مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
6 أغسطس 2009
المشاركات
862
التفاعل
528 0 0
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه مجموعة فتاوى لبعض العلماء حول الحكم الشرعي للتهنئة بعيد رأس السنة

و المتمثلة بقول الكثير بــ ( كل عام وانتم بخير ) او ارسال بطاقات المعايدة او

تبادل الهدايا او حضور هذه الاحتفالات او غيرها مما يدل على الاحتفاء

بهذه السنة الميلادية ... اكانت التهنئة لمسلم او كافر

,,,,,,,,,
محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
سُئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - :
عن حُـكم تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) ؟
وكيف نردّ عليهم إذا هنئونا به ؟
وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يُقيمونها بهذه المناسبة ؟
وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئا مما ذُكِر بغير قصد ؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجا أو غير ذلك من الأسباب ؟
وهل يجوز التّشبّه بهم في ذلك ؟

فأجاب - رحمه الله - :
تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيّم - رحمه الله – في كتابه أحكام أهل الذمة ، حيث قال : وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يُهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه فهذا إن سلِمَ قائله من الكفر فهو من المحرّمات ، وهو بمنزلة أن تُهنئة بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشدّ مَـقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدِّين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّـأ عبد بمعصية أو بدعة أو كـُـفْرٍ فقد تعرّض لِمقت الله وسخطه . انتهى كلامه - رحمه الله - .
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراما وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر ، ورِضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يَحرم على المسلم أن يَرضى بشعائر الكفر أو يُهنئ بها غيره ؛ لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال تعالى : ( إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ ) . وقال تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا ) وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .
وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نُجيبهم على ذلك ، لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها أعياد مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة لكن نُسِخت بدين الإسلام الذي بَعَث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم إلى جميع الخلق ، وقال فيه : (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) .
وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها .
وكذلك يَحرم على المسلمين التّشبّه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا ، أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : مَنْ تشبّه بقوم فهو منهم . قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه " اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم " : مُشابهتهم في بعض أعيادهم تُوجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء . انتهى كلامه - رحمه الله - .
ومَنْ فَعَل شيئا من ذلك فهو آثم سواء فَعَلَه مُجاملة أو تَودّداً أو حياءً أو لغير ذلك من الأسباب ؛ لأنه من المُداهنة في دين الله ، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بِدينهم .
والله المسؤول أن يُعزّ المسلمين بِدِينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم . إنه قويٌّ عزيز .
============
الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
السؤال : بعض المسلمين يشاركون النصارى في أعيادهم فما توجيهكم ؟
الجواب:
لا يجوز للمسلم ولا المسلمة مشاركة النصارى أو اليهود أو غيرهم من الكفرة في أعيادهم بل يجب ترك ذلك؛ لأن من تشبه بقوم فهو منهم ، والرسول عليه الصلاة والسلام حذرنا من مشابهتهم والتخلق بأخلاقهم.

فعلى المؤمن وعلى المؤمنة الحذر من ذلك ، ولا تجوز لهما المساعدة في ذلك بأي شيء ، لأنها أعيا د مخالفة للشرع.

فلا يجوز الاشتراك فيها ولا التعاون مع أهلها ولا مساعدتهم بأي شيء لا بالشاي ولا بالقهوة ولا بغير ذلك كالأواني وغيرها ، ولأن الله سبحانه يقول : ** وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } فالمشاركة مع الكفرة في أعيادهم نوع من التعاون على الإثم والعدوان .
=============
الشيخ عبدالله الجبرين
السؤال : ما حكم أكل الطعام الذي يعد من أجل عيد النصارى ؟ وما حكم إجابة دعواتهم عند احتفالهم بمولد المسيح عليه السلام ؟
الجواب:
لا يجوز الاحتفال بالأعياد المبتدعة كعيد الميلاد للنصارى ، وعيد النيروز والمهرجان ، وكذا ما أحدثه المسلمون كالميلاد في ربيع الأول ، وعيد الإسراء في رجب ونحو ذلك ، ولا يجوز الأكل من ذلك الطعام الذي أعده النصارى أو المشركون في موسم أعيادهم ، ولا تجوز إجابة دعوتهم عند الاحتفال بتلك الأعياد ، وذلك لأن إجابتهم تشجيع لهم ، وإقرار لهم على تلك البدع ، ويكون هذا سبباً في انخداع الجهلة بذلك ، واعتقادهم أنه لا بأس به ، والله أعلم
===============
فتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والدعوة والإرشاد والإفتاء:

ولقد جاء في نص فتوى اللجنة الدائمه للبحوث العلمية والدعوة والإرشاد والإفتاء لهيئة كبار العلماء التي وقع عليها سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله تعالى – بأنهم قالوا : [ لا يجوز للمسلم أن يشارك الكفار في أعيادهم، ويظهر لهم الفرح والسرور بهذه المناسبة، ويعطل الأعمال سواء كانت دينية أو دنيوية، لأن هذا من مشابهة أعداء الله المحرمة، ولقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( من تشبه بقوم فهو منهم ))
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

جزاك الله خير

تقبل تقيمي
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

ويجزيك ربي جنته
( وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين )
في ناس كثير يجهلو الكلام هذا وانا كنت منهم فحبيت افيد واستفيد
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

و خلاصة القول حلال ام حرام ؟
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

و خلاصة القول حلال ام حرام ؟


خلاصة القــؤؤؤؤؤؤؤؤؤل حـــرررررامــ لن المسلم له عيدين فقط لا غير عيد الفطر السعيد وعيد ذو الحجه الكبير وان شاءالله عمت عليك وعلى غير الفايده

فمنا الكثير من يخطي يسوي عيد ميلاد عيد الحب عيدالام عيد الصداقه والى اخره من اعياد الكفار والعياذ بالله فقال الرسؤل في ملخص حديثه يعني الكفار اذا دخلو جحر ضب لتبعتوهم

عن أبي سعيد الخدري عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً شبراً وذراعاً ذراعاً حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم. قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟ ". [رواه البخاري].

لتتبعن سنن: السنن بفتح السين، هو الطريق.
- شبراً شبراً، وذراعاً ذراعاً: تمثل للاقتداء بـهم، وجاء في رواية حذو النعل بالنعل، وأخرى حذو القذة بالقذة.
- جحر الضب: وقع التخصيص لجحر الضب لشدة ضيقه ورداءته.
- قال فمن؟: استفهام إنكاري، ومعناه فمن هم غير أولئك.

لمن اراد اكمل وتفسير الحديث ماعليه سؤاء مراجعة الرابط في الاسفل:


ماخذو هذا الحديث من موقع المختار الاسلامي:


وشكرا
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

خلاصة القــؤؤؤؤؤؤؤؤؤل حـــرررررامــ لن المسلم له عيدين فقط لا غير عيد الفطر السعيد وعيد ذو الحجه الكبير وان شاءالله عمت عليك وعلى غير الفايده

فمنا الكثير من يخطي يسوي عيد ميلاد عيد الحب عيدالام عيد الصداقه والى اخره من اعياد الكفار والعياذ بالله فقال الرسؤل في ملخص حديثه يعني الكفار اذا دخلو جحر ضب لتبعتوهم

عن أبي سعيد الخدري عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً شبراً وذراعاً ذراعاً حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم. قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟ ". [رواه البخاري].

لتتبعن سنن: السنن بفتح السين، هو الطريق.
- شبراً شبراً، وذراعاً ذراعاً: تمثل للاقتداء بـهم، وجاء في رواية حذو النعل بالنعل، وأخرى حذو القذة بالقذة.
- جحر الضب: وقع التخصيص لجحر الضب لشدة ضيقه ورداءته.
- قال فمن؟: استفهام إنكاري، ومعناه فمن هم غير أولئك.

لمن اراد اكمل وتفسير الحديث ماعليه سؤاء مراجعة الرابط في الاسفل:


ماخذو هذا الحديث من موقع المختار الاسلامي:


وشكرا


شكرا علي الرد المختصر بالمناسبة انا في اعتقادي ان الاحتفال ليس هو النقطة الحرام انما ماينجر وراء لاحتفال من زنا و خمر و و و و و
بالنسبة لهذا العيد نحن نحتفل بعيدنا الخاص ( شمال افريقيا ) يدعي يناير سيقام بعد اسبوعين و الحمد لله ليس تشبه بالنصاري او الكفار
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

ياشباب انا اتوقع اي يوم يطلق عليه عيد غير عيد الفطر وعيد الاضحى حرام صححو لي اذا كنت غلطان
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

دار الإفتاء: تهنئة غير المسلمين بأعيادهم "بِرٌ".. وقبول هداياهم "سُنة"

أكدت أمانة الفتوى بدار الإفتاء المصرية في أحدث فتاواها جواز تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، شريطة ألا تكون بألفاظ تتعارض مع العقيدة الإسلامية، وقالت الفتوى إن هذا الفعل يندرج تحت باب الإحسان الذي أمرنا الله عز وجل به مع الناس جميعا دون تفريق، مذكرة بقوله تعالى: "وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً"، وقوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ".

وقالت الفتوى إن أهم مستند اتكأت عليه هو النص القرآني الصريح الذي يؤكد أن الله تبارك وتعالى لم ينهَنا عن بر غير المسلمين، ووصلهم، وإهدائهم، وقبول الهدية منهم، وما إلى ذلك من أشكال البر بهم، وهو قوله تعالى: " لاَ يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوَهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ". جاء ذلك في معرض رد الفتوى على سؤال حول حكم تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، خاصة مع اقتراب أعياد رأس السنة الميلادية بالنسبة للمسيحيين.
حيث ورد عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: "أهدى كسرى لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقبل منه، وأهدى له قيصر فقبل، وأهدت له الملوك فقبل منها". وزادت الفتوى أن علماء الإسلام قد فهموا من هذه الأحاديث أن قبول هدية غير المسلم ليست فقط مشروعة أو مستحبة لأنها من باب الإحسان؛ وإنما لأنها سنة النبي صلى الله عليه وسلم.


 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

ارجوا ان تعيدو النقاش و عندما تصلون لنتيجة حلال ام حرام راسلوني علي الخاص
تخلطت
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

طيب ليش المسلمين مايحتفلو بالسنة الهجرية الجديدة
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

بسم الله الرحمن الرحيم

إنَّ الحمدَ لله نحمَدُه ، ونستعينه ، ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضلّ له ، ومن يُضلل فلا هادي له .
وأشهد أنّ لا إله إلاّ اللهُ وحده لا شريك له، وأشهد أنّ محمداً عبده ورسولُه.
{
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} آل عمران : [102]

فإن خير الكلام كلام الله تعالى، وخير الهدى هدي محمد
e، وإن شر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار .

أما بعد ،

أحبتي في الله لا يجوز الاحتفال بعيد رأس السنة الهجرية؛ لأنّ الاحتفال بهذا اليوم فيه شُبْهةُ تقليدٍ لأفعال المشركين بالله ، وهو سُنة جاهلية كان يفعلها المجوس واليهود والنصارى.
فلا يوجد شيء اسمه الاحتفال بعيد رأس السنة
الهجرية شرعًا ، ولم يَرِدْ فِي شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَلا عَنْ أَصْحَابِهِ رضي الله عنهم .
وَلا يُعْرَفُ شَيْءٌ مِنْ هَذِهِ الأَحَادِيثِ
عَلَى عَهْدِ الْقُرُونِ الْفَاضِلَةِ.


ولا يجوز التهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد
بقول : كل عام وأنتم بخير، أو بالدعاء بالبركة، وكأن يرسل رسالة يدعو فيها للمرسل إليه بالخير والبركة في عامه الجديد؟

قال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى: فالتهنئة بالعام الجديد لا نعلم لها أصلاً عن السلف الصالح، ولا أعلم شيئاً من
السنة أو من الكتاب العزيز يدل على شرعيتها، لكن من بدأك بذلك فلا بأس أن تقول وأنت كذلك ، إذا قال لك كل عام وأنت بخير أو في كل عام وأنت بخير فلا مانع أن تقول له وأنت، كذلك نسأل الله لنا ولك كل خير أو ما أشبه ذلك أما البداءة فلا أعلم لها أصلاً.

وقال الشيخ محمد صالح العثيمين رحمه الله: أيها المسلمون إننا في هذه الأيام نستقبل عاماً جديداً إسلاميا هجريا ليس من السنة أن نحدث عيداً لدخوله وليس من السنة أن نهنئ بعضنا بدخوله ولكن التهنئة إنما هي أمر عادي وليس أمراً تعبديا وليست الغبطة ليست الغبطة بكثرة السنين كم من إنسان طال عمره وكثرت سنواته ولكنه لم يزدد بذلك إلا بعداً من الله إن أسوأ الناس وشر الناس من طال عمره وساء عمله ليست الغبطة بكثرة السنين وإنما الغبطة بما أمضاه العبد من هذه السنين في طاعة الله عز وجل فكثرة السنين خير لمن أمضاه في طاعة ربه شر لمن أمضاه في معصية الله والتمرد على طاعته إن علينا .

من خطبة بعنوان التاريخ وفضائل بعض الشهور والأيام. من موقع الشيخ
وكان عضو هيئة كبار العلماء السعودية الشيخ صالح الفوزان أفتَى أن الاحتفال بعيد رأس السنة لا يجوز، وقال : إنّ التهنئة بالعام الهجري الجديد بدعة.


أما التهنئة بنهاية العام الهجري، ففيه شبهتان
:
الأولى: شبهة التشبه
بالنصارى في تهنئتهم برأس السنة الميلادية .
والثانية: ذريعة التوسع
والمبالغة حتى تتحول التهنئة إلى الاحتفال والعيد، وقد حصل هذا في بعض المدارس وبعض البلاد الأخرى.
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى ، والحمد لله رب العالمين
.
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين .

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد إن لا إله ألا أنت أستغفرك وأتوب إليك .

 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

دار الإفتاء: تهنئة غير المسلمين بأعيادهم "بِرٌ".. وقبول هداياهم "سُنة"

أكدت أمانة الفتوى بدار الإفتاء المصرية في أحدث فتاواها جواز تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، شريطة ألا تكون بألفاظ تتعارض مع العقيدة الإسلامية، وقالت الفتوى إن هذا الفعل يندرج تحت باب الإحسان الذي أمرنا الله عز وجل به مع الناس جميعا دون تفريق، مذكرة بقوله تعالى: "وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً"، وقوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ".

وقالت الفتوى إن أهم مستند اتكأت عليه هو النص القرآني الصريح الذي يؤكد أن الله تبارك وتعالى لم ينهَنا عن بر غير المسلمين، ووصلهم، وإهدائهم، وقبول الهدية منهم، وما إلى ذلك من أشكال البر بهم، وهو قوله تعالى: " لاَ يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوَهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ". جاء ذلك في معرض رد الفتوى على سؤال حول حكم تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، خاصة مع اقتراب أعياد رأس السنة الميلادية بالنسبة للمسيحيين.
حيث ورد عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: "أهدى كسرى لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقبل منه، وأهدى له قيصر فقبل، وأهدت له الملوك فقبل منها". وزادت الفتوى أن علماء الإسلام قد فهموا من هذه الأحاديث أن قبول هدية غير المسلم ليست فقط مشروعة أو مستحبة لأنها من باب الإحسان؛ وإنما لأنها سنة النبي صلى الله عليه وسلم.

 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

جزاك الله خير الجزاء اخي الفاضل و بارك الله في عمرك و بارك الله لنا في أهل العلم فهم ورثة الأنبياء و اخشى الناس لله بعد الأنبياء كما قال تعالى ( إنما يخشى الله من عباده العلماء )

لا شك أنت في أواخر الزمان فإن كان مبعثه صلوات الله و سلامه عليه دليل قرب الساعة كما قال صلى الله عليه و آله وسلم ( بعثت بين يدي الساعة ) فإنك ستجد اختلافاً كبيراً و هذا ما أشار و نبه عليه أصحابة عليه الصلاة و السلام فقال احد صحابة رسولنا .. "وعَظَنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم موعظةً وجِلَتْ منها القلوبُ وذرَفتْ منها العيونُ، فقلنا يا رسولَ اللهِ كأنها موعظةُ مُودِّع فأوصِنا. قال: "أُوصيكُم بتقوى اللهِ عز وجلَّ والسمعِ والطاعةِ" ثم قال: "فإنه من يعِش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً فعليكُم بسُنَّتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدين المهديِّينَ من بعدِي عَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ".
و قد غضب رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم عندما اتى الفاروق رضوان الله عليه برقعة من التوراة فقال عليه السلام .. أفي شكٍ أنت يا ابن الخطاب ألم آت بها بيضاء نقية .. ) الحديث ،
و موضوع استسهال الناس لمثل هذا الامور ليس بغريب فلك أن تتأمل قول أنس رضي الله عنه حين قال لبعض أهل العراق عندما اقدموا على فعل امر ماء ( إنكم لتعملون اعمالاً هي في أعينكم أدق من الشعر كنَّا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم من الموبقات ) ..فماذا عسى أنساً رضي الله عنه أن يقول فيما تفعله أمة نبيه الآن ...
و لا شك ترقيق الذنوب و المعاصي و البدع أمرٌ ذكره أيضاً نبينا صلوات الله و سلامه عليه فقال بادروا بالأعمال الصالحة فتناً كقطع الليل المظلم، ... جعل عافية أمتي في أولها، وسيصيب آخرها بلاءٌ وفتن، يُرقِّق بعضها بعضاً، تأتي الفتنة ...

و ما يحدث اليوم من كثير من المسلمين هو مصادق لقول رسولنا عليه الصلاة و السلام في استستهال المحدثات من الدين و في الدين ، و جعلها سنناً بل و تكاد تكون واجبات يجب عملها و الغريب و الشاذ هو الذي لا يقوم بها ..
فنسأل الله أن نكون ممن يسمعون القول فيتبعون احسنه و يقتفون سنن نبينا الكريم صلوات الله و سلامه عليه ..

اللهم حبب إلينا الايمان و زينه في قلوبنا و كره إلينا الكفر و الفسوق و العيصيان

آمين
 
التعديل الأخير:
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

اعتقد انه مكروهـ عند اغلبية العلماء
هذا والله اعلم
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

شكرا علي الرد المختصر بالمناسبة انا في اعتقادي ان الاحتفال ليس هو النقطة الحرام انما ماينجر وراء لاحتفال من زنا و خمر و و و و و
بالنسبة لهذا العيد نحن نحتفل بعيدنا الخاص ( شمال افريقيا ) يدعي يناير سيقام بعد اسبوعين و الحمد لله ليس تشبه بالنصاري او الكفار


نحن المسملين لنا عيدين عيد الفطر وعيد الاضحى يعني هل كان في زمن الرسول اعياد ميلاد هل فعل الرسول هذا ليه مايوثقونها في التقويم الهجري يعني يقول كل عام وانت الحب كل عام وانت اغلى ام كل عام وانت اعز صديق وهبي برتز هل هذا فعلها الرسول يعني بالمختصر حررررام

نحن عندنا يوم يقوم اليوم الوطني عرؤؤض خاصه نزور المناطق التاريخيه فقط اي احد يخرج عن هذا يقومو برده لا نحتفل ولا نقوم بشراب انظر الى احتفلات القوم الشر والغرب وكذالك العرب كلها مصحوبه بكاسات ونسوان والى اخره كل مالذ وطاب من شهوات الدنيا نسئل الله لنا ولكم الهدايه والابتعاد عن المكرؤؤه
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

دار الإفتاء: تهنئة غير المسلمين بأعيادهم "بِرٌ".. وقبول هداياهم "سُنة"

أكدت أمانة الفتوى بدار الإفتاء المصرية في أحدث فتاواها جواز تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، شريطة ألا تكون بألفاظ تتعارض مع العقيدة الإسلامية، وقالت الفتوى إن هذا الفعل يندرج تحت باب الإحسان الذي أمرنا الله عز وجل به مع الناس جميعا دون تفريق، مذكرة بقوله تعالى: "وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً"، وقوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ".

وقالت الفتوى إن أهم مستند اتكأت عليه هو النص القرآني الصريح الذي يؤكد أن الله تبارك وتعالى لم ينهَنا عن بر غير المسلمين، ووصلهم، وإهدائهم، وقبول الهدية منهم، وما إلى ذلك من أشكال البر بهم، وهو قوله تعالى: " لاَ يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوَهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ". جاء ذلك في معرض رد الفتوى على سؤال حول حكم تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، خاصة مع اقتراب أعياد رأس السنة الميلادية بالنسبة للمسيحيين.
حيث ورد عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: "أهدى كسرى لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقبل منه، وأهدى له قيصر فقبل، وأهدت له الملوك فقبل منها". وزادت الفتوى أن علماء الإسلام قد فهموا من هذه الأحاديث أن قبول هدية غير المسلم ليست فقط مشروعة أو مستحبة لأنها من باب الإحسان؛ وإنما لأنها سنة النبي صلى الله عليه وسلم.



اخوي كلامك سليم لكن لا نقوم بالحتفال معهم طيب الرسول حلل ذبايح اليهود والنصارى
هم يصحبو باحتفلاتهم الخمر والنساء وكل شي يعني نروح نسلم عليهم لكن لا نقول لهم كل عام وانتم بخير نقوم ونقول لهم سنه خير علينا وعليكم فوبس هذا والله اعلم اما اعياد الميلاد واعياد الحب والى اخره من مخترعاتهم فهذي كلها بدع وخرفات يعني مانزلت علينا عيد الميلاد غير من الغرب وهذا احنا نتبع الغرب لا حؤل ولا قوه الا بالله
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

ههههههههههههههههههههه هل أصبح المسيحي كافر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و الله اشي يضحك و للعلم كل هذه الأمور موجودة في دول متخلفة بالنسبة لي و لكن تعالوا للأردن و تعلموا ما هو التسامح الديني.......... و شكرا على نعتنا بالكفار هذا كله من ذوق كاتب الموضوع
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

شكرا علي الرد المختصر بالمناسبة انا في اعتقادي ان الاحتفال ليس هو النقطة الحرام انما ماينجر وراء لاحتفال من زنا و خمر و و و و و
بالنسبة لهذا العيد نحن نحتفل بعيدنا الخاص ( شمال افريقيا ) يدعي يناير سيقام بعد اسبوعين و الحمد لله ليس تشبه بالنصاري او الكفار

أخي الزم حدودك زنى و خمر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حاب اقولك هذه الجكلة اذا النوادي الليلية في البلدان العربية ظلت على المسيحيين لأغلقة زمان فبل قرون و ألزم حدودك ما تراه في الأفلام الأجنبية غير موجود عند مسيحية الشرق لا تكون جاهل و قم بالأطلاع على ذلك .........................
 
رد: مهم جدا الرجاء دخول جميع الاعضاء

دار الإفتاء: تهنئة غير المسلمين بأعيادهم "بِرٌ".. وقبول هداياهم "سُنة"

أكدت أمانة الفتوى بدار الإفتاء المصرية في أحدث فتاواها جواز تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، شريطة ألا تكون بألفاظ تتعارض مع العقيدة الإسلامية، وقالت الفتوى إن هذا الفعل يندرج تحت باب الإحسان الذي أمرنا الله عز وجل به مع الناس جميعا دون تفريق، مذكرة بقوله تعالى: "وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً"، وقوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ".

وقالت الفتوى إن أهم مستند اتكأت عليه هو النص القرآني الصريح الذي يؤكد أن الله تبارك وتعالى لم ينهَنا عن بر غير المسلمين، ووصلهم، وإهدائهم، وقبول الهدية منهم، وما إلى ذلك من أشكال البر بهم، وهو قوله تعالى: " لاَ يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوَهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ". جاء ذلك في معرض رد الفتوى على سؤال حول حكم تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، خاصة مع اقتراب أعياد رأس السنة الميلادية بالنسبة للمسيحيين.
حيث ورد عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: "أهدى كسرى لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقبل منه، وأهدى له قيصر فقبل، وأهدت له الملوك فقبل منها". وزادت الفتوى أن علماء الإسلام قد فهموا من هذه الأحاديث أن قبول هدية غير المسلم ليست فقط مشروعة أو مستحبة لأنها من باب الإحسان؛ وإنما لأنها سنة النبي صلى الله عليه وسلم.



نعم هذا كلام العاقليين و الله الدنيا ما بتخلى
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى