الحرب في مالي

رد: الحرب في مالي

belmokhtar_152314829.jpg





مصرع 8 من مرافقيه في مدينة شباحي بمالي
إصابة بلمختار بجروح في اشتباك مع مسلحي حركة التوحيد والجهاد




قالت مصادر مؤكدة من شمال مالي لـ''الخبر''، إن الإرهابي الخطير مختار بلمختار، والمعروف ببلعور، المنحدر من ولاية غرداية، أصيب، ليلة الأربعاء إلى الخميس، بجروح في اشتباك مسلح، نشب بين مسلحيه وبين عناصر
من حركة التوحيد والجهاد بغرب إفريقيا.
كشفت نفس المصادر أن 8 من مرافقي بلعور لقوا مصرعهم خلال هذا الاشتباك المفاجئ الذي وقع على بعد 30 كلم عن مدينة شباحي المالية، وهو ما دفع ببقية مرافقيه لنقله إلى مستوصف كيدال الميداني داخل مقر قيادة تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، أين مكث هناك ساعة ونصف بعد إصابته برصاصتين، قبل أن يتم نقله إلى وجهة لم تحدد بعد، وذلك خوفا على حياته. ونقلت ''الخبر'' عن شهود عيان كانوا بالمستوصف المذكور، أن بلعور كان فاقدا للوعي لحظة جلبه قبل أن يتم نزع الرصاصتين بطريقة تقليدية. وأفادت ذات المصادر أن بلعور كان قد حذر، منذ أزيد من شهرين، حركة التوحيد والجهاد بغرب إفريقيا، المنشقة حديثا عن تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، بعدما قال في رسالة نقلت للحركة على لسان أحد مساعديه البارزين والمدعو (ط.ع)، إن أي مكروه يصيب الدبلوماسيين الجزائريين سيكون الرد عليه بقوة. كما أفادت مصادر محلية أن مختار بلمختار أضحى يفكر في أكثر من مرة، حسب مقربين منه، في تسليم نفسه للسلطات الأمنية الجزائرية، حتى يتسنى له الاستفادة من قانون المصالحة الوطنية، لكن ولأسباب مجهولة أجل عملية تسليم نفسه لأجل غير مسمى. وربط عارفون بخبايا الأمن في دول الساحل، أن يكون بلعور في نيته خطة محضة، لتجنب محاولة تصفيته من طرف رفقائه، رغم عمليات المبايعة والإغراءات التي عرضت عليه من طرف تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي .

http://www.elkhabar.com/ar/politique/304109.html
 
رد: الحرب في مالي

Force_Francaise_DR_665192545.jpg



أرسلت أسلحة متطورة إلى الحدود
فرنسا تسلح دول الساحل تحسبا لتدخل عسكري في مالي

منحت فرنسا دفعة أسلحة جديدة لحلفائها في دول الساحل، تمهيدا لنشر قوات إفريقية في إقليم أزواد شمالي مالي. وقال مصدر أمني رفيع إن ساعة الصفر التي تحدد التدخل العسكري في شمال مالي تقترب، وأن تحديدها هو شأن فرنسي.
قالت مصادر أمنية إن قادة عسكريين فرنسيين ومن دول غربية وضعوا مؤخرا مخطط التدخل وانتشار القوة الإفريقية في شمال مالي، بالسيطرة على التجمعات السكنية والمدن الكبرى في إقليم أزواد وطرد الجماعات المسلحة إلى خارج المدن وإنهاكها بعد ذلك، ونقلت الدفعة الأولى من التجهيزات العسكرية الفرنسية قرب مدينة دوري شمالي بوركينافاسو قرب الحدود مع النيجر، وكانت قادمة من السينغال في عشرات الشاحنات المقطورة، ونقلت شحنة السلاح من قاعدة عسكرية فرنسية في السينغال، وتضم التجهيزات أسلحة خفيفة وعربات مصفحة وأجهزة اتصال ومدافع ميدان.
وكشف مصدر على صلة بجهود مكافحة الإرهاب في الساحل بأن قيمة المساعدة العسكرية الفرنسية تفوق 80 مليون أورو، على اعتبار عدد الشاحنات الكبير الذي عبر الحدود. ويكون وزير الدفاع الفرنسي قد تعهد بمنحها للنيجر بصفة عاجلة، في انتظار إقناع حلفاء فرنسا الأوروبيين، خاصة ألمانيا، بتقديم مساعدات عسكرية وأمنية، وتنوي إسبانيا وإيطاليا إمداد قوة التدخل الإفريقية والجيش المالي بمعدات وسيارات رباعية الدفع.
وكشف مصدرنا بأن قافلة الشاحنات التي عبرت الحدود تحمل معها تجهيزات لسلاح الهندسة بالجيش الفرنسي، الذي يعد دراسة فنية لإقامة قاعدة عسكرية فرنسية في شمال أو وسط مالي، مباشرة بعد سيطر القوة الإفريقية على المنطقة. وتعد هذه الدفعة من المساعدات العسكرية الثانية التي حصلت عليها دول غرب إفريقيا في الأسابيع الأخيرة.
وسيكون على القوة الإفريقية السيطرة على إقليم تفوق مساحته مساحة فرنسا، ما يعني استحالة التصدي للتهديدات الأمنية التي يمثلها الإرهابيون في الصحراء والجماعات المسلحة.
وتشارك قوة خاصة فرنسية، منذ أيام، في تمرين عسكري مع عسكريين من جيوش موريتانيا والنيجر في منطقة قريبة من الحدود المشتركة بين النيجر ومالي، وشرعت قوة فرنسية خاصة عددها قد يصل، حسب مصدر عليم، إلى 200 جندي وضابط، مجهزة بعربات خفيفة وأجهزة متطورة، في تدريبات قتالية ميدانية.
وفي السياق، كشف مصدر عليم بأن قوات خاصة فرنسية قدمت من دولة إفريقية، يرجح أن تكون السينغال أو تشاد، قد شاركت منذ يوم 8 مارس الماضي في تمارين قتالية مع وحدات من الجيش الموريتاني والجيش النيجري، تضمنت مطاردة جماعة مسلحة في الصحراء على مسافة طويلة وتطويقها، واقتحام موقع محصن في الصحراء والتدخل ضد مسلحين فارين هاجوا حامية عسكرية، ومراقبة منطقة واسعة من الصحراء.
وأكدت مصادرنا أن التدريبات الجارية حاليا هي جزء من اتفاق سابق بين حكومات ''إكواس''، المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، وباريس، للتعاون العسكري، وتهدف لتحضير القوات الفرنسية من أجل التعود على ظروف قتال العصابات في الصحراء، كما تؤكد تحضير الدول الغربية للتدخل في إقليم أزواد، واستبعدت مصادرنا استقرار قوات فرنسية في موريتانيا.

http://www.elkhabar.com/ar/monde/304133.html
 
رد: الحرب في مالي

Force_Francaise_DR_665192545.jpg


اتفاق بين باماكو ومجموعة ''إيكواس'' على شروط انتشار القوة العسكرية
فرنسا ترسل جنودا من القوات الخاصة إلى مالي



حركة أزواد تهدد بالتحالف مع الإرهابيين.. وهجرة جهاديين من أوروبا إلى الساحل

أعلنت مصادر إعلامية أن فرنسا بمعية شركائها تحضر للعملية العسكرية في شمال مالي لطرد الجماعات الإسلامية المسلحة من المنطقة، في إشارة إلى القاعدة والتوحيد والجهاد. ووصفت مصادر دبلوماسية فرنسية بأن ''التهديد الإرهابي في الساحل يعتبر أحد أكبر الانشغالات للسياسة الخارجية الفرنسية''.
ذكرت صحيفة ''لوفيغارو'' أن مئة من الجنود التابعين للقوات الخاصة الفرنسية موجودون بالمنطقة، وسيتم دعمهم لاحقا بقوات أخرى من النخبة من القوات البحرية وبطائرات استطلاع وتجسس مرابضة بالنيجر. وحسب نفس المصادر، يقضي المخطط جاري العمل عليه وخصوصا في باريس، بتكوين قوة تدخل عسكرية من مئات الجنود سيتم إرسالها إلى شمال مالي لطرد عناصر القاعدة. ونقلت الصحيفة عن دبلوماسي فرنسي لم تذكره بالاسم قوله بأن التهديد الإرهابي في منطقة الساحل تحول مع مرور السنين إلى ''قضية تخص الأمن الوطني'' بالنسبة لفرنسا. وزادت مخاوف السلطات الفرنسية من تهديدات القاعدة في منطقة الساحل، مثلما كشفت عنه ''لوفيغارو'' بعدما سجلت مصالح المخابرات الفرنسية ''هجرة جهاديين أوروبيين إلى ما اعتبرته بـ''ماليستان''.. تقصد مالي، بعدما كانوا يتوجهون إلى وزيرستان في شمال باكستان. وذكر أحد المحققين الفرنسيين أن ''شبكة جديدة بدأت تتشكل منذ عدة أشهر، من خلال هجرة مواطنين إسلاميين للتراب الفرنسي أو من دول أوروبية أخرى من أجل الالتحاق بشمال مالي''.
ولم يستبعد مختصون، قدرة عناصر القاعدة تنفيذ اعتداءات على التراب الفرنسي، وذلك بالنظر، لما أضحى يتوفر عليه التنظيم من أسلحة تم تهريبها من المخازن الليبية بعد سقوط نظام القذافي، وخصوصا صواريخ أرض-جو التي لم يتم استعمالها بعد حسب تصريح دبلوماسي فرنسي ''لعدم المعرفة بكيفية تشغيلها''. مقابل ذلك تقوم عناصر القاعدة في الساحل بتجنيد عناصر في صفوفها من عدة دول إفريقية على غرار السنغال وكوت ديفوار وبوركينافاسو والنيجر، وهو ما يجعل التنظيم ''عابرا للحدود''.
وفي سياق متصل، أعلن وزيرا دفاع مالي ''ياموسى كامارا'' وكوت ديفوار ''بول كوفي'' مساء أول أمس، أن باماكو والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا ''إيكواس'' توصلت إلى اتفاق على شروط انتشار قوة إفريقية في مالي على أن يكون مقرها العام في العاصمة باماكو. ورحب وزير الدفاع لكوت ديفوار بهذا الاتفاق، وأشار إلى أنه يمكن القول إن مالي والمجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا بلغتا مرحلة تنفيذ عمليات القوات على الأراضي المالية.
من جهته هددت حركة الأزواد على لسان إبراهيم أغ محمد إصلاح عضو المجلس الانتقالي، بـ''التحالف مع الجماعات الإسلامية والإرهابيين في شمال مالي'' في حالة عدم توصل حركة أزواد الى اتفاق مع حكومة باماكو''. وقال المتحدث في تصريح لوكالة فرانس بريس ''نحذر من أي تدخل عسكري خارجي في إقليم أزواد إذا لم يكن هناك اتفاق مسبق بين الحركة والحكومة المالية، وإلا سوف نتحالف حسب الظروف مع الجماعات الإسلامية والإرهابية''، في إشارة إلى القاعدة والتوحيد والجهاد وأنصار الدين، داعيا للإسراع بفتح ''قنوات الحوار بين الأزواد وباماكو'' مثلما وعد بذلك الرئيس دياكوندا تراوري.
http://www.elkhabar.com/ar/politique/303744.html
 
رد: الحرب في مالي

الجزائر تطلب إبلاغها بساعة الصفر في نشر قوات عسكرية في مالي

طلبت الجزائر من دول مجموعة غرب إفريقيا ''إيكواس'' والدول المجاورة لمالي، إبلاغها بساعة الصفر التي تم تحديدها على الأرجح مؤخرا للشروع في نشر القوات الإفريقية في شمال مالي. وتتخوف الجزائر من النتائج الإنسانية للتدخل العسكري ما قد يعني موجة نزوح كبرى للاجئين الماليين نحو الأراضي الجزائرية.

ويعتقد بأن الجزائر نقلت هذه الرسالة عبر عدة قنوات، منها وزير الدفاع النيجيري الذي غادر، أول أمس، الجزائر بعد زيارة دامت يومين التقى خلالها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة والوزير المنتدب للدفاع عبد المالك فنايزية. وتكون هذه التحركات الجارية في منطقة الساحل وراء تأكيد الوزير المنتدب المكلف بالشؤون المغاربية والإفريقية، السيد عبد القادر مساهل، أول أمس، بالأمم المتحدة، على الجوانب التي يجب أخذها بعين الاعتبار في تحديد إستراتيجية خاصة بالساحل والجاري إعدادها بالأمم المتحدة. ولخص السيد مساهل في مداخلته في الاجتماع رفيع المستوى حول الساحل ومالي المنظم، على هامش الجمعية العامة بنيويورك، البحث عن مخرج للأزمة في مالي، يقتضي احترام ثلاثة شروط أساسية، تتمثل الأولى، كما قال، في أن الماليين هم الحلقة المحورية في البحث عن حلول لمشاكلهم، وأن الأمر يتعلق بالمساعدة والدعم مع تعزيز إمكاناتهم الوطنية.

أما الجانب الثاني فيتلخص، حسب مساهل، في أن تتفق الأطراف الفاعلة في المجتمع الدولي على أجندة واحدة ومسار أوحد لجهودهم، يأخذ بعين الاعتبار إرادة الماليين وصلاحيات المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا وكذا مصالح الأمن الوطني لدول الميدان المجاورة لمالي (الجزائر والنيجر وموريتانيا)، وفي ذلك رسالة مفادها أن الجزائر تريد أن تكون على علم مسبق بكل ما يجري التخطيط له إقليميا ودوليا بالقرب من حدودها الجنوبية، ومن ذلك ساعة الصفر لبداية التدخل العسكري في شمال مالي الذي تضغط بتنفيذه فرنسا بمعية مجموعة ''إيكواس''. أما بخصوص النقطة الثالثة فتخص ضرورة التوصل إلى حل سياسي تفاوضي في أقرب الآجال الممكنة وذلك لتفادي أي انزلاق يجر معه الأطراف التي تنبذ بشكل صريح الإرهاب والجريمة الدولية المنظمة ويرفضون أي مساس بالسلامة الترابية لمالي.

وأشار مساهل في هذا الصدد إلى الإرهاب والجريمة المنظمة العابرة للأوطان والذي زاد من حدتهما الانتشار غير المراقب لكميات كبيرة من الأسلحة، لاسيما بسبب النزاع في ليبيا، والفقر المدقع الذي بدأ يأخذ أبعاد أزمة إنسانية خطيرة بسبب تدهور الأوضاع في شمال مالي.

وحسب السيد مساهل، يجب أن تكون مكافحة هذه الظواهر شاملة وتخص تمويل النشاطات الإرهابية منها دفع الفدية مقابل إطلاق سراح الرهائن والذي يستعمل كأداة للضغط من أجل الحصول على تنازلات سياسية أو إطلاق سراح إرهابيين تم الحكم عليهم أو متابعين قضائيا. وذكر السيد مساهل الحضور، أن دول الميدان وضعت آليات مشتركة ذات بعد سياسي (اللجنة السياسية) وبعد عسكري (لجنة قيادة الأركان العملياتية المشتركة) وبعد أمني (وحدة الإدماج والربط). لذا يجب، حسب السيد مساهل، أن تساهم الإستراتيجية التي يتم إعدادها من قبل منظمة الأمم المتحدة في خلق تناغم مع إستراتيجيات الشركاء الآخرين على غرار الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية.


المصدر
 
رد: الحرب في مالي

لنكمل......>
اولا كل ما نرجوه هو ان يكون موقف القوى الفعالة داخل النظام الجزائري موحدا حول اهمية حماية الوطن ....>لاننا نعلم ان التيارات القوية في النظم السياسية قد تختلف في اختيار الحليف وفي الجزائر هناك طرف قوي يسعى لتعزيز التقارب مع "المريكان"
..................
للاسف يعتقد ويصدق البعض برواية تطبيق الشريعة الحقة في مالي بعد التخلبيط الذي وقع هناك
لوكان الامر كذلك فهناك سؤال......>لودخل الجهاديون لمنطقة ما فهل سيدخل السلب والنهب والرعب معهم؟........>لمعلوماتكم الناس لم تعد تشعر بالامان في شمال مالي هذا لم تخبرني به لا القصديرية ولا القنوات الاخبارية ولا الجرائد .......
المنطقة المحيطة بنا اليوم منطقة لاتبشر بالخير فهي منطقة للصراع بين القوى العالمية امريكا والصين وفرنسا-وغيرهم -صاحبة النفوذ التاريخي ومع ذلك يسالك البعض عن سر نشر قوات عسكرية!
دعونا نوضح بعض الامور افريقيا منطقة هامة للفرنسيين ولاطلما استعلمت عبارات الديمقراطية وحقوق الانسان وتحرير الاقتصاد للتدخل وحماية المصالح في هذه المناطق ولكن المنطقة لم تعد حصرا على الفرنسيين في ظل رغبة امريكية في توسيع النفوذ في المنطقة لحماية المصالح الامريكية وضمان وتوسيع مصادر الثروات......>البعض من بني الكلاب يتحدثون عن حقوق الانسان ومنهم امريكا وهنا نريد تذكيرها اين كنتم من مجازر روندا ؟
لمعلوماتكم سنة 1994 وفي مدة اربعة اشهر قتل حوالي مليون روندي من قبائل التوتسي ولم تتدخل امريكا ولا الامم المتحدة حيث ان التغطية الاعلامية لما يسمى مساعدات انسانية كانت كذب فالمساعدات كانت بطئية ولم تصل للوجهة المحددة في العديد من الاحيان ....وفي ظل تردد امريكي خاصة بعد ماحدث في الصومال دخلت فرنسا وانشات محمية في شمال غرب البلاد.....>الغطاء واحد دوما حقوق الانسان.....>والهدف واحد دوما.....>حقوق المصالح الفرنسية.:dunno[1]:
افريقيا منطقة صراع فعلي واليوم الغطاء هو محاربة الارهاب...وكان الفرنسيون نسو تدخل القائد السابق للمديرية العامة للاستعلامات الخارجية Alain Chouetفي احدى المناسبات سنة2010 لما قال في ثقة "القاعدة توفيت سنة 2002".....>ربما لم يحظر الفرنسيون والامريكيون جنازة القاعدة:0126[1]: ...>

باختصار شديد هي حرب الثروات والمصالح والتنافس الفرنسي الامريكي واضح وقد ظهر في عدة مناسبات ويمكننا ان نعود الى سنة 1998 وبالضبط شهر افريل وبالتحديد زيارة بيل كلينتون لافريقيا اين طاف ب6 دول افريقا هامة بالنسبة للمصالح الامريكية وتحدث عن الديمقراطية وحقوق الانسان وربما تحدث عن حقوق الحيوان ايضا :icon1366[1]:وتحدث عن ماساة روندا ايضا!!! ...واشرفت امريكا على تدريب قوات عسكرية من مالي ومالاوي واوغندا والسنغال... تحت عنوان "مبادرة مواجهة الازمات الافريقية" يعني بالعربية"مبادرة سرقة الثروات الافريقية" حسب قاموس "الهف والمصالح الدولية"والملاحظ هنا هو تغير طريقة التدخل بعد درس الصومال ...كما ان هذه الزيارة اكدت على التنافس الغربي على المنطقة حيث تزامن تواجد الرئيس بيل كلينتون مع اجراء الفرنسيين لتمرين مشترك مع القوات السينغالية ....حيث تعتمد فرنسا على طرقها الخاصة لضمان امن مصالحها.......ولكن تبقى احداث ال11 سبتمبر المخطط لها بعناية وتوجيه العالم نحو الصراع ضد "الارهاب" مناسبة هامة في صناعة عدو جديد يكون المبرر في التحركات الصهيونية في العالم فصناعة العدو لطالما كان هدفا غربيا منذ القدم كما كان عليه الحال في العهد الروماني ومايؤكد ذلك هو تصريح الكسندر الباتوف بعد تصدع الاتحاد السوفياتي"سوف نقدم لكم اسوا الخدمات سنحرمكم من العدو"ولو تتبعنا سياسات بعض الدول بعد ال11 من سبتمبر 2001 نجد انها قدمت افضل الخدمات لامريكا وهي ربط كل متمرد على الظلم بالارهاب..........انهم من النوع الذكي على شعبه الغبي في التعامل مع العدو الحقيقي للانسانية...>بني كلبون.....لواستمرينا في الحديث عن الصراع في "الحلبة الافريقية" مافراتش..ولكن لتوسيع افكاركم حول منطقتكم وقارتكم يمكنكم ان تبحثو في الانترنات وتبحثو على سبيل المثال على "مباردة مواجهة الازمات الافريقية"ACRIالامريكية الصنع وبرنامج تدعيم القدرات الافريقية لحفظ السلمRECAMP الفرنسي الصنع ....>والامثلة عديدة عن التنافس في المنطقة.

المهم انا لايهمني الخداع الفرنسي والامريكي والغربي بل يهمني شي واحد هو ان لا ينخدع ابناء بلدي وامتي بكذب بني الكلاب
امن الجزائر اليوم اصبح اكثر من ضروري خاصة في ظل تشكل مناطق هشة امنيا على حدود الجزائر في ظل صراع عالمي لتقاسم ثروات افريقيا
اذا وكما قلت الجزائر تتواجد في منطقة هشة وهذا سيؤثر في الجزائر شئنا ام ابينا ولهذا اتخذت الجزائر جملة من الاجراءات-حسب ماترى- لحماية امنها وحماية المصالح الحساسة الجزائرية والاجنبية كذلك ومن بينها
تعزيز القوات العسكرية في الحدود الجنوبية والجنوبية الشرقية.....>مشاةBIAطيران حربي مروحيات وكذلك بناء وتعزيز عدد من القواعد في الجنوب حيث اطلقت مشاريع كبيرة زكذلك مشروع خاص بحماية امتداد واسع من الحدود الجنوبية .....>شخصيا افضل ما يعجبني هو السيناريو التالي......>في حرارة عالية وفي صمت رهيب يسبق العاصفة.......>تسمع صوتا قدما من بعيد وكانه شق في السماء ...انها السوخي30 لوكنت املك الة تصوير متطورة لامتعتكم بما اراه...........المهم اتمنى الحفظ لشبابنا في القوات الجوية ولكل المخلصين من ابناء الجزائر......> ساكمل لاحقا ان شاء الله في اطار"مبادرة كشف التبلعيط وخدع الانسان"
:a030[2]:...........والسلام عليكم.


 
التعديل الأخير:
رد: الحرب في مالي

لنكمل......>
اولا كل ما نرجوه هو ان يكون موقف القوى الفعالة داخل النظام الجزائري موحدا حول اهمية حماية الوطن ....>لاننا نعلم ان التيارات القوية في النظم السياسية قد تختلف في اختيار الحليف وفي الجزائر هناك طرف قوي يسعى لتعزيز التقارب مع "المريكان"
..................
للاسف يعتقد ويصدق البعض برواية تطبيق الشريعة الحقة في مالي بعد التخلبيط الذي وقع هناك
لوكان الامر كذلك فهناك سؤال......>لودخل الجهاديون لمنطقة ما فهل سيدخل السلب والنهب والرعب معهم؟........>لمعلوماتكم الناس لم تعد تشعر بالامان في شمال مالي هذا لم تخبرني به لا القصديرية ولا القنوات الاخبارية ولا الجرائد .......
المنطقة المحيطة بنا اليوم منطقة لاتبشر بالخير فهي منطقة للصراع بين القوى العالمية امريكا والصين وفرنسا-وغيرهم -صاحبت النفوذ التاريخي ومع ذلك يسالك البعض عن سر نشر قوات عسكرية!
دعونا نوضح بعض الامور افريقيا منطقة هامة للفرنسيين ولاطلما استعلمت عبارات الديمقراطية وحقوق الانسان وتحرير الاقتصاد للتدخل وحماية المصالح في هذه المناطق ولكن المنطقة لم تعد حصرا على الفرنسيين في ظل رغبة امريكية في توسيع النفوذ في المنطقة لحماية المصالح الامريكية وضمان وتوسيع مصادر الثروات......>البعض من بني الكلاب يتحدثون عن حقوق الانسان ومنهم امريكا وهنا نريد تذكيرها اين كنتم من مجازر روندا ؟
لمعلوماتكم سنة 1994 وفي مدة اربعة اشهر قتل حوالي مليون روندي من قبائل التوتسي ولم تتدخل امريكا ولا الامم المتحدة حيث ان التغطية الاعلامية لما يسمى مساعدات انسانية كانت كذب فالمساعدات كانت بطئية ولم تصل للوجهة المحددة في العديد من الاحيان ....وفي ظل تردد امريكي خاصة بعد ماحدث في الصومال دخلت فرنسا وانشات محمية في شمال غرب البلاد.....>الغطاء واحد دوما حقوق الانسان.....>والهدف واحد دوما.....>حقوق المصالح الفرنسية.:dunno[1]:
افريقيا منطقة صراع فعلي واليوم الغطاء هو محاربة الارهاب...وكان الفرنسيون نسو تدخل القائد السابق للمديرية العامية للاستعلامات الخارجية Alain Chouetفي احدى المناسبات سنة2010 لما قال في ثقة "القاعدة توفيت سنة 2002".....>ربما لم يحظر الفرنسيون والامريكيون جنازة القاعدة:0126[1]: ...>

باختصار شديد هي حرب الثروات والمصالح والتنافس الفرنسي الامريكي واضح وقد ظهر في عدة مناسبات ويمكننا ان نعود الى سنة 1998 وبالضبط شهر افريل وبالتحديد زيارة بيل كلينتون لافريقيا اين طاف ب6 دول افريقا هامة بالنسبة للمصالح الامريكية وتحدث عن الديمقراطية وحقوق الانسان وربما تحدث عن حقوق الحيوان ايضا :icon1366[1]:وتحدث عن ماساة روندا ايضا!!! ...واشرفت امريكا على تدريب قوات عسكرية من مالي ومالاوي واوغندا والسنغال... تحت عنوان "مبادرة مواجهة الازمات الافريقية" يعني بالعربية"مبادرة سرقة الثروات الافريقية" حسب قاموس "الهف والمصالح الدولية"والملاحظ هنا هو تغير طريقة التدخل بعد درس الصومال ...كما ان هذه الزيارة اكدت على التنافس الغربي على المنطقة حيث تزامن تواجد الرئيس بيل كلينتون مع اجراء الفرنسيين لتمرين مشتركة مع القوات السينغالية ....حيث تعتمد فرنسا على طرقها الخاصة لضمان امن مصالحها.......ولكن تبقى احداث ال11 سبتمبر المخطط لها بعناية وتوجيه العالم نحو الصراع ضد "الارهاب" مناسبة هامة في صناعة عدو جديد يكون المبرر في التحركات الصهيونية في العالم فصناعة العدو لطالما كان هدفا غربيا منذ القدم كما كان عليه الحال في العهد الروماني ومايؤكد ذلك هو تصريح الكسندر الباتوف بعد تصدع الاتحاد السوفياتي"سوف نقدم لكم اسوا الخدمات سنحرمكم من العدو"ولو تتبعنا سياسات بعض الدول بعد ال11 من سبتمبر 2001 نجد انها قدمت افضل الخدمات لامريكا وهي ربط كل متمرد على الظلم بالارهاب..........انهم من النوع الذكي على شعبه الغبي في التعامل مع العدو الحقيقي للانسانية...>بني كلبون.....لواستمرينا في الحديث عن الصراع في "الحلبة الافريقية" مافراتش..ولكن لتوسيع افكاركم حول منطقتكم وقارتكم يمكنكم ان تبحثو في الانترنات وتبحثو على سبيل المثال على "مباردة مواجهة الازمات الافريقية"ACRIالامريكية الصنع وبرنامج تدعيم القدرات الافريقية لحفظ السلمRECAMP الفرنسي الصنع ....>والامثلة عديدة عن التنافس في المنطقة.

المهم انا لايهمني الخداع الفرنسي والامريكي والغربي بل يهمني شي واحد هو ان لا ينخدع ابناء بلدي وامتي بكذب بني الكلاب
امن الجزائر اليوم اصبح اكثر من ضروري خاصة في ظل تشكل مناطق هشة امنيا على حدود الجزائر في ظل صراع عالمي لتقاسم ثروات افريقيا
اذا وكما قلت الجزائر تتواجد في منطقة هشة وهذا سيؤثر في الجزائر شئنا ام ابينا ولهذا اتخذت الجزائر جملة من الاجراءات-حسب ماترى- لحماية امنها وحماية المصالح الحساسة الجزائرية والاجنبية كذلك ومن بينها
تعزيز القوات العسكرية في الحدود الجنوبية والجنوبية الشرقية.....>مشاةBIAطيران حربي مروحيات وكذلك بناء وتعزيز عدد من القواعد في الجنوب حيث اطلقت مشاريع كبيرة زكذلك مشروع خاص بحماية امتداد واسع من الحدود الجنوبية .....>شخصيا افضل ما يعجبني هو السيناريو التالي......>في حرارة عالية وفي صمت رهيب يسبق العاصفة.......>تسمع صوتا قدما من بعيد وكانه شق في السماء ...انها السوخي30 لوكنت املك الة تصوير متطورة لامتعتكم بما اراه...........المهم اتمنى الحفظ لشبابنا في القوات الجوية ولكل المخلصين من ابناء الجزائر......> ساكمل لاحقا ان شاء الله في اطار"مبادرة كشف التبلعيط وخدع الانسان"
:a030[2]:...........والسلام عليكم.



كل ما قلته صحيح واعلم بعضه و خفي عني البعض وشكرا لك على توضيحه لنا
ولكن المشكلة ليست فقط مصالح او حفظ مصالح
بل محاصرة الجزائر و المصالح الجزائرية :busted_red[1]::busted_red[1]:
تخيل قاعدة فرنسية في مالي فعلتها فرنسا في التشاد واخشى ان تكررها في مالي مستقبلا
اعجبتني مبادرة كشف التبلعيط وخدع الانسان
 
رد: الحرب في مالي

احتمال مشاركة الجنود المغاربة في عملية عسكرية بشمال مالي

2892012-566d7.jpg


مصدر جزائري: الجندي الجزائري لن يشارك في عمل عسكري إلى جنب نظيره الفرنسي

بينما قال مسؤول مغربي إنه من السابق لأوانه الحديث عن مشاركة المغرب في عملية عسكرية بشمال مالي ضد الجماعات الإسلامية المتطرفة، وذلك في معرض تعليقه على ما قاله سعد الدين العثماني، وزير الخارجية المغربي، أمام مجلس الأمن الليلة قبل الماضية، من أنه لا بد أن يتخذ مجلس الأمن مبادرة «قوية وسريعة» حول الأوضاع في مالي، قال مسؤول قريب من الحكومة الجزائرية إن بلده «لا يمكن أن يتورط أبدا في تدخل عسكري محتمل بشمال مالي، مهما كانت الظروف».

وردا على سؤال لـ«الشرق الأوسط» حول الموضوع، قال مصطفى الخلفي، وزير الاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة حول ما قاله العثماني: «هذا الأمر موضوع نقاش على المستوى الدولي، والمغرب عبر عن انشغاله بموضوع الاستقرار في منطقة الساحل والصحراء، وحتى اليوم (أمس) لم يتم الإعلان عن مبادرات ترتبط بهذا الموضوع».

وكان العثماني قد دعا إلى ضرورة بلورة مبادرات جماعية ومشتركة لمواجهة تحديات الاستقرار في منطقة الساحل والصحراء. ونسب إلى العثماني قوله في نيويورك بـ«ضرورة إعطاء الأولوية لاستعادة مالي لوحدة أراضيها، ووضع حد للأعمال الإرهابية والإجرامية المرتكبة فوق ترابها». وزاد العثماني قائلا: «لا بد أيضا من توفير المساعدات الضرورية للدول المجاورة لها، لتقوية قدراتها الوطنية وتطوير مؤسساتها الأمنية ومراقبة حدودها بشكل جيد». وأشاد العثماني بقرار الأمين العام الأممي تعيين مبعوث خاص للأمم المتحدة للساحل، لمواكبة جهود المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا ومالي من أجل تسوية الإشكالية الأمنية في هذه المنطقة. كما أشاد بالمبادرة الفرنسية لإنشاء «مجموعة أصدقاء الساحل». وأكد استعداد بلاده لتقديم جميع المساعدات اللازمة لتحقيق أمن وتنمية منطقة الساحل والصحراء وغرب أفريقيا.

ومن جهته، ذكر المسؤول الجزائري، الذي كان وزيرا، قبل التعديل الحكومي، الذي أجراه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مطلع الشهر الحالي، لـ«الشرق الأوسط»، إن «الجندي الجزائري لا يمكن أن يكون جنبا إلى جنب مع جندي فرنسي، في عملية عسكرية قريبة من حدود الجزائر».

وبدا المسؤول الجزائري السابق، الذي تحفظ على نشر اسمه، متأكدا أن الفرنسيين يدفعون باتجاه حسم الخيار العسكري في شمال مالي، الذي تسيطر عليه مجموعات إسلامية متطرفة تستفز فرنسا منذ سنوات من خلال اختطاف رعاياها ومساومتها بين حياتهم أو دفع مبالغ مالية كبيرة لأجل الإفراج عنهم.

وأفادت مصادر مطلعة على ملف الإرهاب في الساحل الأفريقي بأن السلطات الجزائرية «أنهت إلى علم موفدين من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إكواس) أنها تتحفظ بشدة على شن عملية عسكرية في شمال مالي لأنها لن تنجح في حسم الموقف ضد الإرهابيين». وتقول المصادر إن الموقف الجزائري «نابع عن تجربة مريرة في مواجهة الجماعات الإرهابية».

واستقبلت السلطات وفدا من «إكواس» الشهر الماضي، جاء ليعرف موقفها من حملة عسكرية يقوم بها الجيش المالي، مدعوم عسكريا من المجموعة التي تضم 13 بلدا في غرب أفريقيا. وعرض الوفد الأفريقي على الجزائريين مشاركتهم في الحملة الجاري الإعداد لها لكنهم رفضوا بشدة، بحسب ذات المصادر.

وفي سياق متصل، طالب الطوارق الماليون الانفصاليون بإشراكهم في تسوية الأزمة في شمال البلاد، معتبرين أن من دونهم «من الوهم أن نأمل حلا نهائيا وسلاما دائما». وقال موسى أغ الطاهر، ممثل «الحركة الوطنية لتحرير ازواد» في أوروبا، في رسالة وجهها إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون: «من دون مساهمة صريحة ومباشرة (لحركته)، من الوهم أن نأمل حلا نهائيا وسلاما دائما، ولا استئصال لكارثة الإسلاميين ومهربي المخدرات والإرهابيين في الساحل ومنطقة أزواد»، في إشارة إلى ثلاث مجموعات مسلحة مسيطرة على شمال مالي هي: «القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي» و«حركة أنصار الدين» و«حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا».

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أغ الطاهر أن حركته هي «الحليف الموضوعي الوحيد ذو المصداقية، الذي لا يمكن الاستغناء عنه في مكافحة القوى الظلامية المنتشرة في أزواد»، مؤكدا أنه يتحدث باسم «المجلس الانتقالي لدولة الأزواد»، الحكومة المؤقتة للانفصاليين الأزواد. وبعد الإعراب عن أسفه لـ«الريبة» التي يبديها المجتمع الدولي إزاء الحركة الوطنية لتحرير أزواد، استبعد «أي تحالف غير طبيعي» مع الإسلاميين.

وهدد إبراهيم أغ محمد الصالح، العضو في «مجلس أزواد الانتقالي»، في تصريحات سابقة، بالتحالف مع «المجموعات الإسلامية والإرهابيين» إذا حصل تدخل عسكري دولي وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق مع باماكو.

وفي أعقاب الانقلاب العسكري الذي أطاح بنظام باماكو في مارس (آذار) الماضي، سيطرت حركة تمرد الطوارق والمجموعات الإسلامية المسلحة على شمال مالي، وأعلنت «الحركة الوطنية لتحرير أزواد» استقلال المنطقة، لكن سرعان ما تفوق الإسلاميون عليها وطردوها منها. وطلبت السلطات المالية الانتقالية رسميا هذا الأسبوع من مجلس الأمن تبني قرار يسمح بتدخل قوة عسكرية دولية لاستعادة شمال البلاد. وجدد رئيس الوزراء المالي شيخ موديبو ديارا، أول من أمس، هذا الطلب خلال اجتماع حول منطقة الساحل الأفريقي، عقد على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك وأيده عدة مسؤولين أفارقة وفرنسا.

http://hibapress.com/details-30803.html
 
رد: الحرب في مالي

احتمال مشاركة الجنود المغاربة في عملية عسكرية بشمال مالي

2892012-566d7.jpg


مصدر جزائري: الجندي الجزائري لن يشارك في عمل عسكري إلى جنب نظيره الفرنسي

بينما قال مسؤول مغربي إنه من السابق لأوانه الحديث عن مشاركة المغرب في عملية عسكرية بشمال مالي ضد الجماعات الإسلامية المتطرفة، وذلك في معرض تعليقه على ما قاله سعد الدين العثماني، وزير الخارجية المغربي، أمام مجلس الأمن الليلة قبل الماضية، من أنه لا بد أن يتخذ مجلس الأمن مبادرة «قوية وسريعة» حول الأوضاع في مالي، قال مسؤول قريب من الحكومة الجزائرية إن بلده «لا يمكن أن يتورط أبدا في تدخل عسكري محتمل بشمال مالي، مهما كانت الظروف».

وردا على سؤال لـ«الشرق الأوسط» حول الموضوع، قال مصطفى الخلفي، وزير الاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة حول ما قاله العثماني: «هذا الأمر موضوع نقاش على المستوى الدولي، والمغرب عبر عن انشغاله بموضوع الاستقرار في منطقة الساحل والصحراء، وحتى اليوم (أمس) لم يتم الإعلان عن مبادرات ترتبط بهذا الموضوع».

وكان العثماني قد دعا إلى ضرورة بلورة مبادرات جماعية ومشتركة لمواجهة تحديات الاستقرار في منطقة الساحل والصحراء. ونسب إلى العثماني قوله في نيويورك بـ«ضرورة إعطاء الأولوية لاستعادة مالي لوحدة أراضيها، ووضع حد للأعمال الإرهابية والإجرامية المرتكبة فوق ترابها». وزاد العثماني قائلا: «لا بد أيضا من توفير المساعدات الضرورية للدول المجاورة لها، لتقوية قدراتها الوطنية وتطوير مؤسساتها الأمنية ومراقبة حدودها بشكل جيد». وأشاد العثماني بقرار الأمين العام الأممي تعيين مبعوث خاص للأمم المتحدة للساحل، لمواكبة جهود المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا ومالي من أجل تسوية الإشكالية الأمنية في هذه المنطقة. كما أشاد بالمبادرة الفرنسية لإنشاء «مجموعة أصدقاء الساحل». وأكد استعداد بلاده لتقديم جميع المساعدات اللازمة لتحقيق أمن وتنمية منطقة الساحل والصحراء وغرب أفريقيا.

ومن جهته، ذكر المسؤول الجزائري، الذي كان وزيرا، قبل التعديل الحكومي، الذي أجراه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مطلع الشهر الحالي، لـ«الشرق الأوسط»، إن «الجندي الجزائري لا يمكن أن يكون جنبا إلى جنب مع جندي فرنسي، في عملية عسكرية قريبة من حدود الجزائر».

وبدا المسؤول الجزائري السابق، الذي تحفظ على نشر اسمه، متأكدا أن الفرنسيين يدفعون باتجاه حسم الخيار العسكري في شمال مالي، الذي تسيطر عليه مجموعات إسلامية متطرفة تستفز فرنسا منذ سنوات من خلال اختطاف رعاياها ومساومتها بين حياتهم أو دفع مبالغ مالية كبيرة لأجل الإفراج عنهم.

وأفادت مصادر مطلعة على ملف الإرهاب في الساحل الأفريقي بأن السلطات الجزائرية «أنهت إلى علم موفدين من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إكواس) أنها تتحفظ بشدة على شن عملية عسكرية في شمال مالي لأنها لن تنجح في حسم الموقف ضد الإرهابيين». وتقول المصادر إن الموقف الجزائري «نابع عن تجربة مريرة في مواجهة الجماعات الإرهابية».

واستقبلت السلطات وفدا من «إكواس» الشهر الماضي، جاء ليعرف موقفها من حملة عسكرية يقوم بها الجيش المالي، مدعوم عسكريا من المجموعة التي تضم 13 بلدا في غرب أفريقيا. وعرض الوفد الأفريقي على الجزائريين مشاركتهم في الحملة الجاري الإعداد لها لكنهم رفضوا بشدة، بحسب ذات المصادر.

وفي سياق متصل، طالب الطوارق الماليون الانفصاليون بإشراكهم في تسوية الأزمة في شمال البلاد، معتبرين أن من دونهم «من الوهم أن نأمل حلا نهائيا وسلاما دائما». وقال موسى أغ الطاهر، ممثل «الحركة الوطنية لتحرير ازواد» في أوروبا، في رسالة وجهها إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون: «من دون مساهمة صريحة ومباشرة (لحركته)، من الوهم أن نأمل حلا نهائيا وسلاما دائما، ولا استئصال لكارثة الإسلاميين ومهربي المخدرات والإرهابيين في الساحل ومنطقة أزواد»، في إشارة إلى ثلاث مجموعات مسلحة مسيطرة على شمال مالي هي: «القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي» و«حركة أنصار الدين» و«حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا».

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أغ الطاهر أن حركته هي «الحليف الموضوعي الوحيد ذو المصداقية، الذي لا يمكن الاستغناء عنه في مكافحة القوى الظلامية المنتشرة في أزواد»، مؤكدا أنه يتحدث باسم «المجلس الانتقالي لدولة الأزواد»، الحكومة المؤقتة للانفصاليين الأزواد. وبعد الإعراب عن أسفه لـ«الريبة» التي يبديها المجتمع الدولي إزاء الحركة الوطنية لتحرير أزواد، استبعد «أي تحالف غير طبيعي» مع الإسلاميين.

وهدد إبراهيم أغ محمد الصالح، العضو في «مجلس أزواد الانتقالي»، في تصريحات سابقة، بالتحالف مع «المجموعات الإسلامية والإرهابيين» إذا حصل تدخل عسكري دولي وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق مع باماكو.

وفي أعقاب الانقلاب العسكري الذي أطاح بنظام باماكو في مارس (آذار) الماضي، سيطرت حركة تمرد الطوارق والمجموعات الإسلامية المسلحة على شمال مالي، وأعلنت «الحركة الوطنية لتحرير أزواد» استقلال المنطقة، لكن سرعان ما تفوق الإسلاميون عليها وطردوها منها. وطلبت السلطات المالية الانتقالية رسميا هذا الأسبوع من مجلس الأمن تبني قرار يسمح بتدخل قوة عسكرية دولية لاستعادة شمال البلاد. وجدد رئيس الوزراء المالي شيخ موديبو ديارا، أول من أمس، هذا الطلب خلال اجتماع حول منطقة الساحل الأفريقي، عقد على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك وأيده عدة مسؤولين أفارقة وفرنسا.

http://hibapress.com/details-30803.html
 
رد: الحرب في مالي

على خلفية سرقة 20 صاروخا من قاعدة عسكرية ليبية
الجيش يُباشر حملة تمشيط واسعة على الحدود الجنوبية



armeee_930833804.jpg


باشرت قوات الجيش الوطني وحرس الحدود حملات تمشيط واسعة النطاق على امتداد الشريط الحدودي المتاخم للأراضي الليبية، والممتد على مسافة نحو 974 كلم بإقليم ولاية إليزي، بعد انتشار معلومات عن استيلاء مجهولين على صواريخ مضادة للطائرات تحمل على الكتف من قاعدة عسكرية ليبية.

وأشارت المصادر أن مجهولين هاجموا قاعدة (راف الله السحاتي) التابعة لاحدى كتائب الثوار الليبية والكائنة شمال شرق ليبيا، واستولوا على 20 صاروخا أرض- جو مضادة للطائرات يمكن حملها على الكتف وتمكنوا من الاختفاء في ظروف غامضة.

وتستعمل قوات الجيش في عمليات البحث والتمشيط المروحيات العسكرية، وتستعين بخبراء الصحراء ومسالك المهربين خاصة بعد تعرفها على عدة منافذ لشبكات التهريب بعد الإطاحة بعدد من عناصرها في الفترة الأخيرة، ولم تستبعد المصادر ذاتها أن تكون عناصر مرتبطة بالتنظيم الإرهابي المسمى "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، الذي يستعد لمواجهة عسكرية شمال مالي قد استولى على الصواريخ المذكورة أو لاستعمالها في عمليات تنقل قوافل التهريب ضد الطائرات، التي كثيرا ما لجأت لقصف المركبات لعدم امتثالها لأوامر التوقف.

وقد انطلقت عمليات التمشيط الواسعة بالشريط الحدودي مع ليبيا مساء الخميس، وهي متواصلة بشكل مستمر ودوري وتشارك فيها عدة فرق عسكرية وحرس الحدود والجمارك.

وكانت مجموعة مسلحة ليبية أو كتيبة كما يطلق عليها، قد ذكرت الخميس أن عددا كبيرا من منظومة الصواريخ الحرارية والمحمولة على الكتف المضادة للطائرات، قد اختفت من قاعدة (راف الله السحاتي) التابعة للمجموعة. وقال قائد المجموعة إسماعيل الصلابي، أن السرقة تمت في عطلة الأسبوع الماضي، وأبدى تخوفه من وقوعها في أيدي إرهابيي القاعدة باعتبارها تشكل تهديدا حقيقيا للطيران المدني.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/142973.html
 
رد: الحرب في مالي

الجزائر تفعّل محور بكين ـ موسكو لقطع الطريق على التدخل العسكري في مالي

alg_127329085.jpg


شرعت الجزائر في الترويج لموقفها الرافض لتدويل الأزمة المالية، لدى القوى العظمى، تحسبا لإعادة طرح القضية مجددا على مجلس الأمن الدولي، الأسبوع الداخل، من قبل فرنسا، التي فشلت في وقت سابق في الحصول على تفويض أممي للتدخل العسكري في مالي، فقد التقى وزير الشؤون الخارجية، مراد مدلسي، على هامش الدورة 67 للجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة بنيويورك، بكل من الوزير الروسي للشؤون الخارجية سيرغي لافروف، والصيني يانغ يي شي، وتطرقت المحادثات، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الجزائرية، إلى الوضع في منطقة الساحل ومالي التي تعيش على وقع أزمة أمنية وإنسانية.

وإن لم تكشف الوكالة عن ما دار في المباحثات خلف الجدران، إلا أن طرح القضية المالية للنقاش بين الجزائر والدولتين العظميين، يعني دراسة وبحث السبل التي يمكن أن تؤدي للخروج بموقف مشترك، لمواجهة الداعين إلى تدويل الأزمة المالية، سيما بعد استعمال كل من روسيا والصين لحق النقض "الفيتو"، في إفشال محاولات الداعين للتدخل العسكري في سوريا تحت غطاء الأمم المتحدة.

ويتفق الموقفان الروسي والصيني، بشأن الأزمة في مالي، مع الموقف الجزائري، الذي يرى ضرورة مساعدة الأطراف المتنازعة على حل مشاكلهم الداخلية عن طريق الحوار، بعيدا عن أي توظيف للقوة أو الاستقواء بأطراف أجنبية، لاستعادة سلامة الوحدة الترابية لمالي.

وتزامنت المباحثات الجزائرية الروسية، والجزائرية الصينية، مع إعلان وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، التحضير لعقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي، الأسبوع الداخل، قد يخصص للوضع في مالي، في خطوة أعقبت طلب حكومة باماكو تدخلا عسكريا أجنبيا في المناطق الشمالية، الواقعة تحت سيطرة حركات إسلامية مسلحة. وقال فابيوس لقناة تلفزيونية فرنسية من نيويورك حيث يشارك في الجمعية العامة للأمم المتحدة "نأمل أن يعقد الأسبوع المقبل اجتماع لمجلس الأمن يسمح بالمُضي قدما" في الأزمة المالية، وأضاف "دعونا منذ أسابيع عدة إلى القيام بخطوات سريعة لأنه ما دام المجتمع الدولي لا يتحرك فإن هؤلاء الإرهابيين يعززون صفوفهم".

وأعلن فابيوس شروع بلاده في حملة لإقناع الدول التي يمكن أن تقف في طريق استصدار قرار من الأمم المتحدة للتدخل العسكري، وقال: "ينبغي الآن إقناع عدد معين من الدول، ونحن نؤدي هذا الدور إلى جانب الماليين. يجب إقناع الروس والصينيين والأميركيين وآخرين أيضا".

وبرر المسؤول الفرنسي تحمس بلاده لاستعمال القوة العسكرية في شمال مالي، بالمسؤولية الملقاة على عاتق حكومة فرانسوا هولاند، في تحرير رعاياها المختطفين من طرف إرهابيين مفترضين في منطقة الساحل، وقال: "علينا أن نكون يقظين جدا لأن لدينا رهائن هناك. المطلوب مكافحة الإرهاب وبذل أقصى جهد ممكن لاستعادة رهائننا في الوقت نفسه". لكن يبدو أن روسيا والصين قررا تطليق سياسة الكرسي الشاغر وأعلنا تحمل مسؤولياتهما في عدم ترك فرنسا والولايات المتحدة تلعبان لوحدهما، حيث أعلن ممثل الرئيس الروسي للتعاون مع الدول الإفريقية ميخائيل مارغيلوف، رفض بلاده المطلق لاستعمال القوة خارج ميثاق الأمم المتحدة.

وقال مارغيلوف: "لا يمكن دراسة إمكانية استخدام القوة لتسوية الوضع في منطقة الساحل، إلا بمراعاة الفصل الثامن من ميثاق الأمم المتحدة"، وشدد المسؤول الروسي على أن تتكفل بالعملية منظمة الإيكواس "المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا"، فيما بدا رفضا لما تضمنه الاتفاق الذي تحدثت عنه هذه المنظمة، والذي تحدث عن إسناد سلاح الجو الفرنسي مهمة ضمان التغطية الجوية لي عمل عسكري محتمل.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/143003.html
 
رد: الحرب في مالي

اعتقد ان فرنسا ستتجاوز مجلس الأمن عن طريق اتحاد دول غرب افريقيا وطلب مالي للتدخل العسكري
 
رد: الحرب في مالي

اعتقد ان فرنسا ستتجاوز مجلس الأمن عن طريق اتحاد دول غرب افريقيا وطلب مالي للتدخل العسكري

مسلحو مالي يشترطون تطبيق الشريعة مقابل الحوار
 
رد: الحرب في مالي

لهذه الأسباب تتحفظ الجزائر على التدخل العسكري في شمال مالي

ذكرت، مصادر فرنسية، أن الجزائر ترفض التدخل العسكري الذي تحضر له فرنسا في شمال مالي، لتخوفها من عودة العمليات المسلحة إلى الأراضي الجزائرية، وما يمكن أن يحدث لرهائنها الدبلوماسيين المختطفين، فضلا على أنها تعتبر منطقة الساحل امتدادا استراتجيا لها لا يمكن اللعب بالنار فيه.

ذكرت، مصادر فرنسية، أن الجزائر ترفض التدخل العسكري بشمال مالي، خوفا من سيطرة الأمريكيين والفرنسيين على المنطقة، سيما وأن الولايات المتحدة الأمريكية التي أقدمت مؤخرا على شراء جزر باليونان، لاستخدامها في عمليات إمداد وتموين للجيش الأمريكي، خصصت قرابة 20 طائرة استطلاع صغيرة للمنطقة، وأقامت قاعدة صغيرة لقواتها الخاصة غير بعيدة عن منطقة الساحل، في حين تملك فرنسا طائرات ميراج في تشاد وطائرات مراقبة ونحو ثمانين رجلا في الدول المجاورة لمالي.

وقالت ذات المصادر، إن الرئيس الفرنسي ”فرانسوا هولاند” سيناقش مع الرئيس ”بوتفليقة” خلال زيارته المرتقبة للجزائر، مسألة التدخل العسكري في مالي الذي تريده باريس عبر قوة التدخل الإفريقية المكونة من جنود من دول الاتحاد الإفريقي، وأن باريس حريصة على الحصول على الدعم الجزائري في هذه الحرب، التي تعتبرها الجزائر والدول المحيطة بها ”محاولات فرنسية للعودة إليها عبر استكمال تطويقها من جهة الصحراء الإفريقية بعدما دخلت (باريس) على أنقاض نظام معمر القذافي إلى ليبيا، وتولي جماعة الإخوان المسلمين الحكم في تونس فضلا عن العلاقة المتوترة تاريخيا بين الجزائر والنظام المغربي بسبب الصحراء الغربية”.

وأضافت ذات المصادر، أن ”عدد مقاتلي القاعدة والتنظيمات المسلحة شمالي مالي يناهز ستة آلاف مقاتل، وهم يستفيدون من ضعف دول الجوار وامتلاكهم صواريخ أرض جو حصلوا عليها من ترسانة القذافي فضلا عن أسلحة برية متطورة”.

ويرى مراقبون أمنيون، أن رغبة باريس في التدخل العسكري بشمال مالي تحمل في طياتها تناقضات كبيرة، بالنظر إلى أن قطر والسعودية هما المسؤولتان على دعم وتسليح القاعدة والجماعات المسلحة بشمال مالي، لإبعاد تنظيم القاعدة عن أراضيهما، أو لأن الدول الخليجية تسعى للحصول على خدمات هؤلاء المقاتلين في مناطق أخرى وفق ما نقلت وثائق ويكيليكس عام 2009 كلاما بهذا المعنى لوزيرة الخارجية الأمريكية ”هيلاري كلينتون”، وهما دولتان حليفتان للغرب، فكيف تقاتل قوى الغرب مجوعات يمولها حلفاءهم.


المصدر
 
رد: الحرب في مالي

الدور الجزائري مهم جدا في اي تدخل عسكري..و الجزائر و الحق يقال تخاف على نفوذها في المنطقة بالدرجة الاولى ثم على امنها الاستراتيجي وهذا حق مشروع..
وفرنسا و باقي القوى الدولية تعرف جيدا بان الجزائر اذا لم تكن في صفهم فهي ستكون ضدهم..يعني ان لم تكن جزء من الحل فهي ستكون جزء من المشكل والايام القادمة ستكشف ذالك
 
رد: الحرب في مالي

مسلحو مالي يشترطون تطبيق الشريعة مقابل الحوار

اتكلم عن حكومة مالي الحالية طلبت التدخل
هناك من يقول انها طلب قوات في العاصمة فقط لمنع اى امتدادا للجماعات المسلحة للعاصمة خصوصا القاعدة فلأزواد راضون بالشمال فقط
وفرنسا تريد تدخل في شمال مالي
 
رد: الحرب في مالي

مسلحون يهدمون ضريح ولي بشمال مالي
استخدموا المعاول والفؤؤس بعد 3 أشهر من عمليات مماثلة في تمبكتو

436x328_8258_240862.jpg


باماكو - فرانس برس
هدم مسلحون إسلاميون، السبت، بالمعاول والفؤوس ضريح أحد الأولياء الصالحين المسلمين في شمال مالي، وذلك بعد 3 أشهر تقريباً من بدء عملية هدم أضرحة مماثلة في مدينة تمبكتو القريبة، أثارت غضبا دوليا، كما أفاد شهود عيان.

وقال مامادو سيسيه، المسؤول في بلدية غوندام، التي تبعد 90 كيلومترا عن تمبكتو (شمال غرب)، عبر الهاتف: "اليوم رأيت الإسلاميين في غوندام يهدمون ضريح ألفا موبو الواقع قرب مقبرة المدينة. كانوا مزودين بمعاول وفؤوس وأشياء اخرى".
وأكد أحد سكان غوندام، طالبا عدم الكشف عن هويته، أنهم "حطموا الضريح حتى مستوى القبر، وكانوا أحد عشر شخصا، وتولى أحدهم مهمة التصوير".

وفي أبريل/نيسان، سيطر المتمردون الطوارق من الحركة الوطنية لتحرير أزواد على غوندام، ثم انتقلت السيطرة الإسلاميين المسلحين.

ويعمد مجاهدون، يقولون إنهم ينتمون إلى مجموعة أنصار الدين المتحالفة مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، إلى تطبيق تفسيرهم للشريعة الإسلامية بالقوة في هذه المنطقة.

وفي تموز/يوليو، تسبب إسلاميو أنصار الدين في موجة استياء دولية بتدميرهم أضرحة في نطاق أكبر مسجد في مدينة تمبكتو (شمال غرب)، وهو مصنف على قائمة التراث العالمي لليونسكو ومهدد بالزوال.

وشهد عدد كبير من المواطنين عملية الهدم، فيما توعد الإسلاميون بهدم كل الأضرحة في المنطقة.

وفي 17 سبتمبر/أيلول، هدم إسلاميون من حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، ضريح شيخ كبير يبعد 330 كيلومترا شمال غاو بالمعاول والمطارق.

ويعتنق مقاتلو أنصار الدين عقيدة أصولية ترفض زيارة الأولياء الصالحين. وهم يهاجمون الأضرحة ويعتبرون تكريم الأولياء مخالفا لوحدانية الله.

مصدر http://www.alarabiya.net/articles/2012/09/29/240862.html
 
رد: الحرب في مالي

إلى الاخ الذي يسأل على الكيفية التي ستحاصر بها الجزائر ؟
أقول لك هوا حصار بالمشاكل
فالحدود الليبية صارت هشة والدولة التونسية فقدت هيبتها والحدود الجنوبية كلها ساحة مفتوحة تماما
نحن الأن نتكلم على حدود بأكثر من 5000 كلم
نعم لاحظ جيدا أكثر من 5000 كلم
منها أكثر من 2000 كلم مع مالي والنيجر فقط
وهنا تكمن المعضلة الامنية
فإذ تحولت مالي الى أفغانستان جديدة فهوا أمر خطير جدا على المصالح الجزائرية ومن الممكن ان تصبح الجزائر باكستان المغرب العربي
شيء أخر . المخطط الجزائري في تحرير شمال مالي كان يقوم على مبدا ضرب الاسلاميين مع حركة الازواد . وهذا له عدة إيجابيات
سيبقي الصراع في إطاره الاقليمي الضيق ويكون الصراع تحت المراقبة وربما تساعد الجزائر بضربات جوية دقيقة وهذا لم يكن ليتم الا بدعم الجزائر الجزيء لمطالب الازواد وهذا ما تم فعلا
ثم رأينا كيف تمايزت حركة الازواد عن الاسلاميين وهذا كان المرحلة الثانية في الصراع
ثم تأتي فرنسا لتحول شمال مالي الى مزار عالمي للجهاديين ويصبح ساحة مفتوحة لكل المسلحين والدول
 
رد: الحرب في مالي

الحل الجزائري غير مضمون النتائج من جهة و من جهة ثانية سيحول المنطقة فعليا الى افغانستان جديدة لماذا؟لان الحرب ستستقطب عدد كبير من انصار الفاعدة و المتشبعين بأفكارها و ما اكثرهم ببلداننا و لك في تونس مؤخرا خير مثال و عوض ان نحل المشكل سنزيد في تصعيبه
الحل هو ضربة استباقية مادام التنظيم ضعيف شيئا ما و لم ينغرس في الارض و ليست له شعبية في اوساط السكان نظرا لتصرفاتهم الاجرامية
اذا كانت العملية محدودة في الزمان و المكان و الاهداف لماذا الرفض الجزائري؟هذا هو ما لم افهم مع العلم ان الجزائر اول ضحايا هذا الارهاب
 
رد: الحرب في مالي

الحل الجزائري غير مضمون النتائج من جهة و من جهة ثانية سيحول المنطقة فعليا الى افغانستان جديدة لماذا؟لان الحرب ستستقطب عدد كبير من انصار الفاعدة و المتشبعين بأفكارها و ما اكثرهم ببلداننا و لك في تونس مؤخرا خير مثال و عوض ان نحل المشكل سنزيد في تصعيبه
الحل هو ضربة استباقية مادام التنظيم ضعيف شيئا ما و لم ينغرس في الارض و ليست له شعبية في اوساط السكان نظرا لتصرفاتهم الاجرامية
اذا كانت العملية محدودة في الزمان و المكان و الاهداف لماذا الرفض الجزائري؟هذا هو ما لم افهم مع العلم ان الجزائر اول ضحايا هذا الارهاب

مع العلم ان الجزائر احدى ضحايا الإرهاب 20 سنة معرفة بخبايا الإرهاب و20 سنة تجربة مع المسلحين
عفوا اكثر من 20سنة
التدخل العسكري هو من سيستقطب الجهاديين الى المنطقة او بالأحرى يزيد من تاييد بعض الناس للقاعدة ويعطون لها التأييد
هذا واضح لا نقاش حدث هذا في افغانستان وحدث هذا في العراق

و ماهو الحل الجزائري ؟؟؟؟؟؟
وماهي كيفيةالتدخل العسكري؟؟؟؟؟؟
وماهو دور فرنسا في التدخل العسكري؟؟؟؟؟؟
وماهو دور فرنسا بعد التدخل العسكري؟؟؟؟؟؟؟
 
عودة
أعلى