الحرب في مالي

رد: الحرب في مالي

فرنسا ستزج بالقوات الافريقية نحو المدن الاربعة اما تدخلها فسيعتمد على سلاح الجو
ةهة الذي سيحسم المعركة بشكل كبير
العناصر الارهابية تعتمد على العربات للتنقل والامداد وستكون في بيئة مكشوفة مما يسهل ضربها

نقطة اخرى هي ان الحركة الازوادية تحالفت مع فرنسا واعلنت استعدادها للدخول في قتال ضد الارهابيين

يضاف لكل هذا هو ان انصار الدين والتوحيجد والجهاد ليسوا على وفاق ويختلفون في الرؤى والتركيب

هكذا تصرف خبيث من فرنسا
ستجعل القوات الإفريقيةأي العنصر البشري الإفريقي بالمقاتلة بالنيابة عنها و عن مصالحها
و هذا يعني انها عازمة للبقاء أكثر مدة ممكنة
 
رد: الحرب في مالي

غارات فرنسية على تمبكتو بمالي

شن الطيران الفرنسي اليوم غارات على مدينة تمبكتو بإقليم أزواد. وفي حين علقت عملياتها العسكرية مؤقتا، دعت فرنسا وزعماء دول غرب أفريقيا الأمم المتحدة إلى تقديم الدعم المالي واللوجستي للقوة الإقليمية في مالي، لتعزيز العمليات العسكرية التي تقودها فرنسا ضد الإسلاميين المسلحين الذين يسيطرون على شمال البلاد. وأوضحت المصادر أن القصف طال مناطق من المدينة، وسبب حالة ذعر لدى السكان الذين لاذ بعضهم بالفرار، مما قد يؤدي لموجة نزوح جديدة باتجاه دول الجوار. ومن جهة أخرى، ذكر مراسل الجزيرة في مالي أن فرنسا قررت تعليق عملياتها العسكرية البرية لحين استكمال المشاورات مع القوات الأفريقية. وفي سياق ذي صلة، تضاربت الأنباء عن بلدة ديابالي التي قال الجيش المالي إنه استعادها، إلا أن وزارة الدفاع الفرنسية نفت ذلك. ويأتي ذلك بعدما استطاع الجنود الماليون -بدعم من القوات والطائرات الفرنسية- استعادة بلدة كونا الرئيسية وسط البلاد الخميس من أيدي المسلحين الذين بدؤوا قبل أكثر من أسبوع في الزحف جنوبا نحو العاصمة باماكو. وفي هذا السياق، قتل سكان في مدينة غاو (شمال شرق) السبت قياديا إسلاميا، ردا على مقتل صحفي محلي على أيدي مسلحين ضربوه حتى الموت، كما أفادت به مصادر متطابقة. وغاو هي إحدى المدن الكبرى في شمال مالي. وكان مسلحو حركة التوحيد و الجهاد في غرب أفريقيا يسيطرون عليها بالكامل منذ نهاية يونيو/حزيران الماضي.






فرنسا لا تنوي البقاء إلى الأبد في مالي

أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس إن موسكو عرضت مساعدة باريس في نقل قوات ومعدات عسكرية فرنسية الى مالي. وأشار فابيوس إلى أن "ثمة عمليات نقل سيجري جزء منها على يد الأفارقة أنفسهم، وجزء آخر على يد الأوروبيين والكنديين". وأضاف أن "الروس اقترحوا إحضار وسائل نقل للفرنسيين". و رداً على سؤال حول التدخل العسكري الفرنسي في مالي، قال: "نحن لا نووي البقاء إلى الأبد في مالي". و أضاف أن "فرنسا ستكون في الصف الأمامي إلى حين تدخل البعثة الدولية لدعم مالي (ميسما) خلال بضعة أسابيع". و أشار إلى أن الهدف هو أن يكون هناك 5500 جندي إفريقي على الأرض في مالي، مؤكداً أن هذا العدد أكبر مما كان مقرراً سابقاً "لأن التشاديين انخرطوا". وتابع: "هناك أصلاً جنود على الأرض وآخرون سيكون خلال الأسابيع المقبلة"، لافتاً إلى أن أوروبا قررت "في شكل طارئ" تشكيل بعثة لتدريب الجيش المالي.






تقدم القوات الفرنسية في مالي نحو الشمال


أعلن الناطق باسم عملية سيرفال الفرنسية في باماكو، الأحد، لوكالة الأنباء الفرنسية أن القوات الفرنسية في مالي تقدمت نحو الشمال، وسيطرت على مواقع في مدينتي نيونو وسيفاريه.وأوضح اللفتانت كولونيل ايمانويل دوسور أن "انتشار قوات عملية سيرفال نحو الشمال بدأ قبل 24 ساعة، وهو جار نحو مدينتى نيونو وسيفاريه حيث وصلت".






 
التعديل الأخير:
5140376-7671330.jpg
 
رد: الحرب في مالي

الخطة الفرنسية بالنسبة لي هي كالتالي دفع القوات المالية و دهمها من الخلف لاخراج المسلحين من ثغورهم ثــم تأتي ما يفلح فيه الغرب و هو الغارات الجوية في محاولة منها لاجتناب القتال التلاحمي مع المسلحين
 
رد: الحرب في مالي

''الخبر'' تعاين أوضاع مئات النازحين الماليين الذين ينتظرون إشارة دخول الجزائر
الحرب في مالي تضع سكان الشريط الحدودي في أزمة اجتماعية

الاثنين 21 جانفي 2013 الحدود الجزائرية المالية: مبعوث ''الخبر'' ن. سوكو

mali_928913067.jpg




بدأت الحرب الدائرة في شمال مالي، تفرز انعكاساتها المباشرة على سكان الشريط الحدودي الجزائري، حيث تتأهب مئات العائلات المالية الفارة من جحيم الحرب، القابعة، منذ أيام، على نقاط تماس النقاط الحدودية مع تيمياوين والخليل، للدخول إلى التراب الجزائري، في وقت بدأت تظهر بوادر أزمة اجتماعية، تتمثل في تراجع غير مسبوق لحركة التجارة بعد غلق الحدود مع مالي، ما يؤشر إلى أن الأيام المقبلة ستكون أكثر قساوة على سكان هذه المناطق.
عجّلت العملية الإرهابية التي استهدفت المنشأة النفطية نهاية الأسبوع المنصرم في عين أمناس، بدخول ولايتي تمنراست وأدرار في حالة طوارئ قصوى، حيث اتخذت إجراءات أمنية استثنائية مشددة بتمنراست بزيادة عدد حواجز المراقبة الأمنية على مداخل ومخارج المدينة وإخضاع العربات والشاحنات لعمليات تفتيش دقيقة، بدليل أننا خضعنا للعملية عبر 5 حواجز على طول المسافة الممتدة من تمنراست إلى سيلت، المقدرة بـ140 كيلومتر وسادستها توقيفنا من قبل وحدة للجيش عند مدخل هذه الأخيرة. وشهدت بعض المؤسسات تعزيزات أمنية إضافية تحسبا لأي طارئ كمطار تمنراست، فيما شوهدت طلعات جوية لطائرات حربية جزائرية تستطلع شريط منطقة تمنراست ونقاطها الحدودية كتيمياوين وتين زاواتين.
كما شهدنا في حدود الساعة الثامنة صباحا من يوم الأربعاء الماضي ونحن على بعد نحو 10 كيلومتر عن مدخل دائرة برج باجي المختار، طلعات أخرى للطيران الحربي الجزائري، وقد كان المسلك الرابط بين تمنراست وبرج باجي المختار على طول 540 كيلومتر في عمق الصحراء عند الساعة العاشرة ليلا إلى الخامسة صباحا، خاليا من المارة، ما يؤكد أن الخوف والذعر راح يكبح إرادة عديد المواطنين في استعمال هذا الطريق، ولو أن مصادر أمنية كانت أكدت لنا أن الطريق آمن ليلا، وإلا فإنه لن يسمح لأحد أن يسلك هذا الطريق.
وعلى العموم، فإن ما لمسناه في المنطقة أن الحرب التي اندلعت في شمال مالي، ولاسيما بعد أن شرع الطيران الحربي الفرنسي في شن غارته على مواقع تنظيم الجهاد والتوحيد وفروع أخرى للقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي التي سيطرت على مدن الشمال لقرابة العام، قد بدأت تلقي بجحيمها ومتاعبها على سكان الشريط الحدودي الممتد من تين زاواتين إلى برج باجي المختار، حيث تشير مصادر مسؤولة ببلدية تيمياوين، إلى أن هناك العشرات من العائلات، إن لم تكن المئات الفارة من جحيم الحرب، تتأهب للدخول إلى التراب الجزائري، وهي التي ظلت قابعة منذ نحو عشرين يوما على نقاط تماس حدودية مع تيمياوين، حيث لم يسمح لها بعد بالدخول، ولاسيما بعد إعلان السلطات الجزائرية رسميا عن غلق الحدود مع مالي، فيما قالت مصادر مسؤولة أخرى إن بعض العائلات التي قدمت من مدينة اقلهوك وكانت مصحوبة بماشيتها، قد سمح لها، قبل ثلاثة أيام، بالدخول إلى تيمياوين.
ويطرح مثل هذا الوضع تساؤلا عن خلفية السماح لبعض العائلات بالدخول دون الأخرى، ولكن التفسير الذي قدمته لنا بعض الأطراف، أن العائلات التي لا تحوز على وثائق كافية عن هويتها، لن يسمح لها بالدخول مهما كانت وضعيتها.
ولاتزال مئات العائلات بمنطقة الخليل المالية، البعيدة عن برج باجي المختار بـ18 كيلومترا، تنتظر، منذ نحو شهر، أبواب الرحمة من السلطات الجزائرية، بالسماح لها بالدخول إلى التراب الجزائري، خاصة أنها قدمت من مدن تساليث، موبتي، غاو.. أي المدن التي استهدفها القصف الجوي الذي يقوده الجيش الفرنسي.
وما عرفناه في سياق ذلك، أن هناك المئات من العائلات التي فرّت من الحرب وقطعت مئات الكيلومترات ولم تصل بعد إلى الحدود الجزائرية، لتوقف حركة النقل. فالنقل والمواد الغذائية والبطالة هي المشكلة الجديدة التي ستضغط بثقلها، خلال الأيام المقبلة، على الماليين الفارين من جحيم الحرب وعلى الجزائريين المقيمين بتمنراست وأدرار ممن وجدوا أنفسهم في أزمة غير مسبوقة بعد غلق الحدود، فما وقفنا عليه، أن الشاحنات القادمة من تمنراست ومن أدرار ورفان وبرج باجي المختار المحملة بالسلع لتسويقها في مالي، توقفت عن النشاط. والظاهر أن الحدود قد أغلقت أيضا مع النيجر، على اعتبار أن شهود عيان يقولون إن الشاحنات المحملة بالبضائع المتجهة إلى النيجر، لم يسمح لها بالدخول، وتعود يوميا ببضاعتها من حيث أتت.

 
رد: الحرب في مالي

بريطانيا تحذر من تحول مالي لدولة فاشلة
الاثنين 21 جانفي 2013 وكالات




حذر وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ من تحول مالي إلى دولة فاشلة، اثر التواجد الكثيف للجماعات المسلحة والتي تخوض معارك مع القوات المالية المدعومة بقوات فرنسية والمسلحين.. داعياً الى تعلم الدروس من الأزمة الطويلة في الصومال. وقال هيغ في حديث لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم الاثنين، إن المجتمع الدولي اخذ زمام المبادرة بمحاربة الإرهاب في الصومال وقدم الدعم الإنساني والدبلوماسي لتهيئة المجال لانشاء حكومة شرعية مما ساهم في تحسن الوضع هناك.وأضاف إن الأسلحة التي تم تهريبها من ليبيا والطوارق، ساهمت في تأزم الوضع في مالي، اثر تمكن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي من استغلاله، مشدداً على ان حل هذه الأزمة يجب ان يكون بقيادة افريقية.وأكد هيغ في هذا السياق " أهمية استخدام مجموعة متنوعة وكاملة من الأدوات السياسية والاقتصادية، وعند الضرورة القوة العسكرية التي نشرتها فرنسا في مالي".إلا انه اعتبر بان " الاهم هو ان تأتي غالبية هذه القوة من البلدان الافريقية " الى مالي.

 
رد: الحرب في مالي

خبير: لا مبرر لتوسع العمليات في مالي
الاثنين 21 جانفي 2013 وكالات


اعتبر خبير ومستشار في الشؤون الامنية والعسكرية الاثنين أنه لا وجود على المدى القصير لمبررات لتوسع رقعة العمليات العسكرية الجارية في مالي الى دول الجوار، وان الدعم الاوروبي والغربي للتدخل العسكري الفرنسي في مالي له "مبررات كافية" وفق تعبيرهوقال هيكل بن محفوظ، استاذ القانون الدولي ومستشار مركز جنيف للرقابة الديمقراطية على القوات المسلحة في تصريحات لوكالة (آكي) الايطالية للانباء الاثنين، "لا أرى على المدى القريب وجود مبرر لتوسع رقعة العمليات الى الدول المجاورة لمالي مع عدم استبعاد حصول ازمات ستشهدها بعض الدول المجاورة من حيث تسلل جماعات مسلحة الى المناطق القريبة لرقعة النزاع"، مشيرا الى ان "توسع العمليات لا محالة من أن يعني دخول المنطقة في ازمة حرب لا رغبة للدول فيها ولا قدرة للجماعات المسلحة على خوض حرب تقليدية بالمعنى المتعارف عليه" حسب تعبيرهوبخصوص نجاح التدخل العسكري الفرنسي على الميدان قال بن محفوظ إن "نجاج العملية مرتبط بمعرفة قدرات العدو ومصادر التمويل والتموين والتعزيز اللوجستي"، منوها بأن "مفاجآت غير سارة حصلت في الايام الاولى للتدخل وقد دلت على قصور في المعطيات الأولية التي حددت التدخل"، مشيرا الى ان المتابعين للعملية من ملاحظين وخبراء قد "يفتقدون الى بعض المعطيات التي تعرفها جيدا اجهزة الاستخبارات" حسب رأيهوبخصوص المواقف الغربية والأوروبية من التدخل الفرنسي في الازمة المالية قال بن محفوظ إن "هناك تطور في المواقف والتضامن مع فرنسا جاء بعد نوع من الاحتراز، ويمكننا القول إن هناك مصالح هامة واستراتيجية للدول الأوروبية في المنطقة هي الآن على المحك، وهي بنظري كافية لتعطي تبريرا لهذا التضامن كما ان هناك مصالحا امنية وتهديدات تخص الدول الأوروبية يمكنها تبرير هذه المواقف"، مضيفا انه "كان من المجدي ان تكون معادلة التدخل ثلاثية الابعاد، لا تقتصر على الجماعات المسلحة والمصالح الامنية وحسب، بل تأخذ بعين الحسبان شعوب المنطقة ودورها" وفق تعبيرهوردا على سؤال بخصوص تاثيرات عملية إحتجاز رهائن جزائريين واجانب على قطاعي النفط والغاز الذي تصدر الجزائر قسطا كبيرا منه نحو اوروبا قال الخبير "اعتقد ان الجماعات المسلحة تريد ضرب مصالح حيوية للطرفين الجزائري والاوروبي على السواء، لكن السؤال هو هل لها القدرة على تهديد هذه المصالح"، معربا عن "عدم الأعتقاد بذلك"، فـ"على الرغم مما قيل عن القوة العسكرية والقتالية لهذه التنظيمات المسلحة والجهادية كما يصفها البعض، فان موازين القوى مختلفة، وما ستسفر عنه ازمتي التدخل في مالي والرهائن في محطة عين اميناس لن تكون ازمة طاقة اوغاز بل، ازمة سياسية قد تنبئ بانهيار حكومات او خلق ازمات عميقة في الدول المتدخلة" حسب توقعاتهوفي تقييمه للعملية التي قادتها القوات الخاصة للجيش الجزائري في هذه المحطة الغازية قال بن محفوظ إن "الجزائر تدخلت من منطق الدفاع عن ارضها وشعبها وسيادتها، وبالتالي ليس للملاحظ ان يبدي احكاما على قرار سيادي وللجيش الجزائري عادات وتجربة في محاربة الارهاب"، وإختتم بالقول "وإن كان هناك تدخل في مثل هذه الحالات فلا بد ان تكون له مبرراته"، حسب قوله

 
20130121121600.jpg

جون أفريك: الطائرات الفرنسية التي قصفت مالي عبرت أجواء المغرب

20130121121600.jpg


كشفت مجلة "جون أفريك"التي تصدر من فرنسا أن الطائرات الحربية الفرنسية من نوع "رافال" لم تعبر الأجواء الجزائرية لقصف منطقة "غاو" بمالي وإنما مرت من الأجواء المغربية. وحسب موقع المجلة على الانترنيت فإن وزير الدفاع الفرنسي، جون إيف لودريان،اجتمع يوم 15 يناير مع مجموعة من الصحفيين الفرنسيين بمقر قيادة العمليات
وقدم لهم معلومات حول كيف تجري العمليات الحربية الفرنسية في مالي، وطبقا لنفس المجلة فإن الخارطة التي ظهرت على الشاشة أمام الصحفيين أثناء شرح وزيرالدفاع أظهرت أن الطائرات الحربية الفرنسية تجنبت عبور الأجواء
الجزائرية ومرت عبر الأجواء المغربية.

وتظهر الخريطة التي نشرتها المجلة مسار الطائرات الحربية الفرنسية من نقطة انطلاقها من منطقة "سان ديزييه" بجنوب فرنسا مرورا بالأجواء المغربية حتى الجنوب المغربي ومنها إلى ندجامينا بتشاد، بعد عبور أجواء مالي وقصف
أهدافها بمالي.

وكان وزير الخارجية الفرنسي قد شكر يوم 13 يناير الجزائر على تعاونها مع فرنسا وفتحها أجوائها أمام الطائرات الحربية التي قصفت مالي، وبعد ثلاثة أيام من هذا التصريح هاجمت مجموعة متشددة منشأة نفطية جزائية وأدى تحرير
الرهائن إل قتل 48 شخصا أغلبهم من الرهائن الغربيين.


وتساءلت المجلة: لماذا سارع فابيوس إلى شكر الجزائر إذا لم تكن فعلا قد تعاونت مع بلاده؟ وهل كانت الجماعات المتشددة ستهاجم الجزائر لو لم يصدر ذلك التصريح عن فابيوس خاصة وأن الجزائر كانت تعارض كل تدخل عسكري في مالي؟

وكان وزير الاتصال الجزائرى، ىمحند اوسعيد بلعيد، قد أعلن مساء الأحد 20 يناير، أن قرار السماح بعبور طائرات فرنسية الأجواء الجزائرية إلى مالى أم عدم السماح، ستتخذه السلطات الجزائرية "وفقا لما تقتضيه المصالح العليا
للجزائر"، وهو ما يعني أن بلاده لم تتخذ بعد قرار فتح أجوائها أمام الطائرات الحربية الفرنسية.

وكان وزير الخارجية الفرنسى لوران فابيوس قد أعلن فى 13 يناير، أن الجزائر "سمحت من دون حدود" للطائرات الفرنسية المشاركة فى التدخل فى مالى "بالتحليق فوق أراضيها".

وسبق للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، أن أعلن يوم 15 يناير، في مؤتمر صحافي عقده في دبي، أن السلطات المغربية سمحت للقوات الجوية الفرنسية باستخدام مجالها الجوي للوصول إلى مالي. وإضافة إلى المغرب، قال هولاند إن الرئيس الجزائري بوتفليقة سمح بدوره للطائرات الفرنسية عبور المجال الجوي لبلاده.

---

تعليق الصورة: خارطة تبين مسار الطائرات الحربية الفرنسية وهي تعبر الأجواء المغربية، وفي الإطار وزير الدفاع الفرنسي يتابع العمليات الحربية في غرفة العمليات العسكرية


 
التعديل الأخير:
رد: Re: الحرب في مالي

20130121121600.jpg

جون أفريك: الطائرات الفرنسية التي قصفت مالي عبرت أجواء المغرب

20130121121600.jpg


كشفت مجلة "جون أفريك"التي تصدر من فرنسا أن الطائرات الحربية الفرنسية من نوع "رافال" لم تعبر الأجواء الجزائرية لقصف منطقة "غاو" بمالي وإنما مرت من الأجواء المغربية. وحسب موقع المجلة على الانترنيت فإن وزير الدفاع الفرنسي، جون إيف لودريان،اجتمع يوم 15 يناير مع مجموعة من الصحفيين الفرنسيين بمقر قيادة العمليات
وقدم لهم معلومات حول كيف تجري العمليات الحربية الفرنسية في مالي، وطبقا لنفس المجلة فإن الخارطة التي ظهرت على الشاشة أمام الصحفيين أثناء شرح وزيرالدفاع أظهرت أن الطائرات الحربية الفرنسية تجنبت عبور الأجواء
الجزائرية ومرت عبر الأجواء المغربية.

وتظهر الخريطة التي نشرتها المجلة مسار الطائرات الحربية الفرنسية من نقطة انطلاقها من منطقة "سان ديزييه" بجنوب فرنسا مرورا بالأجواء المغربية حتى الجنوب المغربي ومنها إلى ندجامينا بتشاد، بعد عبور أجواء مالي وقصف
أهدافها بمالي.

وكان وزير الخارجية الفرنسي قد شكر يوم 13 يناير الجزائر على تعاونها مع فرنسا وفتحها أجوائها أمام الطائرات الحربية التي قصفت مالي، وبعد ثلاثة أيام من هذا التصريح هاجمت مجموعة متشددة منشأة نفطية جزائية وأدى تحرير
الرهائن إل قتل 48 شخصا أغلبهم من الرهائن الغربيين.


وتساءلت المجلة: لماذا سارع فابيوس إلى شكر الجزائر إذا لم تكن فعلا قد تعاونت مع بلاده؟ وهل كانت الجماعات المتشددة ستهاجم الجزائر لو لم يصدر ذلك التصريح عن فابيوس خاصة وأن الجزائر كانت تعارض كل تدخل عسكري في مالي؟

وكان وزير الاتصال الجزائرى، ىمحند اوسعيد بلعيد، قد أعلن مساء الأحد 20 يناير، أن قرار السماح بعبور طائرات فرنسية الأجواء الجزائرية إلى مالى أم عدم السماح، ستتخذه السلطات الجزائرية "وفقا لما تقتضيه المصالح العليا
للجزائر"، وهو ما يعني أن بلاده لم تتخذ بعد قرار فتح أجوائها أمام الطائرات الحربية الفرنسية.

وكان وزير الخارجية الفرنسى لوران فابيوس قد أعلن فى 13 يناير، أن الجزائر "سمحت من دون حدود" للطائرات الفرنسية المشاركة فى التدخل فى مالى "بالتحليق فوق أراضيها".

وسبق للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، أن أعلن يوم 15 يناير، في مؤتمر صحافي عقده في دبي، أن السلطات المغربية سمحت للقوات الجوية الفرنسية باستخدام مجالها الجوي للوصول إلى مالي. وإضافة إلى المغرب، قال هولاند إن الرئيس الجزائري بوتفليقة سمح بدوره للطائرات الفرنسية عبور المجال الجوي لبلاده.

---

تعليق الصورة: خارطة تبين مسار الطائرات الحربية الفرنسية وهي تعبر الأجواء المغربية، وفي الإطار وزير الدفاع الفرنسي يتابع العمليات الحربية في غرفة العمليات العسكرية




إنه الخبث الفرنسي فقط
شعلوها فالجزائر و الآن يحاولون مع المغرب أظن أن هذه الخريطة المنشورة لا وجود لها إلا على الورقة التي طبعت عليها
إن كان هذا سيخفف الضغط على إخواننا في الشرق فمرحبا نحن مستعدون كالعادة لمساندت الشعب الجزائري في السراء و الدراء
 
رد: الحرب في مالي

لو كانت الطائرات لم تمر عبر الاجواء الجزائرية كما روجت لذالك جون افريك ما منع الجزائر من تفنيد ادعائات فرنسا ؟؟
الجزائر التزمت الصمت مثلها مثل المغرب..ولو لم تعلن فرنسا عن ذالك لما علم احد بالامر ..
على العموم في موضوع اخر الجيش المغربي في الصحراء و في الحدود مع الجزائر في اقصى حالات التأهب
 
رد: Re: الحرب في مالي

20130121121600.jpg

جون أفريك: الطائرات الفرنسية التي قصفت مالي عبرت أجواء المغرب

20130121121600.jpg


كشفت مجلة "جون أفريك"التي تصدر من فرنسا أن الطائرات الحربية الفرنسية من نوع "رافال" لم تعبر الأجواء الجزائرية لقصف منطقة "غاو" بمالي وإنما مرت من الأجواء المغربية. وحسب موقع المجلة على الانترنيت فإن وزير الدفاع الفرنسي، جون إيف لودريان،اجتمع يوم 15 يناير مع مجموعة من الصحفيين الفرنسيين بمقر قيادة العمليات
وقدم لهم معلومات حول كيف تجري العمليات الحربية الفرنسية في مالي، وطبقا لنفس المجلة فإن الخارطة التي ظهرت على الشاشة أمام الصحفيين أثناء شرح وزيرالدفاع أظهرت أن الطائرات الحربية الفرنسية تجنبت عبور الأجواء
الجزائرية ومرت عبر الأجواء المغربية.

وتظهر الخريطة التي نشرتها المجلة مسار الطائرات الحربية الفرنسية من نقطة انطلاقها من منطقة "سان ديزييه" بجنوب فرنسا مرورا بالأجواء المغربية حتى الجنوب المغربي ومنها إلى ندجامينا بتشاد، بعد عبور أجواء مالي وقصف
أهدافها بمالي.

وكان وزير الخارجية الفرنسي قد شكر يوم 13 يناير الجزائر على تعاونها مع فرنسا وفتحها أجوائها أمام الطائرات الحربية التي قصفت مالي، وبعد ثلاثة أيام من هذا التصريح هاجمت مجموعة متشددة منشأة نفطية جزائية وأدى تحرير
الرهائن إل قتل 48 شخصا أغلبهم من الرهائن الغربيين.


وتساءلت المجلة: لماذا سارع فابيوس إلى شكر الجزائر إذا لم تكن فعلا قد تعاونت مع بلاده؟ وهل كانت الجماعات المتشددة ستهاجم الجزائر لو لم يصدر ذلك التصريح عن فابيوس خاصة وأن الجزائر كانت تعارض كل تدخل عسكري في مالي؟

وكان وزير الاتصال الجزائرى، ىمحند اوسعيد بلعيد، قد أعلن مساء الأحد 20 يناير، أن قرار السماح بعبور طائرات فرنسية الأجواء الجزائرية إلى مالى أم عدم السماح، ستتخذه السلطات الجزائرية "وفقا لما تقتضيه المصالح العليا
للجزائر"، وهو ما يعني أن بلاده لم تتخذ بعد قرار فتح أجوائها أمام الطائرات الحربية الفرنسية.

وكان وزير الخارجية الفرنسى لوران فابيوس قد أعلن فى 13 يناير، أن الجزائر "سمحت من دون حدود" للطائرات الفرنسية المشاركة فى التدخل فى مالى "بالتحليق فوق أراضيها".

وسبق للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، أن أعلن يوم 15 يناير، في مؤتمر صحافي عقده في دبي، أن السلطات المغربية سمحت للقوات الجوية الفرنسية باستخدام مجالها الجوي للوصول إلى مالي. وإضافة إلى المغرب، قال هولاند إن الرئيس الجزائري بوتفليقة سمح بدوره للطائرات الفرنسية عبور المجال الجوي لبلاده.

---

تعليق الصورة: خارطة تبين مسار الطائرات الحربية الفرنسية وهي تعبر الأجواء المغربية، وفي الإطار وزير الدفاع الفرنسي يتابع العمليات الحربية في غرفة العمليات العسكرية



الصورة حقيقية و مأخوذة من فيديو للقاء الصحفي و هذا الخبر من جان أفريك


Exclusif : les Rafale français n’ont pas survolé l’Algérie

021012013101320000000rafale2.jpg


Le 13 janvier, Laurent Fabius, le ministre français des Affaires étrangères, annonce que des avions Rafale français ont survolé l’Algérie pour bombarder les sites jihadistes autour de Gao. Précipitant ainsi Alger dans le conflit malien. Aujourd’hui, Jeune Afrique apprend que les avions de chasse sont en réalité passés au-dessus du Maroc.

Paris, le 15 janvier. Au siège du Commandement de la défense aérienne et des opérations aériennes (CDAOA), le ministre français de la Défense, Jean-Yves Le Drian, se fait présenter devant quelques journalistes les détails opérationnels du raid que quatre avions Rafale ont effectué, deux jours auparavant, sur les sites jihadistes de la région de Gao, dans le Nord-Mali.

Sur un écran, devant le ministre, on distingue le plan de vol que les chasseurs-bombardiers français ont suivi entre Saint-Dizier (France) et N’Djamena (Tchad). Durée : 9 heures 35, avec cinq ravitaillements en vol. Les pilotes ont l’ordre de faire des « frappes rapprochées ». L’effet de surprise doit être total. A midi, les quatre Rafale détruisent simultanément trois cibles militaires autour de Gao. Puis ils reviennent pour en frapper une quatrième.

Pour arriver jusqu’au Mali, l’itinéraire présenté à Le Drian contourne clairement l’Algérie par le Maroc, à l’Ouest.


021012013090237000000ledrian.jpg


Le 15 janvier, Jean-Yves Le Drian, ministre de la Défense, se fait présenter le plan de vol des quatre Rafale.
C’est celui qui est présenté plus haut.(DR)​


Pourtant, le 13 janvier au soir, Laurent Fabius, le ministre français des Affaires étrangères, a annoncé que les avions de chasse français avaient survolé le territoire algérien et il a remercié l’Algérie de sa coopération, la précipitant ainsi dans le conflit.

Dans la crise malienne, le pouvoir algérien a longtemps prôné le dialogue avec certains groupes islamistes et une sortie de crise par le dialogue politique plutôt que la solution armée. Farouchement opposé à une quelconque intervention militaire sur un territoire étranger, il semble donc avoir été pris de court par les déclarations françaises et n’a jamais confirmé que les Rafale avaient utilisé son espace aérien.

L’Algérie précipitée dans la guerre

Trois jours plus tard, le 16 janvier, des jihadistes prennent en otage plusieurs dizaines d’expatriés sur le site gazier d’In Amenas, au sud-est de l’Algérie, à la frontière avec la Libye. Prétexte invoqué par les terroristes : l’autorisation de survol donné par Alger aux appareils militaires français. En réalité, tous les observateurs s’accordent à dire qu’une opération de cette envergure ne se monte pas en trois jours.

Pourquoi Laurent Fabius remercie-t-il l’Algérie pour un service qu’elle n’a pas rendu ? Est-ce parce que le feu vert algérien a été donné trop tard – après le décollage des quatre Rafale de l’aéroport de Saint-Dizier, le 13 janvier à 6 heures du matin ? Est-ce pour ménager l’avenir ? Y a-t-il eu réellement une autorisation de survol ? Les terroristes auraient-ils frappé si la France n’avait pas annoncé cette autorisation ? Autant de questions qui restent ouvertes.
 
رد: Re: الحرب في مالي

الصورة حقيقية و مأخوذة من فيديو للقاء الصحفي و هذا الخبر من جان أفريك




ليس المهم إن كانت صحيحة أو لا أخ صلاح
1 : الصورة تتحدث عن 4 رافال و ليس كل الطائرات الفرنسية و هي توضح أنها إتجهت إلى قاعدة نجامينا في تشاد و ليس القصف!!! و هذا ما يمكننا تسميته بحق أريد به باطل
2: إستنتجت شيء 1 من مقال جونأفريك ألا و هو إن فرنسا تتخبط في مالي و قد بدأت في الغرق بعدما تخلى عنها أقرب المقربين "الناتو و الإتحاد الأوروبي" و هي تحاول بكل مكرها و خداعها أن تجر المغرب و الجزائر إلى مالي مهما كان الثمن حتى لو أحرقت النسل و الحرث
3 : أظن أن في هذا الوقت بالذات وجب علينا مغاربة و جزائريين "شعوب و قيادات " الإتحاد و توجيه رسالة واضحة لفرنسا مفادها إغرقي وحدك و لا دخل لنا في مالي و من يلمس شعرة واحدة من الشعبين فالويل ثم الويل "نحن لن نكتشف فرنسا اليوم فتاريخها الإستعماري ما زال طري..."
 
رد: Re: الحرب في مالي

ليس المهم إن كانت صحيحة أو لا أخ صلاح
1 : الصورة تتحدث عن 4 رافال و ليس كل الطائرات الفرنسية و هي توضح أنها إتجهت إلى قاعدة نجامينا في تشاد و ليس القصف!!! و هذا ما يمكننا تسميته بحق أريد به باطل
2: إستنتجت شيء 1 من مقال جونأفريك ألا و هو إن فرنسا تتخبط في مالي و قد بدأت في الغرق بعدما تخلى عنها أقرب المقربين "الناتو و الإتحاد الأوروبي" و هي تحاول بكل مكرها و خداعها أن تجر المغرب و الجزائر إلى مالي مهما كان الثمن حتى لو أحرقت النسل و الحرث
3 : أظن أن في هذا الوقت بالذات وجب علينا مغاربة و جزائريين "شعوب و قيادات " الإتحاد و توجيه رسالة واضحة لفرنسا مفادها إغرقي وحدك و لا دخل لنا في مالي و من يلمس شعرة واحدة من الشعبين فالويل ثم الويل "نحن لن نكتشف فرنسا اليوم فتاريخها الإستعماري ما زال طري..."

الطائرات التي قصفت مالي في الاول هي ميراج 2000 وليست رفال وهي التي على ما اضن عبرت المجال الجوي الجزائري لانه في الاول كان في التشاد 2 ميراج 2000 فقط والان يوجد 6 و الرفال على ما اعتقد عبرت من الاجواء المغربية.
 
رد: Re: الحرب في مالي

الطائرات التي قصفت مالي في الاول هي ميراج 2000 وليست رفال وهي التي على ما اضن عبرت المجال الجوي الجزائري لانه في الاول كان في التشاد 2 ميراج 2000 فقط والان يوجد 6 و الرفال على ما اعتقد عبرت من الاجواء المغربية.

إضافة إلى 5 طائرات تزود بالوقود و 2 f1cr للإستطلاع و أيضا 6 طائرات رافال المرابطة بأبو ظبي في حالة إستعداد متى إستلزم الأمر
هناك حاليا 4 رافال فقط

أنظر إلى خارطة السودان لتعرف أن من قام بوضع هذه الخارطة لا زال يعيش قبل قيام دولة في جنوب السودان و هذا ليس غريب على جون أفريك
 
رد: الحرب في مالي

الجيش الفرنسي يستعيد مدينتين وسط البلاد ويزحف نحو الشمال

توارڤ مالي يعرضون الانضمام للحملة العسكرية الفرنسية



أعلن أمس الاثنين وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان استعادة "السيطرة على مدينتي ديابالي ودونتزا" في وسط البلاد على أيدي "القوات المسلحة في مالي".
وكانت القوات الفرنسية والمالية قد دخلتا مدينة ديابالي في وقت مبكر من صباح أمس بعد أن اختفى المتمردون الإسلاميون الذين كانوا يسيطرون عليها.
وكانت المدينة الواقعة غرب البلاد مسرحا لقتال وغارات جوية مكثفة منذ أن سيطر عليها مسلحون إسلاميون الأسبوع الماضي.
وميدانيا دائما، يتواصل في العاصمة باماكو وصول القوات من دول المجموعة الاقتصادية لغرب افريقيا لدعم العملية العسكرية بالشمال وسط استمرار المعارك التي يخوضها الجيشان الفرنسي والمالي بهدف انتزاع المزيد من المدن من المتمردين.
وفي نفس السياق، عرضت الحركة الوطنية لتحرير أزواد التي تمثل توارڤ شمالي انضمام مقاتليها إلى قوات المجموعة الاقتصادية لغرب افريقيا التي تستعد للانخراط في العملية العسكرية التي تقودها فرنسا.
وقال المتحدث باسم الحركة إبراهيم آغ محمد الصالح انه يمكن استدعاء مقاتليهم المتفرقين لدعم تدخل تقوم به قوات من المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا "إيكواس" بتفويض من الأمم المتحدة.
ونقلت أمس وكالة "رويترز" عنه "سجلت في نيامي عاصمة النيجر المجاورة، أن الحركة الوطنية لتحرير أزواد تريد محاربة الإرهابيين بجانب إيكواس والمجتمع الدولي".
وكانت الحركة المذكورة قد بدأت تمردا في شمال مالي مطلع عام 2012 وانتزعت زمام السيطرة على المنطقة من القوات الحكومية بعد انقلاب عسكري في مارس الماضي.
وسرعان ما استغلت الجماعات الإسلامية انتفاضة التوارڤ بعد أن كانت تقاتل معهم في البداية وما لبثت أن همشتهم في المدن الرئيسية في المنطقة الصحراوية.
وقال الصالح لذات الوكالة أن "سكان أزواد الذين نقاتل من أجلهم هم أول ضحايا هذا الإرهاب ونخشى أن يقعوا ضحايا أيضا للعملية العسكرية، خاصة من جانب جيش مالي".
من جهتها، اكدت وكالة الصحافة الفرنسية خبر التحاق 50 جنديا سنغاليا مما رفع عدد الجنود السنغاليين إلى 150، في حين عززت بنين قواتها في مالي ليرتفع عددها إلى 650 جندي بدل 300 كان مقررا من قبل.

في هذا الصدد، قال رئيس لجنة المجموعة الاقتصادية لغرب افريقيا قادري ديزيريه ويدراوغو إن "تقييما أوليا" لقيمة المبلغ المطلوب للمشاركة في قتال المسلحين الإسلاميين في شمالي مالي يقدر بـ"حوالي 500 مليون دولار".

وأضاف لقناة التلفزيون العامة في ساحل العاج "لكن هذا الرقم قد يتغير تبعا للحاجات الميدانية".

وكانت التقديرات السابقة للحاجات المطلوبة لعمليات المهمة الدولية لدعم مالي تحدثت عن 200 إلى 267 مليون دولار.

وقرر الاتحاد الأوروبي المشاركة في التمويل بمبلغ يصل 50 مليون يورو (67 مليون دولار).
[FONT=&quot] [/FONT]​
 
رد: الحرب في مالي

حوالي 14 ألف إرهابي في الساحل!


كتب مارتن فليتشير، في جريدة "التايمز" البريطانية أمس، أن "موظفاً سابقاً في الأمم المتحدة ويدعي روبرت فولير، والذي كان اختطف في النيجر في عام 2008، وبقي محتجزاً لمدة 130 يوم على أيدي أتباع مختار بلمختار، الذي كان وراء عملية عين أميناس في الجزائر.
يرى أن هناك الكثير من الجهاديين في منطقة الساحل، وأن أعدادهم تتراوح بين 8 آلاف و14 ألفا"، مشيراً إلى "أن لديهم الكثير من الأموال التي حصلوا عليها جرّاء أموال الفدية لمختطفين أجانب وكذلك من عمليات التهريب".
[FONT=&quot]وختم فليتشر أن "فولير يرى أنه لا يمكن مناقشة السلام مع عصابة "القاعدة"، فكل ما يسعون إليه هو التخلص من الحكومات التي يحكمها البشر، واستبدالها بأخرى يحكمها الله" مثلما يزعمون طبعا! [/FONT][FONT=&quot][/FONT]​
[FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot] [/FONT][FONT=&quot][/FONT]​
[FONT=&quot] [/FONT]​
[FONT=&quot] [/FONT]​
...وتحققت نبوءة القذافي!


أكدت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية أنه "عقب أربعة أشهر من مقتل السفير الأميركي في ليبيا على يد جهاديين، جاءت أزمتا مالي والجزائر لتزيد من الشعور بأن منطقة شمال إفريقيا تحولت إلى منطقة خطيرة وغير مستقرة تنذر باندلاع حرب أهلية دموية، تشبه ما حدث في سوريا".
مشيرة إلى أنه "بالرغم من تعدد أسباب انتشار الفوضى في الصحراء الإفريقية إلا أنها تعطي تذكرة قاتمة حول ثمن الإطاحة بالنظام الاستبدادي الذي عاشت فيه ليبيا وتونس طيلة أعوام".. ولفتت إلى أن "النبوءة التي كان الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي يرددها، للتهديد بأنه في حال سقوط نظامه ستنتشر الفوضى وتندلع حرب مقدسة في شمال إفريقيا بما يذكر الناس بعصر القراصنة، قد اتخذت منحى جديدا مع انبثاق أزمتي مالي والرهائن في الجزائر".


[FONT=&quot] [/FONT][FONT=&quot][/FONT]​
 
رد: الحرب في مالي

رئيس الوزراء الجزائري: الجزائر لن ترسل أي جندي إلى مالي

الاثنين 21 جانفي 2013 وكالات



جدد رئيس الوزراء الجزائري، عبد المالك سلال، اليوم الاثنين، تأكيده أن "الجزائر لن ترسل أي جندي إلى مالي".جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده سلال اليوم لكشف ملابسات عملية الجيش الجزائري الأخيرة لإنهاء احتجاز رهائن أجانب في قاعدة للغاز بعين أمناس (جنوب شرق)، وتحدث على هامشه عن العمليات العسكرية الفرنسية ضد مسلحي شمال مالي.وردا على سؤال حول فتح المجال الجوي الجزائري أمام الطائرات الفرنسية التي تنفذ عمليات عسكرية في مالي، قال سلال إن "الجزائر أخذت هذا القرار بكل سيادة".وأضاف أن الجزائر "امتثلت في ذلك للشرعية الدولية ولقرارات مجلس الأمن حول الوضع في مالي".ونفى رئيس الوزراء الجزائري أن يكون القرار ناجما عن ضغوطات تعرضت لها بلاده وقال إن "الجزائر دولة ذات سيادة ولن تقبل أن تمارس عليها ضغوطا من أي كان".وانتقدت 9 أحزاب جزائرية معارضة الخميس الماضي ما أسمته "تواطؤ النظام الجزائري في الحرب على مالي"، معتبرة أن الهجوم على القاعدة النفطية بـ"عين أمناس" من قبل مسلحين يطلقون على أنفسهم "كتيبة الموقعون بالدماء" هو "نتيجة لهذا التواطؤ".وأوضح بيان لرؤساء تلك الأحزاب أن "فتح المجال الجوي للقوات الفرنسية لإدارة الحرب بمالي ضد بعض الفصائل حول الجزائر إلى طرف في هذه الحرب".

 
رد: الحرب في مالي

بعدما أعلنت وقوفها مع الرئيس هولاند في قرار الحرب
المعارضة الفرنسية قلقة من ''عزلة'' باريس في مالي
الثلاثاء 22 جانفي 2013 الجزائر: ح. سليمان


أعربت المعارضة اليمينية في فرنسا عن شعورها بالقلق إزاء ما وصفته بـ''العزلة'' التي توجد فيها فرنسا في حربها في مالي، في إشارة إلى تحفظ الدول الكبرى. ولم تخف قيادات يمينية خشيتها من أنه من شأن هذه العزلة تقويض الإجماع السياسي داخل فرنسا حول العملية العسكرية التي قررها الرئيس فرانسوا هولاند في مالي قبل عشرة أيام.
ويرى رئيس الاتحاد من أجل الأغلبية الشعبية، فرانسوا كوبي، أن ''العزلة'' التي توجد فيها فرنسا ''هي مشكلة كبيرة، إنها مسألة مركزية''. وقال كوبي: ''يؤسفني أنه لم يكن هناك مؤتمر دولي، أو جولة دولية لرئيس الجمهورية''. وتساءل كوبي في تصريح لإذاعة ''مونتي كارلو''، و''بي أف أم تي في'' أيضا، عن ''الأهداف'' الفرنسية في مالي: ''هل هو الكفاح ضد الإرهاب الدولي؟ ضد الإرهاب في هذه المنطقة؟ هل تسمح بإعادة توحيد مالي؟''. وقال فرانسوا كوبي، الذي يتنازع رئاسة الحزب مع الوزير الأول السابق، فرانسوا فيون، ''أعتقد أنه في ظروف أخرى، لو كان هناك نيكولا ساركوزي، كنا سنذهب إلى المعركة بدعم، بالتأكيد أكثـر بكثير، إما دعم ألماني أو بريطاني أو أمريكي''.
كما أعرب حزب الوسط، على لسان هيرفيه موران، وزير الدفاع السابق في حكومة نيكولا ساركوزي، عن أسفه أيضا ''لأن الجولة الأوروبية أو الإفريقية، التي كان بإمكانها بناء قوة عسكرية أفضل حجما، كنا نشعر ربما أننا لسنا وحدنا، لم يتم القيام بها مثلما كان ينبغي الأمر''. وهو انتقاد للرئيس الفرنسي بالتسرع في الذهاب إلى الحرب منفردا دون مشاركة الدول الكبرى ميدانيا. من جهته، قال وزير الخارجية السابق، ألان جوبي، إن ''نشر القوات الفرنسية على الأرض في مالي هو ''محفوف بالمخاطر للغاية''.
وإذا كانت المعارضة الفرنسية ''رسميا''، أعلنت وقوفها وراء الرئيس هولاند في حرب مالي، كما قال رئيس الوزراء السابق، جان بيير رافاران، الأسبوع الماضي، في البرلمان خلال مناقشة دون تصويت، ''نحن في حالة حرب، وأنا وراء سلطات بلدي''، غير أن الجبهة الداخلية الفرنسية، بعد 10 أيام من بداية الحرب في مالي، تتفسخ ليس من جانب أحزاب اليمين، بل في جهة اليسار أيضا، حيث أعلن نائب الخضر نوال مامير رفضه للحرب التي وصفها بأنها محاولة ''لاستعمار جديد'' بمعية أقصى اليسار الذي يتزعمه جون لوك ميلونشو وكذا المرشحة للرئاسيات إيفا جولي التي اعتبرت هذه الحرب بأنها ''علاج أخطر من المرض نفسه''.


 
رد: Re: الحرب في مالي

ليس المهم إن كانت صحيحة أو لا أخ صلاح
1 : الصورة تتحدث عن 4 رافال و ليس كل الطائرات الفرنسية و هي توضح أنها إتجهت إلى قاعدة نجامينا في تشاد و ليس القصف!!! و هذا ما يمكننا تسميته بحق أريد به باطل
2: إستنتجت شيء 1 من مقال جونأفريك ألا و هو إن فرنسا تتخبط في مالي و قد بدأت في الغرق بعدما تخلى عنها أقرب المقربين "الناتو و الإتحاد الأوروبي" و هي تحاول بكل مكرها و خداعها أن تجر المغرب و الجزائر إلى مالي مهما كان الثمن حتى لو أحرقت النسل و الحرث
3 : أظن أن في هذا الوقت بالذات وجب علينا مغاربة و جزائريين "شعوب و قيادات " الإتحاد و توجيه رسالة واضحة لفرنسا مفادها إغرقي وحدك و لا دخل لنا في مالي و من يلمس شعرة واحدة من الشعبين فالويل ثم الويل "نحن لن نكتشف فرنسا اليوم فتاريخها الإستعماري ما زال طري..."

تستحق التقييم على هذه المشاركة
ملاحظة فقط الصورة توضح ان الرافال تقصف في مالي قبل الهبوط في انجامينا
 
عودة
أعلى