باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

الوكيل بالخصومه

صقور الدفاع
إنضم
18 نوفمبر 2009
المشاركات
2,385
التفاعل
287 0 0
هذا الباب مُخصص للإعجاز العلمي في القرآن الكريم
لما كان لكل رسول معجزة من جنس ما نبغ فيه قومه كانت مُعجزة مُحمد صلي الله عليه وسلم هي البيان ؛ فتحدي قومه بأن يأتوا بمثل هذا القرآن أو بعشر آيات من مثله أو بآية من مثله فعجزوا عن ذلك و أهل الفصاحة
يقول تعالي ( و ما كنا معذبيين حتي نبعث رسولا ) هذا
ولما كان مُحمد صلي الله عليه و سلم هو خاتم الأنبياء عَلم الله أنه سيأتي قوم بعد ذلك قد نبغوا في شتي دروب العلم
فإقتضت سنة الله تعالي أن يُعجزهم فيما نبغوا فيه لتكون آية علي صدق رسوله صلي الله عليه و سلم
ولا ندَّعي بذلك أن القرآن الكريم تضمن العلوم الكونية أو تفصيلاتها الدقيقة، وإنما هي مجرد إشارات في الواقع لعدد من الحقائق الكونية يؤدي استيعابها إلى إيناس العقل بالإيمان ولا تجعل منها مصدراً لدراسة تلك العلوم، وإنما المقصود هو التأكيد على أن الحقائق العلمية المشار إليها في القرآن الكريم يؤدي فهمها إلى تعميق الإيمان بالله وقدرته. وليس معنى ذلك بحال من الأحوال أننا نمضي إلى ما يتوهّمه، أو يتخوّفه، البعض من تفسير القرآن كله تفسيراً علمياً، أو تفسيره في ضوء الإعجاز العلمي للقرآن، وإنما المقصود هو الآيات الكونية في القرآن الكريم​
 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

و الآن
نبدأ في سرد صور الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة و للجميع المشاركة علي النحو التالي
وضع رقم مُسلسل
ثم بيان الحقيقة العلمية
ثم بيان النص الشرعي
ثم بيان وجه الإعجاز
دون تـــــــــطــــــــــــويـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

((1))
الحقيقة العلمية
ما أكده عُلماء فرنسيون و أمريكيون من أن أحجار الأهرام الضخمة التي إستخدمها الفراعنة هي مجرد طين تم تسخينه بدجة حرارة عالية
النص الشرعي
قال تعالي (فأوقد لي يا هامان علي الطين فإجعل لي صرحاً )

وجه الإعجاز
أن رسول الله صلي الله عليه و سلم قد أخبر عن سر بناء الأهرامات منذ أكثر من خمسة عشرة قرناَ و هو ما لم يبلغه العلماء المتخصصون إلا في يومنا هذا عن طريق تطويع العلوم الحديثة و هذا يدل علي أن محمد هو رسول الله و أنه مخاطب من قبل السماء
 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

((2))
الحقيقة العلمية
أثبت العلماء حديثاً أن الأرض تتكون من سبع طبقات تبدأ من القشرة الأرضية الرقيقة و الغلاف الصخري ثم تليها ثلاث طبقاتثم النواة الخارجية و النواة الداخلية
النص الشرعي
يقول تعالي ( الله الذي خلق سبع سماواتٍ و من الأرض مثلهن )1
يقول رسول الله صلي الله عليه و سلم ( اللهم رب السماوات السبع و ما أظلت و رب الأراضيين السبع و ما أقلت )

وجه الإعجاز
أخبر النبي بحقيقة علمية حديثة مما يدل علي أنه رسول الله مُخاطب من قِبل السماء
 
التعديل الأخير:
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

((3))
الحقيقة العلمية
لم يكتشف العلماء أسرار البرق إلا في أواخر القرن العشريين حيث وجدوا أن ومضة البرق لا تحدث إلا إذا نزل شُعاع من الشحنات الكهربائية من الغيمة بإتجاه الأرض حيث ياتقي مع شحنات مُعاكسه علي الأرض فتحدث شرارة البرق و تنطلق راجهة بإتجاه الغيمة و الزمن اللازم لعملية النزول و الرجوع قريب من طرفة العين
النص الشرعي
قال رسول الله صلي الله عليه و سلم ( ألم تروا إلي البرق كيف يمر و يرجع في طرفة عين ) رواه مسلم

وجه الإعجاز
أخبر رسول الله بكيفية حدوث البرق منذ أكثر من خمسة عشر قرناً الأمر الذي لم يدكه العلماء إلا في القرن الأخير
و هو ما يدل علي أنه رسول الله و أنه مُخاطب من قِبل السماء
 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

((4))
الحقيقة العلمية
يقول العلماء أن الثقوب السوداء هي عباره عن تجمع كبيير من الأجسام الماديه شديدة الجاذبية لدرجة أنها تجذب الضوء الصادر منها فتبدو كثقب في صفحة السماء
و لشدة جاذبيتها فهي تبتع كل ما يقترب منها من الأجرام الكونية حتي سماها بعض علماء الغرب بالمكانس العملاقه لأنها تكنس صفحة السماء
علاوه علي ذلك فقد تم رصد الأصوات الناجمه عن الثقوب الثوداء و التي تُشبه طرق الباب
النص الشرعي
يقول تعالي (فلا أقسم بالخنس الجواري الكنس ) الخنس التي لا تُري و الكنس التي تكنس و تجذب
ويقول تعالي ( و السماء و الطارق و ما أدراك ما الطارق النجم الثاقب )

وجه الإعجاز
حيث إستعمل العلماء نفس عبارات القرآن التي قالها النبي منذ أكثر من خمسة عشرة سنه
فالله تعالي سماه النجم الثاقب و هم يقولون الثقوب السوداء و الله تعالي يقول الجواري الكنس و هم يقولون تكنس صفحة السماء كمكانس كهربائة و اللل تعالي يقول الطارق و هم يُسجلون لها أصوات طرق الباب
إسمع صوت النجم الثاقب
[ame]http://www.youtube.com/watch?v=-CDg_VuYBxY&feature=related[/ame]
نعم إنه مُخاطب من قِبل السماء إنه رسول الله بحق
 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

((5))
الحقيقة العلمية
أثبت العلماء منذ بضعة عقود أن الكون في بداية تشكيله كان مليئاً بالدخان الذي يشبه الدخان العادي
النص الشرعي
يقول تعالي ( ثم إستوي إلي السماء و هي دخان فقال لها و للأرض إئتيا طوعاً أو كرهاً قالتا أتينا طائعين

وجه الإعجاز
إخبار الرسول بهذه الحقيقة العلمية الحديثة منذ أكثر من خمسة عشرة سنة فالقرآن ليس من عندياته و إنما هو مُخاطب من قبل السماء
 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

((6))
الحقيقة العلمية
أثبت العلماء في العقود الأخيرهة أن القلب ليس مجرد مضخة بل إنه يُفكر و يفهم و يتذكر و يعقل الأمور
فقد إكتشفوا به 40000 خلية عصبية لاتزال مجهوله للعلماء و هو القيم علي العواطف و الأحاسيس بل و التعلم
كما إن له مجالاً مغناطيسياً أربعة أضعاف المجال الذي يُحدثه الدماغ
النص الشرعي
يقول تعالي (أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو أذان يسمعون بها فإنها لا تعمي الأبصار و لكن تعمي القلوب التي في الصدور
و يقول تعالي ( إن السمع و البصر و الفؤاد كل ألئك كان عنه مسئولا

وجه الإعجاز
أن صياغة مثل هذه الحقائق منذ خمسة عشر قرناً تدل علي إن محمد صلي الله عليه وسلم مُبَلِغٌ عن ربه مُخاطب من قِبل السماء
 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

((7))
الحقيقة العلمية
يقول العلماء إن مياه النهر تخترق تخترق مياه البحر المال دون أن يمتج الماء العذب بالماء المالح وكأن بينهما جدار
النص الشرعي
يقول تعالي ( و هو الذي مرج البحريين هذا عذب فرات و هذا ملح أجاج وجعل بينهما برزخاً و حجراً محجوراً


وجه الإعجاز
من أخبر الأمي عن هذا الجدار الفيزيائي بين الماء العذب و الماء المالح إنه الله
 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

((4))
الحقيقة العلمية
يقول العلماء أن الثقوب السوداء هي عباره عن تجمع كبيير من الأجسام الماديه شديدة الجاذبية لدرجة أنها تجذب الضوء الصادر منها فتبدو كثقب في صفحة السماء
و لشدة جاذبيتها فهي تبتع كل ما يقترب منها من الأجرام الكونية حتي سماها بعض علماء الغرب بالمكانس العملاقه لأنها تكنس صفحة السماء
علاوه علي ذلك فقد تم رصد الأصوات الناجمه عن الثقوب الثوداء و التي تُشبه طرق الباب
النص الشرعي
يقول تعالي (فلا أقسم بالخنس الجواري الكنس ) الخنس التي لا تُري و الكنس التي تكنس و تجذب
ويقول تعالي ( و السماء و الطارق و ما أدراك ما الطارق النجم الثاقب )

وجه الإعجاز
حيث إستعمل العلماء نفس عبارات القرآن التي قالها النبي منذ أكثر من خمسة عشرة سنه
فالله تعالي سماه النجم الثاقب و هم يقولون الثقوب السوداء و الله تعالي يقول الجواري الكنس و هم يقولون تكنس صفحة السماء كمكانس كهربائة و اللل تعالي يقول الطارق و هم يُسجلون لها أصوات طرق الباب
إسمع صوت النجم الثاقب
http://www.youtube.com/watch?v=-cdg_vuybxy&feature=related
نعم إنه مُخاطب من قِبل السماء إنه رسول الله بحق
الثقوب السوداء شيء والنجم النابظ او الطارق شيء اخر فالنجم الطارق هو نجم نيوتروني جاء نتيجة انهيار نجم تعادل كتلته 1.4 الى 2 كتلة االشمس بينما حجمه لا يزيد عن 12 كيلو مترا بعد الانهيار اما الثقوب السوداء فنتيجة انهيار نجم تعادل كتلته 10-25 كتلة الشمس.
 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

بارك الله فيك اخي وكيل
لكن للاسف الشديد مع هذه الحقيقة الساطعة
فيه من بني جلدتنا من يصدق و تذهله اكتشافات الانسان الغربي
بينما تجده لا يؤمن بأمر الاعجاز العلمي في القران والسنة
ليس هناك نبي احبه قومه
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

بارك الله فيك اخي وكيل
لكن للاسف الشديد مع هذه الحقيقة الساطعة
فيه من بني جلدتنا من يصدق و تذهله اكتشافات الانسان الغربي
بينما تجده لا يؤمن بأمر الاعجاز العلمي في القران والسنة
ليس هناك نبي احبه قومه
فلا تذهب نفسك عليهم حسرات
...............................
فذكر إنما أنت مُذكر لست عليهم بمسيطر
 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

اثابك الله
لله في الآفاق آيات لعــلّ أقلها هو ما إليه هداكا ولعل ما في النفس من آياته عجبٌ عجابٌ لو ترى عيناكا والكون مشحون بأسرار

المولي عز وجل

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

((8))
حقائق علمية في القرآن الكريم وظواهر لم يكتشفها العلماء إلا حديثاً
فإذا انشقت السماء

دائماً يعطينا القرآن تشبيهات دقيقة ليقرب لنا مشهد يوم القيامة، يقول تعالى:
(فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ) [الرحمن: 37].
هذه الآية تصف لنا انشقاق السماء يوم القيامة بأنها ستكون مثل الوردة ذات الألوان الزاهية، وإذا تأملنا هذه الصورة التي التقطها العلماء لانفجار أحد النجوم، وعندما رأوه أسموه (الوردة)، نفس التسمية القرآنية، وهذا يعني أن هذه الصورة هي صورة مصغرة ودقيقة عن المشهد الذي سنراه يوم القيامة، فسبحان الله!



((9))
البحر المسجور

هذه صورة لجانب من أحد المحيطات ونرى كيف تتدفق الحمم المنصهرة فتشعل ماء البحر، هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي، ولم يكن لأحد علم بهذا النوع من أنواع البحار زمن نزول القرآن، ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه الظاهرة المخيفة والجميلة بل وأقسم بها، يقول تعالى:
(وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8].
والتسجير في اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه، وهذا التعبير دقيق ومناسب لما نراه حقيقة في الصور اليوم من أن البحر يتم إحماؤه إلى آلاف الدرجات المئوية، فسبحان الله!


((10))
مرج البحرين

نرى في هذه الصورة منطقة تفصل بين بحرين مالحين، هذه المنطقة تسمى البرزخ المائي، وقد وجد العلماء لها خصائص تختلف عن كلا البحرين على جانبيها، ووجدوا أيضاً لكل بحر خصائصه التي تختلف عن خصائص البحر الآخر. وعلى الرغم من اختلاط ماء البحرين عبر هذه المنطقة إلا أن كل بحر يحافظ على خصائصه ولا يطغى على البحر الآخر. هذه حقائق في علم المحيطات لم تُكتشف إلا منذ سنوات فقط، فسبحان الذي حدثنا عنها بدقة كاملة في قوله تعالى:
(مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ * فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 19-21].


((11))
والقمر نوراً

وجد العلماء حديثاً أن القمر جسم بارد بعكس الشمس التي تعتبر جسماً ملتهباً، ولذلك فقد عبّر القرآن بكلمة دقيقة عن القمر ووصفه بأنه (نور) أما الشمس فقد وصفها الله بأنها (ضياء)، والنور هو ضوء بلا حرارة ينعكس عن سطح القمر، أما الضياء فهو ضوء بحرارة تبثه الشمس، يقول تعالى:
(هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) [يونس: 5]
من كان يعلم زمن نزول القرآن أن القمر جسم بارد؟ إن هذه الآية لتشهد على صدق كلام الله تبارك وتعالى



((12))
وجعلنا سراجاً وهاجاً

في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس، ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى:
(وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]
وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة وهذا ما تقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج هي تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

((1))

الحقيقة العلمية
ما أكده عُلماء فرنسيون و أمريكيون من أن أحجار الأهرام الضخمة التي إستخدمها الفراعنة هي مجرد طين تم تسخينه بدجة حرارة عالية
النص الشرعي
قال تعالي (فأوقد لي يا هامان علي الطين فإجعل لي صرحاً )

وجه الإعجاز

أن رسول الله صلي الله عليه و سلم قد أخبر عن سر بناء الأهرامات منذ أكثر من خمسة عشرة قرناَ و هو ما لم يبلغه العلماء المتخصصون إلا في يومنا هذا عن طريق تطويع العلوم الحديثة و هذا يدل علي أن محمد هو رسول الله و أنه مخاطب من قبل السماء




مازال التاريخ .............يعطى
من روائع الإعجاز التاريخى فى القرآن الكريم...
هامان

هذا الإسم ورد ذكره فى القرآن الكريم كوزير فرعون موسى..بينما لم نجد أى إشارة عنه فى الإنجيل أو التوراة..هذا ما أثار فضول العالم الفرنسى المسلم وعملاق التشريح (موريس بوكاى )..فقام بالبحث فى سر هذا الاسم
...

ذهب إلى أحد المختصين فى تاريخ مصر القديمة وعرض عليه الاسم وطلب منه ترجمة معنى هذا الاسم باللغة الهيروغليفية..

أتى له الخبير بكتاب "قاموس أسماء الأشخاص في الإمبراطورية الجديدة"..وفتحا الكتاب ..وكانت المفاجأة أكبر من أى تصور...كان معنى اسم هامان رئيس عمّال مقالع الحجر"...!!

قال (موكاى ) للخبير: لو قلت لك أنى قد وجدت مخطوطة منذ 1400 سنة ..كتب فيها أحد العرب أن هامان كان وزير فرعون ورئيسا للمعماريين والبنائين..ماذا تقول فى ذلك..؟؟

انتفض الخبير من مكانه وصرخ قائلا : مستحيل..هذا الاسم لم يرد ذكره إلا على الأحجار الأثرية لمصر القديمة وبالخط الهيروغلوفي.. أحدها موجود في متحف "هوف" في "فِيَنا" عاصمة النمسا.. وهذه المعلومة لا يذكرها إلا شخص قام بفك رموز اللغة الهيروغليفية..وعرف معنى كلمة هامان..؟؟.وهذا لم يتم إلا عام 1822...أين هذه المخطوطة..؟؟

حينئذ فتح ( بوكاى) نسخة مترجمة من القرآن وقال له اقرأ ..فهذا هو معجزة محمد ..القرآن الكريم

وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِين

 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

بارك الله فيك ياأخي الكريم freebird279 علي هذه الإضافة القيمة
ولكن
كنت أتمني علي الإخوة الكرام وضع مسلسل لكل معجزة علمية
علي النحو المُبين بأصل الموضوع
حتي تستريح عين القارئ و تأتي علي المعلومة سهلة سائغة
 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

((13))
الحقيقة العلمية
اكتشف العلماء حديثاً أن المنطقة المسؤولة عن الكذب هي مقدمة الدماغ أي الناصية، واكتشفوا أيضاً أن منطقة الناصية تتنشط بشكل كبير أثناء الخطأ، ولذلك فقد خلصوا إلى نتيجة أو حقيقة علمية أن عمليات الكذب وعمليات الخطأ تتم في أعلى ومقدم الدماغ في منطقة اسمها الناصية
النص الشرعي
قوله تعالي (ناصية كاذبة خاطئة)
25426833tc3oy1.jpg


وجه الإعجاز
الإشارة إلي هذه الحقيقة العلمية المبهره علي لسان محمد النبي الأمي دليل ساطع علي أنه رسول الله و أنه مُخاطب من قبل السماء
 
التعديل الأخير:
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

كانتا رتقاً


لقد وجد العلماء أن الكون كان كتلة واحدة ثم انفجرت، ولكنهم قلقون بشأن هذه النظرية، إذ أن الانفجار لا يمكن أن يولد إلا الفوضى، فكيف نشأ هذا الكون بأنظمته وقوانينه المحكمة؟ هذا ما يعجز عنه العلماء ولكن القرآن أعطانا الجواب حيث أكد على أن الكون كان نسيجاً رائعاً والله تعالى قد فتَق هذا النسيج ووسعه وباعد أجزاءه، وهذا ما يلاحظه العلماء اليوم، يقول تعالى:
(أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [الأنبياء: 30].



وتأمل معي كلمة (رتقاً) التي توحي بوجود نظام ما في بداية خلق الكون، وهذا ما يعتقده العلماء وهو أن النظام موجود مع بداية الخلق.




نظرية السوبر نوفا والتي تقول بأن الكون كله كان كتلة واحده مازالت
نظرية علمية
و ليست
حقيقة علمية
و سنتقيد هنا بإيراد الإشارات المبنية علي الحقائق العلمية
 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

((14))
الحقيقة العلمية
كثير من الملحدين شككوا ببداية خلق الكون وتوسعه لأنه يشكل ضربة قوية لمعتقداتهم الفارغة، فقد قامت نظرية الإلحاد على أن الكون موجود منذ الأول وسيستمر كذلك. ولكن اكتشافات العلماء أثبتت أن الكون له بداية وبالتالي فلا بد من مسبب لهذه البداية، وهو الآن يتوسع بشكل كبير.
تقول لجنة الجوائز في الأكاديمية الملكية للعلوم في السويد إنها منحت جائزة نوبل لثلاثة علماء لأنهم درسوا العشرات من النجوم المتفجرة "المستسعرة" واكتشفوا تزايد المعدل الذي يتوسع به الكون. وتؤكد اللجنة أن اكتشافاتهم "كانت مفاجأة للجميع، حتى للحائزين على الجائزة أنفسهم".
فقد درس العلماء ما يعرف باسم النجوم المتفجرة نوع "1ألف" وتوصلوا إلى أن النجوم الأبعد تبدو وكأنها تتحرك بسرعة أكبر من غيرها. وتشير اكتشافاتهم إلى أن الكون يتمدد بل وبتسارع لا هوادة فيه. وتشكل اكتشافات الفائزين الثلاثة أساس فهمنا لأصل الكون، لكنها تطرح أيضا عددا من التساؤلات الصعبة. وينذر تسارع توسع الكون بتجمده في النهاية.
النص الشرعي
يقول تعالى: (وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ
life-out-earth-06.JPG


life-out-earth-07.JPG
وجه الإعجاز
فهذه الآية الكريمة تشير بوضوح كامل إلى حقيقتين علميتين وهما البناء الكوني والتوسع الكوني، فالعلماء لا يشكون أبداً في أن الكون عبارة عن بناء محكم من المجرات، وكذلك لا يشكون أبداً في أن الكون يتوسع بسرعة... والسؤال: أليس هذا ما أكده القرآن قبل أربعة عشر قرناً؟!
 
رد: باب الإعجاز العلمي في الكتاب و السنة

((1))
الحقيقة العلمية
ما أكده عُلماء فرنسيون و أمريكيون من أن أحجار الأهرام الضخمة التي إستخدمها الفراعنة هي مجرد طين تم تسخينه بدجة حرارة عالية
النص الشرعي
قال تعالي (فأوقد لي يا هامان علي الطين فإجعل لي صرحاً )

وجه الإعجاز
أن رسول الله صلي الله عليه و سلم قد أخبر عن سر بناء الأهرامات منذ أكثر من خمسة عشرة قرناَ و هو ما لم يبلغه العلماء المتخصصون إلا في يومنا هذا عن طريق تطويع العلوم الحديثة و هذا يدل علي أن محمد هو رسول الله و أنه مخاطب من قبل السماء
ما هذا بالله عليك
اولا حجارة الاهرامات مقطوعه من محاجر طره ومكانها موجود حتى اليوم
فهى من الحجر الجيرى
(لقد جلست على حجارة الاهرامات ورايتها بعينى)

ثانيا هل تريد ان تقول ان فرعون هو بانى الاهرامات ام تقصد استخدام نفس الطريقه فى البنائين؟

ثالثا الطين مهما اوقد عليه فلن يكون الا آجر (يعنى طوب احمر بالمصرى)
او يمكن ان يكون طوب لبن او الطوب النى وهذا لايحتاج الى افران او تسخين

لقد تم اخراج الايه من سياقها تماما
 
عودة
أعلى