محطة الانذار المبكر في مقاطعة كالينينغراد ستدخل الخدمة الفعلية عام 2014
قال دمتري روغوزين نائب رئيس الوزراء الروسي، إن محطة "فورونيج – دي إم" للانذار المبكر في مقاطعة كالينينغراد ستدخل الخدمة الفعلية عام 2014. جاء ذلك في تصريحات ادلى بها للصحفيين يوم 29 فبراير/شباط.
وكان الرئيس دميتري مدفيديف في 29 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2011 قد ضغط على زر تشغيل رادار منظومة "الانذار المبكر من الهجمات الصاروخية". واعلن حينها رسميا إن الرادار غير موجه ضد الغرب، ولكنه يدخل في منظومة الاجراءات المماثلة ردا على نشر منظومة الدرع الصاروخية في اوروبا.
وقال روغوزين قبل زيارته المحطة "هذه محطة رادار حديثة وهي حاليا موضع اختبار وتجربة وسوف تدخل الخدمة الفعلية بعد سنتين".
واشار الى أن محطة "فورونيج – دي إم" ستسمح بمراقبة كافة الصواريخ الباليستية التي ستطلق في منطقة الحدود الغربية لروسيا. وحسب قوله، فإن قيادة البلاد تتخذ الاجراءات والخطوات الكفيلة لانشاء مثل هذه المحطة في مناطق متفرقة من البلاد. وقال "اذا نشرت بحلول 2020 في البحار الشمالية مثل بحر بارنتس، سفن الناتو مع منظومة الدرع الصاروخية، فإننا سنعمل كل ما هو ضروري لحماية أمن البلاد".
قال دمتري روغوزين نائب رئيس الوزراء الروسي، إن محطة "فورونيج – دي إم" للانذار المبكر في مقاطعة كالينينغراد ستدخل الخدمة الفعلية عام 2014. جاء ذلك في تصريحات ادلى بها للصحفيين يوم 29 فبراير/شباط.
وكان الرئيس دميتري مدفيديف في 29 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2011 قد ضغط على زر تشغيل رادار منظومة "الانذار المبكر من الهجمات الصاروخية". واعلن حينها رسميا إن الرادار غير موجه ضد الغرب، ولكنه يدخل في منظومة الاجراءات المماثلة ردا على نشر منظومة الدرع الصاروخية في اوروبا.
وقال روغوزين قبل زيارته المحطة "هذه محطة رادار حديثة وهي حاليا موضع اختبار وتجربة وسوف تدخل الخدمة الفعلية بعد سنتين".
واشار الى أن محطة "فورونيج – دي إم" ستسمح بمراقبة كافة الصواريخ الباليستية التي ستطلق في منطقة الحدود الغربية لروسيا. وحسب قوله، فإن قيادة البلاد تتخذ الاجراءات والخطوات الكفيلة لانشاء مثل هذه المحطة في مناطق متفرقة من البلاد. وقال "اذا نشرت بحلول 2020 في البحار الشمالية مثل بحر بارنتس، سفن الناتو مع منظومة الدرع الصاروخية، فإننا سنعمل كل ما هو ضروري لحماية أمن البلاد".