الجيش الأسرائيلي (موضوع مجمع)

red tiger

عضو
إنضم
9 مايو 2011
المشاركات
117
التفاعل
52 0 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هذا الموضوع هو عباره عن تجميع لعدد كبير من المواضيع الرائعه المتناثره هنا في المنتدى التي تتحدث عن الجيش الأسرائيلي و الصناعات العسكريه الأسرائيليه و اضافاتي للموضوع قليله جدا
و المواضيع الأصليه هي مواضيع للعضاء
Dr Nad
khodorhoumani
Hoba666
يزن شامية
emy salah
sword1988
و أرجو ألا أكون نسيت أحد

بسم الله الرحمن الرحيم
نبدأ الموضوع


المساحة :


تبلغ مساحتها 22.145 كم2 بما فيها القدس الشرقية ومرتفعات الجولان التيأعلنت إسرائيل ضمهمها إليها وبدون الضفة الغربية وقطاع غزة

السكان :


بلغ عدد سكانها 6.780.000 نسمة


التوزيع الإثني :


- يهود 5.518.920 نسمة يشكلون نسبة 81.4%

- عرب 1.261.080 نسمة يشكلون نسبة 18.6%




التوزيع الديني :


- يهود 5.518.920 نسمة يشكلون نسبة 81.4%

- مسلمون 955.980 نسمة يشكلون نسبة 14.1%
- مسيحيون 189.840 نسمةيشكلون نسبة 2.8%
- دروز وغيرهم 115.260 نسمة يشكلون نسبة 1.7%





الإقتصاد :


- إجمالي ناتج الدخل القومي يبلغ 114.1 بليون دولار أمريكي

- دخل الفرد السنوي يبلغ 16.779 دولارأمريكي
- معدل نمو الدخل القومي السنوي يبلغ 3.6%
- إجمالي الديونالخارجية بلغت 74.6 بليون دولار أمريكي
- إجمالي الصادرات يبلغ 34.280 بليون دولار أمريكي
- إجمالي الواردات يبلغ 37.050 بليوندولار أمريكي
- إجمالي الإنفاق العسكري بلغ 9.980 بليوندولار





مؤسسات التصنيع العسكري في الكيان الصهيوني.


أصبحت إسرائيل اليوم إحدى أهم الدول في العالملإنتاج الأسلحة وتصديرها، ومنها الأنظمة الصاروخية المتنوعة (برية، جوية، بحرية(،حيث تفيد المعلومات والإحصاءات التي تصدرها مراكز الأبحاث المختصة في موضوع الأسلحةبصورة عامة، أن إسرائيل تحتل الترتيب الخامس بين مصدري السلاح أو المزودين لهفي العالم، تبعاً للتقديرات التي أصدرها "معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلاح " SIPRI، بينما نجد أن هذا الترتيب هو الثامن تبعاً لتقرير "وكالة الرقابة علىالأسلحة ونزع السلاح" الأمريكية.


بعد إقامة الكيان الصهيوني بعامواحد (فقط) أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي "دافيد بن غوريون"، أوامره بتوحيد مصانعومؤسسات الصناعة العسكرية وعيَّن "تسفي دار" ليترأس هذا القطاع الصناعي العسكريالهام. ومع حلول عام 1951م بدأت تلك الصناعات في الإنتاج الفعلي، وشهدت فترةالخمسينيات بداية التوسّع في عدد من الصناعات العسكرية تحت إشراف وزارة الدفاع وتحتإشراف "بن غوريون" شخصياً. ومع نهاية الخمسينيات تمكنت إسرائيل من إقامة الأعمدةالثلاثة الرئيسية للصناعة العسكرية الإسرائيلية، وهي:





1- مؤسسة الصناعات العسكريةالإسرائيلية (IMI) أو (TA-AS).
2-الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI).

3-هيئةتطوير الوسائل القتالية واسمها (Raphael) رافائيل.




ويجدر بنا أن نلقي الضوء على كل مؤسسة على حدة وعلاقاتها بتصنيع وتطوير وإنتاج الأسلحة الصاروخية على وجهالخصوص.

1- مؤسسة الصناعات العسكرية الإسرائيلية (IMI)


تتبع هذه المؤسسة مباشرة لوزارةالدفاع، فيما يخص الإنتاج والتوريد والإدارة والإشراف، وتستخدم في الوقت الحاضر (15) ألف عامل يعملون في (31) مصنعاً ووحدة تشغيل يتمركزون في (11) تجمعاً جغرافياًفي أنحاء إسرائيل، والأهداف الأولية هي: الإنتاج والبحث والتطوير في مجالات السلاحوالذخيرة، والمعدات العسكرية للقوات المسلحة الإسرائيلية ولوزارة الدفاع، وكذلكتوفير قدرة إنتاج للتمديد السريع لمخزونات الجيش في وقت الحرب، وتلبية طلبات تصديرالأسلحة الإسرائيلية المباعة إلى الخارج.


ومن حيث الصناعة الصاروخية، فإنمؤسسة الصناعات الحربية (IMI) مسؤولة حالياً عن إنتاج قذائف صاروخية من عيار 290ملم مداها الأقصى يصل إلى (40) كلم، وبإمكان هذه القذائف حمل رؤوس نووية تكتيكية،كما أنها تنتج أيضاً قاذفاً صاروخياً مضاداً للدبابات يعرف باسم (B-300) وهو منعيار (82) ملم ويصل مداه الفعّال إلى (500) متر تقريباً، إلى جانب إعلانها عن إنتاجقاذف جديد باسم "بيكيت" (Piket) وهو قاذف من عيار (76) ملم.

كما أن لهذهالمؤسسة المذكورة، تسعة أقسام للإنتاج، خُصِّص القسم الخامس منها والذي يدعى بقسم(تاعس) لإنتاج وتطوير الأسلحة الصاروخية بما في ذلك المحركات وأجهزة إطلاق الصواريخالإسرائيلية مثل: الصاروخ "شفرير" والصاروخ "غبرائيل"، وإنتاج معدات الحربالإلكترونية وتجهيزات أرضية وجوية.











2- مؤسسة الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI)


أُسست عام 1951م تحت اسم "شركة بيدك المحدودة الضمان" في منطقة (اللد) كأحد فروع الصناعات العسكرية، وكان هناك هدفان وراء إنشاء هذهالمؤسسة، الأول: تقديم المساعدة إلى سلاح الجو الإسرائيلي بالنسبة إلى صيانةالطائرات العسكرية والمحركات، والثاني: تطوير هيئة تقوم بصيانة الطائرات المدنية(التجارية) الإسرائيلية والأجنبية التي تستخدم مطار (اللد) الدولي.

أنتجتهذه المؤسسة اعتباراً من منتصف السبعينيات صواريخ "غبرئيل 2 و 3"، وقامت خلال حرب أكتوبر بتزويد الجيش الإسرائيلي بالقذائف الصاروخية، ويعمل في تلكالمؤسسة (17.400) عامل، إضافة إلى (1000) متعهد، ويتوزع نشاطها على عدة قطاعاتأساسية وهي: قطاع الصيانة، وقطاع الهندسة، وقطاع صناعة الطائرات، وقطاعالإلكترونيات، وقطاع التكنولوجيات المشتركة.
تقوم مؤسسة الصناعات الجويةالإسرائيلية (IAI) بتطوير وإنتاج بعض من الصواريخ الحديثة المتنوعة وهي:
أ. تطويرصاروخ جديد موجّه بأشعة الليزر من نوع "نمرود" Namroud، ويستخدم هذا الصاروخ ضدالأهداف النوعية المعادية مثل: محطات الطاقة وضد المدرعات أيضاً، ويعدّ من بينالصواريخ المتطورة في العالم، وهو ينتمي إلى جيل متقدم جداً من الصواريخ الموجهةبالليزر.














ب. تطوير صاروخ بحر بحر من طراز (باراك Barak) ، وهو مخصص لاعتراض الأهداف البحرية المتحركة.




ج. إنتاج صاروخ طراز (شافيت Shavit)مخصص لإطلاق مجموعة الاتصالات للأقمار الصناعية العالمية (ايريديوم)،وتم من خلال هذا الصاروخ إطلاق سلسلة الأقمار الصناعية الإسرائيلية من عائلة "أفق"،كما أنه يستطيع حمل رؤوس نووية وتقليدية أيضاً.




د. العمل على تطوير الصاروخالإسرائيلي طراز (حيتس) بعد أن فشلت ثلاث محاولات لإطلاقه، والجدير بالذكر أن مشروعصاروخ (حيتس) المذكور صنع بمبادرة من خبراء مشروع حرب النجوم الأمريكي وتم تمويلهمن ميزانيات مشروع مبادرة حرب النجوم بنسبة 75 80%.









3- هيئة تطوير الوسائل القتالية (رافائيل)


وهي أكبر جهاز للتطوير والبحث والإنتاج فيإسرائيل، ضمن ميدان ومجال الوسائل الحربية، وهي تعمل على تحسين شبكات وأنظمةالأسلحة التي يمكن شراؤها من الآخرين وتحويلها إلى أسلحة متفوقة، حيث تنتج معظم القطع المستخدمة في الأسلحة، وتشمل أعمالها المجالات التالية: الصواريخ، التسليح الجوي، الحاسبات وأجهزة الحرب الإلكترونية، أجهزة الاتصالالخاصة، ومحركات الصواريخ، المواد المتفجرة، حمامات كهربائية مختلفة. ومن أبرز ماتم تطويره في الآونة الأخيرة ما يلي:








أ. إنتاج قطع الغيار للصاروخ الأمريكيمن طراز "باتريوت"، حيث عقدت اتفاقاً مع الشركة الأمريكية المنتجة لذلك الصاروخ منأجل القيام بتحسين مشترك لصواريخ "باتريوت"، وستختص المؤسسة الإسرائيلية بتطويرالرأس الحربي والصاعق وجهاز التوجيه.



ب. إنتاج صاروخ "بوباي" جو-أرض الذي يصلمداه إلى خمسة أميال وهو مزود بجهاز توجيه دقيق، ويمكن تركيب هذا الصاروخ علىالطائرات الأمريكية من الطرازات "اف 16" و B-5 و "اف 111"، حيث اشترى سلاح الجوالأمريكي (86) صاروخاً من هذا الطراز، بالإضافة إلى أربعة أجهزة توجيه بمبلغ (92)مليون دولار.





ج. إنتاج الصاروخ البحري من طراز "باراك" بالتعاون مع مؤسسةالصناعات البحرية الإسرائيلية، ووضع هذه الصواريخ على ظهر سفن الصواريخ الحديثة منطراز "ساعد 5" و "ساعد 4".





د. إنتاج الصاروخ من طراز "بائيون 3" جو جو الذييتم إطلاقه من الطائرات الإسرائيلية، حيث يكشف الهدف ويلاحقه حتى تدميره.





ه.إنتاج الصاروخ طرازP.DM ضد الطيران المنخفض والحوامات والذي سيصبح في خط الإنتاجعن قريب.


و تطويرجهاز دفاعي جوي متحرك بالتعاون مع شركة "جنرال ديناميكس" الأمريكية، ويحمل هذا الجهاز على ناقلة ضخمة من إنتاج "مرسيدس" وسوف يُثبّت على هذهالمنصة صاروخ من طراز "باراك" ومدافع من عيار (20) ملم من صنع أمريكي، والمدىالأقصى لهذا الجهاز المزدوج حتى 10-12كلم.
 
رد: الجيش الأسرائيلي (موضوع مجمع)

القوات المسلحة :

مجموع القواتالعاملة + مجموع قوات الإحتياط = مجموع القوات المسلحة الاسرائيلية

186.500جندي + 445.000 جنــــــــدي = 631.500جنـدي







القوات البرية :

القوات العاملــــة + قوات الإحتيـــــاط = مجموع القواتالبرية

141.000 جندي + 380.000 جندي = 521.000 جنــــــــدي






*دبابات القتال الرئيسية MBTs مجموعها 3.910 دبابة موزعة كالآتي:

- دباباتMerkava من طرازات Mk I, II, III, IVعددها 1450 دبابة صناعة إسرائيلية

- دبابات M60 من طرازات A3, Magash7 عددها 1400 دبابة تطوير إسرائيلي


- دبابات M48 من طراز A5 عددها 200دبابة تطوير إسرائيلي





-دباباتCenturionمطورة عددها 860

ملاحظة:عملية إدخال الدبابة Merkava Mk IV مستمرة للحلولمكان الدبابات القديمة




*ناقلات جند وعربات قتال مدرعة مجموعها 6.780 مركبة موزعة كالآتي :

- ناقلاتAchzaritمطورة عن الدبابة T-55 عددها 200ناقلة

- ناقلاتM113عددها 5.500 ناقلة مطورة

- ناقلاتNagmachonمطورة عنالدبابة Centurion عددها 280 ناقلة

- ناقلات نصف مجنزرة M2/M3 عددها 800





*مركبات مدرعة خفيفة مجموعه 413 مدرعة موزعة كالآتي :

- مركباتAkrep(تركية) عددها 30مركبة

- مركباتM114 (امريكية) عددها 180 مركبة

- مركباتZe'ev(اسرائيلية) عددها 100 مركبة

- مركبات) Dingoألمانية) عددها 103 مركبة





*قطع المدفعية ذاتية الحركة مجموعه 896 قطعة موزعة كالآتي:

- مدفعية) M110 203mmامريكية) عددها 36 قطعة

- مدفعية) M107 175mmامريكية) عددها 140 قطعة

- مدفعية) M109 155mmامريكية تطويراسرائيلي) عددها 600 قطعة

- مدفعيةM-50 155mm(امريكية) عددها 120قطعة






*قطع المدفعية المقطورة مجموعها 370 قطعة موزعة كالآتي :

-مدفعية) M101 105mm امريكية) عددها 70 قطعة

- مدفعية) D-30 122mmروسية) عددها 5 قطع

- مدفعية) M46 130mmروسية) عددها 15قطعة
- مدفعيةSoltam 155mm(اسرائيلية) عددها 150 قطعة

- مدفعية) M114 155mmامريكية) عددها 130 قطعة




*مدافع هاون مجموعها 6.440 قطعة موزعة كالآتي :

- هاون عيار 60 mmعددها 5.000 قطعة

- هاون عيار81 mmعددها 700 قطعة
- هاون عيار 120 mm عددها 500 قطعة

- هاون عيار 160 mmعددها 240 قطعة





*راجمات الصواريخ مجموعها 232 راجمة موزعة كالآتي :

- راجماتBM-21عيار ) 120 mmروسية) عددها 58راجمة

- راجماتLAR-160عيار) 160 mmاسرائيلية) عددها 50 راجمة

- راجماتMLRSعيار 227 mm(امريكية) عددها 48 راجمة
- راجماتBM-24 عيار) 240 mmروسية) عددها 36 راجمة
- راجماتMAR-290عيار) 290 mmاسرائيلية) عددها 20 راجمة

- راجماتLAR-290 عيار) 290 mmاسرائيلية) عددها 20 راجمة







*أسلحة مضادة للدروع مجموعها 1.475 قطعة موزعة كالآتي :

- صواريخ) Dragonامريكية) عددها 900 قطعة

- صواريخ) TWOامريكية) عددها 300 قطعة

- صواريخRBY Mk1 (اسرائيلية) عددها 25 قطعة

- مدافع عديمة الإرتدادCarl Gustav 84mm (سويدية)عددها 250 قطعة







القوات الجوية :


القوات العاملــة + قوات الإحتيـاط = مجموع القواتالجوية

36.000 جندي + 55.000 جندي = 91.000 جـــــــــــندي


القواعد الجوية :عددها يبلغ 12 قاعدة







*الطائرات المقاتلة والهجومية مجموعها 819 طائرة موزعة كالآتي :

-طائراتF-16 (امريكية) منطرازاتA,B,C,D,I عددها 268 طائرة

- طائراتF-15(امريكية) من طرازات A,B,C,D,I عددها 97 طائرة

- طائرات) F-4امريكية) من طرازات E,RF-4E,Phantom 2000 عددها 140 طائرة
- طائرات) A-4 Skyhawkامريكية) عددها 174 طائرة
- طائراتKfir(اسرائيلية) من طرازات C-2, TC-2, C-7, TC-7 عددها 140 طائرة
ملاحظة :عملية إستلام 102 طائرة F-16 من طراز I مازالتمستمرة ليبلغ في النهاية مجموع طائرات F-16 من كافة الطرازات 346طائرة

+ طائرات F-35بعدد غير معلوم ستدخل الخدمه 2017







*طائرات النقل مجموعها 75 طائرة موزعة كالآتي :
- طائرات) Aravaاسرائيلية)عددها 9 طائرات

- طائرات) Boeing 707امريكية) عددها 13 طائرة

- طائرات) C-130E/Hامريكية) عددها 25 طائرة
- طائرات) Beech King B-200Tامريكية) عددها 20 طائرة

- طائرات) Dornier Do-28ألمانية) عددها 8 طائرات




*طائرات تدريب مجموعها 146 طائرة موزعة كالآتي :

- طائرات) CM-170 Fouga Magisterفرنسية) عددها 80 طائرة

- طائرات) Bonanza A-36اسرائيلية) عددها 3طائرات

- طائرات) Socata TB-21امريكية) عددها 15 طائرة
- طائرات) Cessna U-206امريكية) عددها 21 طائرة

- طائرات) G-120A امريكية) عددها 27طائرة




*طائرات الهليوكبتر الهجومية مجموعها 138 طائرة موزعة كالآتي :

- عاموديات) AH-64 Apache A/D امريكية) عددها 44 عامودية

- عاموديات) AH-1 Cobraامريكية) عددها 64 عامودية

- عاموديات) Defender 500MDامريكية) عددها 30عامودية






*طائرات الهليوكبتر للنقل مجموعها 148 طائرة موزعة كالآتي :

- عامودياتCH-53(امريكيةللنقل الثقيل) عددها 39 عامودية

- عاموديات) Bell 212امريكية للنقل المتوسط (عددها 55 عامودية

- عاموديات) Blackhawkامريكية للنقل المتوسط) عددها 49عامودية

- عاموديات) AS 565 Pantherفرنسية للمهام البحرية) عددها 5عاموديات




*طائرات الإستطلاع والمراقبة AWACS مجموعها 24 طائرة موزعة كالآتي :

- طائراتGulfstreem(امريكية) عددها 5 طائرات

- طائراتBeech King A200CT (امريكية) عددها 6 طائرات
- طائراتBeech King B-200T(امريكية) عددها 10طائرات

- طائرات استطلاع بحري) Westwind 1124Nامريكية) عددها 3طائرات




*طائرات صهريج للتزود بالوقود أثنا الطيران مجموعها 10 طائرات موزعة كالآتي :

- طائراتBoeing 707(امريكية) عددها 7 طائرات


- طائرات) KC-130امريكية ( عددها 3 طائرات






قوات الدفاع الجوي :


وتتبع سلاحالجو


*الصواريخ البعيدة المدى مجموعها 23 بطارية موزعة كالآتي :

- صواريخ) MIM-23B Improved HAWK امريكية) عدد 17 بطارية

- صواريخ) MIM-104 Patriotامريكية) عدد 4بطاريات

- صواريخ) Arrow ATBMاسرائيلية) عدد بطاريتان






*الصواريخ متوسطة المدى عدد منصاتها 70 منصة موزعة كالآتي :

- صواريخMIM-72A Chaparral(امريكية) عدد منصاتها 50 منصة

- صواريخMahbet SP(اسرائيلية) عدد منصاتها 20 منصة





*صواريخ تطلق من الكتف عدد قاذفاتها 2.475 قاذف موزعة كالآتي :

- صواريخ) FIM-92C Stinger امريكية) عدد قاذفاتها 500 قاذف


- صواريخ) MIM-43 A Redeyeامريكية) عدد قاذفاتها 1.975 قاذف




*مدفعية مضادة للطائرات مجموعها 1.245 مدفع موزعة كالآتي :

- مدافعVulcan 20mmعددها 850 مدفع

- مدافعMachbet Vulcan 20mmعددها 35 مدفع
- مدافعZU-23mm عددها 150 مدفع
- مدافع ذاتية الحركة ZU-23-4-SP 23mm عددها 60 مدفع
- مدافعL-70 40mmعددها 150 مدفع

الملخص





مجموع الطائرات المقاتلة: 568 طائرة

مجموع طائرات النقل: 68 طائرة

مجموع طائرات الاستطلاع والحرب الالكتونية: أكثر من 30 طائرة


مجموع طائرات التدريب: 70 طائرة






القوات البحرية :


القوات العاملة + قوات الإحتيــاط = مجموع القواتالبحرية

9.500جنـدي + 10.000 جندي = 19.500 جنـــــــــــــدي





*القواعد البحرية :عددها 3 قواعد هي أشدود وإيلاتوحيفا

- الغواصات : عددها 5 غواصاتنوعDolphinوهيبقو 6

- طرادات صواريخ : عددها 15 طراد
- زوارق دورية : عددها 39زورق
- سفن إنزال : عددها 5 سفن

- سفن دعم لوجستي : عددهاسفينتان








يتبع
 
رد: الجيش الأسرائيلي (موضوع مجمع)

الصورايخ الباليستيه الأسرائيليه:


1- الصاروخ الإسرائيلي طراز "أريحا-1":
وهو صاروخ موجه أرض-أرض من صنع إسرائيلي ومطور عن الصاروخالفرنسي طراز (MD-660) وزن الصاروخ بين (435-680) كغ، ومداه يقدر ب (450) كمتقريباً، دخل الخدمة العملياتية في الجيش الإسرائيلي منذ العام 1973م. وانتهى نشرهذه الصواريخ منذ عام 1975م وقد ثبت أن أداء هذا النظام - بعد التجارب - كان غيرمرضٍ في نتائجه، وأدى ذلك الى ضرورة تطوير نموذج محسن من هذا الصاروخ المذكور فكانأن طورت الصناعة العسكرية الإسرائيلية صاروخ "أريحا-2" وتملك إسرائيل - في الوقتالراهن - حوالي (150) قاذفاً خاصاً بصواريخ "أريحا-1".



2- الصاروخ الإسرائيلي طراز "أريحا-2":
وهو صاروخ موجه أرض-أرض بدأ تطويره في إسرائيلمنذ العام 1981م، ويمكن إطلاقه من فوق شاحنة أو أية مركبة آلية أخرى، ويصل مداه الى(1126(كم ويمكنه حمل رأس نووي وزنه (340)كيلوغراماً إضافة الى إمكانية تزويده برؤوسحربية تقليدية أخرى، ويبلغ طول الرأس النووي حوالي 65.5 سم وقطره 55.8 سم، ثم طورمدى هذا الصاروخ ليصل الى مسافة (1500) كم تقريباً وفق تجربة عام 1988م فوق سطحالبحر الأبيض المتوسط، أي أنه بات من فئة الصواريخ التكتيكية العملياتية ذات المدىالمتوسط. وتملك إسرائيل في الوقت الراهن حوالي (150) قاذفاً خاصاً بصواريخ "أريحا-2".





3- الصاروخ الإسرائيلي طراز "أريحا-3": (قيد التطوير).

ذكر اللواء (ممدوح حامد عطية) الخبير الإستراتيجي المعروف فيكتابه (البرنامج النووي الإسرائيلي والأمن القومي العربي)، إن إسرائيل تطور حالياًعام (1999م) صاروخاً جديداً باسم "أريحا- 3" الذي هو قيد التطوير، ويجري تحويله الىصاروخ أرض-أرض بمدى (7500) كم أي أنه من فئة الصواريخ الاستراتيجية العابرةللقارات. وهذا الصاروخ هو نسخة مطورة عن الصاروخ "شافيت" (Shavit)الذي استخدم فيإطلاق القمرين الصناعيين الإسرائيليين "أفق-1" و"أفق-2" مع العلم بأن إطلاق القمرالصناعي طراز "أفق-1" تم في 19-9-1988م، والقمر الصناعي طراز "أفق-2" تم إطلاقه في3/4/1990م، وبعد خمس سنوات أطلق الإسرائيليون القمر الصناعي الثالث طراز (أفق-3)وذلك بتاريخ 5-4-1995م كما ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية بتاريخ 3-4-1990. إنإسرائيل تستطيع إطلاق صواريخ باليستية الى مسافات تغطي في مجالها كل الدولالعربية.





4- الصاروخ الفضائي الموجَّه من طراز "شافيت" (Shavit):

استخدمت إسرائيل هذا الصاروخ الفضائي "شافيت" (Shatit) لإطلاق القمر الصناعي الإسرائيلي في شهر أيلول عام 1988م من طراز "أفق 1"،ويرى الكثيرون أن هذا الصاروخ قد اعتمد عليه تكنولوجيا إنتاج الصاروخ "أريحا" السالفالذكر، وفي شهر أبريل عام 1990متم إطلاق القمر الصناعي الإسرائيلي الثاني أفق 2 ثم تبعه في أبريل عام (1995م) إطلاق القمر الصناعي الإسرائيلي الثالث "أفق 3"،واعتمدت كل عمليات الإطلاق هذه على استخدام الصاروخ الإسرائيلي طراز "شافيت" الإسرائيلي الصنع والذي يقدر مداه ما بين (4500-7000) كم لوضع الأقمار الصناعية فيمداها. ويستطيع هذا الصاروخ حمل رؤوس نووية وتقليدية




5- الصاروخ الموجه الإسرائيلي (أرض جو) المضاد للصواريخ طراز "حيتس" أو السهم:

تعكف الصناعات الجوية الإسرائيلية (TAI) منذ بداية التسعينياتعلى تطوير صاروخ طراز "حيتس" أو السهم، بعد أن فشلت ثلاث محاولات لإطلاقه، والجديربالذكر أن مشروع صاروخ "حيتس" وُلِدَ بمبادرة من خبراء حرب النجوم، وتم تمويله منميزانيات مشروع "حرب النجوم" الأمريكي بنسبة 75-80%







صواريخ القوات الاستراتيجية الإسرائيلية الصنع:

(1) صواريخ القوات


البرية:

أمكن رصد خمسة أنظمة صاروخية متنوعة من صنع إسرائيليمحلي في تسليح القوات البرية الإسرائيلية (الجيش)، وأبرز المواصفات الفنيةالتكتيكية لهذه الأنظمة الصاروخية والتي تنتجها الصناعات العسكرية الإسرائيلية هيكما يلي:




1-الصاروخ الموجّه م-د، الإسرائيلي الصنع طراز "ماباتاس" (MAPATAS)

يطلق عليه أيضاً الصاروخ "توغي" (TOGER)، وهو صاروخ مُوجّه م-د منصنع إسرائيلي ومطوّر عن الصاروخ الأمريكي من طراز "تاو"، ويُحمل هذاالصاروخ المُطوّر على منصب ثلاثي القوائم أو فوق عربة مجنزرة من طراز M-113 الأمريكية الصنع أو فوق عربة جيب أيضاً. ويوجّه الصاروخ "توغر" بأشعة الليزر، طولالصاروخ نفسه مع الأنبوب (1.45) م ، وقطره (148) ملم، ووزن الرأس الحربي (الحشوةالجوفاء) حتى (6،3) كلغ، والمدى الأقصى للصاروخ المذكور حتى (4500) متر، والمدىالأدنى (65) متراً، ويوجد منه في التسليح الإسرائيلي حوالي (25) مجموعة صاروخيةفقط، مما يُظن أن الصناعات العسكرية الإسرائيلية تنتجه بقصد البيع والتصدير إلى دولأخرى.






2-الصاروخ الموجه م-ط الإسرائيلي الصنع طراز "أدامز" (ADAMS)

هو نظام صاروخ (أرض جو) إسرائيلي الصنع، حيث يركّب هذا النظامالصاروخي فوق عربة مصفحة خفيفة الوزن، مثل العربة "لاف 25"، أو عربة القتال طراز "برادلي" الأمريكية الصنع، أو فوق قاذف أرضي بسيط.و النسخه البحريه تسمى (باراك) ويستخدم هذا النظام صواريخ "سطحجو" للدفاع عن النقطة طراز "باراك" (BARAK) وقد طوّرته وصنعته مؤسسة الصناعاتالبحرية الإسرائيلية بصورة مشتركة مع مؤسسة رفاييل وأعتبرت رماياته العمودية بنجاح في شهر مايوعام (1984م العمودية بنجاح في شهر مايوعام (1984م). ومنصة إطلاق هذا النظام تضم عشرة أنابيب إطلاق للصواريخ موضوعة بشكلعمودي، الأمر الذي يتيح لها التغطية الفورية في كل الاتجاهات (360) درجة فوق العربةالحاملة للنظام دون الحاجة إلى الوقت المستغرق في الأنظمة الأخرى.
المدىالأقصى للصاروخ "باراك" حتى (20) كلم، والمدى الأدنى (500) متر، ووزن الرأس الحربي (22) كلغ، وتفوق سرعته سرعة الصوت، ومناوراته عالية، ولدى نظام (باراك) رادار علىمتن العربة الحاملة للصواريخ، ولديه قدرات سريعةومستقلة.





3- قذائف مدفيعة الميدان والهاون الصاروخية الموجّهة.

طوّرت إسرائيل قذائفمدفعية الميدان تُطلق من المدافع الأمريكية الصنع قذائف صاروخية موجهة ذاتياً،وأبرز هذه القذائف الموجههة ذاتياً هي: القذيفة "سادارم" والقذيفة "كوبرهيد":




القذيفة "سادارم" (SADARM):

هي عبارة عن رأس عنقودي يتألف من ثلاثة رؤوس ثانويةصممت أصلاً لتُطلق في مدفعية الميدان العادية عيار 203 ملم طراز (M-110) ذاتي الحركة. ولكن الإنتاج حُوّل بعد ذلك إلى القذائف عيار 155 ملم، و تهبط هذهالقذائف بعد إطلاقها نحو الهدف بواسطة مظلة صغيرة ثم تتوجه القذائف "سادارم" تلقائياً نحو أهدافها بواسطة أجهزة تحسس إلكترونية، ومن ثم تنفجر على علو حوالي (30) متراً فوق الهدف، مما يضمن اختراق شظاياها للدروع المعادية بسرعة (3000) مترفي الثانية، كما يمكن إطلاق هذه القذائف من راجمات الصواريخ المتعددة الفوهاتكالكاتيوشا مثلاً، أو من الطائراتأيضاً




القذيفة "كوبرهيد" (COPPERHEAD):

وتطلق هذه القذيفة الصاروخية بواسطةمدافع الميدان (الهاوتزر) العادية من عيار (155) ملم، وهي مزودة بجهاز توجيه ليزرييؤمن تثبيتها نحو هدفها وبزاوية ارتطام تكفل لها مهاجمة الدبابة المستهدفة من فوق،مثل قذيفة "سادارم" السابقة وقذيفة "واسب" التي تطلق من الطائرات. وتكمن أهمية هذهالقذيفة "كوبرهيد م-د" في التوجيه الليزري الذي يضمن لها دقة عالية في الإصابة، كمايُمكن تصحيح مسار القذائف أثناء اندفاعها نحو الهدف. ويبلغ وزن القديفة بكاملها 63.5كلغ ووزن الرأس الحربي 22.5كلغ، وأقصى مدى لها 16 كلم.ومنالمعروف أن هاتين القذيفتين من صنع أمريكي، ولكن الصناعات العسكرية الإسرائيليةاستطاعت الحصول على امتياز بتطويرهما وإنتاجهما في إسرائيل، بالإضافة إلى تطويرقذائف الهاونات (المورتر) من عيار (120) ملم، وكذلك تطوير قذائف (أو صواريخ) راجماتالصواريخ الإسرائيلية التي سوف نتحدث عنهالاحقاً.






4-الراجمة الصاروخية طراز "لار 160" (Lar-160):

هي راجمة صواريخ غير موجهة،إسرائيلية الصنع، من عيار 160 ملم، ذاتية الحركة، ومؤلفة من منصة إطلاق مركب عليهاحاضنة بها (18) أنبوبة إطلاق أو حاضنتان بكل منها (13) أنبوب إطلاق أو حاضنة بها (23) صاروخاً. طول الصاروخ 3.33م، ووزنه (110) كلغ، ووزن الرأس الحربي (50)كلغ، المدى الأقصى للصاروخ (30) كلم وعربة الإطلاق هي عربة أمريكية الصنع طراز M-548 أو هيكل دبابة فرنسية طراز AMX-13 أو دبابة أمريكية طراز M-47. وطاقم هذهالراجمة مؤلف من ثلاثةأفراد.




5- الراجمة الصاروخية طراز "مار 290" (MAR-290):


هي راجمةصواريخ غير موجَّهة، إسرائيلية الصنع، من عيار (290) ملم، ومؤلفة من منصة إطلاق "هيكل دبابة سنتوريون" مركّب عليها حاضنة مؤلفة من (4) أنابيب إطلاق، طول الصاروخ5.45م ، ووزن الصاروخ (600) كلغ، وزن الرأس الحربي (320) كلغ، المدى الأقصىللصاروخ (25) كم، وطاقم الراجمة مؤلف من (4)أفراد.





2- صواريخ القوات البحرية.

سنتعرّض في هذا البند إلىالصواريخ الموجَّهة المستخدمة في سلاح البحرية الإسرائيلي من نوعي: "سطح سطح" و "سطح جو" التي تصنّع في إسرائيل وتزود بها الزوارق الهجومية الإسرائيلية، وبعضهاتصدره إسرائيل إلى الدول الأخري، وهذان الصاروخان هما:






1- الصاروخ الإسرائيلي المُوجّه "سطح سطح" طراز "غابرييل 3" (GABRIEL-3).

هو صاروخ موجّه من صنعإسرائيل، وقد طُوّر هذا الطراز الذي نحن بصدده MK-3عام (1982م)، طول هذا الصاروخ3.81م ، وقطره (34) سم، ووزنه عند الإطلاق حوالي (560) كلغ، ووزن رأسه الحربي150كلغ وسرعته (7ماك)، ومداه الأقصى (36) كلم. ويطلق هذا الصاروخأيضاً من الجو ويستخدم في سلاح الجوالإسرائيلي.






2-الصاروخ الإسرائيلي المُوجّه (سطح جو) طراز "باراك" (BARAK).

هو صاروخ موجَّه، إسرائيلي الصنع من النوع(سطح-جو) للدفاع عن النقطة، صغير الحجم كي يتلاءم مع صغر حجمالزورق الصاروخي الإسرائيلي، حيث تدعي المصادر الإسرائيلية أن النظام "باراك" سطح-جو يأخذ حيزاً في الزورق لا يتعدى حيز مدفع م-ط عيار 76ملم. وقد دخل الخدمة عام1984م، وتتألف منصة الإطلاق من ثمانية أنابيب إطلاق ليوفّر للنظام المذكور تحميل ما مجموعه 22 صاروخاً، ويستطيع الاشتباك مع4 أهداف جوية دفعة واحدة، وتبلغ حدة التقاط الهدف وانطلاق الصاروخ (6) ثوانٍفقط. يبلغ المدى الأقصى لهذا الصاروخ10 كم والمدى الأدنى500 متر،ويتوجه في جميع الاتجاهات 360 درجة، ويبلغ وزن رأسه الحربي ذي الانفجار المتشظي 22 كغ، ومناوراته عالية. و لدى هذا النظام رادار موجودعلى الزورق البحري لديه قدرات سريعة ومستقلة لكشف الأهدافالجوية.







الصواريخ الجوية الموجّهة من صنع إسرائيلي:

تنتج الصناعات العسكرية الإسرائيلية أربعة طرازات منالصواريخ الموجهة الجوية، منها اثنان من فئة (جو جو) هما: الطراز "شافريو" والطراز "بايثون 3-4"، واثنان من فئة (جو أرض) هما: الطراز "غابرائيل 3"، والطراز "بوباي 1-2"،
وأبرز مواصفات هذه الصواريخ الجوية الموجهة كالآتي:



1- الصاروخ الموجّه الإسرائيلي جو جو طراز "شافرير" (Shafrir):
هو صاروخ جوي موجَّه (جو-جو)، من صنع إسرائيلي، يركبعلى طائرات "كفير" الإسرائيلية، و كذلك يمكن تركيبه على الطائرات المقاتلةالأمريكية الصنع الموجودة في سلاح الجو الإسرائيلي، كالمقاتلة "فانتوم 4" وغيرها. ومن أبرز مواصفات هذا الصاروخ "شافرير": الطول (2.47) متر، العرض (52) سم، القطر (160) ملم، الوزن عند الإطلاق (92) كلغ، السرعة (2.5) ماك، المدى الأقصى (5) كم،ويعمل من حيث التوجيه بالأشعة تحت الحمراء، ولكنه أقل فعالية من الصواريخ الجويةالأمريكية الصنع المماثلة كالصواريخ طراز "سايدويندر" و "سبارو".






2- الصاروخ الموجّه الإسرائيلي (جو جو) طرازي "بايثون 3-4" (Python-3/4):




هو صاروخ موجه من فئة(جو-جو)، من صنع إسرائيلي، يركّب على الطائرات المقاتلة الموجودة في سلاح الجوالإسرائيلي، ولا توجد معطيات واضحة عن مواصفات هذا الصاروخ "بايثون" سوى ورود ذكرهفي كتاب الميزان العسكري (1999 2000م) الصادر عن المعهد الدولي للدراساتالاستراتيجية لندن، المملكة المتحدة. وتشير الصحافة الغربية، المختصة بشؤون الطيرانإلى أنه يماثل الصاروخ "شافرير" السالف الذكر من حيث بعض المواصفات، وقد يكون أقلاستخداماً منه، ويتم إطلاقه من الطائرات الإسرائيلية، حيث يكتشف الهدف ويلاحقه حتىتدميره، كما يتم تطوير صواريخ من العائلة نفسها إلى الطراز أو النموذج الجديد "بايثون 4".




3- الصاروخ الموجّه الإسرائيلي (جو أرض) طراز "غابرييل 3" (Gabriel-3):




هوصاروخ موجّه من فئة (جو- أرض)، من صنع إسرائيلي، يطلق من الطائرات الإسرائيلية طراز "كفيو" المهاجمة الأرضية، ويطلق من مدى أكثر من (36) كم. ويكتسب تسارعاً متزايداًعند إطلاقه من الجو، وطول الصاروخ (3.81) متراً، وسرعته (7 ماك) ومداه الأقصىلأكثر من (36) كم، حيث يلاحظ أنه أقل مدى من الصواريخ الجوية الأمريكية الصنعالمماثلة. وقد دخل الخدمة العملياتية في سلاح الجو الإسرائيلي عام 1986م.



4- الصاروخ الجوي الموجه ّالإسرائيلي (جو أرض) طراز "بوب آي" (Popeye-1/2):

هوصاروخ جو موجه من فئة (جو أرض)، من صنع إسرائيلي، ورد ذكره في عدة مصادر أجنبيةوخصوصاً في تقرير الميزان العسكري (1000 2000م) السالف الذكر، الصفحة 136 باللغةالإنجليزية، وتشير المعطيات المتوفرة عن هذا الصاروخ أنه فريد من نوعه وذو مدى بعيدودقيق ومزود بجهاز توجيه، ويصل مداه إلى حوالي 5 أميال، ويمكن تركيبه على طائرات(اف 16) الأمريكية و (اف 111). وقد وُضِعَ في خدمة سلاح الجو الإسرائيلي، حيث اشترىمنه سلاح الجو الأمريكي عام 1991م حوالي 86 صاروخاً، وأربعة أجهزة توجيه بمبلغ (92)مليون دولار وفق معلومات صحيفة "يديعوت" الإسرائيلية الصادرة بتاريخ26-3-1991م
 
رد: الجيش الأسرائيلي (موضوع مجمع)

الأسلحة النووية الإسرائيلية

يفيدتقرير عسكري أمريكي صدر أخيراً أن إسرائيل تمتلك أكثر من 400 قنبلة نووية؛ بينهاقنابل هيدروجينية، وأن حجم الترسانة النووية الإسرائيلية يبلغ ضعف حجم التقديراتالاستخباراتية الشائعة التي كانت تتحدث عن مئتي قنبلة نووية إسرائيلية، ويتحدثالتقرير عن أنه كان لدى إسرائيل عام 1967م خمس عشرة قنبلة نووية، وأنها امتلكت عام1980م نحو مئتي قنبلة، ولكن إسرائيل تمكنت من تجميع أكثر من 400 قنبلة نووية حتىعام 1997م، غير أن أهمية التقرير تتمثل حقيقة في توصيف نوعية هذه القنابل، كما أنهفي عام 1973م امتلكت الدولة اليهودية عشرين صاروخاً نووياً، وطورت )القنبلةالحقيبة.(
وأشار التقرير إلى أنه في عام 1974م أقامت (إسرائيل) ثلاث وحداتمدفعية نووية تحوي كل منها اثنتي عشرة فوهة من عيار 175 ملم و 230 ملم. وأوضحالتقرير أنه في عام 1984م امتلكت إسرائيل 31 قنبلة بلوتونيوم، وأنتجت عشر قنابليورانيوم أخرى، وفي عام 1986م كان لدى إسرائيل ما بين مئة إلى مئتي قنبلة أنشطاريه،وعدد من القنابل الأنصهاريه، وفي عام 1994م صنعت ما بين 64 ـ 112 قنبلة برأس حربيصغير، وكان لديها خمسون صاروخاً نووياً من طراز «أريحا»
وأنجزت إسرائيلكل ما تبغيه من مشروعها النووي عام 1995م عندما أنجزت إنتاج قنابل نيوترونية،وألغام نووية، وقنابل الحقيبة، وصواريخ تطلق من الغواصات




وامتلاك إسرائيل للقنابل الهيدروجينية يتضمن بعداً نوعياً؛ إذ قوة كل قنبلةهيدروجينية تزيد مئة إلى ألف مرة عن القنبلة النووية الاعتيادية، والقنبلةالهيدروجينية تعد قنبلة معقدة باهظة التكلفة ومعقدة التطوير، وتملك مثل هذه القنبلةكل من الولايات المتحدة، وروسيا، وبريطانيا، وفرنسا، والصين.

ويرى التقريرالأمريكي الآنف الذكر أن أخطر ما في الموضوع النووي الإسرائيلي هو أن إسرائيل طورتقنابل نيوترونية تكتيكية قادرة على تدمير القوات المعادية بأقل قدر ممكن من الخسائروالأضرار في الممتلكات، ويذكر التقرير توصية جنرال إسرائيلي في حرب الخليج في عام1991م للأمريكيين باستخدام «أسلحة نووية تكتيكية غير إشعاعية» ضد العراق. وأشار إلىالتقديرات بأن إسرائيل توجهت نحو «القنابل النووية الصغيرة»، والتي تعد مفيدة لصدهجوم موضعي، أو لاستخدامها كألغام. وأشار التقرير أيضاً إلى وصول غواصات )دولفين (الألمانية الصنع لإسرائيل، والتي تمكن إسرائيل من امتلاك القدرة على توجيه الضربةالنووية الثانية، وأوضح أن إسرائيل عملت على تطوير صواريخ تطلق من البحر منذالستينيات.
وجاء في التقرير أن الطبيعة السرية للمشروع النووي الإسرائيلي قدأخفت المشكلات المتزايدة للمفاعل النووي الإسرائيلي العجوز في ديمونة، وربط بين هذهالمشكلات واستمرار المفاعل في إنتاج التريتيوم لتعزيز قوة الرؤوس الحربية للقذائفالمضادة للدروع والمضادة للطائرات. ورأى التقرير أن للأسلحة النووية الإسرائيليةغرضاً آخر هو استخدام هذه الأسلحة للضغط على الولايات المتحدة، كما أن الدولةاليهودية تستخدم وجود هذا السلاح لضمان استمرار تدفق الأسلحة التقليدية الأمريكيةإليها.
وخلص التقرير إلى أنه بصرف النظر عن أنواع الأسلحة النوويةالإسرائيلية وأعدادها؛ فإن الإسرائيليين طوروا منظومة معقدة، وغدوا قوة يعتدبها.
وقد خدم الغموض النووي سياسة إسرائيل، لكنها تدخل الآن مرحلة الشفافيةالتي ليست في مصلحة الولايات المتحدة؛ لأن الكثيرين يتنبؤون بأن الترسانة النوويةالإسرائيلية ستغدو أقل أهمية إذا خرجت من القبو؛ لأنها ستفجر سباقاً علىالتسلح.



وأما وسائط توصيل القدرات النووية فهي:
أولاً: إف - 16، وإف - 15تاندر، وإف - 15 إيغل.
ثانياً: صواريخ «أريحا - 1 و 2 و 3».
ثالثاً: غواصات «دولفين» الألمانية.






و قد طورت إسرائيل عائلة صواريخ "أريحا" التي بحوزتها التيتحمل رؤوساً نووية، وهي "أريحا-1" يصل مداه الى (300) ميل، وأريحا-2 ويصل مداه الى 900 ميل، وأريحا-3 الذي يصل مداه الى (4000) ميل، كما يوجد بحوزة إسرائيلالتكنولوجيا المطلوبة لإنتاج صاروخ باليستي عابر للقارات ويزيد مداه على (5000) ميل. كما أن إسرائيل استطاعت أن تطور سلاحاً كيمياوياً وبيولوجياً. وجاء في تقرير أعدتهمجلة (نيوزويك) الأمريكية أن إسرائيل ستكون مؤهلة حتى نهاية القرن العشرين(المنصرم) لأن تنشر أجهزة صواريخ ضد الصواريخ التي تم تطوير بعضها في إطار مشروعحرب النجوم الذي طورته الإدارة الأمريكية وتقدر كلفته التقديرية ما بين 04-50 ملياراتدولار.

و قد أثارت التقارير الواردة عن تسليح إسرائيللغواصاتها الألمانية الجديدة "دولفين" بصواريخ كروز ذات المقدرة على حمل رؤوس نوويةموجة من القلق في المنطقة التي تشهد أصلاً المجازر الإسرائيلية في فلسطينالمحتلة.
وإذا صحت هذه التقارير - وهو أمر غير مستبعد في ظل انتشار الصواريخوالأسلحة غير التقليدية - فسوف يترتب على ذلك عواقب وخيمة ومخاطر جمة.
ومما يثيرالاهتمام أن هذه التقارير قد بدأت في التواتر بعد أن كشفت إدارة بوش السابق النقاب عناستراتيجيتها العسكرية الجديدة القائمة على شن هجمات عسكرية استباقية ضد الدول التيتمتلك أسلحة الدمار الشامل إذا اتضح أنها تنوي استخدامها ضد الولايات المتحدةالأمريكية، ويعد ذلك أكبر تحول في سياسة الولايات المتحدة الأمريكية على مدى نصفقرن من الزمان، إلاّ أن إسرائيل قد درجت على شن الهجمات الاستباقية على مدى العقودالماضية.
وفي ظل الرعب الذي ساد العالم بعد أحداث 11 سبتمبر، والخوف من تكرارها،فليس مستبعداً تناغم الاستراتيجية الأمريكية مع حليفتها إسرائيل والمصادقة لها بشنمثل هذه الهجمات الاستباقية، خصوصاً وأن إسرائيل ترى نفسها في خندق واحدٍ معالولايات المتحدة الأمريكية في حربها ضد محور الشر.
فماذا يعني امتلاك إسرائيللهذا الأسطول الصغير من الغواصات ذات المقدرة على حمل رؤوس نووية كأول أسطول مننوعه في المنطقة؟ إن ذلك يعني أنه في حالة تدمير ترسانتها النووية الأرضية بهجومصاروخي، تظل قادرة على الانتقام بقوتها البحرية، ولذلك فإن الخصوم سوف يفكرون ملياًقبل الإقدام على مثل هذه المغامرة. كما أن هذه الغواصات تمكّن إسرائيل من شن هجماتاستباقية - نووية أو تقليدية - لمسافات بعيدة من شواطئها، وتستخدمها كسلاح ردع منشن هجمات نووية ضدها.




وتمتلك إسرائيل ثلاث غواصات من طراز "دولفين 800"، استلمتهافي الفترة ما بين يوليو 1999م وأكتوبر 2000م، وهي أحدث غواصات تقليدية في العالم؛وبصرف النظر عن رؤوسها النووية، فإن هذه الغواصات تضمن للبحرية الإسرائيلية تفوقاًفي الحرب تحت سطح الماء خلال السنوات القادمة. وتسعى إسرائيل لامتلاك عدد أكبر منهذه الغواصات التي تبلغ حمولتها 1550 طناً، وتعمل بمحرك ديزل - كهرباء، ويبلغ مداها 4500ميل بحري، مما يضاعف من مقدرة إسرائيل على شن هجمات انتقامية أواستباقية. وقد أشارت صحيفة واشنطن بوست مؤخراً إلى أن سعى إسرائيل لتزويد غواصاتهابرؤوس نووية يعكس مخاوفها من الجهود التي تبذلها إيران والعراق لتطوير صواريخ بعيدةالمدى لها المقدرة على ضرب الترسانة النووية الإسرائيلية بهجوم مفاجيء.


وعندما وصلتالغواصة الأولى من هذه الغواصات إلى إسرائيل في 27 يوليو 1999م، تبجح ايهود براك - الذي كان وقتها رئيساً لوزراء إسرائيل - بالقول: "إن هذه الغواصات سوف تغيّر وجهالبحرية الإسرائيلية، ومقدرات الذراع الطويلة لإسرائيل".

وقبل سنتين كتب روفينبداتزر - مدير مركز غاليلي الإسرئيلي للدراسات الاستراتيجية والأمن القومي - فيصحيفة هآرتس: "إن إسرائيل في حاجة ماسة لقوة غواصات مزودة بالصواريخ لمواجهةاحتمالات امتلاك إيران والعراق لمقدرات نووية بالستية خلال العقد القادم لضرب أهدافإسرائيلية؛ وتشكِّل هذه القوة من الغواصات رادعاً للخصوم لأنه لن يكون بمقدورهماكتشافها، وبالتالي يتعرضون لضربة معاكسة قاتلة".
وكانت البحرية الإسرائيلية قدأجرت اختبارات رماية لصواريخ هذه الغواصات الجديدة في شهر مايو 2000م في المحيطالهندي، على الساحل الجنوبي لسيرلانكا. وقد نفت إسرائيل وسيرلانكا التقارير التيأفادت أن صواريخ مزودة برؤوس تقليدية شديدة الانفجار قد أصابت في تلك الاختباراتأهدافها من مسافة 1500كلم؛ ولكن صحيفة "واشنطن بوست" نقلت على لسان مسؤولي وزارةالدفاع الأمريكية (البنتاجون) أن البحرية الأمريكية قد راقبت تلك الاختبارات، وبذلكتحتل إسرائيل الترتيب الثالث بعد الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا في تفجير مثلهذه الصواريخ من الغواصات، (وإن كانت بريطانيا أيضاً قد امتلكت حالياً غواصات مزودةبصواريخ توما هوك الأمريكية، ولكن لم يتأكد حتى الآن ما إذا كانت تلك الصواريخمزودة برؤوس نووية أم لا).
وكانت الصواريخ المستخدمة في التفجيرات الإسرائيليةمن صنع إسرائيل، مما يشير إلى مقدرتها على صناعة صواريخ بعيدة المدى بنفسها. وصواريخ كروز أكثر دقة بعشرة أضعاف دقة الصواريخ البالستية لأنها موجهة نحو الهدف،أما الصواريخ البالستية فتقضي الربع الأخير من مسارها في سقوط حر بفعل الجاذبية،ومعنى ذلك أنه حتى لو كانت غواصات دولفين مزودة بصواريخ كروز ذات رؤوس تقليدية،فإنها تظل ذات فعالية كبيرة ودقة فائقة.
وفي شهر يناير 2000م طلبت إسرائيل منإدارة كلينتون تزويدها ب 50 صاروخ توماهوك للهجوم الأرضي ذات مقدرة على حمل رأسحربي وزنه 450كلغم لمسافة 1600كلم، كجزء من مساعداتها العسكرية لإسرائيل، ولكنالإدارة الأمريكية رفضت هذا الطلب لأنها كانت مترددة في تزويد إسرائيل بمثل هذاالسلاح حتى لا تخل بموازين القوى في المنطقة، خصوصاً أن محادثات السلام بين العربوإسرائيل كانت تشهد تقدماً في ذلك الوقت، وكانت إسرائيل قبل ذلك تمتلك صواريخ كروزقصيرة المدى، وتعمل على تطوير صواريخ بعيدة المدى منذ عدة سنوات، وغالباً أنها قدضاعفت من مجهوداتها في ذلك البرنامج بعد أن رفضت الولايات المتحدة الأمريكيةتزويدها بصواريخ توماهوك





الأسلحة الكيميائية والبيولوجية


ترى إسرائيل أنه إذا لم يتحقق مسعاها لإجبارها الدول العربيةعلى التوقيع على معاهدة حظر إنتاج الأسلحة الكيميائية والنووية وتخزينها؛ لكي يتملها الانفراد بالرادع النووي من دون منافس، فإن تكرار ما وقع عام 1981م حينماأغارت المقاتلات الإسرائيلية على المفاعل النووي العراقي ودمرته هو أمر واردبالنسبة للمنشآت الكيمياوية والبيولوجية العربية.

وقد قامت إسرائيل، فيالسنوات الأخيرة، بتطوير ترسانتها من الأسلحة الكيميائية والبيولوجية حتى أصبحت كمايأتي




(1)السلاح الكيميائي الثنائي (المزدوج): وقد اهتمت به إسرائيل منذاكتشافه، وهو يتكون من عاملين منفصلين، يكوِّن اتحادهما معاً ـ عند الاستخدام فقط ـخليطاً له صفات مهلكة. وقد أمدت أمريكا إسرائيل أخيراً بهذا السلاح.


(2)غازالكلور (CI): وهو يسبب تهيجاً في الجلد، وتدهوراً في وظائف الشُّعب الهوائية، ويؤديإلى الموت.


(3)غاز البروم.


(4)غاز التابون (GA): وقد تم تهريب 1600 طنمنه لإسرائيل من ألمانيا.


(5)أكسيد الإثيليين: استخدمته إسرائيل في غاراتهاعلى لبنان.


(6)غاز الفوسيجين (CG): يؤدي لإيقاف الدورة الدموية، وتخثير الدم،وحدوث الجلطات والموت.


(7)غاز الخردل (HD): يسبب التهاب العيون، وزيغانالبصر، والعمى، والتقرحات، وتسمم الجلد، والحروق.


(8)غاز السومان (GD): ورائحته تشبه الكافور، ويؤدي لارتخاء العضلات وصعوبة التنفس ثم الموت.


(9)غازفي إكس (VX): وهو غاز شديد السمية، وتماسه مع الجلد يؤدي إلى الموت.


(10)الجمرة الخبيثة (الإنثراكس(.


(11)حامض الهيدروسيانيد (AC): ويسبب ضيق التنفسوالاختناق والغيبوبة ثم الموت.


(12)غازات الشرطة، وغازات العقل مثل الـ L.S.D) عقار الهلوسة) وغيرها.


(13)هناك مصنعان يزودان الجيش الإسرائيلي بغاز (CS) وهما مصنع «يشيرا» و «المعمل الفيدرالي»، وغاز (CS) هو تركيب كيميائي له رائحةالفلفل، وهو يحدث إحساساً حارقاً وقارصاً في الجلد، وسعالاً، وسيلان دموع، وضيقاًفي الصدر، ودواراً مع غثيان يصحبه قيء.


(14)قنابل النابالم: وهو من أقدمالعوامل الكيميائية التي تستخدمها إسرائيل، والنابالم هو خليط من مادة بترولية وبعضأملاح الأمنيوم، مثل حمض الأوليك، وحامض البالمتيك، وحامض النفثاليك، ويؤدي خلط هذهالمواد إلى إنتاج تركيبة شديدة الاحتراق تعبأ في قنابل، وعند انفجارها تتناثرمكوناتها الحارقة لتلتصق بجسم الضحية مسببة حروقاً بالغة وتشويهاً شديداً للشكلولوظيفة الأعضاء المصابة.


(15)الثرميت: وهو مركب معدني يتكون منالألمنيوم وأكسيد الحديد ومشتقات معدنية أخرى، وهو شديد الاحتراق حتى بمعزل عنالهواء.


(16)الإلكترون: وهو خليط من الماغنيسوم والألمينيوم مع معادن أخرى،وهو شديد التأثير؛ إذ تصل درجة احتراقه إلى 2800 درجة مئوية.


(17)الفوسفورالأبيض: وهو شديد الحساسية للأكسجين؛ حيث يشتعل فور ملامسته له في الجو منتجاً درجةحرارة تبلغ 250 درجة مئوية، وينتج عن احتراقه غاز شديد السمية، وسقوطه على الجلديؤدي إلى تلفه وإحداث تقرحات وفقاعات قشرية سوداء.


(18)أكسيد الإثيلين: وهوعامل حارق استخدمته إسرائيل ضد المنشآت في لبنان قبل الاجتياح وخلاله في عام1982م.

وتخطط إسرائيل لتحقيق مجموعة من التحديثات لتطور الأسلحة الكيميائية والبيولوجية، وهي تغطي المجالات التالية:
- تطوير الاستخدامالمشترك للسموم الفطرية والغازات الحربية المستمرة لإضعاف القدرة الوقائية لوسائلالوقاية المباشرة للقوات المسلحة للعدو.
- تغليظ بعض الغازات شبه المستمرة ـمثل الزومان والزارين ـ لزيادة مدة استمرارها.
- إنتاج جيل جديد من الذخائرالثنائية لغازات الأعصاب المستمرة في إطار خفض تكلفة الإنتاج وأمانالتداول.
- خلط أكثر من نـوع من الغاز الحربي في الدانات، أو الاستخدامالميداني، كحالة خلط غاز اللويزيت مع غاز الـزارين؛ حتـى لاتصلح حقن الأترومينللإسعاف الأولي من غازات الأعصاب.
- تطوير مضادات الثروة النباتيةبالاستفادة من بحوث الهندسة الوراثية.
- الاهتمام ببحوث الكشف والإنذارالآلي عن الغازات الحربية، وأيروسولات غازات الأعصاب المستمرة بوجه خاص، والإسعافالأولي منها.
- إجراء التجارب على استخدام الحوامات المسلحة في تحميل مولداتالغاز الحربي، وإطلاق سحب الغازات الحربية في إطار التكتيكات ضد القوات المسلحةللعدو، إلى جانب استخدام الصواريخ (جو ـ أرض) الكيميائية الموجهة بالأشعة تحتالحمراء.
- استمرار بحوث اللايزرالكيميائي على المستوى العملي، ودراسة التأثيرات التدميرية لأشعة اللايزر (ثانيأكسيد الكربون، أشعة أكس).
- إدخال الهجمات والضربات الكيميائية في نظاملتحليل واختبار الأهداف المعادية والسيطرة عليها، واستخدام الذخائر الذكيةوالصواريخ ذات التوجيه الذاتي ضد الأهداف التكتيكية المعادية




هذا وتخزنإسرائيل أسلحتها الكيميائية والبيولوجية في مصانع للغازات الحربية والسموم قربالناصرة، وبتاح تكفا، ومصنع «مختيتيم» قرب تل أبيب، كما تخزن الذخائر الكيميائية فيبئر السبع، وتجهز المصانع التي تنتج المبيدات الكيميائية والحشرية ومصانع الأدوية؛لكي تتحول ـ عند الحاجة ـ إلى مراكز لإنتاج الأسلحة الحربية الكيميائيةوالبيولوجية.


الصواريخ الباليستية الإسرائيلية
و قد تم مناقشتها سابقا




هناك نوعان منالصواريخ:

الصواريخ الباليستية وهي المعروفة بصواريخ (أرض ـ أرض) التيتطلق من منصات أرضية ثابتة نحو أهداف بعيدة عن مركز إطلاق.
الصواريخالجوالة التي يمكن حملها وإطلاقها من عربات خاصة قادرة على نقلها من مكان إلىآخر.
ولدى إسرائيل ثلاثة أنواع من الصواريخ الباليستية التكتيكية:
1- صواريخ لانس «إم جي إم 52 سي لانس»، وهي أمريكية التصميم والصنع، وقادرة على حملرأس تقليدي ورأس نووي صغير. ومدى هذا النوع من الصواريخ يتراوح بين 72 ـ 130كلم.
2-صاروخ «أريحا - 1» وهو (إسرائيلي ـ فرنسي) التصميم والصنع، وهو قادرعلى حمل رأس تقليدي أو نووي، يتراوح مداه بين 450 كلم.
3-صاروخ «أريحا-2» ، وهو نموذج إسرائيلي مطور ومحسن لصاروخ «أريحا - 1»
ولدى إسرائيل عددتتفاوت التقديرات حوله بين 12 و 18 منصة إطلاق متحركة للصواريخ التكتيكية الأمريكيةالصنع من طراز «لانس»، وعدد 150 صاروخ أريحا-1 و 450أريحا-2 و عدد غير معلوم من أريحا-3





بالإضافة إلى هذا، لدى إسرائيل الأنواع التالية من الصواريخ المضادة للصواريخ الباليستية مثل صاروخ )سكود(

1-صاروخ )حيتس) (السهم: أرو): لقد تم تطوير هذا الصاروخ مؤخراً؛ وذلك بالتعاون مع الولاياتالمتحدة، وبإمكانه اعتراض صاروخ (أرض - أرض)، ويزن 52 طناً، وبإمكانه أن يحمل موادغير تقليدية مثل المواد النووية والجرثومية.
2-صاروخ «باتريوت»: وهوأمريكي الصنع، قامت واشنطن بتزويد إسرائيل بهذا الصاروخ منذ حرب الخليج في عام 1990م؛ وذلك لمواجهة صواريخ سكود العراقية. ويزن صاروخ باتريوت عند الإطلاق نحو 1000 كلج، وأقصى مدى له نحو 144 كلم. هذا وقد زودت الولايات المتحدة إسرائيلبصاروخ «نوتيلوس» الذي يعمل على الليزر لمواجهة صواريخ كاتيوشا التي يستعملها «حزبالله» ضد الإسرائيليين.






السوبر كمبيوتر (Gray - 2) وأسلحة الدمار

زودت مؤخراً الولايات المتحدة إسرائيل بعشرة أنظمة سوبر كمبيوتر منطراز (Gray - 2) التي ستقوم بتطوير الجيل الثاني من الأسلحة الإسرائيلية، وخاصةأسلحة الدمار الشامل؛ إذ بإمكان هذا النوع من أنظمة الكمبيوتر تطوير قنابل نوويةصغيرة ذات الأوزان 1 كلج، 2 كلج و 5 كلج 10 كلج، و 15 كج.




وفي هذا الصدد يقول مديرمعهد «مشروع ويسكونس للحد من الأسلحة النووية» «جاري ميلهولين»: «إن الكمبيوتر (Gray -2) سيسرع ـ بشكل ملموس ـ اتجاه إسرائيل لبناء المزيد من أسلحة الدمار الشاملومن ضمنها الصواريخ الباليستية العابرة للقارات والأسلحة النووية». ويضيف «ميلهولين» قائلاً: «إذا استطاع الإسرائيليون الاستفادة من طاقات السوبر كمبيوتر؛فإن مخاطر ذلك ستتمثل في خفض النفقات، وفي الوقت نفسه تسريع برنامج الصواريخالباليستية، كما أنه سيساعد في بناء الجيل الثاني من أسلحتها النووية التي تتضمنقنابل هيدروجينية وقنابل نيوترونية، وهذا يعني أن واشنطن تعمل على تعزيز انتشارأسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط»


وأخيراً: من أسلحة الدمار الشامل الأسلحة الكهرومغناطيسية التي تحدث دماراً يفوق الدمار الذي تحدثه الأسلحة النووية والكيميائية والبيولوجية مع أن تكلفتها هي دون ثمن الأسلحة الأخير
 
رد: الجيش الأسرائيلي (موضوع مجمع)

التحليل :
الخدمة العسكرية الإلزامية في إسرائيل :

-
اسرائيل الدولة الوحيدة في العالم التي ما زالت تفرض الخدمة العسكرية الإلزامية على الإناث
- الخدمة العسكرية الإلزامية في اسرائيل تطبق على كل رجل وأمراة وصل سن 18 سنة
-
الرجال يخدمون سنتان إلى ثلاثة سنوات والنساء يخدمن 21 شهراً
- بعد إنهاء الخدمة الإلزامية يصبح المجند جندي إحتياط للرجال حتى سن 51 عاماً وللنساء حتى سن 39 عاماً

-
كل جندي إحتياط يستدعى للخدمة العسكرية لمدة 31 يوماً في كل سنة إلى أن يبلغ سن نهاية الخدمة

-
يمكن تأجيل الخدمة العسكرية لمن هم طلاب دراسات عليا

-
ما يسمون "المهاجرين" الجدد يمكن تقصير فترة الخدمة الإلزامية لهم بالإعتماد على أعمارهم وحالتهم

-
يستثنى المواطنون العرب وطلاب الدراسات الدينية اليهود والنساء المتزوجات أو اللواتي لهن أطفال ويمكن للنساء أن تستبدل الخدمة العسكرية بالقيام بما يسمى نشاطات "خدمة المجتمع"

-
تستطيع اسرائيل خلال 72 ساعة استدعاء كافة قوات الاحتياط

جوانب القوة في القدرات العسكرية الإسرائيلية :

-
مستوى التدريب المتقدم لكافة جنودها العاملين والاحتياط

-
معدات وأسلحة ذات تكنولوجيا متقدمة جداً توازي إن لم تتفوق على بعض الجيوش الغربية المتقدمة

-
صناعة حربية متقدمة تعتبر من أكثر الصناعات الحربية تقدماً في العالم (خامس أكبر مصدر للأسلحه في العالم عام 2010 )

-
قدرات إستطلاع بعيدة المدى متفوقة تعتمد على الأقمار الصناعية والطائرات ومحطات الرادار والتنصت والإستخبارات

-
قدرات متفوقة في العمليات القتالية المشتركة التي تشمل القوات البرية والجوية والبحرية والعمليات الخاصة

-
اللامركزية في إتخاذ القرارات على المستوى الميداني التكتيكي أي أنه يتم الإتفاق على الاهداف العامة للخطة وتقوم الفرق والكتائب وحتى الفصائل بتنفيذها كلٍ حسب الظروف التي تحيط به وبما يحقق الهدف المرجو

-
سهولة إنسياب الأوامر وتبادل المعلومات بين الرتب العليا والدنيا مما يعني أن كافة الرتب تكون مستوعبة لأهداف الخطة مما يعزز الثقة المتبادلة بينها

-
صلاحيات واسعة لقادة مختلف التشكيلات حتى الدنيا منها فيمكن مثلاً لجندي صف برتبة رقيب أن يستدعي طائرات سلاح الجو لتقديم الدعم الجوي لقاطعه

-
القدرة على شن علمليات خاصة بعيدة المدى تتخطى الحدود الدولية المباشرة مثال ذلك مهاجمة تونس واغتيال قادة فتح فيها وعملية عينتيبي في اوغندة

-
القدرة على شن عمليات جوية بعيدة لمدى تصل الى مختلف دول الشرق الاوسط والبحر المتوسط ومثال ذلك قصف مفاعل تموز العراقي والتلويح بنية اسرائيل قصف المفاعلات النووية الباكستانية والايرانية

-
صغر مساحة الدولة وضخامة قدرتها العسكرية يعني تركيز اقوى لدفاعاتها

جوانب الضعف في القدرات العسكرية الإسرائيلية :

- انعدام العمق الجغرافي مما اوجد قاعدة لديهم بان اية حرب ستجري يجب ان تكون على ارض الخصم كما ان هذا يعني ان اسرائيل حتى لو سمحت بقيام دولة فلسطينية في الضفة الغربية فستشترط ان تكون تلك الدولة منزوعة السلاح

-
عدم قدرة اسرائيل على مواجهة حرب جيوش نظامية طويلة المدى وذلك كون مجموع قواتها البالغ 631.500 جندي يشكل نسبة 1 من كل 8 بالنسبة لمجموع سكانها اليهود وهذا يعني تعطيل النشاط الاقتصادي للدولة وهذا امر لا يمكنها ان تستمر به لفترة طويلة

-
هذا حتم على اسرائيل بأن تكون حروبها خاطفة وسريعة وحاسمة حتى لا تنجر إلى حرب إستنزاف تدمرها

-
طول حدودها وتداخلها بالنسبة الى مساحتها

-
اسرائيل مقسمة الى ستة مناطق ادارية تشكل المنطقة المركزية منها التي تقع بين الضفة الغربية وساحل البحر المتوسط اهم منطقة حيث يتركز فيها اكثر من نصف السكان ونصف القواعد الجوية ومعظم النشاط الاقتصادي والعلمي ومراكز الأبحاث وهذه المنطقة هي " مقتل " إسرائيل الحقيقي نظراً لصغر مساحتها
 
رد: الجيش الأسرائيلي (موضوع مجمع)

و نظرا لأن المنتدى لا يعمل بشكل سليم فلم أستطع أن أضع الصور و التنسيق كان سيئ لذلك رفعت الموضوع كامل على الميديافير بالصور

و مازال للموضوع بقيه



و ساضع موضوعين اخريين مماثلين للقوات المسلحه المصريه و القوات الأمريكيه
 
رد: الجيش الأسرائيلي (موضوع مجمع)

جزاكم الله خير
 
رد: الجيش الأسرائيلي (موضوع مجمع)

تسلم عالموضوع الرائع
 
رد: الجيش الأسرائيلي (موضوع مجمع)

الا تظن اخى ان المعلومات كانت من الدقة بمقدار كبير مما يجعلنا نسال هل فهلا اسرائيل تمتلك هذا الكم المهول من التسليح ام انها تحاول ترسيخ فكرة الجيش الاسرائيلى الذى لا يقهر
 
عودة
أعلى