شراكة سعودية - يابانية لتصنيع «هياكل الروبوتات»

703721-883164888.JPG


كشف أوسامو أوتا، مدير فريق عمل التعاون الصناعي بين اليابان والسعودية، عن توجه شركة يابانية للتعاون مع شريك سعودي في إنشاء أول مصنع في السعودية لـ"هياكل الروبوتات" التي تقي الآلات من مخاطر التشغيل، قائلا، إن الاجتماع المشترك لمجلس الأعمال السعودي – الياباني، الذي عقد أمس كان فرصة لتبادل التصورات والأفكار الرئيسة حول المشروع.
من جانبه، أوضح لـ"الاقتصادية" هيروشي سايتو، رئيس الجانب الياباني، أن الاجتماع يعتبر فرصة لتبادل الخبرات بين الجانبين، وتسهيل فرصة عقد مشاريع تجارية مشتركة، مبينا أن المستثمرين اليابانيين لديهم شغف ورغبة بالمشاركة في مشاريع في المملكة، معتبرا أنها المرة الأولى التي تشارك فيها نحو 60 شركة يابانية بمختلف المستويات في مجالات مختلفة، شملت تحلية المياه، وشركات الأنظمة المالية، والشركات التكنولوجية والطبية.
وأشار، إلى أن الاجتماع يعقد منذ 20 عاما، ويعتبر هذا العام فرصة للتعرف على توجهات المملكة وأهداف "رؤية 2030"، ومستجدات الأنظمة الحكومية، موضحا أن الفرصة متاحة ليس فقط في الاستثمارات الكبيرة، ولكن حتى على مستوى الشركات المتوسطة والصغيرة، مبديا الرغبة في التعاون وتقديم النصائح الاستشارية.
وأكد أهمية تعزيز سبل التعاون التجاري للارتقاء بحجم التبادل التجاري إلى الإمكانات والقدرات الواعدة التي يطرحها الجانبين، فضلا عن فتح باب الاستثمار أمام القطاع الخاص من البلدين للتوسع في حجم استثماراتهم وهو ما يفتح آفاقا أوسع للتعاون المشترك، معربا عن استعداد اليابان لمشاركة المملكة ودعمها لقطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة الذي يعد من أبرز القطاعات التي تمتلك فيها اليابان خبرة مميزة، والعمل على إيجاد منصة مشتركة للتعاون في هذا الصدد.
وأشاد سايتو، بتجربة الشركات اليابانية الناجحة في السوق السعودية، التي تعمل في عدة مجالات أبرزها مشاريع البنية التحتية، منوها إلى أهمية التوسع في تنفيذ مشروعات مشتركة مماثلة لإيجاد مزيد من التعاون، وهو ما يسهم في نقل الخبرات بين البلدين، مرحبا بالشركات السعودية لزيادة استثماراتها في اليابان في مختلف القطاعات، مع تقديم التسهيلات اللازمة لمزاولة أعمالهم في اليابان.
من جهته، ذكر طارق القحطاني، رئيس الجانب السعودي في مجلس الأعمال السعودي الياباني، أن اللقاء الذي استضافه مجلس الغرف السعودية أمس، لم يشهد توقيع اتفاقيات ولكنه كان فرصة لتبادل الخبرات والتعرف على المشاريع المحتملة بين البلدين، قائلا، إن هذا اللقاء يشهد أكبر عدد مشارك من الشركات اليابانية منذ تأسيس المجلس.
وبين، أن حجم التجارة بين البلدية بلغ نحو 27 مليار دولار في 2016، وأن اليابان تعتبر ثاني أكبر شريك تجاري للمملكة، حيث تشير الإحصاءات الحالية إلى أن نحو 6 في المائة من إجمالي واردات المملكة يتم استيرادها من اليابان، كما أن نحو 11 في المائة من صادرات المملكة تتجه إلى اليابان، وهو ما يعبر عن الأهمية الاقتصادية المتبادلة بين البلدين.
وأكد، أن المملكة تعد إحدى الدول الجاذبة للاستثمارات، حيث تتميز بوفرة في الموارد الطبيعية، واستقرار على المستوى الاقتصادي والسياسي والاجتماعي، كما لديها جاذبية وجدوى للاستثمارات اليابانية، وهو ما يتوقع ارتفاعها بمستويات متميزة بإنشاء الشركة السعودية اليابانية للاستثمار، وتنفيذ برامج "رؤية 2030" التي تعبر عن نظرة طموحة وإصلاحات جوهرية من شأنها تعزيز حركة التبادل التجاري وجذب مزيد من والاستثمارات بين البلدين.
وكان اللقاء الذي حضره نحو 100 من المستثمرين السعوديين واليابانيين، وممثلي الشركات السعودية واليابانية العاملة في القطاعات المختلفة، واستعرض سبل تعزيز علاقات التعاون التجاري والاستثماري بين قطاعي الأعمال، فرصة للتعرف على المجالات الاستثمارية المتاحة في كلا البلدين.
وشهد الاجتماع، انعقاد أربع جلسات عمل ناقشت عددا من الموضوعات المتعلقة بتنمية وتطوير العلاقات الاقتصادية المشتركة، حيث استعرضت الجلسة الأولى مقترح إنشاء الشركة السعودية اليابانية للاستثمار، وتناولت الجلسة الثانية "رؤية المملكة - اليابان 2030" وذلك باستعراض الوضع الحالي للرؤية والقطاعات المستهدفة، فضلا عن الأنشطة اليابانية في المملكة، إلى جانب إلقاء نظرة عامة عن الاقتصاد الياباني. فيما استعرضت الجلسة الثالثة التوجه نحو التخصيص والشراكة بين القطاعين العام والخاص في المملكة واليابان، والتقنيات اليابانية للبنية التحتية في مجالات الطاقة وتحلية المياه. في حين تناولت الجلسة الرابعة استراتيجية دعم نمو المشاريع الصغيرة والمتوسطة في المملكة.

http://www.aleqt.com/2017/10/09/article_1264576.html
 
ضِمن مخرجات "خلوة العزم" بين البلدين لتعزيز التعاون التجاري الاقتصادي
توقيع 3 اتفاقيات بين السعودية والإمارات خلال ملتقى الأعمال في أبو ظبي



صحيفة سبق الإلكترونية


وُقّعت اليوم ثلاثُ اتفاقيات بين السعودية والإمارات خلال الملتقى الإماراتي السعودي للأعمال في أبو ظبي.

وكانت قد انطلقت اليوم في فندق قصر الإمارات بأبو ظبي، فعالياتُ الملتقى الإماراتي السعودي للأعمال تحت شعار "معاً- أبداً"؛ وذلك برعاية وزارة شؤون الرئاسة.

حضر انطلاق المتلقى الدكتور ماجد القصبي وزير التجارة والاستثمار، وسلطان بن سعيد المنصوري وزير الاقتصاد الإماراتي، وسيف محمد الهاجري رئيس دائرة التنمية الاقتصادية بأبو ظبي، وعدد من المسؤولين ورجال الأعمال.

ويأتي الملتقى ضِمن مخرجات "خلوة العزم" بين دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية؛ بهدف تعزيز التعاون التجاري الاقتصادي والاستثماري، وتوطيد الروابط، وفتح قنوات استثمارية جديدة تعزز تنويع مصادر الدخل واستقطاب استثمارات ذات قيمة مضافة إلى الاقتصاد، وزيادة حجم الصادرات غير النفطية.

ويشارك في الملتقي وفد سعودي يضم أكثر من 120 مشاركاً من مسؤولي عدة قطاعات حكومية ورجال وسيدات ورواد أعمال.

ووفق وكالة الأنباء الإماراتية؛ تأتي الإمارات في طليعة الدول المستثمرة في السعودية باستثمارات تَخَطّت 30 مليار درهم، تغطي 16 قطاعاً من أهم القطاعات والأنشطة الاقتصادية؛ وهي: المقاولات، والعقارات، إضافة إلى أن هناك 32 شركة ومجموعة استثمارية من كبرى الشركات والمجموعات الاستثمارية الإماراتية تنفّذ مشاريع استثمارية كبرى في السعودية.
 
السعودية والإمارات تبحثان خطط التحول الوطني

يهدف الملتقى إلى تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين السعودية والإمارات
10 أكتوبر 2017 11:17 م
الرياض - مباشر: تنطلق غداً، الأربعاء، في العاصمة الإماراتية أبوظبي أعمال الملتقى السعودي الإماراتي؛ لبحث خطط التحول الوطني للبلدين.

وتشارك المملكة بوفد برئاسة وزير التجارة والاستثمار ماجد بن عبدالله القصبي، ويضم عدداً من مسؤولي الجهات الحكومية ورجال وسيدات الأعمال، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية.

ويشهد الملتقى عقد جلسات ولقاءات ثنائية وورش عمل مشتركة بين وفد المملكة ونظرائهم في الجانب الإماراتي.

ويأتي الملتقى ضمن مخرجات جلسات مبادرات "خلوة العزم" بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، والمنبثقة عن مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، بحضور وفد سعودي يضم 125 مشاركاً من مسؤولي عدة قطاعات حكومية، ورجال وسيدات ورواد الأعمال، ومثلهم من الجانب الإماراتي.

كما سيشهد الملتقى عقد عدد من الجلسات الحوارية واللقاءات الثنائية بين رجال الأعمال ورؤساء ومديري الشركات للتباحث في مجالات عدة منها: الذهب، والحلي، والأدوية، والمعدات الطبية، والسياحة، والصناعة، والتشييد والبناء، والمواد الغذائية، والخدمات المالية.

ويهدف الملتقى إلى تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، وفتح قنوات استثمارية جديدة تهدف إلى تنويع مصادر الدخل واستقطاب استثمارات ذات قيمة مضافة للاقتصاد وزيادة حجم الصادرات غير النفطية.

تجدر الإشارة إلى أن حجم رؤوس الأموال الراغبة في الاستثمار ضمن المناطق السعودية والإماراتية في القطاعات الخاصة تتجاوز مائة مليار ريال سعودي، ويأتي ذلك الاهتمام تزامناً مع رؤية المملكة 2030 والإماراتية 2020.

وتعد العلاقات التجارية والاقتصادية بين المملكة والإمارات الأكبر بين مثيلاتها في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تعد الإمارات أحد أهم الشركاء التجاريين للمملكة على صعيد المنطقة العربية بشكل عام، ودول مجلس التعاون الخليجي بشكل خاص.

ويصل حجم التبادل التجاري بين المملكة والإمارات إلى 74 مليار ريال في العام 2016م، ويبلغ عدد الشركات والمؤسسات الإماراتية العاملة في السعودية 424 شركة ومؤسسة برأسمال يبلغ 12.7000 مليار ريال تغطي 16 قطاعاً من أهم القطاعات والأنشطة الاقتصادية، وهي المقاولات والعقارات، كما أن رصيد الاستثمارات السعودية في دولة الإمارات وصل إلى 16 مليار ريال بنهاية عام 2015م.
 
السعودية والإمارات تبحثان خطط التحول الوطني

يهدف الملتقى إلى تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين السعودية والإمارات
10 أكتوبر 2017 11:17 م
الرياض - مباشر: تنطلق غداً، الأربعاء، في العاصمة الإماراتية أبوظبي أعمال الملتقى السعودي الإماراتي؛ لبحث خطط التحول الوطني للبلدين.

وتشارك المملكة بوفد برئاسة وزير التجارة والاستثمار ماجد بن عبدالله القصبي، ويضم عدداً من مسؤولي الجهات الحكومية ورجال وسيدات الأعمال، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية.

ويشهد الملتقى عقد جلسات ولقاءات ثنائية وورش عمل مشتركة بين وفد المملكة ونظرائهم في الجانب الإماراتي.

ويأتي الملتقى ضمن مخرجات جلسات مبادرات "خلوة العزم" بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، والمنبثقة عن مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، بحضور وفد سعودي يضم 125 مشاركاً من مسؤولي عدة قطاعات حكومية، ورجال وسيدات ورواد الأعمال، ومثلهم من الجانب الإماراتي.

كما سيشهد الملتقى عقد عدد من الجلسات الحوارية واللقاءات الثنائية بين رجال الأعمال ورؤساء ومديري الشركات للتباحث في مجالات عدة منها: الذهب، والحلي، والأدوية، والمعدات الطبية، والسياحة، والصناعة، والتشييد والبناء، والمواد الغذائية، والخدمات المالية.

ويهدف الملتقى إلى تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، وفتح قنوات استثمارية جديدة تهدف إلى تنويع مصادر الدخل واستقطاب استثمارات ذات قيمة مضافة للاقتصاد وزيادة حجم الصادرات غير النفطية.

تجدر الإشارة إلى أن حجم رؤوس الأموال الراغبة في الاستثمار ضمن المناطق السعودية والإماراتية في القطاعات الخاصة تتجاوز مائة مليار ريال سعودي، ويأتي ذلك الاهتمام تزامناً مع رؤية المملكة 2030 والإماراتية 2020.

وتعد العلاقات التجارية والاقتصادية بين المملكة والإمارات الأكبر بين مثيلاتها في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تعد الإمارات أحد أهم الشركاء التجاريين للمملكة على صعيد المنطقة العربية بشكل عام، ودول مجلس التعاون الخليجي بشكل خاص.

ويصل حجم التبادل التجاري بين المملكة والإمارات إلى 74 مليار ريال في العام 2016م، ويبلغ عدد الشركات والمؤسسات الإماراتية العاملة في السعودية 424 شركة ومؤسسة برأسمال يبلغ 12.7000 مليار ريال تغطي 16 قطاعاً من أهم القطاعات والأنشطة الاقتصادية، وهي المقاولات والعقارات، كما أن رصيد الاستثمارات السعودية في دولة الإمارات وصل إلى 16 مليار ريال بنهاية عام 2015م.
‏عساكم عالقوة
توقيع اتفاقيات وإعفاءات للمستثمرين بين البلدين خطط تكامل صناعي ودعم متبادل
الله لايفرقنا
#الملتقى_الإماراتي_السعودي_للأعمال https://t.co/EVo9MkD9ya
IMG_20171011_111845.jpg
 
السعودية والإمارات توقعان اتفاقية للأمن الغذائي بـ5 مليارات ريال



اليكم تفاصيل هذا الخبر السعودية والإمارات توقعان اتفاقية للأمن الغذائي بـ5 مليارات ريال

انطلقت صباح الأربعاء (11 أكتوبر 2017) بأبوظبي، فعاليات الملتقى الإماراتي السعودي للأعمال تحت شعار "معًا-أبدًا".

من جانبها، كشفت وزارة التجارة والاستثمار السعودية لموقع CNBC عربية، عن توقيع اتفاقية مع الإمارات بقيمة 5 مليارات ريال تخص الأمن الغذائي؛ وذلك على هامش فعاليات الملتقى.

وكان المتلقى انطلق بحضور كل من سلطان بن سعيد المنصوري وزير الاقتصاد، والدكتور ماجد القصبي وزير التجارة والاستثمار السعودي.


ويشارك في الملتقى وفد سعودي يضم أكثر من 120 مشاركًا من مسؤولي عدة قطاعات حكومية ورجال وسيدات ورواد الأعمال.

ويأتي الملتقى، وفق صحيفة البيان الإماراتية، ضمن مخرجات "خلوة العزم" بين دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية بهدف تعزيز التعاون التجاري الاقتصادي والاستثماري وتوطيد الروابط وفتح قنوات استثمارية جديدة تعزز تنويع مصادر الدخل واستقطاب استثمارات ذات قيمة مضافة إلى الاقتصاد وزيادة حجم الصادرات غير النفطية.
 
السعودية والإمارات
تعاون سياسي
تعاون اقتصادي
تعاون عسكري
.
لا نيات خبيثة
لا علاقة اتكالية (عالة)
لا مؤامرة


نموذج للعلاقة العربية العربية الناجحة
 
السعودية والإمارات تبحثان خطط التحول الوطني

يهدف الملتقى إلى تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين السعودية والإمارات
10 أكتوبر 2017 11:17 م
الرياض - مباشر: تنطلق غداً، الأربعاء، في العاصمة الإماراتية أبوظبي أعمال الملتقى السعودي الإماراتي؛ لبحث خطط التحول الوطني للبلدين.

وتشارك المملكة بوفد برئاسة وزير التجارة والاستثمار ماجد بن عبدالله القصبي، ويضم عدداً من مسؤولي الجهات الحكومية ورجال وسيدات الأعمال، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية.

ويشهد الملتقى عقد جلسات ولقاءات ثنائية وورش عمل مشتركة بين وفد المملكة ونظرائهم في الجانب الإماراتي.

ويأتي الملتقى ضمن مخرجات جلسات مبادرات "خلوة العزم" بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، والمنبثقة عن مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، بحضور وفد سعودي يضم 125 مشاركاً من مسؤولي عدة قطاعات حكومية، ورجال وسيدات ورواد الأعمال، ومثلهم من الجانب الإماراتي.

كما سيشهد الملتقى عقد عدد من الجلسات الحوارية واللقاءات الثنائية بين رجال الأعمال ورؤساء ومديري الشركات للتباحث في مجالات عدة منها: الذهب، والحلي، والأدوية، والمعدات الطبية، والسياحة، والصناعة، والتشييد والبناء، والمواد الغذائية، والخدمات المالية.

ويهدف الملتقى إلى تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، وفتح قنوات استثمارية جديدة تهدف إلى تنويع مصادر الدخل واستقطاب استثمارات ذات قيمة مضافة للاقتصاد وزيادة حجم الصادرات غير النفطية.

تجدر الإشارة إلى أن حجم رؤوس الأموال الراغبة في الاستثمار ضمن المناطق السعودية والإماراتية في القطاعات الخاصة تتجاوز مائة مليار ريال سعودي، ويأتي ذلك الاهتمام تزامناً مع رؤية المملكة 2030 والإماراتية 2020.

وتعد العلاقات التجارية والاقتصادية بين المملكة والإمارات الأكبر بين مثيلاتها في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تعد الإمارات أحد أهم الشركاء التجاريين للمملكة على صعيد المنطقة العربية بشكل عام، ودول مجلس التعاون الخليجي بشكل خاص.

ويصل حجم التبادل التجاري بين المملكة والإمارات إلى 74 مليار ريال في العام 2016م، ويبلغ عدد الشركات والمؤسسات الإماراتية العاملة في السعودية 424 شركة ومؤسسة برأسمال يبلغ 12.7000 مليار ريال تغطي 16 قطاعاً من أهم القطاعات والأنشطة الاقتصادية، وهي المقاولات والعقارات، كما أن رصيد الاستثمارات السعودية في دولة الإمارات وصل إلى 16 مليار ريال بنهاية عام 2015م.

الله يديم المحبة والاخوة بين البلدين
علاقة يضرب بها المثل حقيقه
وضربت بكل المحاولات للخلاف والايقاع
بين الدولتين عرض الحائط ..
ومعاً ابد الى ان يفني الله الارض بحول الله .
 
حكومة أبوظبي تقرر إعفاء المستثمرين السعوديين من الرسوم


أبوظبي - مباشر: قررت حكومة أبوظبي، اليوم الأربعاء، إعفاء جميع المستثمرين السعوديين من الرسوم ومعاملتهم معاملة المواطن الإماراتي.

جاء ذلك خلال الملتقى الإماراتي السعودي للأعمال الذي عقد صباح اليوم في العاصمة الإماراتية (أبوظبي) تحت شعار "معاً - أبداً".

ويأتي الملتقى ضمن مخرجات "خلوة العزم" بين البلدين بهدف تعزيز التعاون التجاري الاقتصادي والاستثماري، وتوطيد الروابط وفتح قنوات استثمارية جديدة تعزز تنويع مصادر الدخل، واستقطاب استثمارات ذات قيمة مضافة.

ويشارك في الملتقى وفد سعودي يضم أكثر من 120 مشاركاً من مسؤولي عدة قطاعات حكومية ورجال وسيدات ورواد الأعمال.

وتأتي الإمارات في طليعة الدول المستثمرة في المملكة باستثمارات تخطت 30 مليار درهم تغطي 16 قطاعاً من أهم القطاعات والأنشطة الاقتصادية وهي المقاولات والعقارات.

وهناك 32 شركة ومجموعة استثمارية من كبريات الشركات والمجموعات الاستثمارية الإماراتية تنفذ مشاريع استثمارية كبرى في السعودية.

وتمثل السعودية والإمارات أكبر اقتصادين في العالم العربي، بإجمالي ناتج محلي للدولتين معاً يصل إلى تريليون دولار.​
 
روسيا والسعودية تبحثان إنشاء مركز خدمة وصيانة للطائرات الروسية في المملكة

أعلن رئيس جمعية الشركاء التجاريين للتعاون مع السعودية، أندريه تاراسوف، أن روسيا والسعودية تبحثان بناء مركز لخدمة وصيانة آليات الطيران الروسية الصنع على أراضي المملكة العربية السعودية.
وقال تاراسوف لوكالة "سبوتنيك": "أجرت الجمعية عددا من اللقاءات والمشاورات بين المعنيين في قطاع الأعمال السعودي، وممثلي المصنعين الروس الرائدين، وتم التوصل لاتفاق مبدئي على التعاون في مجال بناء مركز لخدمة وصيانة آليات الطيران الروسية الصنع على أراضي السعودية".
هذا ووقعت جمعية الشركاء التجاريين للتعاون مع السعودية مذكرة تعاون مع شركة "تقنية أيروناوتيكس" العامة السعودية، التي تعود إلى اختصاصها مسائل تتعلق بشراء وإنتاج وصيانة تقنيات الطائرات والمروحيات لسد احتياجات المملكة، وكان وفد شركة " تقنية" السعودية قد زار سابقا معرض الطيران "ماكس-2017" ، خصوصا في إطار هذا المشروع، بحسب رئيس الجمعية.

ولفت محاور الوكالة إلى أنه في إطار برنامج "رؤية-2030" السعودية، تعتزم المملكة إنشاء الصناعة العسكرية في أراضيها، مشيرا إلى أن السعودية اشترت في عام 2015 أسلحة بإجمالي قيمة 9.3 مليار دولار.

وهنا تجدر الإشارة إلى أنه خلال الزيارة إلى موسكو التي قام بها العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تم التوصل إلى اتفاق بشأن توريد أنظمة صواريخ "إس-400" والمنظومات الصاروخية المضادة للدبابات "كورنيت — أي أم"، ومنظومات "توس-1 ايه "، والمدافع الآلية "ايه غي اس-30"، ورشاشات كلاشينكوف "اي كي-103"".

https://arabic.sputniknews.com/russia/201710101026680181/
 
‏عاجل
‏اعادة الحصار الاقتصادي علی ايران .

‏المصدر : CNN


هل يعني ارتفاع لاسعار البترول
 
‏#السعودية و #الإمارات تعملان خلال الـ 5 سنوات القادمة على الربط بين البلدين بسكك حديدية وشبكة قطارات .

.
.

#قطار_بين_السعودية_والامارات
 
عودة
أعلى