أين ستهرب من خطر التكنولوجيا
"هاتفك المحمول": الاستهداف بحلة جديدة
المجد-
طالعتنا الأخبار والمعلومات أن الهاكرز سيشنون عمليات قرصنة تستهدف الهواتف الذكية خلال العام الحالي وذلك على نمط التي يتم فيها استهداف الحواسيب الشخصية والعامة، وحسب خبراء المعلومات رأوا أن العام 2011 سيكون عام انتهاك الخصوصية المعلوماتية حيث تعتبر المعلومات المخزنة على الجوال المحمول أكثر خصوصية من التي تخزن على الحاسوب، وبالتالي يحذر خبراء ومحللو أمن المعلومات من زيادة جرائم الابتزاز وعمليات القرصنة المعلوماتية ، وبالأخص من جهة الاستخبارات والأجهزة الأمنية.
من جهتها، ابتكرت إحدى الشركات الصهيونية تقنية جديدة أشبه بالفيروس يمكنها التنصت على رسائل واتصالات الهاتف النقال (الذكي).
فقد طورت إحدى شركات التقنية الصهيونية برنامجاً جديداً للتجسس، يمكنه التنصت على رسائل الهاتف النقال ومحادثاته في الوقت الذي تجري فيه المحادثة أو إرسال الرسالة أو تلقيها. ووفقاً لتقرير نشر قبل أشهر أن التقنية الجديدة، التي يمكن وصفها بـ "الفيروس الناشط" تقوم بزرع نفسها مباشرة في الهاتف النقال فور محاولة صاحبه استخدامه في الاتصال أو إرسال أو تلقي رسالة SMS.
كما نقل التقرير الذي بثته القناة الصهيونية 2 عن صحيفة معاريف العبرية، أن الطريقة الأكثر استخداماً في انتشار فيروس التجسس، تكون عبر إرسال صورة لصاحب الهاتف النقال، وبمجرد تلقيها يصبح هاتفه عرضة للتنصت من قبل الجهة التي بعثت إليه بالرسالة.
وفي نفس السياق أشارت تقارير مختلفة، إلى أن ردود أفعال مستخدمي الهواتف الذكية تفاوتت تجاه الأخطار التي من الممكن أن تهدد هواتفهم بين رفع قضية ضد الجهة المنتجة للفيروس والإصرار على استخدام هذه الهواتف كضرورة مهما كانت الظروف، في حين رأى فريق آخر الحل بالعودة إلى استخدام التكنولوجيا القديمة وهي هواتف الجيل القديم (غير الذكية).
طالعتنا الأخبار والمعلومات أن الهاكرز سيشنون عمليات قرصنة تستهدف الهواتف الذكية خلال العام الحالي وذلك على نمط التي يتم فيها استهداف الحواسيب الشخصية والعامة، وحسب خبراء المعلومات رأوا أن العام 2011 سيكون عام انتهاك الخصوصية المعلوماتية حيث تعتبر المعلومات المخزنة على الجوال المحمول أكثر خصوصية من التي تخزن على الحاسوب، وبالتالي يحذر خبراء ومحللو أمن المعلومات من زيادة جرائم الابتزاز وعمليات القرصنة المعلوماتية ، وبالأخص من جهة الاستخبارات والأجهزة الأمنية.
من جهتها، ابتكرت إحدى الشركات الصهيونية تقنية جديدة أشبه بالفيروس يمكنها التنصت على رسائل واتصالات الهاتف النقال (الذكي).
فقد طورت إحدى شركات التقنية الصهيونية برنامجاً جديداً للتجسس، يمكنه التنصت على رسائل الهاتف النقال ومحادثاته في الوقت الذي تجري فيه المحادثة أو إرسال الرسالة أو تلقيها. ووفقاً لتقرير نشر قبل أشهر أن التقنية الجديدة، التي يمكن وصفها بـ "الفيروس الناشط" تقوم بزرع نفسها مباشرة في الهاتف النقال فور محاولة صاحبه استخدامه في الاتصال أو إرسال أو تلقي رسالة SMS.
كما نقل التقرير الذي بثته القناة الصهيونية 2 عن صحيفة معاريف العبرية، أن الطريقة الأكثر استخداماً في انتشار فيروس التجسس، تكون عبر إرسال صورة لصاحب الهاتف النقال، وبمجرد تلقيها يصبح هاتفه عرضة للتنصت من قبل الجهة التي بعثت إليه بالرسالة.
وفي نفس السياق أشارت تقارير مختلفة، إلى أن ردود أفعال مستخدمي الهواتف الذكية تفاوتت تجاه الأخطار التي من الممكن أن تهدد هواتفهم بين رفع قضية ضد الجهة المنتجة للفيروس والإصرار على استخدام هذه الهواتف كضرورة مهما كانت الظروف، في حين رأى فريق آخر الحل بالعودة إلى استخدام التكنولوجيا القديمة وهي هواتف الجيل القديم (غير الذكية).
يتبع..