بابا الفاتيكان يشكر الرب لامتلاك اليهود أرض أجدادهم

طيار سعودي

عضو مميز
إنضم
27 مارس 2008
المشاركات
881
التفاعل
13 0 0
هم اعلنوا الحرب ونحن لا نزلنا نقيم معهم العلاقات
كلنا يعلم بالحرب المسماه بالحرب على الأرهاب وهي في حقيقة الأمر على الأسلام سواء كانت فكريه او نفسيه او عسكريه او اي شيءبمباركة البابا وهذا جزء منها س
610149.jpg
ستون عاما على النكبة




في الوقت الذي يحي فيه الشعب الفلسطيني الذكرى الـ 60 لنكبته واغتصاب أرضه على أيدي عصابات القتل والإرهاب الصهيونية التي أرتكبت بحقه المجازر والمذابح، أعرب بابا الفاتيكان بندكت السادس عشر، عن أمنياته الصادقة بمناسبة "الذكرى الستين لإقامة دولة إسرائيل"، "شاكرا الرب لامتلاك اليهود أرض أجدادهم".

وكان[SIZE=+0]نحو 760 ألف فلسطيني أجبروا على مغادرة مدنهم وقراهم قبيل إعلان قيام دولة إسرائيل عام 1948.[/SIZE]

ويناهز عدد المتحدرين من هؤلاء اللاجئين 4،5 ملايين شخص، ويشكل مصيرهم القضية الأكبر في النزاع العربي الإسرائيلي، وخصوصا أن إسرائيل ترفض عودة هؤلاء إلى أراضيهم.
وجاءت تصريحات البابا، لدى تسلمه أوراق اعتماد السفير الإسرائيلي الجديد لدى الفاتيكان مردخاي لوي، وهو الخامس منذ إقامة العلاقات بين الدولة العبرية والفاتيكان في العام 1994.

ودعا البابا إلى "سلام عادل يحل النزاع" الإسرائيلي الفلسطيني، طالبا من السفير الإسرائيلي "حث حكومته على السعي لتخفيف المعاناة عن الشعب الفلسطيني"، وان تسمح إسرائيل للفلسطينيين "بالانتقال إلى أماكن صلاتهم".
وتابع البابا إن الفاتيكان "يأمل في أن يحل فرح أعظم سريعا حين يعم سلام عادل يقود إلى تسوية النزاع مع الفلسطينيين". وأشار إلى "حاجة إسرائيل المشروعة إلى الأمن والدفاع"، مشددا على أن "لكل شعب الحق في امتلاك فرصة بالازدهار".
في غضون ذلك، أعلنت حركة حماس أنها ستنظم تظاهرة غاضبة غدا باتجاه معبر بيت حانون (ايريز) في شمال قطاع غزة للتعبير عن رفض "النكبة الجديدة" المتمثلة بالحصار المفروض على قطاع غزة.
وفي رام الله بالضفة الغربية، قالت اللجنة العليا الفلسطينية لإحياء ذكرى النكبة، أن الفعاليات التي بدأتها قبل أيام ستتوج غدا الخميس بمهرجان مركزي حاشد في رام الله.
وستتزامن هذه المسيرة مع خطاب الرئيس الأمريكي جورج بوش في الكنيست الاسرائيلي بمناسبة الذكرى الستين لقيام الدولة العبرية، والذي سيشارك الى جانب قادة دول اجنبية عدة في الاحتفالات الاسرائيلية.
وتعمل مجموعة من الناشطين الفلسطينيين على إطلاق 21915 بالون أسود ، عدد الأيام التي أنقضت منذ النكبة، غدا من مدن بيت لحم والقدس ومخيم قلنديا القريب.
وستحمل هذه البالونات رسائل من أطفال فلسطين إلى أطفال العالم لتذكرهم بحق الفلسطينيين في العودة إلى أراضيهم التي طردوا منها.
[SIZE=+0]نقص عدد المسيحيين

كما بحث البابا مع سفير دولة الاحتلال المخاوف بشأن التراجع المقلق في عدد السكان المسيحيين في الشرق الأوسط، ومن ضمنه إسرائيل بسبب الهجرة. [/SIZE]
وجدد البابا دعوته إلى حل المشاكل حول أملاك الكنيسة والضرائب وتخفيف القيود على تأشيرات الدخول لرجال الدين الكاثوليك.
وكان البابا قد حذر في خطاب سابق له الأوربيين من انحسار الهوية المسيحية لأوروبا في ظل انخفاض معدل المواليد، وزيادة عدد المسلمين.
وطالب بندكت بضرورة تاكيد الهوية المسيحية لأوروبا في العصر الحديث خاصة وأنها تعاني من هجر الطقوس الكنسية وقلة المواليد وثقافة تجاوزت السيطرة.
وقال البابا مخاطبا الاوروبيين :" إن مستقبل اوروبا المسيحية كئيب وينذر بالخطر خاصة إذا لم تنجبوا الاولاد وتقيموا شريعة الرب"، مضيفا أن هذا هو سبيل أوروبا اذا ارادت ان تكون حضارتها في مستوى تحديات الالفية الثالثة.
وتناغم تحذير البابا مع تقارير يهودية حذرت هي الأخرى من تضاؤل عدد اليهود في أوروبا وتراجع تأثيرهم السياسي في الدول التي يعيشون فيها، وذلك في الوقت الذي تتزايد فيه قوة المهاجرين المسلمين في تلك الدول.
وقال تقرير أصدره "معهد تخطيط سياسة الشعب اليهودي" للعام 2007 ، أن عدد يهود أوروبا يتناقص من عام إلى آخر وأن "المجتمعات اليهودية الأوروبية آخذة بالاختفاء" بسبب الهجرة والانصهار في المجتمعات التي يعيشون بينها ولكونهم مجموعة سكانية مسنة، وأن مجموعات يهودية كثيرة في أوروبا يتوقع أن تتقلص أو حتى أنها ستختفي بالكامل.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن التقرير قوله: "أن المجموعات اليهودية أخذت تضعف وتفقد قوة تأثيرها السياسي مقابل تصاعد قوة المهاجرين المسلمين".
ويفيد التقرير إنه فيما كان عدد اليهود في أوروبا 1.6 مليون في العام 2001 أصبح عددهم اليوم مليون و155 ألفا، ويتوقع أن يطرأ انخفاضا آخر على عدد اليهود بحلول العام 2020 ليصبح عدد يهود أوروبا مليون و30 ألفا.
العلاقة بين الكنيسة واليهود
531435.jpg
بابا الفاتيكان

كانت الكنيسة تنظر لليهودية على مدار القرون الماضية على أنها دين الماضي، فهي لم تعد شريعة سارية بعد أن نسخها العهد الجديد. كما اتهمت الكنيسة اليهود بأنهم قتلة المسيح؛ وهو ما جعل الأرض ممهدة لكراهية اليهود.
كما استمر توتر العلاقات بين الفاتيكان وإسرائيل منذ الحقبة النازية حتى حلول عام 1994 عندما أقيمت علاقات دبلوماسية بين البلدين، إلا أن الفاتيكان أصر على رأيه بأن سيطرة اليهود على القدس أمر غير أخلاقي وغير قانوني، وهو الموقف الذي يصعب التخلي عنه في ظل رعاية الفاتيكان للمسيحيين العرب هناك.
ولكن بابا الفاتيكان السابق يوحنا بولس الثاني، وفي خطوة تاريخية لم يكن يحلم بها اليهود، اعترف عام 2000 بذنب الكنيسة تجاه معتنقي الديانة اليهودية في العالم، وطلب صفحهم عن كل ما حاق بهم من آلام على مدار القرون الماضية، لكنه لم يحمل الباباوات السابقين مسئولية توسيع رقعة الفكر النازي والهولوكست ومعاداة السامية.
وفي أغسطس 2005 أثبت البابا بنيديكت الـ 16 أنه يسير على خطى سلفه في التقرب من اليهود، حيث دخل للمرة الأولى في تاريخ البابوية معبدا يهوديا داخل ألمانيا، معقل النازية. ولم تكن مصادفة أن ذلك اليوم كان يوم إحياء ذكرى مقتل يهود مدينة كولونيا في فترة النازي.
وأطلق الإعلام الألماني حينئذ على بنديكت لقب "البابا الثاني لليهود". فقد وصف يوحنا بأنه بابا اليهود بسبب تعاطفه معهم وكذلك بنديكت. كما وصف دادفيد روزين رئيس اللجنة الدولية للعلاقات الدينية مع اليهود الأمريكيين أن اعتلاءه كرسي البابوية سيكون عاملا مؤثرا في مكافحة معاداة السامية ومخاطرها، وكذلك في العفو بين اليهود والكاثوليك. وأن العلاقة بين اليهود والكنيسة ستمر بوقت لم تشهده من قبل.
التوتر يعود مجددا
وكانت العلاقات الكاثوليكية اليهودية قد عادت للتوتر مجددا في فبراير الماضي، عندما نشر الفاتيكان صلاة جديدة لقداس الجمعة الحزينة في الشعيرة اللاتينية القديمة التي تدعو الى تحول اليهود.
واصدر الفاتيكان بيانا قال ان النص"لا يهدف بأي حال للاشارة الى تغيير في احترام الكنيسة الكاثوليكية لليهود."
وجاء في البيان الذي أقره بنديكت السادس عشر وصاغ جزءًا منه بحسب ما أكدته مصادر بالفاتيكان: "إن علاقات الكنيسة مع اليهود لا تزال تستند إلى البيان التاريخي لمجمع الفاتيكان الثاني عام 1965 الذي نبذ مفهوم المسئولية الجماعية لليهود عن دم المسيح ودشن حوارًا معهم.
وأضاف أن الكنيسة "ترفض أي موقف ازدراء أو تمييز ضد اليهود.. وتنبذ بشدة أي نوع من معاداة السامية". وقالت مصادر كاثوليكية ويهودية: إن البيان سُلّم إلى أمانة مكتب كبير حاخامات إسرائيل.
وقال الفاتيكان: "إنه يأمل أن تساعد التوضيحات التي وردت في هذا البيان على تصفية أي سوء فهم. إنه يجدد التأكيد على رغبة لا تتزعزع في أن يستمر تطور التقدم الملموس الذي تحقق بخصوص التفاهم المتبادل ونمو الاحترام بين اليهود والمسيحيين".
وتقول الصلاة والتي انتقدها زعماء اليهود: "اللهم سلّم اليهود من ظلامهم واجعل لهم دليلا في عماهم"، كما أسقط الفاتيكان عبارة تطلب من الله أن "يزيل الحجاب عن قلوبهم".
ويحتفل المسيحيون بيوم الجمعة الحزينة سنويًّا، حيث يعتقدون أن اليهود قاموا بصلب المسيح في هذا اليوم، ويتم الاحتفال به في يوم الجمعة الذي يسبق عيد الفصح مباشرة.


[SIZE=+0]اعتذار وتنازلات

وبعد بيان الفاتيكان وعودة الهدوء مرة جديدة للعلاقات بين اليهود والكنيسة، استقبل بندكت بحفاوة كبيرة عند زيارته معبد يهودي بنيويورك الشهر الماضي جاءت خلال زيارة قام بها للولايات المتحدة.
وهذه الزيارة التي قام بها البابا عشية عيد الفصح اليهودي هي ثالث زيارة يقوم بها بابا لمعبد يهودي. وزار بنديكت معبدا في كولونيا بألمانيا عام 2005 وقام سلفه البابا يوحنا بولس الثاني بزيارة معبد روما في عام 1986.
وقال البابا المولود في المانيا "انه من دواعي سروري ان اتي الى هنا قبل بضع ساعات من الاحتفال بعيد الفصح عندكم لأعرب عن احترامي وتبجيلي للطائفة اليهودية في مدينة نيويورك

[/SIZE]
 
مالوش لازمة يشكر الرب او يصلى او يتعب دماغه لأنه سواء صلى او ما صلاش هيخش النار كده كده
 
و الله صرنا لحال من الذل أنه صعبنا على الكفار بندكت بيستسمح السفير الصهيونى أنه يقول للحكومه الصهونيه تخفف المعاناه عن الشعب الفلسطين
و الله تباً للحياه إذا أُهنا و أهلا بالمنون على الجهاد
 
ملة الكفر واحدة. ومن الواضح أن هذا البابا فى الأصل صهيونى .
 
لالالالا هي حرب شاملة ضروسه على كافة الأصعدة
فكريا وعسكريا واقتصاديا ودينيا وخلها على ربك
 
الكلية الحربية والله اصحكتنى بردك الجميل بااارك الله فيك


فعلا كلامك صحيح


الله يرحمناااا برحمتة يااارب العالمين
 
بابا الفاتيكان يشكر الرب لامتلاك اليهود أرض أجداد

لابد و انه مصاب بالحمى القلاعية.
منذ متى كان اليهود يمتلكون ارضا!!!!!!!!!!!!
 
مالوش لازمة يشكر الرب او يصلى او يتعب دماغه لأنه سواء صلى او ما صلاش هيخش النار كده كده
لالالا اخي الكليه الحربية انا اختلف معك في هذا الموضوع لا انا ولا انت تستطيع ان نقرر من يدخل ويخرج من النار هذا الكام مختص به رب العزه والجلال
 
ليس للعباد ان يححددوا من فى الجنه ومن فى النار....هناك حديث فيما معنى ان الرجل يعمل فى حياته عملا اهل الجنه فيسبق عليه الكتاب ويعمل بعمل اهل النار فيدخل النار والعكس
واعجبتنى فعلا فكره اصابه الباب بالحمى القلاعيه...هههههههههههههههه
جزاكم الله جميعا الف خير
 
ليس للعباد ان يححددوا من فى الجنه ومن فى النار....هناك حديث فيما معنى ان الرجل يعمل فى حياته عملا اهل الجنه فيسبق عليه الكتاب ويعمل بعمل اهل النار فيدخل النار والعكس
واعجبتنى فعلا فكره اصابه الباب بالحمى القلاعيه...هههههههههههههههه
جزاكم الله جميعا الف خير
أخى الفاضل يختلف الحكم من الحكم على الأشخاص أو الحكم على الفئه
فالحكم على النصارى أنهم كفار مخلدون فى النار بنص القرآن و السنه و كذلك كل ملل الكفر
اما الحكم على شخص معين كبندكت فهو كافر هذا لا شك فيه و لكن نقول أنه فى النار إن مات على كفره
و الله أعلم
 
اخى العزيز...هناك فرق بين ان تقول ان النصارى كفار والكافر يدخل النار وان تحدد شخصا بذاته فتقول فلان كابابا مثلا سوف يدخل النار
تذكر حديث قاتل المائه فى بنى اسرائيل
تذكر كيف عاش صدام حسين وكيف جاء على الملاء وعلى العيان بافعال كفر بواح وانظر الى نهايته وخاتمته كيف كانت
نحن نعلم ان من خالف مله المسلمين فهو فى النار
ولكن ليس لك ان تقول فلان الفلانى كافر وتجزم له بالنار
هذا خص برب العالمين وفيه جراه عليه جل وعلى
اشكرك اخى الكريم على متابعتك لردى واطيب تحياتى ايك
 
يا جماعة من قال لااله الا الله محمد رسول الله صادقا من قلبه فهو في الجنه وان دخل النار فهو غير خالد فيها وهذا كله بأذن الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
 
عودة
أعلى