رد: تطورات الساحه المصريه و نتائج الانتخابات
مراسل العربية: عودة حركة المرور الى ميدان التحرير بعد فض الاعتصام
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لن ارد على الاخ الذى بقى مفتى وقال انى جاهل بامور دينى وقال كيف اخرج القاتل عن مله (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)
ولن ارد على من جعل نفسه محل تملق وانفصام فى الشخصيه يصفون الناس بالبلاطجه والبلاشفه ثم يترحمون عليهم !!! ربنا يشفى !!!
فى حكمه تعلمتها لاتجادل غير العاقل فجداله غير معقول
استغرب من الاخوة بالامن والجيش المصري عدم حملهم لكاميرات تصوير تسجل وتدين حجم العنف والبلطجه التي يتعرضون لها من حجر ومولتوف وعرض ذلك بمؤتمر اعلامي وبيان ان قام به الجيش ماهو الا ردة فعل على مايقومةن به لكسب الرأي العام الداخلي والمجتمع الدولي.
"النور": "أحداث الوزراء" هدفها إسقاط هيبة المؤسسة العسكرية
الجماعة الإسلامية: دعوات التظاهر تزيد الفوضى وتغذية الثورة بالدم
طيب الرجالة الحماسيين قوي اللي هنا مانزلوش شارع القصر العيني ليه طالما الجيش طلع فاجر
اتقوا ربنا فينا بقى
طيب الرجالة الحماسيين قوي اللي هنا مانزلوش شارع القصر العيني ليه طالما الجيش طلع فاجر
اتقوا ربنا فينا بقى
"الأغلبية الصامتة": مستعدون لدعم قوات الأمن باللجان الشعبية
السبت، 17 ديسمبر 2011 - 14:06
لجان شعبية - صورة أرشيفية
أعلن ائتلاف الأغلبية الصامتة بميدان روكسى وائتلاف حركة اللجان الشعبية للأغلبية الصامتة، فى بيان لهما اليوم السبت، رفضهما لأعمال البلطجة والعنف التى قام بها الشباب المتواجدون بمجلس الوزراء وبشارع قصر العينى ضد الجيش ورجال الشرطة، معلنين فى الوقت ذاته استعدادهما الكامل لتزويد الجيش ومساندته باللجان الشعبية الخاصة بهما لتكون دروعا بشرية بينهم وبين الشباب، مبديين تحفظهما على مطالبة عدد من أعضاء المجلس الاستشارى بحكومة الجنزورى، للمجلس العسكرى بالاعتذار لمن يتواجدوا أمام مجلس الوزراء.
وأشار ائتلاف حركة اللجان الشعبية للأغلبية الصامتة فى بيانه إلى أن الجيش ورجال الشرطة خارج معادلة الاعتداء على المتظاهرين، كما يحاول الكثير الترويج لإحداث وقيعة بين الجيش والشعب المصرى، معلنا رفضه بإطلاق لقب ثائر أو ثورى على كل من يتواجد أمام مجلس الوزراء، لأنهم لا يعرفون معنى الديمقراطية أو الحرية التى ينادون بها، على حد ما جاء بالبيان.
من جانبها، قالت الدكتور منال المصرى، منسق عام الائتلاف، إن صغر سن الشباب المتواجدين بالأحداث وإصرارهم على إثارة الشغب والبلطجة يثير الريبة والشك فى أن هناك من يحركهم، مطالبة بالتعرف على الصحيفة الجنائية لكل من المصابين والمتوفيين بهذه الأحداث.
وأضافت المصرى فى تصريحاتها لـ"اليوم السابع" أن الجيش المصرى والمجلس العسكرى خارج معادلة الاشتباكات التى تحدث حاليا، مؤكدة أن ما يحدث حاليا من اشتباكات ستؤثر سلبا على مصر وعلى الثورة ومبادئها التى خرج بها الشباب يوم 25 يناير للمطالبة بالحرية والعدالة الاجتماعية.
حماسة من خلف شاشة الكمبيوتر بلا إدراك للحقيقة