اخ مميز
شركه سنام هل هي خاصه ام حكوميه ام ماذا

لا اعلم..

لكن حسب الاخبار المنتشرة انه تحالف بين عدة تجار قطاع خاص مع دعم حكومي متمثل بالهيئة الملكيه بالجبيل وينبع..

ولكن ربما تكون الكوادر والمؤسسين من القطاع الحكومي اساساً..



قبل فترة اطلعت على مصدر موضح اسماء الشركات المؤسسة لشركة سنام لصناعة السيارات وكانت كالتالي

الشركة السعودية لصناعة السيارات (سنام) 50%
صندوق الاستثمارات العامة 35%
شريك اجنبي 15%

كانت هكذا النسب قبل ان تنضم الشركة الوطنية لسبك وتصنيع المعادن لتكون شريك مؤسس لشركة سنام لصناعة السيارات
 
قبل فترة اطلعت على مصدر موضح اسماء الشركات المؤسسة لشركة سنام لصناعة السيارات وكانت كالتالي

الشركة السعودية لصناعة السيارات (سنام) 50%
صندوق الاستثمارات العامة 35%
شريك اجنبي 15%

كانت هكذا النسب قبل ان تنضم الشركة الوطنية لسبك وتصنيع المعادن لتكون شريك مؤسس لشركة سنام لصناعة السيارات

شكرا لك ..

إذا كما ذكرت مزيج بين القطاعين..
 
اتمنئ تشريع قوانيين وضوابط
تحد من استهتار الشركات بعملائها ..

نريد سوق تجاري: تخشئ فيه الشركة من قيام عميل بتقديم شكوئ عليها .
 
بدء تفعيل مراقبة السلع الصينية .. وقائمة بالموردين الممنوعين من الاستيراد
الاربعاء 1 مارس 2017


خالد الغربي من الرياض
تعكف وزارة التجارة والاستثمار على تفعيل اتفاقية مراقبة السلع الواردة إلى السوق المحلية مع الجانب الصيني، ورصد الشركات المخالفة، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، تمهيدا لاستكمال الإجراءات التي تنص عليها الاتفاقية، ووضع الموردين المخالفين على قائمة الممنوعين من الاستيراد.
يأتي ذلك بعد توقيع السعودية ممثلة في وزارة التجارة والاستثمار، اتفاقية مع مصلحة الرقابة الصينية في آب (أغسطس) الماضي لمراقبة السلع الواردة منها، لتكون مطابقة للمواصفات والمقاييس السعودية المعتمدة، وذلك من خلال برنامج تنفيذي لوضع خطة زمنية لتنفيذ بنود الاتفاقية تشتمل على بناء قاعدة بيانات إلكترونية وربطها مع الجهات في السعودية، مثل هيئة المواصفات ومصلحة الجمارك.
وأكد لـ "الاقتصادية" فهد الهذيلي، وكيل وزارة التجارة والاستثمار لشؤون المستهلك، أن الاتفاقية جاءت لتنمية المكاسب المشتركة وتأكيدا لجودة السلع المستوردة والمصنعة في البلدين، حيث تم توقيع اتفاقية تعاون فني، اتفق الطرفان خلالها على التعاون في مجال تبادل المعلومات، بحيث يزود كل طرف الطرف الآخر بالمعلومات الضرورية والقوانين التي تحكم جودة السلع المستوردة والمصدرة وسلامتها، فضلا عن بند التعاون في مجال المواصفات القياسية وتأكيد الجودة المعتمدة لديهما.
وأوضح الهذيلي، أن الطرفين وافقا على أن يكوّن كل طرف فريق عمل يكون مسؤولا عن تنفيذ ومتابعة خطط عمل البرنامج، على أن يقدم الفريق تقريراً سنوياً للمختصين في البلدين ورئيس اللجنة السعودية الصينية المشتركة، إضافة إلى جمع كل فريق عمل، الحالات التي تشتمل على مخالفات في المنتجات الواردة إلى بلده من بلد الطرف الآخر، التي تدخل في اختصاصه، وبعد التحقق منها يبلغ الطرف الآخر بها.
وحول وجود مدة زمنية لبدء تطبيق الاتفاقية، أشار الهذيلي إلى أنه يتم حاليا العمل على التنسيق مع الجانب الصيني للبدء بالتطبيق، بالتعاون مع الجهات الحكومية المختصة في مصلحة الجمارك العامة وهيئة المواصفات والمقاييس والجودة.
بدورها، أكدت لـ "الاقتصادية"، الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، أنها تعمل ضمن منظومة التجارة والاستثمار ومنظومة الجهات الحكومية الوطنية، من خلال منهجية عمل تكاملية تهدف لتفعيل وتحقيق التعاون المطلوب لتنفيذ كل ما من شأنه خدمة الوطن والمواطن ويتماشى مع توجيهات الدولة.
وذكرت فيما يتعلق بالاتفاقية، أن الاتفاقية موقعة بين وزارة التجارة والاستثمار والمصلحة الوطنية العامة الصينية لرقابة الجودة والاختبار والحجر.
يذكر أن الاتفاقية تتمثل في برنامج تعاون بين المصلحة الوطنية العامة الصينية لرقابة الجودة والاختبار والحجر، ووزارة التجارة والاستثمار السعودية، وتهدف إلى مراقبة السلع الواردة من الصين لتكون مطابقة للمواصفات، إضافة إلى التواصل مع السلطات الصينية لتتبع مصادر هذه السلع وضبطها وتكوين قائمة سوداء للمخالفين من مصنعين أو مستوردين أو مصدرين، ومنع هؤلاء المخالفين من الاستيراد.
ووضعت الاتفاقية برنامجا تنفيذيا يضع خطة زمنية لتنفيذ بنودها، تتضمن قيام الوزارة ببناء قاعدة بيانات إلكترونية وربطها مع الجهات المعنية في المملكة مثل "الجمارك" و"المواصفات"، وربطها أيضا بالنظام الإلكتروني C-Rapex في المصلحة الصينية، وأيضا تجميع الأنظمة والمواصفات ذات العلاقة في قاعدة البيانات وتكون تحت اطلاع جميع الأطراف. علاوة على الرقابة على المختبرات التي تصدر للمنتجات شهادات اختبار، للتأكد من قيامها بالاختبار بشكل سليم، وتسجيل النتائج في القاعدة المذكورة، فضلا عن التأكد من أن المنتجات المتبادلة مصحوبة بشهادات المطابقة من بلد المنشأ الصادرة منه، وأن تكون من مصدر معترف به في المملكة.
كما تضمنت البنود، قيام السلطات الصينية بالتحقق من المنشآت التي ضُبطت مخالفاتها من السلطات السعودية ومعاقبة مصدرها، ومشاركة نتيجة العقوبة مع المملكة، إضافة إلى قيام الجهات السعودية بالتواصل مع المنشآت التجارية والصناعية الصينية للتأكد من علمهم بآخر المواصفات المقبولة في المملكة.

http://www.aleqt.com/2017/02/28/article_1144376.html
 
يبدو انك مهتم في الاثار يا مميز
صحيح..

نحاول بهذه المشاركات نوعي الناس بعظم تاريخ وطنهم..
حتى لا يأتي جاهل ويقول اننا بلا حضارات..!!

كل الشعوب تعرف تاريخها وتعتز به..
ونحن مع تاريخنا العظيم أجد جهل من الكثير..

يجب توعية الناس من لا ماضي له لا مستقبل له .


بدون توثيق تاريخك تضيع ثقافتك وقيمك وتدخل قيم جديدة من الخارج مكانها..
 
كما ذكرنا سابقا سوف يكون اسمها الشركه الوطنيه السعوديه لصناعة السيارات..

سوف تأتي أكثر من شركه أو الشركه نفسها تصنع سيارات بأكثر من خبره ( يابانيه كوريه صينيه ماليزيه امريكيه)



‏عرضة شركة السيارات الوطنية السعودية (سنام) ودجين من السيارات التي تستهدف الشركة انتجه (SD-100) و(SD-110) https://t.co/wqLlGX1mcu
مشاهدة المرفق 74488 مشاهدة المرفق 74487
التصاميم حقيقيه او توضيحية؟؟

السيدان كنها هجينة من سيارات هونداي بين سوناتا و الازيرا

والفان مثل فان هوندا

و الاسم مثل رصاصات الاسفلت من شركة فولفو

و الشعار يشبة شعار شركة citroen
Citroen-logo.gif


558bfb1bf1fc4.jpg
 
على الشباب السعودي ان يتقدم برسوم لاشكال وطلب مميزات للسيارات لدى الشركه هناك شباب فنانين في الرسم وتخيل الاشكال الموهوبيين مجودين على الشركه او اي جهه تتبنى فكرة ايجاد مسابقه لافضل شكل وماتكون عليه السيارات وتخصيص جائزه لافضل رسم واعطائه حقوقه الادبيه من كل بيع لنموذج السياره على المستوى التجاري
 
image.jpg


ربط المنافذ بين الإمارات والسعودية إلكترونياً في أبريل


أختتمت أمس في دبي أعمال الاجتماع الجمركي المشترك بين دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، والذي يأتي تنفيذاً لمخرجات خلوة العزم التي عقدت الثلاثاء قبل الماضي في أبوظبي، بهدف تفعيل بنود الاتفاقية الموقعة بين البلدين بإنشاء مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، ووضع خارطة طريق على المدى الطويل تمثل النموذج الأمثل للتعاون والتكامل بين الدول، واستكمال الربط الإلكتروني بين المنافذ البينية قبل نهاية أبريل المقبل.

وقرر الجانبان خلال الاجتماع تنفيذ محور الربط الإلكتروني وتطوير الأنظمة الجمركية بين البلدين عبر مجموعة من المبادرات التشغيلية، من بينها العمل على تنفيذ مبادرة (جمارك بلا أوراق) بين البلدين، من خلال تفعيل وتطوير آلية الربط الإلكتروني وتطبيق نافذة واحدة لكافة الجهات المتواجدة في المنافذ البينية ، ووضع آلية لتبادل المعلومات الجمركية للمستوردين والمصدرين.

والتعاون المشترك في تطوير إدارة المخاطر لضمان أمن وسلامة العمليات الجمركية، ودراسة توحيد معايير الخطورة من الناحية الجمركية، إضافة إلى تنفيذ برنامج المشغل الاقتصادي المعتمد في كلا البلدين.

ترأس الاجتماع ، الذي استمر يومين ، معالي علي الكعبي ، مفوض الجمارك رئيس الهيئة الاتحادية للجمارك، وضم فريق العمل الإماراتي ممثلي وزارات الاقتصاد والمالية والتغير المناخي والبيئة وكلاً من محمد خادم الهاملي، مدير عام جمارك أبوظبي بالإنابة، وأحمد محبوب مصبح مدير عام جمارك دبي، ومحمد مير عبد الرحمن مدير عام جمارك الشارقة.

بالإضافة إلى جاسم الزعابي مدير عام الهيئة العامة لأمن المنافذ والحدود والمناطق الحرة وممثلي هيئة الإمارات للمواصفات والمقاييس، واتحاد غرف التجارة والصناعة في الدولة، بينما ترأس الجانب السعودي سعادة أحمد عبد العزيز الحقباني، مدير عام مصلحة الجمارك السعودية، بحضور ومشاركة عدد من مديري الإدارات والمختصين بالمصلحة.

زيادة سبل التعاون

تناول الاجتماع عدداً من قضايا العمل الجمركي المشترك، تتعلق بثلاثة محاور رئيسية تمثل مخرجات خلوة العزم المتعلقة بالقطاع الجمركي، وهي التعاون المشترك في المجال الضريبي، وتسهيل انسياب الحركة في المنافذ، والربط الإلكتروني وتطوير الأنظمة الجمركية، بهدف زيادة سبل التعاون والوصول إلى آلية مشتركة لتسهيل التجارة وتبادل الخبرات ومعالجة معوقات التبادل التجاري بين البلدين.

وأكد المفوض علي الكعبي حرص الهيئة الاتحادية للجمارك وإدارات الجمارك المحلية الكامل على تعزيز علاقات التعاون والشراكة مع المملكة العربية السعودية، وإزالة كل معوقات التجارة البينية والارتقاء بمستوى التعاون الجمركي.

كما أكد على التزام الإمارات بتنفيذ المخرجات التي يتم الاتفاق عليها خلال الاجتماع، مشيراً إلى أن الاجتماع يمثل استجابة سريعة لمخرجات خلوة العزم، حيث قامت الهيئة بالتنسيق مع الدوائر المحلية وكذلك الجمارك السعودية والاتفاق على المبادرات المطروحة خلال أسبوعين فقط من تنظيم خلوة العزم.

وأعرب مفوض الجمارك رئيس الهيئة عن اعتقاده بأن الاجتماعات المشتركة مع الجمارك السعودية ستفتح آفاقاً واسعة للعمل الجمركي المشترك، كبداية لحقبة من التعاون سيسجلها التاريخ بأحرف من نور، مؤكداً على أن التطلع إلى مستقبل أفضل يجب أن تترجمه مبادرات حقيقية تمكن الأجيال القادمة من تسلم أدوارها المستقبلية في مجتمعات قوية بالمعرفة القائمة على البيانات الموثوقة والآمنة.

تسهيل الإجراءات

وفيما يتعلق بمحور التعاون المشترك في المجال الضريبي، قال المفوض علي الكعبي إن الجانبين الإماراتي والسعودي ناقشا خلال الاجتماع دراسة إمكانية التزامن في تطبيق اتفاقية الضريبة الانتقائية وبحث سبل مكافحة التهريب بين البلدين، مشيراً إلى أنه تم الاتفاق على إعداد دليل موحد لإجراءات تطبيق اتفاقية الضريبة الانتقائية في المنافذ، ووضع خطة عمل مشتركة لمكافحة التهريب في إطار دول مجلس التعاون.

حركة الشاحنات

وقال المفوض رئيس الهيئة إن الاجتماع تناول آليات تنفيذ محور تسهيل انسياب الحركة في المنافذ الجمركية البينية في البلدين عبر مجموعة من المبادرات التشغيلية الرئيسية، مشيراً إلى أن الجانبين اتفقا على تطوير البنية التحتية للمراكز الجمركية لدعم انسيابية حركة الشاحنات بين البلدين، وزيادة ساعات العمل والمعاينة، ودراسة إنشاء ميناء بري مشترك يخدم الإجراءات الجمركية للبلدين.

وأضاف انه تم الاتفاق على اتخاذ الإجراءات اللازمة لتوحيد إجراءات التخليص الجمركي في المنافذ البينية، وتحديد آليات التخليص المسبق في منفذ الدخول الأول، وتفعيل الربط الإلكتروني وتبادل المعلومات بين الهيئة الاتحادية للجمارك والجمارك السعودية، إضافة إلى اعتماد إجراءات المسار السريع للشحنات والمشغل الاقتصادي المعتمد، وتوحيد نظام المخاطر والاستهداف للشحنات المنتقلة بين البلدين.

وأضاف: «اتفقنا على الالتزام بالمواصفات القياسية الخليجية للشاحنات والاعتماد المتبادل للمواصفات، واقتراح وتنفيذ آليات جديدة وناجعة لمعالجة قضايا التهريب والغش التجاري بين البلدين من خلال تشكيل فريق عمل ثنائي مشترك، وتبادل الخبرات الجمركية في مجال التفتيش والإجراءات الجمركية».

بيانات إحصائية

أشارت البيانات الإحصائية للهيئة الاتحادية للجمارك إلى أن حجم التجارة الخارجية غير النفطية العام (تجارة مباشرة ومناطق وحرة) بين الإمارات والسعودية بلغ حوالي 414.3 مليار درهم خلال الفترة من 2011 وحتى نهاية الربع الثالث من عام 2016.. وتمثل السعودية سوقاً رئيسياً لإعادة التصدير من دولة الإمارات.

حيث بلغت قيمة إعادة التصدير خلال الفترة المذكورة حوالي 235.4 مليار درهم، بنسبة 56.6 % من إجمالي التجارة العام، بينما بلغت قيمة صادرات الإمارات للسعودية خلال تلك الفترة 63.4 مليار درهم، وقيمة واردات الإمارات منها حوالي 110.6 مليارات درهم.
http://www.albayan.ae/economy/local-market/2017-03-10-1.2882380
 
image.jpg


ربط المنافذ بين الإمارات والسعودية إلكترونياً في أبريل


أختتمت أمس في دبي أعمال الاجتماع الجمركي المشترك بين دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، والذي يأتي تنفيذاً لمخرجات خلوة العزم التي عقدت الثلاثاء قبل الماضي في أبوظبي، بهدف تفعيل بنود الاتفاقية الموقعة بين البلدين بإنشاء مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، ووضع خارطة طريق على المدى الطويل تمثل النموذج الأمثل للتعاون والتكامل بين الدول، واستكمال الربط الإلكتروني بين المنافذ البينية قبل نهاية أبريل المقبل.

وقرر الجانبان خلال الاجتماع تنفيذ محور الربط الإلكتروني وتطوير الأنظمة الجمركية بين البلدين عبر مجموعة من المبادرات التشغيلية، من بينها العمل على تنفيذ مبادرة (جمارك بلا أوراق) بين البلدين، من خلال تفعيل وتطوير آلية الربط الإلكتروني وتطبيق نافذة واحدة لكافة الجهات المتواجدة في المنافذ البينية ، ووضع آلية لتبادل المعلومات الجمركية للمستوردين والمصدرين.

والتعاون المشترك في تطوير إدارة المخاطر لضمان أمن وسلامة العمليات الجمركية، ودراسة توحيد معايير الخطورة من الناحية الجمركية، إضافة إلى تنفيذ برنامج المشغل الاقتصادي المعتمد في كلا البلدين.

ترأس الاجتماع ، الذي استمر يومين ، معالي علي الكعبي ، مفوض الجمارك رئيس الهيئة الاتحادية للجمارك، وضم فريق العمل الإماراتي ممثلي وزارات الاقتصاد والمالية والتغير المناخي والبيئة وكلاً من محمد خادم الهاملي، مدير عام جمارك أبوظبي بالإنابة، وأحمد محبوب مصبح مدير عام جمارك دبي، ومحمد مير عبد الرحمن مدير عام جمارك الشارقة.

بالإضافة إلى جاسم الزعابي مدير عام الهيئة العامة لأمن المنافذ والحدود والمناطق الحرة وممثلي هيئة الإمارات للمواصفات والمقاييس، واتحاد غرف التجارة والصناعة في الدولة، بينما ترأس الجانب السعودي سعادة أحمد عبد العزيز الحقباني، مدير عام مصلحة الجمارك السعودية، بحضور ومشاركة عدد من مديري الإدارات والمختصين بالمصلحة.

زيادة سبل التعاون

تناول الاجتماع عدداً من قضايا العمل الجمركي المشترك، تتعلق بثلاثة محاور رئيسية تمثل مخرجات خلوة العزم المتعلقة بالقطاع الجمركي، وهي التعاون المشترك في المجال الضريبي، وتسهيل انسياب الحركة في المنافذ، والربط الإلكتروني وتطوير الأنظمة الجمركية، بهدف زيادة سبل التعاون والوصول إلى آلية مشتركة لتسهيل التجارة وتبادل الخبرات ومعالجة معوقات التبادل التجاري بين البلدين.

وأكد المفوض علي الكعبي حرص الهيئة الاتحادية للجمارك وإدارات الجمارك المحلية الكامل على تعزيز علاقات التعاون والشراكة مع المملكة العربية السعودية، وإزالة كل معوقات التجارة البينية والارتقاء بمستوى التعاون الجمركي.

كما أكد على التزام الإمارات بتنفيذ المخرجات التي يتم الاتفاق عليها خلال الاجتماع، مشيراً إلى أن الاجتماع يمثل استجابة سريعة لمخرجات خلوة العزم، حيث قامت الهيئة بالتنسيق مع الدوائر المحلية وكذلك الجمارك السعودية والاتفاق على المبادرات المطروحة خلال أسبوعين فقط من تنظيم خلوة العزم.

وأعرب مفوض الجمارك رئيس الهيئة عن اعتقاده بأن الاجتماعات المشتركة مع الجمارك السعودية ستفتح آفاقاً واسعة للعمل الجمركي المشترك، كبداية لحقبة من التعاون سيسجلها التاريخ بأحرف من نور، مؤكداً على أن التطلع إلى مستقبل أفضل يجب أن تترجمه مبادرات حقيقية تمكن الأجيال القادمة من تسلم أدوارها المستقبلية في مجتمعات قوية بالمعرفة القائمة على البيانات الموثوقة والآمنة.

تسهيل الإجراءات

وفيما يتعلق بمحور التعاون المشترك في المجال الضريبي، قال المفوض علي الكعبي إن الجانبين الإماراتي والسعودي ناقشا خلال الاجتماع دراسة إمكانية التزامن في تطبيق اتفاقية الضريبة الانتقائية وبحث سبل مكافحة التهريب بين البلدين، مشيراً إلى أنه تم الاتفاق على إعداد دليل موحد لإجراءات تطبيق اتفاقية الضريبة الانتقائية في المنافذ، ووضع خطة عمل مشتركة لمكافحة التهريب في إطار دول مجلس التعاون.

حركة الشاحنات

وقال المفوض رئيس الهيئة إن الاجتماع تناول آليات تنفيذ محور تسهيل انسياب الحركة في المنافذ الجمركية البينية في البلدين عبر مجموعة من المبادرات التشغيلية الرئيسية، مشيراً إلى أن الجانبين اتفقا على تطوير البنية التحتية للمراكز الجمركية لدعم انسيابية حركة الشاحنات بين البلدين، وزيادة ساعات العمل والمعاينة، ودراسة إنشاء ميناء بري مشترك يخدم الإجراءات الجمركية للبلدين.

وأضاف انه تم الاتفاق على اتخاذ الإجراءات اللازمة لتوحيد إجراءات التخليص الجمركي في المنافذ البينية، وتحديد آليات التخليص المسبق في منفذ الدخول الأول، وتفعيل الربط الإلكتروني وتبادل المعلومات بين الهيئة الاتحادية للجمارك والجمارك السعودية، إضافة إلى اعتماد إجراءات المسار السريع للشحنات والمشغل الاقتصادي المعتمد، وتوحيد نظام المخاطر والاستهداف للشحنات المنتقلة بين البلدين.

وأضاف: «اتفقنا على الالتزام بالمواصفات القياسية الخليجية للشاحنات والاعتماد المتبادل للمواصفات، واقتراح وتنفيذ آليات جديدة وناجعة لمعالجة قضايا التهريب والغش التجاري بين البلدين من خلال تشكيل فريق عمل ثنائي مشترك، وتبادل الخبرات الجمركية في مجال التفتيش والإجراءات الجمركية».

بيانات إحصائية

أشارت البيانات الإحصائية للهيئة الاتحادية للجمارك إلى أن حجم التجارة الخارجية غير النفطية العام (تجارة مباشرة ومناطق وحرة) بين الإمارات والسعودية بلغ حوالي 414.3 مليار درهم خلال الفترة من 2011 وحتى نهاية الربع الثالث من عام 2016.. وتمثل السعودية سوقاً رئيسياً لإعادة التصدير من دولة الإمارات.

حيث بلغت قيمة إعادة التصدير خلال الفترة المذكورة حوالي 235.4 مليار درهم، بنسبة 56.6 % من إجمالي التجارة العام، بينما بلغت قيمة صادرات الإمارات للسعودية خلال تلك الفترة 63.4 مليار درهم، وقيمة واردات الإمارات منها حوالي 110.6 مليارات درهم.
http://www.albayan.ae/economy/local-market/2017-03-10-1.2882380
خلوة العزم
 
مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة المنورة ثاني أفضل مطار في الشرق الأوسط وال 38 على مستوى مطارات العالم حسب مجلس المطارات الدولي (ACI)

C2ydS6CXUAAwDv1.jpg
 
مركزان سعوديان للدراسات والأبحاث، يدخلان تصنيفا دوليا متخصصا لأهم مراكز الأبحاث في العالم لعام 2016.

C3-qYLAWQAAnafu.jpg


C3-qYLoWYAA29AE.jpg
 
شي اكثر من ممتاز نفس هذي المشاريع الترفيهيه و الرياضيه المتنوعه خاصتا في السعوديه

عندك اي معلومات اخي مراقب عن الـ water park ؟

لا والله للأسف لم يخرج شيء عنه حتى الان

لكن مادام اعمار خلف المشروع فأعتقد انه راح يطلع بمستوى رائع كعادة اعمار
 
عودة
أعلى