مجلة أمريكية: اقتصاد تركيا يطيح بنظيره بأوروبا
غزة - دنيا الوطن
أشادت مجلة "فورين بوليسي" الشهيرة عالميا باقتصاد تركيا، مشيرة إلى أفول نجوم عمالقة الاقتصاد في العالم خاصة الأوروبية وظهور بدائل منها مثل تركيا والصين والأرجنتين.
وذكرت المجلة تحت عنوان "نجوم كان الجديدة" استلهاماً من مدينة كان الفرنسية التي التقى فيها قادة مجموعة دول العشرين (G-20)، أن عدم قبول عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي رغم نموها الاقتصادي المطرد بـ"الأمر الغريب والمحيّر" .
وقام الكاتب في المجلة بتحليل الأوضاع الاقتصادية لعشر دول "تنطوي على أهمية وإستراتيجية كبرى من حيث الاقتصاد"، لافتاً إلى أن تركيا تأتي في المرتبة الثالثة بعد الصين والأرجنتين من حيث سرعة النموّ الاقتصادي، ولم يرد ذكرٌ للدول الكبرى مثل بريطانيا وإيطاليا وإسبانيا بين تلك الدول العشرة.
وأكد أن الصين حققت نمواً اقتصاديا بنسبة تبلغ 9,5 %، فاحتلّت الصدارة، وأتت بعدها في المرتبة الأرجنتين بنسبة 8,2 %، تبعتها تركيا بنسبة 7 %؛ مذكرا بأن الأخيرة حققت نموا بلغ ثلاثة أضعاف خلال العقد الأخير.
وأخيراً شدد الكاتب على إمكانية تقديم "القوى الاقتصادية الجديدة" مساهمات ملحوظة في حلّ المشاكل الاقتصادية للدول الأوروبية، دون التطرق إلى المشكلات الاقتصادية لدول العالم الإسلامي والتي من الأولى أنه تهتم بها القوى الاقتصادية ومن بينها تركيا.
غزة - دنيا الوطن
أشادت مجلة "فورين بوليسي" الشهيرة عالميا باقتصاد تركيا، مشيرة إلى أفول نجوم عمالقة الاقتصاد في العالم خاصة الأوروبية وظهور بدائل منها مثل تركيا والصين والأرجنتين.
وذكرت المجلة تحت عنوان "نجوم كان الجديدة" استلهاماً من مدينة كان الفرنسية التي التقى فيها قادة مجموعة دول العشرين (G-20)، أن عدم قبول عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي رغم نموها الاقتصادي المطرد بـ"الأمر الغريب والمحيّر" .
وقام الكاتب في المجلة بتحليل الأوضاع الاقتصادية لعشر دول "تنطوي على أهمية وإستراتيجية كبرى من حيث الاقتصاد"، لافتاً إلى أن تركيا تأتي في المرتبة الثالثة بعد الصين والأرجنتين من حيث سرعة النموّ الاقتصادي، ولم يرد ذكرٌ للدول الكبرى مثل بريطانيا وإيطاليا وإسبانيا بين تلك الدول العشرة.
وأكد أن الصين حققت نمواً اقتصاديا بنسبة تبلغ 9,5 %، فاحتلّت الصدارة، وأتت بعدها في المرتبة الأرجنتين بنسبة 8,2 %، تبعتها تركيا بنسبة 7 %؛ مذكرا بأن الأخيرة حققت نموا بلغ ثلاثة أضعاف خلال العقد الأخير.
وأخيراً شدد الكاتب على إمكانية تقديم "القوى الاقتصادية الجديدة" مساهمات ملحوظة في حلّ المشاكل الاقتصادية للدول الأوروبية، دون التطرق إلى المشكلات الاقتصادية لدول العالم الإسلامي والتي من الأولى أنه تهتم بها القوى الاقتصادية ومن بينها تركيا.