نماذج للتصاميم الاولية لمشروع | اوبرا #جدة | ، والتي يُقترح تنفيذها على جزيرة صناعية بالواجهة البحرية بمنطقة الحمراء وبإطلالة على نافورة الملك فهد. #Jeddah #Opera
DwpL7-QXgAAVNiW.jpg


DwpMQkfX0AAEC-I.jpg

DwpMR4rW0AAdW8X.jpg

DwpMSpWXcAE8kX7.jpg
 
1547272452314.png



رئيس "لجنة الصناعات الدوائية": مصانع الأدوية في السعودية تضاهي نظيراتها في أوروبا وأمريكا.. ونصدر 100 مليون وحدة سنوياً
2019-01-12أرقام



قال فيصل الدايل، رئيس اللجنة الوطنية للصناعات الدوائية في مجلس الغرف السعودية، إن مصانع الأدوية في السعودية تضاهي نظيراتها في أوروبا وأمريكا.

وأضاف الدايل -حسبما أوردت صحيفة "الاقتصادية"- أن المصانع السعودية تصدر إنتاجها لأكثر من 20 دولة، ومن ضمنها أمريكا، مؤكداً أن مصانع سعودية حصلت على الاعتراف والتسجيل الأوروبي.

وذكر أن حجم الطلب على الدواء في السعودية بنحو 25 مليار ريال سنويا، مبينا أن عدد الوحدات التي تصدرها السعودية سنويا يبلغ نحو 100 مليون وحدة، تصل قيمتها الإجمالية إلى 500 مليون ريال تقريبا.

وأوضح أن سوق الدواء في السعودية يعد الأضخم ليس في الخليج العربي فقط، بل على مستوى الشرق الأوسط، مُشيرا إلى أن حجم السوق الخليجي للأدوية يبلغ نحو 50 % من إجمالي السوق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تستحوذ السعودية على النسبة الأكبر.
 
رابط متابعة اسعار البنزين في السعودية اللي ستتغير شهريا في هذه التغريدة
‏ألقِ نظرة على تغريدة ‎@ksa_number2030:
 
تقرير: السعودية تستحق الشكر على سياساتها النفطية

2-80-768x432.jpg


رأى خبير في قطاع الطاقة أن السعودية “تقدم تضحية كبيرة” بعدم استغلال كامل طاقة إنتاجها النفطية، رغم أن تكلفة الإنتاج فيها هي الأقل بالعالم، معتبرًا أنها تستحق الشكر على هذه السياسة من جميع المنتجين وخاصة الولايات المتحدة.

وأشار “جوليان لي” المحلل النفطي السابق في مركز دراسات الطاقة العالمي في لندن، الذي يملكه وزير النفط السعودي السابق أحمد زكي اليماني، إلى “دراسة أجرتها شركة دوجوليار ماكنوتون الأمريكية لمدة عامين ونصف توصلت من خلالها إلى أن السعودية تملك احتياط خام مثبت ضخم يزيد على 260 مليار برميل، وأن الدراسة أثبتت صدق التقديرات الرسمية السعودية في العقود الماضية”.

وقال جوليان لي في تقرير نشرته وكالة “بلومبرغ” الأمريكية الأحد، إنه “على الرغم من أن فنزويلا تملك نحو 300 مليار برميل من احتياط النفط، إلا أن حوالي 75% من تلك الاحتياطات هي على شكل خام ثقيل جدًا، وهو يحتوي على كميات كبيرة من الكربون فضلًا عن أن تكلفة إنتاجه مرتفعة كثيرًا”.

وأشار إلى أن “التقييم الجديد سيساعد السعودية في عملية طرح 5% من أسهم شركة أرامكو”.
وتوقع أن “الطلب العالمي على النفط سيبلغ ذروته عام 2050 قبل أن يبدأ بالانكماش تدريجيًا، وأن الطلب حتى ذلك الوقت ستتم تلبيته من الدول التي تملك احتياطًا كبيرًا قابلًا للاستخراج مثل السعودية ودول خليجية أخرى”.

ولفت جوليان لي، إلى تصريحات للرئيس التنفيذي لشركة “آرامكو“، أمين ناصر، العام الماضي، قال فيها: “علينا أن نتخلى عن فكرة أن العالم يمكنه أن يستغني عن مصادر النفط الخام المثبتة والموثوقة”.


وأضاف أنه “بما أن الخام السعودي هو الأرخص إنتاجًا في العالم ويحتوي على أقل مستويات من الكربون، فإنه ينبغي أن يكون الأول في العالم الذي يتم استخراجه وليس الأخير، وأنا دومًا أتساءل لماذا يجب أن يبقى النفط الأرخص إنتاجًا مكبلًا ومقفلًا تحت الأرض فيما يتم استخراج نفط أكثر تكلفة”.

وأنهى الخبير النفطي تقريره بالقول، إنه “ليس هناك أي سبب يدعو السعودية لأن تكون المنتج المرن الذي عليه أن يحقق التوازن بين العرض والطلب في السوق العالمي من خلال خفض إنتاجها، أعتقد أنه يجب على المنتجين خاصة في الولايات المتحدة وكندا وفنزويلا وغرب أفريقيا، أن يكونوا شاكرين بأن السعودية لم تفكر بأن تفتح قطاعها النفطي الضخم للمستثمرين لرفع إنتاجها لأعلى مستوى له وإخراج المنتجين ذوي التكلفة المرتفعة من السوق كليًا”.
 
تقرير: السعودية تستحق الشكر على سياساتها النفطية

2-80-768x432.jpg


رأى خبير في قطاع الطاقة أن السعودية “تقدم تضحية كبيرة” بعدم استغلال كامل طاقة إنتاجها النفطية، رغم أن تكلفة الإنتاج فيها هي الأقل بالعالم، معتبرًا أنها تستحق الشكر على هذه السياسة من جميع المنتجين وخاصة الولايات المتحدة.

وأشار “جوليان لي” المحلل النفطي السابق في مركز دراسات الطاقة العالمي في لندن، الذي يملكه وزير النفط السعودي السابق أحمد زكي اليماني، إلى “دراسة أجرتها شركة دوجوليار ماكنوتون الأمريكية لمدة عامين ونصف توصلت من خلالها إلى أن السعودية تملك احتياط خام مثبت ضخم يزيد على 260 مليار برميل، وأن الدراسة أثبتت صدق التقديرات الرسمية السعودية في العقود الماضية”.

وقال جوليان لي في تقرير نشرته وكالة “بلومبرغ” الأمريكية الأحد، إنه “على الرغم من أن فنزويلا تملك نحو 300 مليار برميل من احتياط النفط، إلا أن حوالي 75% من تلك الاحتياطات هي على شكل خام ثقيل جدًا، وهو يحتوي على كميات كبيرة من الكربون فضلًا عن أن تكلفة إنتاجه مرتفعة كثيرًا”.

وأشار إلى أن “التقييم الجديد سيساعد السعودية في عملية طرح 5% من أسهم شركة أرامكو”.
وتوقع أن “الطلب العالمي على النفط سيبلغ ذروته عام 2050 قبل أن يبدأ بالانكماش تدريجيًا، وأن الطلب حتى ذلك الوقت ستتم تلبيته من الدول التي تملك احتياطًا كبيرًا قابلًا للاستخراج مثل السعودية ودول خليجية أخرى”.


ولفت جوليان لي، إلى تصريحات للرئيس التنفيذي لشركة “آرامكو“، أمين ناصر، العام الماضي، قال فيها: “علينا أن نتخلى عن فكرة أن العالم يمكنه أن يستغني عن مصادر النفط الخام المثبتة والموثوقة”.

وأضاف أنه “بما أن الخام السعودي هو الأرخص إنتاجًا في العالم ويحتوي على أقل مستويات من الكربون، فإنه ينبغي أن يكون الأول في العالم الذي يتم استخراجه وليس الأخير، وأنا دومًا أتساءل لماذا يجب أن يبقى النفط الأرخص إنتاجًا مكبلًا ومقفلًا تحت الأرض فيما يتم استخراج نفط أكثر تكلفة”.

وأنهى الخبير النفطي تقريره بالقول، إنه “ليس هناك أي سبب يدعو السعودية لأن تكون المنتج المرن الذي عليه أن يحقق التوازن بين العرض والطلب في السوق العالمي من خلال خفض إنتاجها، أعتقد أنه يجب على المنتجين خاصة في الولايات المتحدة وكندا وفنزويلا وغرب أفريقيا، أن يكونوا شاكرين بأن السعودية لم تفكر بأن تفتح قطاعها النفطي الضخم للمستثمرين لرفع إنتاجها لأعلى مستوى له وإخراج المنتجين ذوي التكلفة المرتفعة من السوق كليًا”.

المصدر/ https://www.eremnews.com/economy/energy/1643278
 
أطراف الاتفاقية سابك وشركتين صينية وكورية
"التجمعات الصناعية" توقع مذكرة تفاهم لدراسة تطوير مصانع للكربون والبولي سيليكون والألواح الشمسية باستثمارات 2 مليار دولار
PHOTO-2019-01-14-14-05-11.jpg





الرياض - مال 14 يناير 2019
شهد هامش القمة العالمية لطاقة المستقبل في أسبوع أبوظبي للاستدامة توقيع مذكرة تفاهم بين كل من: البرنامج الوطني لتطوير التجمعات الصناعية والشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) وشركة اوه سي آي الكورية وشركة لونجي للتقنيات الخضراء الصينية، وذلك لدراسة جدوى تطوير مصانع متكاملة لانتاج الكربون الأسود ومادة البولي سيليكون والخلايا والألواح الشمسية.
جاء ذلك تحت رعاية وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح.
ويستهدف المشروع انتاج 120.000 طن من الكربون الأسود و 30,000 طن من مادة البولي سيليكون عالية النقاء و 5 جيجاواط من الخلايا والألواح الشمسية في المملكة العربية السعودية باستثمارات تبلغ 2 مليار دولار .
ومن الجدير بالذكر أن البرنامج وشركائه يسعون بهذا المشروع إلى تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 وذلك من خلال توطين صناعات استراتيجية تدعم إيجاد فرص وظيفية ذات مهنية عالية وتزيد من القدرات التصديرية للمملكة، مما يساهم في تنمية الاقتصاد السعودي وتحقيق الاستدامة.
وقد أشار نائب الرئيس لتجمع الطاقة المتجددة في التجمعات الصناعية المهندس طارق بخش بأنه سيتم الاستفادة من البخار المنتج من عمليات إنتاج الكربون الأسود في عمليات إنتاج البولي السليكون مما يساعد على تقليل تكلفة إنتاج مادة البولي سليكون ذات الاستهلاك العالي للطاقة. كما أن التكامل في سلاسل قيم تصنيع الألواح الشمسية يمكّن المشروع من تعظيم الأرباح من خلال تغيير نسبة الربح من كل منتج حسب العرض والطلب نظراً لتقلبات أسعار مكونات الألواح الشمسية في السوق العالمي.
 
عودة
أعلى