#سابك_السعودية تشارك #اكسون_موبيل في بناء أكبر مجمع للبتروكيماويات في العالم بتكلفة 20 مليار دولار لإستغلال ثورة الغاز الصخري بـ #أمريكا

DG9YRgMXgAAfm4o.jpg
 
تعلن اليوم شركة #صدارة عن جاهزية كافة وحداتها التصنيعية المكونة من ٢٦ مصنعًا، كأحد أكبر مجمعات إنتاج الكيميائيات المتكاملة في العالم.

DHNKR80XsAABIEl.jpg
 
#أرامكو #السعودية تسجل رقما قياسيا في الإنتاج 10.5 ملايين برميل يوميا مع اكتشاف 3 حقولٍ جديدة،وتتجه لزيادة انتاج الغاز إلى ٢٣ مليار قدم مكعب

DEO26aKXoAAxC6c.jpg


DEO26aHXcAEH4p8.jpg
 
وزارة البيئة والمياه والزراعة تصدر أول ترخيص للزراعة المائية في #السعودية، التي توفر ما يصل إلى ٩٠ ٪ من استهلاك المياه.

DFWDLsoXoAEhxzl.jpg
 
أبراج وقف الملك عبدالعزيز للحرمين تتصدر قائمة أغلى ناطحات السحاب في العالم

DGfwRtpWAAAUOUM.jpg
 
جناح #السعودية في إكسبو شنغهاي 2010. كان من أفضل خمس أجنحة بين 70 جناح عالمي والأكثر زيارة بعد جناح الصين . إنجازات سعودية دولية

DHNNdqOXoAExGzq.jpg


DHNNdqQXoAA4AJn.jpg

DHNNdqOWsAA8jyU.jpg

DHNNdqOXgAEemsG.jpg
 
"ميتسوبيشي يو إف جي" يعتزم افتتاح أول فرع له في السعودية مطلع 2018
55_161.jpg



  • الرياض - مال 15 أغسطس 2017
    قال الرئيس المشارك لمجموعة "ميتسوبيشي يو إف جي" المالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إن البنك يعتزم افتتاح أول فرع له في السعودية بمدينة الرياض مطلع العام المقبل 2018.

    ووفقا لـ "سي ان بي سي" أضاف أن المجموعة تخطط لبدء التوسع في السعودية، من خلال تعيين 20 موظفاً جديداً، على أن يرتفع عدد العاملين إلى 60 موظفاً خلال فترة من 3 إلى 5 سنوات.
 
"رويترز": السعودية تعتزم استئناف مشروع فندقي ضخم بمكة
%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9_0.JPG


  • مال - وكالات 14 أغسطس 2017
    كشفت مصادر أن السعودية ستستأنف العمل في أحد أكبر المشروعات الفندقية في العالم، مشروع أبراج كدي في مكة المكرمة، والذي أدت صعوبات مالية إلى توقف أعمال البناء فيه عام 2015.

    ووفقا لـ "رويترز" يضم المشروع حين استكماله نحو عشرة آلاف غرفة و70 مطعما وعدة مهابط للطائرات الهليكوبتر.

    ويشير تجدد خطط المشروع الذي تموله الحكومة إلى استعداد الرياض مجددا للإنفاق على مشروعات تنمية اقتصادية استراتيجية في قطاعات مثل السياحة
 
«السعودية للكهرباء» توقع اتفاقية تمويل دولي بـ1.75 مليار دولار
أبرمت في فترة قياسية واعتبرت دليل ثقة في اقتصاد المملكة
الخميس - 25 ذو القعدة 1438 هـ - 17 أغسطس 2017 مـ رقم العدد [14142]


1502900893224719500.jpg

زياد بن محمد الشيحة الرئيس التنفيذي لـ {السعودية للكهرباء} (وسط) يوقع اتفاقية التمويل في لندن أمس («الشرق الأوسط»)
لندن: نجلاء حبريري
بعد دقائق من توقيعه أكبر اتفاقية تمويل دولي مشترك في تاريخ «السعودية للكهرباء»، وصف الرئيس التنفيذي للشركة، زياد بن محمد الشيحة، الصفقة بـ«تصويت ثقة دولي» في أداء الشركة واقتصاد المملكة بشكل عام.
.ووقعت الشركة السعودية للكهرباء، أمس في لندن، اتفاقية تمويل بقيمة 1.75 مليار دولار أميركي (6.56 مليار ريال سعودي) لتمويل مشاريعها الرأسمالية المختلفة، وذلك من دون أي ضمانات. وشارك في التمويل الذي يمتد على خمس سنوات، ثمانية بنوك دولية كبرى، هي بنك «طوكيو ميتسوبيشي يو. إف. جي» المحدود، وشركة «ميتسوي سوميتومو» المصرفية، وبنك «ميزوهو» المحدود، و«إتش. إس. بي. سي»، ومصرف «ستاندرد تشارترد»، وبنك «ناتيكسيس»، و«سيتي بنك»، و«بنك أبوظبي الأول».
وأكد الرئيس التنفيذي للشركة، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، أن حصول «السعودية للكهرباء» عل قرض تمويل دولي بهذا الحجم وفي مهلة قياسية لم تتجاوز الشهرين «يعدّ تصويت ثقة دوليا في أداء الشركة وإنجازاتها»، وأيضا في اقتصاد المملكة و«رؤية 2030» و«برنامج التحول الوطني 2020».
وتابع الشيحة، أنه دليل على سلامة توجهات قطاع الطاقة الكهربائية و«السعودية للكهرباء» في المملكة. لافتاً إلى امتيازات القرض الذي حصلت عليه «السعودية للكهرباء»؛ إذ يمتد على خمس سنوات وفقاً لأفضل الشروط والتكاليف، ويتم تسديده دفعة واحدة بعد انقضاء الفترة المحددة.
وأوضح الشيحة، أن القرض يهدف إلى تمويل «برامجنا الرئيسية. نحن نستثمر كل سنة بين 30 إلى 40 مليار ريال سعودي في إطار النفقات الرأسمالية لتلبية الطلب في المملكة. وهذا القرض سيساعدنا في تمويل هذه النفقات المتعلقة بتوليد الكهرباء ونقلها وتوزيعها». وتابع: «وصلنا خلال السنتين الماضيتين 500 ألف مستخدم جديد، و300 ألف آخرين هذه السنة. وتقوم الشركة بوصل المستخدمين الجدد بشبكة التوزيع والنقل والتوليد».
وأكد الشيحة، أن جزءا من هذا القرض سيصب كذلك في تمويل محطات توليد كهرباء جديدة في طور البناء، بعضها سيكون جاهزا هذا العام وبعضها الآخر العام المقبل. وعن دور هذا القرض في تمويل برامج اعتمدتها «السعودية للكهرباء» في إطار «برنامج التحول الوطني»، قال الشيحة إن «جانبا أساسيا في (التحول الوطني) يشمل تحسين مستوى الخدمات المتاحة للمواطنين والموثوقية. وقد قلصت الشركة في هذا الإطار الفترة الزمنية بين طلب مستخدم الحصول على الخدمة حتى تزويده بها، من نحو 70 يوماً إلى أقل من 20».
وفيما يتعلق بتقسيم «السعودية للكهرباء» إلى أربع شركات، أوضح الشيحة أن «الخطة قيد الدراسة من طرف الهيئات الحكومية المختصة، وأنها تقيّم أفضل سبيل لإعادة هيكلة الشركة وقطاع الطاقة ككل»، لافتا إلى أن «هناك ثلاث خطط متزامنة، هي إعادة هيكلة الشركة، وخصخصتها، وإعادة هيكلة قطاع الطاقة. وينبغي تنسيق هذه الخطط حتى لا يتأثر متلقي الخدمة».
وأشار الشيحة إلى أن «الحكومة رفعت الأسعار عام 2016 بالمقارنة مع 2015؛ ما ساهم بنحو 20 في المائة في إيراداتنا. في المقابل، ارتفعت أسعار الوقود كذلك؛ ما أدى إلى ارتفاع تكاليفنا بقرابة 80 في المائة». وأشار الشيحة إلى أن الحكومة تدرس زيادة جديدة في أسعار الكهرباء، مع تفعيل حساب المواطن الذي يعدّ من أهم الأدوات لتمكين عملية التحول الاقتصادي.
وتعتبر «السعودية للكهرباء» أكبر مرفق للخدمة الكهربائية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأحد أكبر مرافق الخدمات في العالم، وتمتلك قاعدة أصول كبيرة وممتدة في جميع أرجاء السعودية، بلغت قيمتها في نهاية الربع الثاني من العام الحالي، 441.2 مليار ريال سعودي (ما يعادل 117.6 مليار دولار أميركي).
 
عودة
أعلى