هل تعتقد كثرت أمراض السعودية الهولندية


  • مجموع المصوتين
    10
  • الاستطلاع مغلق .
توقع اتفاقا مع 'ريبل' لاستخدام تكنولوجيا 'بلوك شين'

38163-2008_0909_SAMA_HEAD_OFFICE_EXT_1.jpg


وأخيرا
 
توقع اتفاقا مع 'ريبل' لاستخدام تكنولوجيا 'بلوك شين'

38163-2008_0909_SAMA_HEAD_OFFICE_EXT_1.jpg



بلسان تركي آل الشيخ للبنوك
حتوحشونا
 
نوفاك: "أرامكو السعودية" و "نوفاتك" الروسية توقعان مذكرة بشأن التعاون
2018-02-15 رويترز

0
قال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك يوم الخميس إن شركة نوفاتك، أكبر منتج غير حكومي للغاز الطبيعي في روسيا، و وقعتا مذكرة بشأن التعاون.


وأضاف أن نوفاتك وأرامكو تجريان مناقشات بشأن مشروع الغاز الطبيعي المسال 2 بالمنطقة القطبية الشمالية، والذي يستهدف بدء إنتاج الغاز الطبيعي المسال في 2022-2023، مشيرا إلى أنه قد يتم توقيع اتفاق في وقت لاحق من العام الحالي.



روسيا والسعودية جالسين يلعوبنها صح في المجال الاقتصادي.

هذا التحالف الثاني بعد نجاح التحالف الاول في قطاع النفط .

الآن الهدف بالنسبة لروسيا هو سوق الغاز لمواجهة المنافسين بالاخص قطر واستراليا، والهدف بالنسبة للسعودية هو الحصول على امدادات الغاز ولاحقاً سنزيد من انتاجنا للغاز.

حالياً روسيا لديها مشروع لزيادة انتاجها من الغاز بقيمة 20 مليار دولار وارامكو راح تستثمر فيه منها ناخذ احتياجنا من الغاز ومنها ناخذ $ ، والشركة الروسية ايضا مهتمة ببناء محطة تحويل للغاز في السعودية من سائل الى غاز طبيعي.


 
روسيا والصين يطمحون للحصول على حصة من أسهم أرامكوا بعد طرحها !






كل هذا ياتي بعد التحالف الروسي- السعودي لاعادة الاستقرار لسوق النفط.
 
مشاريع السعودية‏حساب موثّق @SaudiProject



: شركة الروسية ستنافس على إنشاء مفاعلين للطاقة النووية في ، ويتوقع ترسيته خلال عام

DWGZTXzX0AAXwfU.jpg
 
مشاريع السعودية‏حساب موثّق @SaudiProject



تعتزم إحداث نقلة نوعية في قطاع الزراعة بتأهيل المدرجات الزراعية واعتماد تقنيات حصاد مياه الأمطار في الجنوب الغربي من

DWFR4L6X4AAujOz.jpg

DWFR4WiXkAAQUa8.jpg

DWFR4WuWkAArh8P.jpg

DWFR4WoWAAAHwen.jpg
 
"الصحة": وضع اللمسات النهائية لبرنامج الضمان الصحي وتخصيص القطاع الصحي
DWNmmVgUQAA6Usl.jpg






قالت وزارة الصحة، إنها تعكف مع الجهات المعنية، على وضع التفاصيل النهائية لبرنامج الضمان الصحي وتخصيص القطاع الصحي، تمهيدا للرفع إلى الجهات المسؤولة لمراجعتها وإقرارها.


وأوضحت أن برنامج الضمان الصحي يعمل على التكامل مع دور التأمين الصحي التعاوني في توفير التغطية التأمينية للمواطنين العاملين في القطاع الخاص وأفراد أسرهم، وعلى تفعيل دور التأمين الصحي التعاوني في تمويل الخدمات الصحية إجمالا.


وأضافت الوزارة، أنها تعمل على تأسيس برنامج الضمان الصحي وشراء الخدمات الصحية في المملكة، للإشراف على عملية شراء الخدمة الصحية للمواطنين من الشركة القابضة التي تزمع الوزارة إنشاءها وغيرها من مزودي الخدمة في القطاعين العام والخاص.


وذكرت أنه سيبدأ عمل برنامج الضمان الصحي للمواطنين بشكل متزامن مع تأسيس الشركة القابضة والشركات الخمس المناطقية، حيث سيتطور عمل البرنامج بالتوازي مع تطور العمل في محور الشركات.


وحسب البيانات المتاحة على "أرقام"، كان المقام السامي قد وافق في يوليو الماضي، على خصخصة الخدمات الصحية وإنشاء شركة حكومية قابضة تتبعها 5 شركات مملوكة للوزارة في المرحلة الانتقالية، بالإضافة إلى تأسيس برنامج للضمان الصحي وشراء الخدمات الصحية يتبع للوزارة.


وفيما يتعلق بالنموذج الصحي الأمثل الذي سيطبق في السعودية، قالت الوزارة "إن نموذج التغطية التأمينية الذي تسعى الوزارة إلى تحقيقه من خلال برنامج الضمان الصحي، وشراء الخدمات الصحية هو ما يسمى نموذج التمويل المبني على القيمة Value Based Healthcare Financing وهو نموذج يسعى إلى تفادي سلبيات نموذج التأمين الصحي التقليدي".


وأرجعت الوزارة ذلك، إلى أن نموذج التأمين التقليدي نموذج أثبت محدودية فاعليته في مختلف دول العالم، فهو نموذج يحفز الطبيب، والممارس الصحي عن طريق نموذج التعرفة مقابل الخدمة على تقديم مزيد من الخدمة، حتى وإن لم يكن المريض بحاجة إليها، بل حتى وإٕن كان في تقديمها تعريض المريض إلى ضرر، ولا يعطي في المقابل أي حافز للتوفير أو تنسيق الخدمة وتكاملها، ما ينتج عنه ارتفاع في التكلفة وتدن في جودة الخدمة.


 
تحقق لأول مره فائضا تجاريا في الصادرات مع و#اليابان بصادرات بلغت 141 مليار ريال في 9 أشهر تتكون الصادرات السعودية من السلع المحلية أو الوطنية (جميع السلع التي تم إنتاجها أو تصنيعها محليا بالكامل أو التي أجريت عليها عمليات صناعية).

DWQdPbqXcAATnTx.jpg
 
توقع عقود أعمال الرفع المساحي وفحص التربة بـ بـ

DWU_IBwW4AAx4wz.jpg


 
سيسهم مشروع بتطوير واجهة الحضارية وتحقيق أحد أهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠ بضم 3 مدن سعودية ضمن 100 أفضل مدينة على مستوى العالم

DWUkFoPW0AAcGXw.jpg


 
ضغوط السوق العقارية تطيح بأسعار الفلل السكنية بـ 34 % والأراضي بـ 26 % خلال عامين

الاحد 18 فبراير 2018



Previous

Next

تحليل: عبدالحميد العمري

تفاقمت الضغوط على كاهل السوق العقارية المحلية، لتسجل انخفاضا للأسبوع الثاني على التوالي في مستويات سيولتها المدارة مع نهاية الأسبوع الماضي، وصلت نسبته إلى 18.6 في المائة، مقارنة بانخفاضها خلال الأسبوع الأسبق بنسبة 10.9 في المائة، ليستقر إجمالي قيمة صفقات السوق العقارية مع نهاية الأسبوع السابع من العام الجاري عند مستوى 2.6 مليار ريال. وعلى الرغم من سيطرة وتيرة الانخفاض في قيمة الصفقات العقارية على كل من القطاعين السكني والتجاري، إلا أن نسبة الانخفاض الأكبر جاءت على حساب القطاع التجاري، الذي سجلت قيمة صفقاته العقارية انخفاضا قياسيا خلال الأسبوع، وصلت نسبة الانخفاض فيها إلى 51.9 في المائة، لتسجل قيمة صفقات القطاع التجاري أدنى مستوى لها خلال خمسة أسابيع مضت، وثاني أدنى مستوى أسبوعي لها منذ منتصف يوليو 2016 الماضي، مستقرة عند أدنى من مستوى 466 مليون ريال فقط.
واستمر انعكاس الأداء المتباطئ للسوق العقارية المحلية على مستويات الأسعار المتضخمة لمختلف الأصول العقارية، التي سجلت جميعها انخفاضا سنويا في جميع متوسطات أسعارها خلال الربع الأول من العام الجاري (حتى 15 فبراير) مقارنة بالربع الأول لعام 2017، جاء أبرزها على حساب كل من متوسط الأسعار السوقية لكل من الفلل السكنية وقطع الأراضي السكنية، حيث انخفض متوسط الأسعار السوقية للفلل السكنية بنسبة 14.9 في المائة (متوسط سعر ربع سنوي 737 ألف ريال للفيلا الواحدة)، كما سجل نفس متوسط السعر السوقي للفلل السكنية خلال الربع الأول من العام الجاري، مقارنة بمثيله خلال الربع الأول من 2016، انخفاضا بنسبة أكبر وصلت نسبته إلى نحو 33.7 في المائة. وانخفض أيضا متوسط السعر السوقي للمتر المربع لقطعة الأرض السكنية بنسبة 11.0 في المائة (متوسط سعر ربع سنوي 339 ريال للمتر المربع)، كما سجل نفس متوسط السعر السوقي للمتر المربع لقطعة الأرض السكنية خلال الربع الأول من العام الجاري، مقارنة بمثيله خلال الربع الأول من 2016، انخفاضا بنسبة أكبر وصلت نسبته إلى نحو 25.5 في المائة.
وفي جانب آخر من مؤشرات أداء السوق العقارية المحلية، استمرت وتيرة الخسائر الرأسمالية على مختلف الصناديق الاستثمار العقارية المتداولة (10 صناديق استثمارية)، التي شهدت خلال الأسبوع الماضي إدراج الصندوق الجديد "صندوق جدوى ريت السعودية"، وسجل خسارة مع أول أسبوع تداول له بلغت 1.7 في المائة، ما أسهم بدوره في انخفاض متوسط الأداء الأسبوعي للصناديق العقارية المتداولة بنسبة 0.1 في المائة، مقارنة بنسبة انخفاضه خلال الأسبوع الأسبق بنسبة 2.5 في المائة، ولتصل معه نسبة خسائر تلك الصناديق في المتوسط مقارنة بمستويات أسعار وحداتها المتداولة عند الطرح إلى 5.4 في المائة، ووصل صافي خسائرها الرأسمالية بنهاية الأسبوع إلى 391.4 مليون ريال، مقارنة بقيمتها الرأسمالية عند الطرح، ووصلت خسائر بعض تلك الصناديق الاستثمارية إلى نسب ناهزت 14 في المائة، وجاءت معدلات الخسائر المسجلة على خمسة صناديق عقارية متداولة حتى تاريخه، أعلى من معدلات توزيعاتها الدورية للأرباح، وهو ما يضاعف من الضغوط في الوقت الراهن على جاذبية تلك الصناديق العقارية، ويضعف أيضا من إقبال المستثمرين المحتملين على الصناديق العقارية الأخرى سواء المزمع طرحها أو إدراجها في المستقبل القريب.
الأداء الأسبوعي للسوق العقارية
سجلت السوق العقارية المحلية انخفاضا للأسبوع الثاني على التوالي في مستوى إجمالي قيمة صفقاتها العقارية، وأنهت الأسبوع الماضي على انخفاض بلغت نسبته 18.6 في المائة، مقارنة بانخفاضها خلال الأسبوع الأسبق بنسبة 10.9 في المائة، ليستقر إجمالي قيمة صفقات السوق العقارية مع نهاية الأسبوع السابع من العام الجاري عند مستوى 2.6 مليار ريال.
وسيطرت وتيرة الانخفاض في قيمة الصفقات العقارية على كل من القطاعين السكني والتجاري، حيث انخفضت قيمة صفقات القطاع السكني بنسبة 4.1 في المائة، مقارنة بارتفاعها خلال الأسبوع الأسبق بنسبة 10.4 في المائة، لتستقر مع نهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 2.1 مليار ريال. وانخفضت قيمة صفقات القطاع التجاري بنسبة قياسية بلغت 51.9 في المائة، مقارنة بانخفاضها القياسي خلال الأسبوع الأسبق بنسبة 38.3 في المائة، لتستقر مع نهاية الأسبوع الماضي عند أدنى من مستوى لها خلال خمسة أسابيع مضت بما لا يتجاوز 466 مليون ريال فقط.
في جانب آخر من قراءة مؤشرات الأداء الأسبوعي للسوق العقارية؛ انخفض عدد الصفقات العقارية بنسبة 3.7 في المائة، ليستقر عند مستوى 4315 صفقة عقارية، مقارنة بارتفاعه خلال الأسبوع الأسبق بنسبة 11.5 في المائة. وانخفض عدد العقارات المبيعة خلال الأسبوع بنسبة 5.4 في المائة، ليستقر عند 4414 عقارا مبيعا فقط، مقارنة بارتفاعه خلال الأسبوع الأسبق بنسبة 10.1 في المائة. في المقابل ارتفعت مساحة الصفقات العقارية بنسبة قياسية بلغت 102.8 في المائة، مستقرة عند 190.2 مليون متر مربع، مقارنة بانخفاضها خلال الأسبوع الأسبق بنسبة 3.5 في المائة.
اتجاهات أسعار الأراضي والعقارات
أظهرت الاتجاهات السعرية قصيرة الأجل، التي تبينها التغيرات ربع السنوية لمتوسطات أسعار الأراضي والعقارات السكنية، انخفاضا سنويا لجميع متوسطات الأسعار خلال الربع الأول من العام الجاري (حتى 15 فبراير) مقارنة بالربع الأول لعام 2017، جاء على النحو الآتي: انخفاض متوسط الأسعار السوقية للفلل السكنية بنسبة 14.9 في المائة (متوسط سعر ربع سنوي 737 ألف ريال للفيلا الواحدة)، ثم انخفاض متوسط السعر السوقي للمتر المربع للأرض بنسبة 11.0 في المائة (متوسط سعر ربع سنوي 339 ريالا للمتر المربع)، ثم انخفاض متوسط سعر الشقق السكنية بنسبة 7.4 في المائة (متوسط سعر ربع سنوي 504 آلاف ريال للشقة الواحدة)، ثم انخفاض متوسط الأسعار السوقية للعمائر السكنية بنسبة 4.8 في المائة، كأدنى نسبة انخفاض خلال فترة المقارنة (متوسط سعر ربع سنوي 572 ألف ريال للعمارة الواحدة).

...................

اللهم زد وبارك
خل الناس تسكن
 
عودة
أعلى