بسم الله الرحمن الرحيم
القاذفة ب 2 سبيريت طائرة حربية أمريكية توجد عند سلاح الجو الأمريكي فقط. صممت كقاذفة للصواريخ النووية خلال فترة الحرب الباردة. وتعد أغلى أنواع الطائرات على الإطلاق إذ بلغت تكلفة الطائرة الواحدة منها 2.2 مليار دولار ولهذا اكتفت الحكومة الأمريكية بواحد وعشرين طائرة من أصل 135 طائرة كان مقررا لها أن تنتج. وتصل سرعتها القصوى إلى حوالي (973 كم/ساعة). إن دمج كفاءة التصنيع مع التكنولوجيا العالية والحمولة الكبيرة التي تستطيع حملها يعطي ب -2 مزايا هامة قائمة على القاذفات الاستراتيجية.
من أهم ميزات البي 2 سبيريت اعتمادها على تقنية التخفي. يبلغ عرض الطائرة 52 مترا وطولها 21 مترا في حين يبلغ ارتفاعها 5 أمتار. تعتمد البي 2 سبيريت في دفعها على 4 محركات من نوع G-E F118 تزن 13600 كيلوغراما ويعطي كل منها دفعا يقدر ب 78.47 كيلو نيوتن. ويبلغ علو التحليق الأقصى لهذه الطائرة 15200 مترا. تحمل كل الطائرات من نوع البي 2 الملحق سبيريت في اسمها ملحقة باسم إحدى الولايات الأمريكية. *صممت هذه الطائرة لتبقى في الخدمة حتى سنة 2040 وقد تم إطلاق العديد من البرامج لتحديثها وتطويرها خاصة برنامج يهدف إلى تسريع إنتاج المواد الممتصة للرادار التي تحتاج لها الطائرة لإصلاح الأعطاب في طلائها وقد تمكنت الجوية الأمريكية من خفض مدة الانتظار في المرفئ من 36 أسبوعا إلى 12 أسبوع. كما يعتقد بعض الخبراء أن المصنعين يقبعون على دراسة إمكانية تغليف الطائرة بهالة من البلازما كحماية من الرادار ويستندون في ذلك إلى العديد من الأدلة كبعض الصور من مقطع فيديو لشركة نورثروب غرومان تظر تكثف أحمر اللون على جناحي الطائرة بالإضافة إلى أن ثمن الطائرة غير مبرر إذا إعتبرنا أنها تستعمل العديد من الأجزاء من موديلات طائرات أخرى كال B1 إلا أن الكثير من الخبراء الآخرين يعتقدون في صعوبة تحقيق هذه التقنية.
بالإضافة إلى تقنية التخفي تحتوي الطائرة على رادار إيجابي (عكس رادار سلبي passiv) من نوع AN/APQ-181 صممته شركة Hughes وهو رادار من نوع Synthetic Aperture Radar أو اختصارا SAR كما تحتوي على نظام يتعرف على الرادار أو يكشف وجود الرادار يحمل اسم AN/APR-50 من إنتاج IBM Federals Systems وتحما أيضا نظام حرب إلكترونية أو تشويش يسمى ZSR-63. وتعتبر مواصفات هذه الآلات سرية إلا أنه هناك معلومات مفادها أن ال APR-50 يعمل في مدى ترددات بين 500 ميجاهرتز و 40 جيغاهرتز. وقد إضطر المهندسون إلى جعل مدخل الهواء إلى المحركات في صورة s للحفاظ على خاصية التخفي للطائرة بالإضافة إلى التخلي عن ال afterburner مما جعل الطائرة تحتاج إلى نظام ميكانيكي خاص عند الإقلاع والهبوط لتوفير كمية الهواء الأمثل للمحرك للاحتراق. كما أن جميع الأسلحة موجودة في جسم الطائرة حيث أن حملها خارجه تكبر المقطع العرضي الراداري.
بالإضافة إلى تقنية التخفي تحتوي الطائرة على رادار إيجابي (عكس رادار سلبي passiv) من نوع AN/APQ-181 صممته شركة Hughes وهو رادار من نوع Synthetic Aperture Radar أو اختصارا SAR كما تحتوي على نظام يتعرف على الرادار أو يكشف وجود الرادار يحمل اسم AN/APR-50 من إنتاج IBM Federals Systems وتحما أيضا نظام حرب إلكترونية أو تشويش يسمى ZSR-63. وتعتبر مواصفات هذه الآلات سرية إلا أنه هناك معلومات مفادها أن ال APR-50 يعمل في مدى ترددات بين 500 ميجاهرتز و 40 جيغاهرتز. وقد إضطر المهندسون إلى جعل مدخل الهواء إلى المحركات في صورة s للحفاظ على خاصية التخفي للطائرة بالإضافة إلى التخلي عن ال afterburner مما جعل الطائرة تحتاج إلى نظام ميكانيكي خاص عند الإقلاع والهبوط لتوفير كمية الهواء الأمثل للمحرك للاحتراق. كما أن جميع الأسلحة موجودة في جسم الطائرة حيث أن حملها خارجه تكبر المقطع العرضي الراداري.
الخصائص العامة
طائرة ب 2 سبيريت أثناء إسقاط القنابل
المهمة الأولى : مقاتلة من النوع الثقيل متعددة الأدوار
المقاول الرئيسي : شركة نورثروب جرومان
فريق المتعهدين :شركة بوينج للطائرات العسكرية ،مجموعة هيوز لأنظمة الرادار, مجموعة جنرال إلكتريك لمحركات الطائرات والصناعات الجوية
اشتركت الـ B 2 في مستهل العمليات الحربية التي قادتها الولايات المتحدة الأمريكية التي أدت إلى احتلال العراق والإطاحة بنظام صدام حسين وكانت المرة الأولى التي تشترك فيها الـ B 2 مع القاصفات الثقيلة الرئيسية لدى القوة الجوية الأمريكية وهي الـ B 52 والـ B 1 B حيث نفذت غارة على مخبأ كانت الاستخبارت العسكرية الأمريكية تعتقد باختباء الرئيس العراقي فيه.
الـ B 2 تكاد أن تكون الطائرة الوحيدة لدى القوة الجوية للولايات المتحدة التي لا تتمركز في أي قاعدة جوية خارج حدود أراضي الولايات المتحدة ويحيط بها هالة من التعتيم الإعلامي بغية الحفاظ على أسرارها العسكرية الدقيقة. وقد كانت معظم الطائرات في البداية تتمركز في قاعدة Whiteman الجوية في ميسوري. ويرجع العديد من الخبراء ذلك إلى الدعم اللوجيستي الهائل الذي تحتاجه هذه الطائرة للقيام بمهامها إلى درجة أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تستطيع إلا أن تستعمل نصف طاقمها من هذه الطائرات في المرة. كما أن أحد أسباب هذا العمل اللوجيستي الضخم إلى جانب الحفاظ على السرية هو أن طلاء أو المواد الممتصة للرادار التي تتكون منها هذه الطائرة حساسة جدا ضد الرطوبة والحرارة وأي ضرر في هذا الطلاء سيؤدي إلى تكبير المقطع العرضي الراداري للطائرة مما يجردها من حمايتها الفعالة الوحيد. وقد قام سلاح الجو الأمريكي بتصميم مرافئ محمولة خاصة للطائرة تسمى B-2 Shelter System أو اختصارا B2SS تلغ تكلفة كل واحد منه 2.5 مليون دولار وتحتاج إلى 29 رحلة لطائرات C-130 لنقلها من مكان لآخر مما فتح إمكانية تمركز الطائرة خارج الولايات المتحدة الأمريكية بالإضافة إلى بناء قواعد غوام في المحيط الهادي وقاعدة سان دياغو في المحيط الهندي وفارفورد في إنجلترا.
المقاول الرئيسي : شركة نورثروب جرومان
فريق المتعهدين :شركة بوينج للطائرات العسكرية ،مجموعة هيوز لأنظمة الرادار, مجموعة جنرال إلكتريك لمحركات الطائرات والصناعات الجوية
اشتركت الـ B 2 في مستهل العمليات الحربية التي قادتها الولايات المتحدة الأمريكية التي أدت إلى احتلال العراق والإطاحة بنظام صدام حسين وكانت المرة الأولى التي تشترك فيها الـ B 2 مع القاصفات الثقيلة الرئيسية لدى القوة الجوية الأمريكية وهي الـ B 52 والـ B 1 B حيث نفذت غارة على مخبأ كانت الاستخبارت العسكرية الأمريكية تعتقد باختباء الرئيس العراقي فيه.
الـ B 2 تكاد أن تكون الطائرة الوحيدة لدى القوة الجوية للولايات المتحدة التي لا تتمركز في أي قاعدة جوية خارج حدود أراضي الولايات المتحدة ويحيط بها هالة من التعتيم الإعلامي بغية الحفاظ على أسرارها العسكرية الدقيقة. وقد كانت معظم الطائرات في البداية تتمركز في قاعدة Whiteman الجوية في ميسوري. ويرجع العديد من الخبراء ذلك إلى الدعم اللوجيستي الهائل الذي تحتاجه هذه الطائرة للقيام بمهامها إلى درجة أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تستطيع إلا أن تستعمل نصف طاقمها من هذه الطائرات في المرة. كما أن أحد أسباب هذا العمل اللوجيستي الضخم إلى جانب الحفاظ على السرية هو أن طلاء أو المواد الممتصة للرادار التي تتكون منها هذه الطائرة حساسة جدا ضد الرطوبة والحرارة وأي ضرر في هذا الطلاء سيؤدي إلى تكبير المقطع العرضي الراداري للطائرة مما يجردها من حمايتها الفعالة الوحيد. وقد قام سلاح الجو الأمريكي بتصميم مرافئ محمولة خاصة للطائرة تسمى B-2 Shelter System أو اختصارا B2SS تلغ تكلفة كل واحد منه 2.5 مليون دولار وتحتاج إلى 29 رحلة لطائرات C-130 لنقلها من مكان لآخر مما فتح إمكانية تمركز الطائرة خارج الولايات المتحدة الأمريكية بالإضافة إلى بناء قواعد غوام في المحيط الهادي وقاعدة سان دياغو في المحيط الهندي وفارفورد في إنجلترا.
تقليص المقطع العرضي الراداري وخصائصه
يعتبر المقطع العرضي الراداري للطائرة الحماية الحقيقية الفعالة الوحيدة للطائرة لذلك فإن الباحثين لم يدخروا جهدا في مراعاة هذا الجانب في كثير من الأحيان على حساب خاصيات أخرى للطائرة كالسرعة وقدرة المناورة. وتعتمد الطائرة أساسا في تضليلها للرادار على 3 مبادئ فيزيائية سنحاول وصفها في ما يلي وهي تدمير الذبذبة الكهرومغناطيسية وامتصاصها وإرجاعها.
[عدل]تدمير الموجة الكهرومغناطيسية
نظريا يمكن تدمير موجة كهرومغناطيسية (أي موجات الرادار) عن طريق إرسال موجة معاكسة بنفس التردد والقوة لكن بطور معكوس حيث يكون مجموع الموجتين صفرا. وتصنف هذه الطريقة ضمن خانة الطرائق الإيجابية active في مقالومة الرادار واستعمالها يكون عادة في ميدان الترددات المنخفضة حيث يصعب استعمال المواد الممتصة للرادار في هذا المدى. وتمتلك البي 2 العديد من الآلات لهذا الغرض لكن مواصفاتها سرية مثل ال ZSR-63
[عدل]امتصاص الموجات الكهرومغناطيسية
لبعض المواد قابلية امتصاص أشعة الردار أو الموجات الكهرومغناطيسية وتدعى عامة RAM اختصارا لمادة ماصة للرادار Radar Absorbent Materials.
و تقسم هذه المواد إلى نوعين نوع يطلق عليه اسم ممتص متردد وهو نوع مصمم عادة ضد تردد معين للرادار أما النوع الثاني فيسمى ممتص عالي المدى وهو مصمم ليمتص مدى كامل من ترددات الرادار. ولعل من أقدم وربما أشهر الآلات في مجال امتصاص الموجات هو ما يعرف بشاشة سالسبيري Salisbury screen وهي آلة تجريبية تبين طريقة عمل المواد الممتصة للرادار الترددية وتتكون من 3 طبقات مرصوصة خلف بعضها تنعكس على أولها جزء من الأشعة الرإدارية في حين يمر جزء من الأشعة عبر الطبقة الوسطى التي يبلغ سمكها ربع طول موجة الرادار فيتم إضعافه وأخير يتم إرجاع الموجة عند الطبقة الأخيرة بطور معكوس تقريبا لتخرج من شاشة سالسبيري وتتحد مع الموجة المنعكسة الأولى وتكون بذلك مجموع الموجتين صفرا، مما يجعل الرادار الذي ينتظر انعكاس الموجة الكهرومغناطيسية لتسجيل وجود الطائرة غير قادر على رؤيتها أو أنه في أحسن الأحوال لا يرى سوى توقيعا رإداريا صغير الحجم. عيب هذه الطريقة هي أنها لا تمتص إلا نوعا واحدا أو طول موجة واحد مما يجعل رادارا يبث بموجات مختلفة الطول يكتشف الطائرة بالإضافة إلى سمك هذه المادة حيث أن شاشة سالسبيري تعمل في مدى 100 ميغاهرتز يجب أن يكون سمكه 75 سنتمترا وإّا أردنا أن نصمم مادة مضادة للرادار بهذه الطريقة فإنه يجب تجميع شاشات مختلفة تعمل كل منها في طول موجة آخر وهو ما يسمى بشاشة جومان Jaumann screen مما سيجعل المادة أكثر سمكا (و وزنا). البديل لهذه المادة الممتصة هو المواد الممتصة المغناطيسية التي تعتمد على تحويل موجة الرادار وتبديدها في صورة حرارة عوض عكسها. ويدخل في تكوين هذه المواد الفيرريت النيكل الكوبالت والحديد الكربونيلي مما يجعل منه قابلا للتأكسد بالإضافة إلى أن وصوله إلى درجات حرارة تعادل 500 درجة مئوية تزيد في هذا التآكل وهذا عيب من عيوب هذا النوع من المواد إلا أن سمكه يكون 10 مرات أقل من سمك المواد الممتصة بالانعكاس. في الأخير يجدر بالذكر أن الممتصات من النوع الأول مثلى للترددات العالية في حين أن المواد الممتصة المغناطيسية أمثل للترددات المنخفضة مما جعل مصممي البي 2 يستعملون كلا النوعين لصنع طلاء أو قشرة تعمل في مدى واسع من الترددات إلا أن ذلك لم يمكنهم من التغلب على حساسية الطلاء وقابليته المرتفعة للعطب.
نظريا يمكن تدمير موجة كهرومغناطيسية (أي موجات الرادار) عن طريق إرسال موجة معاكسة بنفس التردد والقوة لكن بطور معكوس حيث يكون مجموع الموجتين صفرا. وتصنف هذه الطريقة ضمن خانة الطرائق الإيجابية active في مقالومة الرادار واستعمالها يكون عادة في ميدان الترددات المنخفضة حيث يصعب استعمال المواد الممتصة للرادار في هذا المدى. وتمتلك البي 2 العديد من الآلات لهذا الغرض لكن مواصفاتها سرية مثل ال ZSR-63
[عدل]امتصاص الموجات الكهرومغناطيسية
لبعض المواد قابلية امتصاص أشعة الردار أو الموجات الكهرومغناطيسية وتدعى عامة RAM اختصارا لمادة ماصة للرادار Radar Absorbent Materials.
و تقسم هذه المواد إلى نوعين نوع يطلق عليه اسم ممتص متردد وهو نوع مصمم عادة ضد تردد معين للرادار أما النوع الثاني فيسمى ممتص عالي المدى وهو مصمم ليمتص مدى كامل من ترددات الرادار. ولعل من أقدم وربما أشهر الآلات في مجال امتصاص الموجات هو ما يعرف بشاشة سالسبيري Salisbury screen وهي آلة تجريبية تبين طريقة عمل المواد الممتصة للرادار الترددية وتتكون من 3 طبقات مرصوصة خلف بعضها تنعكس على أولها جزء من الأشعة الرإدارية في حين يمر جزء من الأشعة عبر الطبقة الوسطى التي يبلغ سمكها ربع طول موجة الرادار فيتم إضعافه وأخير يتم إرجاع الموجة عند الطبقة الأخيرة بطور معكوس تقريبا لتخرج من شاشة سالسبيري وتتحد مع الموجة المنعكسة الأولى وتكون بذلك مجموع الموجتين صفرا، مما يجعل الرادار الذي ينتظر انعكاس الموجة الكهرومغناطيسية لتسجيل وجود الطائرة غير قادر على رؤيتها أو أنه في أحسن الأحوال لا يرى سوى توقيعا رإداريا صغير الحجم. عيب هذه الطريقة هي أنها لا تمتص إلا نوعا واحدا أو طول موجة واحد مما يجعل رادارا يبث بموجات مختلفة الطول يكتشف الطائرة بالإضافة إلى سمك هذه المادة حيث أن شاشة سالسبيري تعمل في مدى 100 ميغاهرتز يجب أن يكون سمكه 75 سنتمترا وإّا أردنا أن نصمم مادة مضادة للرادار بهذه الطريقة فإنه يجب تجميع شاشات مختلفة تعمل كل منها في طول موجة آخر وهو ما يسمى بشاشة جومان Jaumann screen مما سيجعل المادة أكثر سمكا (و وزنا). البديل لهذه المادة الممتصة هو المواد الممتصة المغناطيسية التي تعتمد على تحويل موجة الرادار وتبديدها في صورة حرارة عوض عكسها. ويدخل في تكوين هذه المواد الفيرريت النيكل الكوبالت والحديد الكربونيلي مما يجعل منه قابلا للتأكسد بالإضافة إلى أن وصوله إلى درجات حرارة تعادل 500 درجة مئوية تزيد في هذا التآكل وهذا عيب من عيوب هذا النوع من المواد إلا أن سمكه يكون 10 مرات أقل من سمك المواد الممتصة بالانعكاس. في الأخير يجدر بالذكر أن الممتصات من النوع الأول مثلى للترددات العالية في حين أن المواد الممتصة المغناطيسية أمثل للترددات المنخفضة مما جعل مصممي البي 2 يستعملون كلا النوعين لصنع طلاء أو قشرة تعمل في مدى واسع من الترددات إلا أن ذلك لم يمكنهم من التغلب على حساسية الطلاء وقابليته المرتفعة للعطب.
زوايا انعكاسية لموجات الردار
صمم شكل البي 2 بحيث أن شكلها وحتى بعض الآلات الداخلية لا تعطي إلا مقطعا رإداريا صغيرا حيث حرص المصممون أن لا يرتطم الشعاع الرإداري على زوايا قائمة حتى لا يتم إرجاع الإشارات إلى الرادار. حيث أن معظم الرادارات اليوم تجمع بين آلية بث الموجة الرإدارية والمستقبل الرإداري. لذلك فإن البي 2 ترجع الإشارة الرإدارية في كل الإتجاهات إلا في إتجاه الرادار. وبما أن الطائرة مصممة لتحلق في علو شاهق وأن رصدها سيتم من محطات أرضية فقد تم تركيب المحركات فوق الجناح وليس تحته كما تم إخفاء كل الأسلحة والآلات في داخل الطائرة وليس تحتها كما في الطائرات الأخرى.
كما تم استعمال المواد الممتصة عند مداخل الهواء للمحركات حيث أنها كانت ستعطي مقطعا رإداريا كبيرا. كما أن تركيب المحركات فوق الجناح ولد مشكلة أن المحركات لا تتحصل على الكميات اللازمة من الهواء خاصة عن الإقلاع والهبوط مما جعل تصميم نظام ميكانيكي يزيد في تدفق الهواء يتم إخراجه من جسم الطائرة عند الإقلاع والهبوط. كما تم تصميم مدخل الهواء بطريقة لا تعكس أشعة الرادار في إتجاهه. كما تم التخلي عن استعمال البراغي في تركيب الطائرة حيث يتم إلصاق أو لحم مكونات الطائرة.
كما استعملت تقنية تسمى ال blending في توصيل الأجنحة بالجسم وهي تقنية تعني عدم بناء زوايا قائمة بين جسم الطائرة وجناحها. كما تم جعل جناح الطائرة منحنيا ب 55 درجة إلى الخلف تقريبا مم يجعل موجات الرادار تنعكس بزاوية 110 درجات تقريبا بالإضافة إلى أن هذا الشكل للأجنحة يحد أو يحول دون تكون تكثف للماء مما قد يكشف الطائرة للعدو إلا أن تكثفا قد يحصل عند طيران الطائرة بسرعة عالية في جو مشبع بالماء فوق البحر مثلا (ظاهرة براندتل غولرت سنغولاريتي Prandtl-Glauert).
كما تم تصميم مؤخرة الأجنحة في شكل مثلثات حيث أنه من المعروف أن هذه المنطقة تساهم مساهمة كبيرة في توسيع المقطع الرإداري. وتم أيضا على مستوى قمرة القيادة استعمال فلم من الإنديوم والذهب لتقليص التوقيع الرإداري.
ان قوات الجوية الامركية لديها اقو الطائرات الت
كما تم استعمال المواد الممتصة عند مداخل الهواء للمحركات حيث أنها كانت ستعطي مقطعا رإداريا كبيرا. كما أن تركيب المحركات فوق الجناح ولد مشكلة أن المحركات لا تتحصل على الكميات اللازمة من الهواء خاصة عن الإقلاع والهبوط مما جعل تصميم نظام ميكانيكي يزيد في تدفق الهواء يتم إخراجه من جسم الطائرة عند الإقلاع والهبوط. كما تم تصميم مدخل الهواء بطريقة لا تعكس أشعة الرادار في إتجاهه. كما تم التخلي عن استعمال البراغي في تركيب الطائرة حيث يتم إلصاق أو لحم مكونات الطائرة.
كما استعملت تقنية تسمى ال blending في توصيل الأجنحة بالجسم وهي تقنية تعني عدم بناء زوايا قائمة بين جسم الطائرة وجناحها. كما تم جعل جناح الطائرة منحنيا ب 55 درجة إلى الخلف تقريبا مم يجعل موجات الرادار تنعكس بزاوية 110 درجات تقريبا بالإضافة إلى أن هذا الشكل للأجنحة يحد أو يحول دون تكون تكثف للماء مما قد يكشف الطائرة للعدو إلا أن تكثفا قد يحصل عند طيران الطائرة بسرعة عالية في جو مشبع بالماء فوق البحر مثلا (ظاهرة براندتل غولرت سنغولاريتي Prandtl-Glauert).
كما تم تصميم مؤخرة الأجنحة في شكل مثلثات حيث أنه من المعروف أن هذه المنطقة تساهم مساهمة كبيرة في توسيع المقطع الرإداري. وتم أيضا على مستوى قمرة القيادة استعمال فلم من الإنديوم والذهب لتقليص التوقيع الرإداري.
ان قوات الجوية الامركية لديها اقو الطائرات الت
Specifications
Primary function: Multi-role heavy bomber.
Prime Contractor: Northrop Grumman Corp.
Contractor Team: Boeing Military Airplanes Co.,
General Electric Aircraft Engine Group
Hughes Training Inc., Link Division
Power Plant/Manufacturer: Four General Electric F-118-GE-100 engines
Thrust: 17,300 pounds each engine (7,847 kilograms)
Length: 69 feet (20.9 meters)
Height: 17 feet (5.1 meters)
Wingspan: 172 feet (52.12 meters)
Speed: High subsonic
Ceiling: 50,000 feet (15,152 meters)
Takeoff Weight (Typical): 336,500 pounds (152,635 kilograms)
Range: Intercontinental, unrefueled
Armament:
NUCLEAR
16 B61
16 B83
16 AGM-129 ACM
16 AGM-131 SRAM 2 CONVENTIONAL
80 MK82
16 MK84
36 CBU87
36 CBU89
36 CBU97
PRECISION
8 GBU 27
12 JDAM
8 AGM-154 JSOW
8 AGM-137 TSSAM
Payload: 40,000 pounds (18,000 kilograms)
Crew: Two pilots
Unit cost: Approximately $2.1 billion [average]
Date Deployed: December 1993
Inventory: Active force: 21 (planned operational aircraft); ANG: 0; Reserve: 0
Air
Vehicle Aircraft # Name
[*] Ordered Delivered
to USAF Arrived
Whiteman
AV- 1 82-1066 Fatal Beauty n/a 17 Jul 89
AV- 2 82-1067 Spirit of ARIZONA
Ship From Hell
[Murphy's Law] n/a 19 Oct 90 20 Mar 98
AV- 3 82-1068 Spirit of NEW YORK
Navigator / Ghost
[Afternoon Delight] n/a 18 Jun 91 10 Oct 97
AV- 4 82-1069 Spirit of INDIANA
Christine n/a 02 Oct 92 22 May 99
AV- 5 82-1070 Spirit of OHIO
Fire and Ice [Toad] n/a 05 Oct 92 18 Jul 97
AV- 6 TOV&V 82-1071 Spirit of MISSISSIPPI
Black Widow / Penguin
[Arnold the Pig] n/a 02 Feb 93 23 May 98
AV- 7 88-0328 Spirit of TEXAS
Pirate Ship 1987 29 Aug 94 31 Aug 94
AV- 8 88-0329 Spirit of MISSOURI 1987 11 Dec 93 17 Dec 93
AV- 9 88-0330 Spirit of CALIFORNIA 1988 16 Aug 94 17 Aug 94
AV-10 88-0331 Spirit of S. CAROLINA 1988 29 Dec 94 30 Dec 94
AV-11 88-0332 Spirit of WASHINGTON 1989 27 Oct 94 30 Oct 94
AV-12 89-0127 Spirit of KANSAS 1989 16 Feb 95 17 Feb 95
AV-13 89-0128 Spirit of NEBRASKA 1990 26 Jun 95 28 Jun 95
AV-14 89-0129 Spirit of GEORGIA 1990 25 Sep 95 14 Nov 95
AV-15 90-0040 Spirit of ALASKA 1991 12 Jan 95 24 Jan 96
AV-16 90-0041 Spirit of HAWAII 1991 21 Dec 95 10 Jan 96
AV-17 92-0700 Spirit of FLORIDA 1992 29 Mar 96 3 Jul 96
AV-18 93-1085 Spirit of OKLAHOMA 1993 13 May 96 15 May 96
AV-19 93-1086 Spirit of KITTY HAWK 1993 30 Aug 96
AV-20 93-1087 Spirit of PENNSYLVANIA 1993 05 Aug 97
AV-21 93-1088 Spirit of LOUISIANA 1993 10 Nov 97
AV-22-76 Cancelled
AV-77-133 Cancelled
AV-134-165 Cancelled
Prime Contractor: Northrop Grumman Corp.
Contractor Team: Boeing Military Airplanes Co.,
General Electric Aircraft Engine Group
Hughes Training Inc., Link Division
Power Plant/Manufacturer: Four General Electric F-118-GE-100 engines
Thrust: 17,300 pounds each engine (7,847 kilograms)
Length: 69 feet (20.9 meters)
Height: 17 feet (5.1 meters)
Wingspan: 172 feet (52.12 meters)
Speed: High subsonic
Ceiling: 50,000 feet (15,152 meters)
Takeoff Weight (Typical): 336,500 pounds (152,635 kilograms)
Range: Intercontinental, unrefueled
Armament:
NUCLEAR
16 B61
16 B83
16 AGM-129 ACM
16 AGM-131 SRAM 2 CONVENTIONAL
80 MK82
16 MK84
36 CBU87
36 CBU89
36 CBU97
PRECISION
8 GBU 27
12 JDAM
8 AGM-154 JSOW
8 AGM-137 TSSAM
Payload: 40,000 pounds (18,000 kilograms)
Crew: Two pilots
Unit cost: Approximately $2.1 billion [average]
Date Deployed: December 1993
Inventory: Active force: 21 (planned operational aircraft); ANG: 0; Reserve: 0
Air
Vehicle Aircraft # Name
[*] Ordered Delivered
to USAF Arrived
Whiteman
AV- 1 82-1066 Fatal Beauty n/a 17 Jul 89
AV- 2 82-1067 Spirit of ARIZONA
Ship From Hell
[Murphy's Law] n/a 19 Oct 90 20 Mar 98
AV- 3 82-1068 Spirit of NEW YORK
Navigator / Ghost
[Afternoon Delight] n/a 18 Jun 91 10 Oct 97
AV- 4 82-1069 Spirit of INDIANA
Christine n/a 02 Oct 92 22 May 99
AV- 5 82-1070 Spirit of OHIO
Fire and Ice [Toad] n/a 05 Oct 92 18 Jul 97
AV- 6 TOV&V 82-1071 Spirit of MISSISSIPPI
Black Widow / Penguin
[Arnold the Pig] n/a 02 Feb 93 23 May 98
AV- 7 88-0328 Spirit of TEXAS
Pirate Ship 1987 29 Aug 94 31 Aug 94
AV- 8 88-0329 Spirit of MISSOURI 1987 11 Dec 93 17 Dec 93
AV- 9 88-0330 Spirit of CALIFORNIA 1988 16 Aug 94 17 Aug 94
AV-10 88-0331 Spirit of S. CAROLINA 1988 29 Dec 94 30 Dec 94
AV-11 88-0332 Spirit of WASHINGTON 1989 27 Oct 94 30 Oct 94
AV-12 89-0127 Spirit of KANSAS 1989 16 Feb 95 17 Feb 95
AV-13 89-0128 Spirit of NEBRASKA 1990 26 Jun 95 28 Jun 95
AV-14 89-0129 Spirit of GEORGIA 1990 25 Sep 95 14 Nov 95
AV-15 90-0040 Spirit of ALASKA 1991 12 Jan 95 24 Jan 96
AV-16 90-0041 Spirit of HAWAII 1991 21 Dec 95 10 Jan 96
AV-17 92-0700 Spirit of FLORIDA 1992 29 Mar 96 3 Jul 96
AV-18 93-1085 Spirit of OKLAHOMA 1993 13 May 96 15 May 96
AV-19 93-1086 Spirit of KITTY HAWK 1993 30 Aug 96
AV-20 93-1087 Spirit of PENNSYLVANIA 1993 05 Aug 97
AV-21 93-1088 Spirit of LOUISIANA 1993 10 Nov 97
AV-22-76 Cancelled
AV-77-133 Cancelled
AV-134-165 Cancelled
AIRCRAFT NAMES
Each stealth bomber has at least three designations. The Air Vehicle [AV] number [eg, AV-1], indicative of the aircraft's construction sequence within the stealth bomber program. The tail number [eg 82-1066] is part of the general Air Force numbering system in which the first two digits are the year in which the plane was authorized, and the last four digits are the aircraft's unique serial number. The planes also have both formal and informal names, which is an unusual [though increasingly common] practice. For a long time we had a bit of difficulty providing robust correlation among these three designation systems, since Whiteman AFB and Dave Hastings did't have their stories straight on Spirit of OHIO and Spirit of ARIZONA. While we think that we have finally gotten these ducks lined up, any additional corrections would be vastly appreciated.
Following the naval precedent in which battleships, and subsequently whatever ship the Navy regarded as its capital ship [currently ballistic missile submarines, but it was nuclear powered cruisers for a while] were named after states, operational B-2 aircraft are named after states, with the annoying exception of Spirit of KITTY HAWK. States so honored are generally those with a close association [operational, political, or otherwise] with the program. This would seem to place an upper limit of 50 on the number of aircraft that can eventually be expected to be produced, though one imagines that additional states can be admitted to the Union if the need arises.
Test aircraft have a somewhat less illustrious, and less definitive, naming system. Sources vary as to the names that have at times been used in connection with these airfraft, and we provide all names that have been reportedly associated with these vehicles [with the less certain names in [] parentheses]. As they enter operational service, these aircraft are given more dignified state names, as recently happened with AV-2 Spirit of OHIO.
لا تنسوا التقيم اصحابى ارجوووووووو التثبيت
التعديل الأخير بواسطة المشرف: