 إرهابيين ينتمون لحركة التوحيد والجهاد بغرب إفريقيا، كانوا يحاولون التسلل ضمن مجموعة من النازحين الفارين من جحيم تردي الأوضاع الأمنية بشمال مالي.
وقالت مصادر أمنية عليمة لـ''الخبر'' إن القوات المتخصصة في مكافحة الإرهاب، وعن طريق جهاز الاستشعار المستقدم من روسيا، كانت قد تمكنت، ليلة السبت، من تفكيك محاولة تسلل 4 إرهابيين من بينهم 3 نيجريين وإرهابي آخر يحمل جنسية جزائرية. كما تمكنت قوات الأمن المشتركة، خلال هذه العلمية، من استرجاع حزام ناسف كان بحوزة أحد الإرهابيين، بالإضافة إلى 3 قطع أسلحة صغيرة الحجم. وفي سياق متصل، أرجعت مصادرنا هذه النتائج النوعية التي أضحت تحققها القوات المشتركة في القضاء على الجماعات الإرهابية، إلى فاعلية المخطط الأمني الذي تم تسطيره منذ مطلع السنة الجارية، بهدف تضييق الخناق على فلول الإرهاب وبارونات التهريب، لا سيما بعد تدهور الأوضاع الأمنية بالجارة مالي. وفي موضوع ذي صلة، لا يزال الجيش الوطني الشعبي يواصل حملات التمشيط الواسعة على مستوى العديد من المناطق الحدودية، والتي يفترض أن تكون من أبرز المعاقل للجماعات الإرهابية.
على صعيد آخر، كشفت مصادر مسؤولة من شمال مالي لـ''الخبر'' أنه تزامنا مع بدء العد التنازلي للتدخل العسكري بشمال مالي، بقيادة فرنسا، قام تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، الذي يسيطر على جزء كبير من شمال مالي، بتجنيد جميع الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و18 سنة، وذلك للزج بهم في معركة التنظيم الإرهابي ضد ما يعرف بالتدخل العسكري الفرنسي، وبدعم من منظمة الإيكواس دول غرب إفريقيا. وتشهد منطقة شمال مالي اضطرابا، حيث تنقسم الأقاليم الثلاثة بين الكتائب، حيث تسيطر على منطقتي كيدال وتمبكتو حركة أنصار الدين، فيما تبقى مدينة غاو المالية تخضع للسيطرة مطلقة لكتيبة طارق بن زياد الإرهابية.




أي جهاز استشعار يتحدثون عنه ؟؟
 
رد: الحرب في مالي

انتهاكات لحقوق الإنسان في مالي

6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349

إيفان سيمونوفتش قال إن الانتهاكات ارتكبت في كل أرجاء مالي (الفرنسية)


قال مسؤول أممي كبير إن "انتهاكات شديدة لحقوق الإنسان" وقعت في كافة أنحاء مالي، سواء في الشمال الذي تسيطر عليه حركات إسلامية مسلحة، أو في الجنوب الذي تسيطر عليه الحكومة، مطالبا بعدم التراخي مع مقترفيها وجرهم إلى العدالة.

وشدد إيفان سيمونوفتش الأمين العام المساعد للأمم المتحدة مساء الاثنين من العاصمة المالية باماكو على أن "الأسباب العميقة لأزمة مالي هي خصوصا الانتهاكات الشديدة لحقوق الإنسان، التي لوحظت في شمال مالي وجنوبها على حد سواء".

وأدلى سيمونوفتش بهذه التصريحات في أعقاب زيارة استغرقت أربعة أيام لمالي حيث التقى عددا من قادة المرحلة الانتقالية بمن فيهم الرئيس ديونكوندا تراوري ورئيس الوزراء شيخ موديبو ديارا، وانتقل أيضا إلى مدينة موبتي التي تقع على حدود الشمال والجنوب.

وبحسب المسؤول الأممي فإن الخروج من أزمة مالي "يتمثل ليس فقط في التطرق إلى انتهاكات حقوق الإنسان المرتكبة باستمرار بل أيضا عدم قبول إفلات مرتكبيها من العقاب".

وأضاف أنه في الجنوب يجب الأخذ في الاعتبار انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبت إثر انقلاب 22 مارس/آذار الذي قاده النقيب أمادو هايا سانوغو وأطاح فيه بالرئيس أمادو توماني توري.

وبالرغم من أن الانقلابيين أعادوا الحكم للمدنيين تحت الضغط الدولي فإنهم ظلوا يتمتعون بنفوذ كبير في باماكو حيث وجهت تهم لمسلحين مقربين منهم بأنهم خطفوا وعذبوا وقتلوا العديد من أنصار الرئيس المخلوع.

وفي بيان صدر الثلاثاء قالت الأمم المتحدة إن سيمونوفتش شدد خلال زيارته لمالي بشكل خاص على انتهاكات حقوق النساء اللواتي "هن أول ضحايا الأزمة الحالية وأكبر المتضررين من الوضع في الشمال".

وقالت الأمم المتحدة إن "حقهن في العمل والتربية وفي الخدمات الاجتماعية الأساسية منتهك بشكل خطير".

وأضاف البيان أن "الزيجات القسرية أصبحت كثيرة ويبدو أن النساء يُبعن ويجبرن على الزواج حتى إن ذلك قد يعتبر شكلا من أشكال الاغتصاب الجنسي".

وأفاد سيمونفتش بأن أحد الأشخاص الذين التقاهم من الشمال قال له إن "النساء لسن فقط معروضات للبيع بل بأبخس الأسعار.. بأقل من ألف دولار".

مصدر
 
رد: الحرب في مالي

لنحاول مناقشة ما تاتي به المصادر ولانكتفي بتكديسها في المنتدى.............>السيد مساهل وعدد من ضباط الجيش والامن من بينهم قائد جهاز المخابرات الخارجية الجزائرية (مما يؤكد على اهمية الزيارة ) حلو بموريتانيا في اطار جولة تشمل مالي ونيجر ايضا..........>السؤال هل هذه الخطوة استمرار في طريق بناء حاجز امام التدخل الفرنسي في مالي وفق المقاربة"السياسية الديبلوماسية" ام هي "تحيين للموقف الجزائري" في ظل مؤشرات تؤكد ان الموقف الفرنسي ثابت؟ وهذا ماجاء في اخر تصريح للرئيس الفرنسي....>ماسر تواجد قيادة امنية عالية المستوى في الوفد الجزائري؟ اهو الضغط ام وضعط للنقاط على الحروف..؟..............>مارايكم
 
رد: الحرب في مالي

لنحاول مناقشة ما تاتي به المصادر ولانكتفي بتكديسها في المنتدى.............>السيد مساهل وعدد من ضباط الجيش والامن من بينهم قائد جهاز المخابرات الخارجية الجزائرية (مما يؤكد على اهمية الزيارة ) حلو بموريتانيا في اطار جولة تشمل مالي ونيجر ايضا..........>السؤال هل هذه الخطوة استمرار في طريق بناء حاجز امام التدخل الفرنسي في مالي وفق المقاربة"السياسية الديبلوماسية" ام هي "تحيين للموقف الجزائري" في ظل مؤشرات تؤكد ان الموقف الفرنسي ثابت؟ وهذا ماجاء في اخر تصريح للرئيس الفرنسي....>ماسر تواجد قيادة امنية عالية المستوى في الوفد الجزائري؟ اهو الضغط ام وضعط للنقاط على الحروف..؟..............>مارايكم

اعتقد انها محاولة لجعل تلك الدول تؤيد الرائ الجزائري اي معارضة التدخل
وعدم الإنضمام الى قوة التدخل او تاييدهم لرأي الفرنسي
 
التعديل الأخير:
رد: الحرب في مالي

أخي فيصل 16 التدخل في مالي دخل حسب رئيي مراحله النهائية ام موقف الجزائر لم ياخد في الحسبان
أمريكا مع فرنسا في هدا الأمر وهو التدخل و يأتي دور الجزائر وهو الدفاع عن الحدود و العمل استخباراتي في الجنوب الجزائري و شمال مالي ضد احتمال القيام بعمليات إرهابية وبكل اختصار الجزائر لا تستطيع عمل اي شيء القرار اتخد عجبنة الامر ام لم يعجبنى نحن تحت رحمة الامر الواقع وربي يحفظ الجزائر من كل اعدائها داخليا و خارجيا
:dunno[1]::dunno[1]:
 
رد: الحرب في مالي

يا جماعة ماهو جهاز الإستشعار الروسي هذا الذي ورد في المقال ؟؟؟؟

ما نعرفه أن هناك رادارات خاصة ألمانية في الجزائر

تستعمل في هذا المجال

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
عودة
أعلى