رد: تطورات الساحه المصريه و نتائج الانتخابات
«كاتدرائية الإسكندرية»: سندعم «المستقلين» في جولة الإعادة ضد مرشحي التيار الديني
أكد الدكتور كميل صديق ساويرس، سكرتير المجلس القبطي الملّي، التابع لكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس بالإسكندرية، أن الكنيسة ستدعم المرشحين المستقلين في جميع الدوائر الانتخابية، التي تجرى فيها جولة الإعادة للمرحلة الأولى، الاثنين والثلاثاء، ضد مرشحي أي تيار ديني، مثل حزب «الحرية والعدالة»، الذراع السياسية لجماعة «الإخوان المسلمين» و«النور» السلفي.
وأوضح «صديق» أنه «بالنسبة للدوائر التي يخوض فيها جولة الإعادة مرشحون مستقلون، مثل الدائرة الثالثة والرمل مثلا، فإننا سندعمهم، لأن الكنيسة تساند أي مرشح يدعو إلى الدولة المدنية وليس الدينية»، مؤكداً أن التصويت لصالح هذا أو ذاك متروك كحرية شخصية لكل ناخب.
فيما توقع نادر مرقص، عضو المجلس القبطي الملّي، أن مشاركة الناخبين الأقباط فى جولة الإعادة، والتي تجرى في 4 دوائر لن تقل عن الكتلة التصويتية، التي شاركت في الجولة الأولى، خاصة أن «الكتلة المصرية» لم تتمكن من حصد مقاعد فى الجولة الأولى، لافتاً إلى أن المشاركة القبطية في الانتخابات مستمرة.
وأوضح «مرقص» لـ«المصري اليوم» أن الكنيسة عقدت لجان توعية على مدى الأيام الماضية بشكل مستمر داخل الكنائس من قبل الكهنة والقساوسة، لحث الأقباط، خاصة الشباب على ضرورة المشاركة في الانتخابات والاهتمام بالعمل السياسي «باعتبارهم جزءًا أصيلاً من النسيج الوطني للدولة»، مؤكداً أن «الأقباط لن يتقاعسوا عن المشاركة في جولة الإعادة، وأنهم سيدلون بأصواتهم مهما كانت النتائج، التي تسفر عنها صناديق الاقتراع».
اليس هو الخلط الحقيقى للدين بالسياسه عندما تستخدم الكنائس لحس المسحيين على دعم الكتله ضد الاسلامين اليس هذا الطائفيه بعينها .....
«كاتدرائية الإسكندرية»: سندعم «المستقلين» في جولة الإعادة ضد مرشحي التيار الديني
أكد الدكتور كميل صديق ساويرس، سكرتير المجلس القبطي الملّي، التابع لكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس بالإسكندرية، أن الكنيسة ستدعم المرشحين المستقلين في جميع الدوائر الانتخابية، التي تجرى فيها جولة الإعادة للمرحلة الأولى، الاثنين والثلاثاء، ضد مرشحي أي تيار ديني، مثل حزب «الحرية والعدالة»، الذراع السياسية لجماعة «الإخوان المسلمين» و«النور» السلفي.
وأوضح «صديق» أنه «بالنسبة للدوائر التي يخوض فيها جولة الإعادة مرشحون مستقلون، مثل الدائرة الثالثة والرمل مثلا، فإننا سندعمهم، لأن الكنيسة تساند أي مرشح يدعو إلى الدولة المدنية وليس الدينية»، مؤكداً أن التصويت لصالح هذا أو ذاك متروك كحرية شخصية لكل ناخب.
فيما توقع نادر مرقص، عضو المجلس القبطي الملّي، أن مشاركة الناخبين الأقباط فى جولة الإعادة، والتي تجرى في 4 دوائر لن تقل عن الكتلة التصويتية، التي شاركت في الجولة الأولى، خاصة أن «الكتلة المصرية» لم تتمكن من حصد مقاعد فى الجولة الأولى، لافتاً إلى أن المشاركة القبطية في الانتخابات مستمرة.
وأوضح «مرقص» لـ«المصري اليوم» أن الكنيسة عقدت لجان توعية على مدى الأيام الماضية بشكل مستمر داخل الكنائس من قبل الكهنة والقساوسة، لحث الأقباط، خاصة الشباب على ضرورة المشاركة في الانتخابات والاهتمام بالعمل السياسي «باعتبارهم جزءًا أصيلاً من النسيج الوطني للدولة»، مؤكداً أن «الأقباط لن يتقاعسوا عن المشاركة في جولة الإعادة، وأنهم سيدلون بأصواتهم مهما كانت النتائج، التي تسفر عنها صناديق الاقتراع».
اليس هو الخلط الحقيقى للدين بالسياسه عندما تستخدم الكنائس لحس المسحيين على دعم الكتله ضد الاسلامين اليس هذا الطائفيه بعينها .....