وجدت هذا الموضوع على النت فنقلته للخبراء في المنتدى
تاريخ التطوير :
و يطلق الحلف الأطلسي إسم AT-3 Sagger على هذا الصاروخ, و قد بدأ تطويره في شهر يوليوز من عام 1961, عندما عهدت وزارة الدفاع السوفياتية لفريقي التصميم Tula و Kolomna بالعمل على إنتاجه, و لقد كان دفتر التحملات آنذاك ينص على توافر المواصفات التالية في الصاروخ :
- إمكانية حمله و إستعماله من طرف جندي مشاة واحد و من على متن عربات القتال.
- مدى عملياتي لا يقل عن 3000 متر.
- قدرة إختراق لتدريع الدبابات تبلغ 200 ملمتر و بزاوية 60 درجة .
- وزن أقصى لا يتجاوز 10 كلغ.
ولقد كان نظام الماليوتكا يرتكز على الصواريخ الغربية المضادة للدبابات و الموجهة سلكيا المصنعة خلال عقد الخمسينات كالصاروخ الفرنسي Entac و الألماني Cobra, ليتم بعد ذلك إعتماد النموذج المقدم من طرف مكتب التصنيع Kolomna, و بإكتمال الإختبارات الأولية بتاريخ 20 ديسمبر 1962, دخل الصاروخ الخدمة الفعلية للجيش السوفياتي بتاريخ 16 سبتمبر 1963.
و بالنسبة للجيش السوفياتي تم إدخال النظام المحمول للفصائل المضادة للدروع بحيث كانت كل فصيلة مسلحة بأربعة أنظمة إطلاق و بما أن المدى العملياتي الأدنى كان لا يقل عن 500 متر فقد كان أربعة جنود مشاة من الفصيلة مسلحين بقواذف RPG-7 لتغطية باقي الفصيلة .
كما تم إدخال النظام فوق عربة القتال المدرعة BMP-1 و كذلك فوق عربة الإستطلاع BRDM-2.
تاريخ الإستخدام في الحروب :
لقد سجل أول إستخدام عملي لصاروخ الماليوتكا خلال حرب الفيتنام, حيث إستخدمته قوات فيتنام الشمالية بكفاءة و غزارة شديدة ضد قوات فيتنام الجنوبية و ذلك بعد أن سلح الإتحاد السوفياتي قوات الفييتكونج بكثافة بهذا الصاروخ و ذلك بدءا من سنة 1972.
من جهة أخرى كان لصاروخ الماليوتكا دور عسكري جد مؤثر و ذلك خلال حرب أكتور المجيدة سنة 1973 حيث إستخدمته القوات المصرية و السورية بكثافة منقطعة النظير ضد الدبابات الإسرائيلية حيث يتحدث الخبراء عن أن كل جندي مصري من بين ثلاثة كان مسلحا بقاذف AT-3 Sagger, و قد كانت نتيجة الإستخدام الجيد لهذا الصاروخ أن تم تدمير ما يفوق 800 دبابة إسرائيلية و إعطاب أكثر من 300 دبابة خلال هذه الحرب.
من جهة أخرى إستخدم الصاروخ بشكل مكثف و بنتائج مذهلة ضد دبابات الميركافا الإسرائيلية من طرف قوات حزب الله خلال حرب تموز 2006 حيث حقق إصابات مباشرة و مؤثرة تسببت بإعطاب و إخراج عدد كبير من الدبابات من مسرح العمليات خاصة خلال معركة وادي الحجير.
كيفية عمل الصاروخ :
يمكن إستخدام الصاروخ بأشكال عديدة تختلف بين النظام المحمول المخصص للمشاة و آخر مركب فوق عربات القتال (BMP-1, BMD-1, BRDM-2) ثم الطراز الذي تسلح به طائرات الهليكوبتر الروسية (Mi-2, Mi-8, Mi-24).
و بالنسبة لنظام الإطلاق المخصص للمشاة, تلزم حوالي خمس دقائق لتجهيز الصاروخ و إعداده للرماية و ذلك بإستخدام حقيبة الظهر المصنوعة من الألياف الزجاجية التي يحمل فيها كقاعدة للتصويب و الإطلاق.
و يتم توجيه الصاروخ بإستخدام ذراع صغيرة للتوجيه Joystick, و لذلك فإن التوجيه يتطلب مهارة معينة من المشغل خلال إنطلاق الصاروخ, و يتم توجيه الصاروخ بنظام سلكي يربط بين مؤخرته و قاعدةالإطلاق حيث يعمد المشغل على تعديل المسار نحو الهدف بإستخدام Joystick, و يرتفع الصاروخ في الهواء مباشرة بعد إطلاقه لتفادي الإصطدام بأية عوائق على مساره و خلال إنطلاقه يدور الصاروخ حول نفسه بنسبة 8 دورات و نصف في الثانية مما يوفر له نسبة ثبات كبيرة خلال طيرانه, كما يستخدم الصاروخ جهاز جيروسكوب gyroscope صغير داخله لمساعدته على التوجيه بالنسبة للأرض, و يبلغ أدنى مدى مؤثر للصاروخ ما بين 500 و 800 متر وهكذا فبالنسبة للأهداف القريبة على مسافة أقل من 1000 متر فيمكن للرامي توجيه الصاروخ بالعين المجردة, أما بالنسبة للأهداف البعيدة فيمكنه إستخدام جهاز بيريسكوب Periscope مركب فوق قاعدة التصويب و الإطلاق بدرجة تكبير تبلغ 8 مرات و بزاوية تصويب و إرتفاع تبلغ 22,5 درجات.
كما يستطيع الصاروخ إصابة أهداف على مسافة 3 كيلومترات على زاوية 45 درجة بالنسبة لمحور الاطلاق.
ورغم التقديرات الأولية التي تؤكد أن الصاروخ يستطيع إصابة هدفه بنسبة تتراوح ما بين 60 إلى 90 مرة من كل 100 طلقة, إلا أن الإستخدام العملي في المواجهة يبين أن نسبة إصابة الهدف لا تتجاوز ما بين 2 إلى 25 مرة من أصل 100 طلقة و ذلك لأن نظام الإطلاق يعتمد في تصويبه على مدى براعة و تحكم الرامي في توجيه الصاروخ بإستخدام Joystick, و يؤكد الخبراء أن تدريب الرماة يلزم حوالي 2300 عملية إطلاق بنسبة تتراوح بين 50 و 60 عملية رماية في الأسبوع لتقوية و صقل مهاراته.
أما أكبر مشكل يواجهه الصاروخ فهو الوقت اللازم لقطع المسافة عند التصويب على أهداف بعيدة المدى (3000 متر), حيث يستغرق ما يقارب 30 ثانية و هي مدة كافية بالنسبة للهدف للتعامل مع الخطر الذي يمثله الصاروخ و ذلك إما بالإختباء وراء حواجز معينة أو إطلاق سحابة دخان للتغطية و التمويه على الرامي حين يوجه الصاروخ في مساره نحو الهدف أو بإطلاق النار نحو موقعه مباشرة, و لقد تم التعامل مع هذه السلبيات في النسخ الأحدث من صاروخ الماليوتكا عبر زيادة سرعة الطيران و الإستعاضة عن نظام التوجيه السلكي اليدوي بنظام التوجيه السلكي نصف الآلي بشكل مستمر طيلة مدة طيران الصاروخ نحو الهدف , وهذه التكنولوجيا يصطلح على تسميتها ب : SACLOS Semi-Automatic Command to Line of Sight.
مصدر للتعريف :
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المواصفات العامة للصاروخ :
الطول : 860 مم
طول الجناح : 393 مم
القطر : 125 مم
الوزن : 10,9 كلغ
السرعة : 115 م / ث (المتوسط) الى 200 م / ث (الحد الأقصى)
المدى : 500 متر الى 3 كم
الحد الأقصى لزمن الطيران : 30 ثانية
التوجيه : سلكي بنظام SACLOS ( بالنسبة للنسخ الحديثة ).
الرأس الحربي : حشوة جوفاء بوزن 2,5 كلغ.
قدرة الإختراق : 400 ملم بالنسبة للدروع المتجانسة.
الدول المستخدمة :
الجزائر, أنغولا, أرمينيا, بلغاريا, تايوان, كوريا الشمالية, كرواتيا, كوبا, قبرص, تشيكوسلوفاكيا, مصر, إثوبيا, هنغاريا, إيران, العراق, الهند, ليبيا, موزمبيق, أوغندا, بيرو, بولونيا, رومانيا, صربيا, سلوفينيا, سوريا, فييتنام, زامبيا.
صور مختلفة لصاروخ الماليوتكا :
This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 1024x768.
This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 827x620.
This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 758x600.
نظام الإطلاق مركب فوق عربة BMP-1 :
نظام التحكم بالصاروخ :
جنود من قوات الفيتكونج يجهزون الصاروخ للإطلاق :
جندي مصري يجهز صاروخ الماليوتكا للإطلاق خلال حرب أكتوبر 1973:
نظام الإطلاق مركب فوق هليكوبتر :
الصاروخ الأسطورة...ماليوتكا...
AT-3 Sagger
AT-3 Sagger
يعتبر صاروخ ماليوتكا -و تعني الرضيع الصغير بالروسية- أحد أكثر الأسلحة المضادة للدبابات إستعمالا خلال الخمسين سنة الماضية, حيث يعتبر أول صاروخ مضاد للدبابات أنتجه الإتحاد السوفياتي, كما أنه كان أحد أكثر الصواريخ إنتاجا بحيث كانت تصنع منه أكثر من 25000 وحدة سنويا خلال عقدي الستينيات و السبعينيات من القرن الماضي زيادة على كون نسخ عديدة قد صنعت منه من طرف خمس دول حول العالم على الأقل.
تاريخ التطوير :
و يطلق الحلف الأطلسي إسم AT-3 Sagger على هذا الصاروخ, و قد بدأ تطويره في شهر يوليوز من عام 1961, عندما عهدت وزارة الدفاع السوفياتية لفريقي التصميم Tula و Kolomna بالعمل على إنتاجه, و لقد كان دفتر التحملات آنذاك ينص على توافر المواصفات التالية في الصاروخ :
- إمكانية حمله و إستعماله من طرف جندي مشاة واحد و من على متن عربات القتال.
- مدى عملياتي لا يقل عن 3000 متر.
- قدرة إختراق لتدريع الدبابات تبلغ 200 ملمتر و بزاوية 60 درجة .
- وزن أقصى لا يتجاوز 10 كلغ.
ولقد كان نظام الماليوتكا يرتكز على الصواريخ الغربية المضادة للدبابات و الموجهة سلكيا المصنعة خلال عقد الخمسينات كالصاروخ الفرنسي Entac و الألماني Cobra, ليتم بعد ذلك إعتماد النموذج المقدم من طرف مكتب التصنيع Kolomna, و بإكتمال الإختبارات الأولية بتاريخ 20 ديسمبر 1962, دخل الصاروخ الخدمة الفعلية للجيش السوفياتي بتاريخ 16 سبتمبر 1963.
و بالنسبة للجيش السوفياتي تم إدخال النظام المحمول للفصائل المضادة للدروع بحيث كانت كل فصيلة مسلحة بأربعة أنظمة إطلاق و بما أن المدى العملياتي الأدنى كان لا يقل عن 500 متر فقد كان أربعة جنود مشاة من الفصيلة مسلحين بقواذف RPG-7 لتغطية باقي الفصيلة .
كما تم إدخال النظام فوق عربة القتال المدرعة BMP-1 و كذلك فوق عربة الإستطلاع BRDM-2.
تاريخ الإستخدام في الحروب :
لقد سجل أول إستخدام عملي لصاروخ الماليوتكا خلال حرب الفيتنام, حيث إستخدمته قوات فيتنام الشمالية بكفاءة و غزارة شديدة ضد قوات فيتنام الجنوبية و ذلك بعد أن سلح الإتحاد السوفياتي قوات الفييتكونج بكثافة بهذا الصاروخ و ذلك بدءا من سنة 1972.
من جهة أخرى كان لصاروخ الماليوتكا دور عسكري جد مؤثر و ذلك خلال حرب أكتور المجيدة سنة 1973 حيث إستخدمته القوات المصرية و السورية بكثافة منقطعة النظير ضد الدبابات الإسرائيلية حيث يتحدث الخبراء عن أن كل جندي مصري من بين ثلاثة كان مسلحا بقاذف AT-3 Sagger, و قد كانت نتيجة الإستخدام الجيد لهذا الصاروخ أن تم تدمير ما يفوق 800 دبابة إسرائيلية و إعطاب أكثر من 300 دبابة خلال هذه الحرب.
من جهة أخرى إستخدم الصاروخ بشكل مكثف و بنتائج مذهلة ضد دبابات الميركافا الإسرائيلية من طرف قوات حزب الله خلال حرب تموز 2006 حيث حقق إصابات مباشرة و مؤثرة تسببت بإعطاب و إخراج عدد كبير من الدبابات من مسرح العمليات خاصة خلال معركة وادي الحجير.
كيفية عمل الصاروخ :
يمكن إستخدام الصاروخ بأشكال عديدة تختلف بين النظام المحمول المخصص للمشاة و آخر مركب فوق عربات القتال (BMP-1, BMD-1, BRDM-2) ثم الطراز الذي تسلح به طائرات الهليكوبتر الروسية (Mi-2, Mi-8, Mi-24).
و بالنسبة لنظام الإطلاق المخصص للمشاة, تلزم حوالي خمس دقائق لتجهيز الصاروخ و إعداده للرماية و ذلك بإستخدام حقيبة الظهر المصنوعة من الألياف الزجاجية التي يحمل فيها كقاعدة للتصويب و الإطلاق.
و يتم توجيه الصاروخ بإستخدام ذراع صغيرة للتوجيه Joystick, و لذلك فإن التوجيه يتطلب مهارة معينة من المشغل خلال إنطلاق الصاروخ, و يتم توجيه الصاروخ بنظام سلكي يربط بين مؤخرته و قاعدةالإطلاق حيث يعمد المشغل على تعديل المسار نحو الهدف بإستخدام Joystick, و يرتفع الصاروخ في الهواء مباشرة بعد إطلاقه لتفادي الإصطدام بأية عوائق على مساره و خلال إنطلاقه يدور الصاروخ حول نفسه بنسبة 8 دورات و نصف في الثانية مما يوفر له نسبة ثبات كبيرة خلال طيرانه, كما يستخدم الصاروخ جهاز جيروسكوب gyroscope صغير داخله لمساعدته على التوجيه بالنسبة للأرض, و يبلغ أدنى مدى مؤثر للصاروخ ما بين 500 و 800 متر وهكذا فبالنسبة للأهداف القريبة على مسافة أقل من 1000 متر فيمكن للرامي توجيه الصاروخ بالعين المجردة, أما بالنسبة للأهداف البعيدة فيمكنه إستخدام جهاز بيريسكوب Periscope مركب فوق قاعدة التصويب و الإطلاق بدرجة تكبير تبلغ 8 مرات و بزاوية تصويب و إرتفاع تبلغ 22,5 درجات.
كما يستطيع الصاروخ إصابة أهداف على مسافة 3 كيلومترات على زاوية 45 درجة بالنسبة لمحور الاطلاق.
ورغم التقديرات الأولية التي تؤكد أن الصاروخ يستطيع إصابة هدفه بنسبة تتراوح ما بين 60 إلى 90 مرة من كل 100 طلقة, إلا أن الإستخدام العملي في المواجهة يبين أن نسبة إصابة الهدف لا تتجاوز ما بين 2 إلى 25 مرة من أصل 100 طلقة و ذلك لأن نظام الإطلاق يعتمد في تصويبه على مدى براعة و تحكم الرامي في توجيه الصاروخ بإستخدام Joystick, و يؤكد الخبراء أن تدريب الرماة يلزم حوالي 2300 عملية إطلاق بنسبة تتراوح بين 50 و 60 عملية رماية في الأسبوع لتقوية و صقل مهاراته.
أما أكبر مشكل يواجهه الصاروخ فهو الوقت اللازم لقطع المسافة عند التصويب على أهداف بعيدة المدى (3000 متر), حيث يستغرق ما يقارب 30 ثانية و هي مدة كافية بالنسبة للهدف للتعامل مع الخطر الذي يمثله الصاروخ و ذلك إما بالإختباء وراء حواجز معينة أو إطلاق سحابة دخان للتغطية و التمويه على الرامي حين يوجه الصاروخ في مساره نحو الهدف أو بإطلاق النار نحو موقعه مباشرة, و لقد تم التعامل مع هذه السلبيات في النسخ الأحدث من صاروخ الماليوتكا عبر زيادة سرعة الطيران و الإستعاضة عن نظام التوجيه السلكي اليدوي بنظام التوجيه السلكي نصف الآلي بشكل مستمر طيلة مدة طيران الصاروخ نحو الهدف , وهذه التكنولوجيا يصطلح على تسميتها ب : SACLOS Semi-Automatic Command to Line of Sight.
مصدر للتعريف :
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المواصفات العامة للصاروخ :
الطول : 860 مم
طول الجناح : 393 مم
القطر : 125 مم
الوزن : 10,9 كلغ
السرعة : 115 م / ث (المتوسط) الى 200 م / ث (الحد الأقصى)
المدى : 500 متر الى 3 كم
الحد الأقصى لزمن الطيران : 30 ثانية
التوجيه : سلكي بنظام SACLOS ( بالنسبة للنسخ الحديثة ).
الرأس الحربي : حشوة جوفاء بوزن 2,5 كلغ.
قدرة الإختراق : 400 ملم بالنسبة للدروع المتجانسة.
الدول المستخدمة :
الجزائر, أنغولا, أرمينيا, بلغاريا, تايوان, كوريا الشمالية, كرواتيا, كوبا, قبرص, تشيكوسلوفاكيا, مصر, إثوبيا, هنغاريا, إيران, العراق, الهند, ليبيا, موزمبيق, أوغندا, بيرو, بولونيا, رومانيا, صربيا, سلوفينيا, سوريا, فييتنام, زامبيا.
صور مختلفة لصاروخ الماليوتكا :
نظام الإطلاق مركب فوق عربة BMP-1 :
نظام التحكم بالصاروخ :
جنود من قوات الفيتكونج يجهزون الصاروخ للإطلاق :
جندي مصري يجهز صاروخ الماليوتكا للإطلاق خلال حرب أكتوبر 1973:
نظام الإطلاق مركب فوق هليكوبتر :