رد: عـاجل :اسرائيل تهجم على مصر
أفضل وأعقل رد قرأته في هذا الموضوع
المثل يقول أهل مكة أدرى بشعابها
وقادة الجيش المصري رجال عركتهم الحياة وجربوا التعامل مع إسرائيل
ويعرفون مخططاتها ويعرفون الطريقة المثلى للتعامل معها
وسيردون لها الصاع صاعين لكن ليس الآن وإنما حين تحين الفرصة المناسبة
ماحدث خدم إسرائيل حتى الآن في أمرين :
أولا وجدت لها مخرجا من مشاكلها الداخلية فالصحافة والشارع الإسرائيلي
ليس لهم حديث الآن إلا أحداث سيناء ومقتل الإسرائيليين
والشيء الثاني إعطاء فرصة لنظام بشار البعثي وذلك بشغل
العالم العربي والمجتمع الدولي بقضية جديدة
الأمور في السياسة والحرب لاتدار بتهور واندفاع وعاطفة
لكنها تحتاج لصبر وتخطيط جيد والمام بجميع الاحتمالات الممكنة وحتى الغير ممكنة
حفظ الله مصر وجيش مصر وشعبها
كل الكلام الحاصل الحين
لاربعة أهداف :
الاول اختبار للسياسه المصرية
الثاني زيادة استفزاز للشعب المصري ليحصل تصادم بين الشعب و الجيش
الثالث اشغال الجيش المصري بنشر فتنه داخلية مع الشعب وخارجية مع اسرائيل و اذنابها
الرابع جر مصر لفقد السيطره على سيناء وتكون ذريعه لتدخل دولي لغرض محاصرة مصر عن طريق سيناء
لكن علاج الامور هذه تكون بالطريق التالية :
أولا شي و الذي اعتب فيه كثير على الشعب المصري على الشارع المصري التزام الهدوووووووووووووووووء
مبارك سقط و انتهوا من هذه المهمه عليهم ان يتركوا التجمعات في الساحات و ان يبدأو حياة جديده
ويوضحوا للقوات المسلحه بأنهم سوف يكونوا يد وحده معهم ويرجعوا لبيوتهم و لاعمالهم
على عصام شرف الخروج بتصريح قوي بالتهديد المباشر و تحذيرها بان لا تكرر هذه الادثه التي حصلت بسيناء و ان تقلل الحصص النسبية من الغاز المصدر لاسرائيل لانه من الغباء الحين ان تقوم بايقاف تصدير الغاز البداية تقليل الحصص كورقة ضغط
الجيش العظيم و التاريخ يشهد على عظمته
عليه تأمين الحدود من و الى و اتوقع ان الخطوه هذه تم اتخاذها
يا شباب جيش مصر حكيم فلا تتسرعوا بالحكم عليه
جيش وقف بجانب الشعب اثناء التظاهر ... جيش تجنب التوتر و التصعيد السياسي بحكمه ولم ينجر في حرب مع اسرائيل وهذي و الله حكمه قويه
كيف تريدون منه يحارب وعلى عاتقه المشاكل الداخليه من و الى احيي الجيش المصري العظيم
و أسأل الله أن يسدد خطاهم ويسدد رميهم باذن الله عز وجل
أفضل وأعقل رد قرأته في هذا الموضوع
المثل يقول أهل مكة أدرى بشعابها
وقادة الجيش المصري رجال عركتهم الحياة وجربوا التعامل مع إسرائيل
ويعرفون مخططاتها ويعرفون الطريقة المثلى للتعامل معها
وسيردون لها الصاع صاعين لكن ليس الآن وإنما حين تحين الفرصة المناسبة
ماحدث خدم إسرائيل حتى الآن في أمرين :
أولا وجدت لها مخرجا من مشاكلها الداخلية فالصحافة والشارع الإسرائيلي
ليس لهم حديث الآن إلا أحداث سيناء ومقتل الإسرائيليين
والشيء الثاني إعطاء فرصة لنظام بشار البعثي وذلك بشغل
العالم العربي والمجتمع الدولي بقضية جديدة
الأمور في السياسة والحرب لاتدار بتهور واندفاع وعاطفة
لكنها تحتاج لصبر وتخطيط جيد والمام بجميع الاحتمالات الممكنة وحتى الغير ممكنة
حفظ الله مصر وجيش مصر وشعبها