اختراق إلكتروني أدى إلى سقوط الاسد

الحاج سليمان 

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
5 سبتمبر 2007
المشاركات
7,190
التفاعل
19,647 255 28
الدولة
Algeria
إختراق إلكتروني لهواتف ضباط الأسد أدى لإنهيار سريع لقواته

تقرير نشرته صحيفة "نيو لاينز" الأمريكية بمعلومات حصلت عليها عن طريق ضابط رفيع المستوى بجيش النظام المخلوع، حيث بدأت القصة بتطبيق مزيف يطلق عليه: STFD-686، وهو يحاكي تطبيق "الأمانة السورية للتنمية" وهي منظمة سورية غير حكومية كانت تشرف عليها أسماء الأسد.
وتم توزيع هذا التطبيق عبر قناة تلغرام غير موثقة، مستهدفاً الضباط الذين يعانون من ضائقة اقتصادية شديدة، (400,000 ليرة سورية شهرياً) مثلت الطُّعم الذي جذب الآلاف منهم لتحميله، وتوفير معلومات شخصية وعسكرية كجزء من إجراءات التسجيل.
لكن بمجرد تثبيته، لم يكتفِ التطبيق بجمع بيانات حساسة عبر نماذج تصيد احتيالي (مثل رتب الضباط، ومواقع خدمتهم، وتفاصيل عائلاتهم)، بل استخدم كذلك برنامج التجسس SpyMax.
هذا البرنامج المتقدم سمح للمهاجمين بالوصول الكامل إلى سجلات المكالمات، والرسائل النصية، والصور، والمستندات، وحتى تفعيل الكاميرات والميكروفونات من بُعد على الأجهزة المُخترقة.

ظل برنامج التجسس هذا يعمل خمسة أشهر على الأقل قبل عملية ردع العدوان، البيانات التي تم جمعها وفرت للمهاجمين خريطة حية لانتشار القوات ونقاط الضعف الإستراتيجية، مما منحهم نافذة آنية على الهيكل العسكري السوري، ويُرجح أن المعلومات المُخترقة ساعدت الثوار في تحديد الثغرات الدفاعية والتخطيط لهجمات مفاجئة وسريعة.

ورغم أن المخططين الحقيقيين لهذا الاختراق لا يزالون مجهولين، فإن ثمة تلميحات تشير إلى جهات فاعلة مختلفة، بما فيها فصائل المعارضة السورية وأجهزة استخبارات إقليمية أو دولية، فإن فعالية الهجوم كانت واضحة.
ومن الصعب تحديد عدد الهواتف التي تعرضت للاختراق في الهجوم بدقة، ولكن يُرجّح أن يكون العدد بالآلاف، وقد أشار تقرير نُشر على قناة تلغرام نفسها في منتصف يوليو/تموز إلى إرسال 1500 تحويل مالي ذلك الشهر، مع منشورات أخرى تُشير إلى جولات إضافية من توزيع الأموال.

كما لم تكن المرة الأولى التي يتم اختراق جيش النظام البائد إلكترونياً ففي شباط عام 2020 ترك جندي سوري هاتفه المحمول داخل مركبة دفاع جوي من صنع روسي Pantsir-S1 فتعقبت القوات الإسرائيلية إشارة الهاتف وحددت موقع البطارية، وشنت غارة جوية سريعة أدت لتدمير نظام الدفاع الجوي وخسائر كبيرة.

للإطلاع على المقال كاملاً:

 


يحيل المقال إلى نقطة مهمة جدا
ضرورة تحصين الجنود و الضباط ماديا يقضي او يقلل لحد كبير امكانية تجنيدهم لسبب مالي
الجيش السوري السابق كان جائع حرفيا
 
قد يكون تأثير جانبي عبر ارسال أوامر خاطئة للقوات والتعرف على تمركزها ومن يقود الميدان

أنما الهجوم العسكري كانت المعارضة السورية تتعمد تسريب تلميحات عنه منذ أغسطس وزادت الرسائل في أكتوبر
ونجحت في تخدير قوات الأسد وأنها مجرد تهديدات لقوة محاصرة في إدلب لايمكنها فعل شيئ .

كان الإيرانيون أكثر جدية حيال تلك المعلومات لكن لايستطيعون إطلاق هجوم ضد إدلب دون موافقة النظام وروسيا

لذا عند بدء الهجوم في 27 نوفمبر بدأت المعركة بإستهداف القيادة الإيرانية المتقدمة وقتل كل عناصرها وتدمير كل وسائل الإرسال والإتصالات
لأعماء القوات في الخلف عما يحدث في الخطوط الأماميه
حررت حلب من خلال عملية تدمير متزامن لثلاث غرفة عمليات للنظام وايران والروس أسفرت عن انهيار كامل وعجز عن فهم الموقف العسكري ...

ماحدث في 27 نوفمبر شيء كبير في ميزان القوة العسكرية وفعالية التحرك المبني على معلومة وتنفيذ صحيح .

هؤلاء دخلوا تاريخ سوريا من أوسع الأبواب نسأل الله أن يتقبلهم من الشهداء
عرضت 5 صناديق زجاجية فيها معدات القتال الخاصة ب 5 من المقاتلين الذين نفذوا عملية تدمير غرفة الإتصالات الرئيسية لقوات النظام
وفصل قواته عن الميدان واعماءهم كلياً ....

1748520021013.png
 
يحيل المقال إلى نقطة مهمة جدا
ضرورة تحصين الجنود و الضباط ماديا يقضي او يقلل لحد كبير امكانية تجنيدهم لسبب مالي
الجيش السوري السابق كان جائع حرفيا

جندي تعطيه راتب 17 دولار شهريا كيف تريد منه حماية الوطن او النظام هههههه

نظام بشار كان ساقط لا محالة

اصلا استغرب كيف صمد 14 سنة

قرأت ايضا ان أمريكا تحت بايدن كانت تستنسحب جزئيا من شرق الفرات و عرضت صفقة تعاون صغيرة مع بشار حول مفقودين امريكيين لكن بشارض ضب يماطل عمدا

ل
المقال من AFP اظن

ياخي بغل بدون ذيل
 
قد يكون تأثير جانبي عبر ارسال أوامر خاطئة للقوات والتعرف على تمركزها ومن يقود الميدان

أنما الهجوم العسكري كانت المعارضة السورية تتعمد تسريب تلميحات عنه منذ أغسطس وزادت الرسائل في أكتوبر
ونجحت في تخدير قوات الأسد وأنها مجرد تهديدات لقوة محاصرة في إدلب لايمكنها فعل شيئ .

كان الإيرانيون أكثر جدية حيال تلك المعلومات لكن لايستطيعون إطلاق هجوم ضد إدلب دون موافقة النظام وروسيا

لذا عند بدء الهجوم في 27 نوفمبر بدأت المعركة بإستهداف القيادة الإيرانية المتقدمة وقتل كل عناصرها وتدمير كل وسائل الإرسال والإتصالات
لأعماء القوات في الخلف عما يحدث في الخطوط الأماميه
حررت حلب من خلال عملية تدمير متزامن لثلاث غرفة عمليات للنظام وايران والروس أسفرت عن انهيار كامل وعجز عن فهم الموقف العسكري ...

ماحدث في 27 نوفمبر شيء كبير في ميزان القوة العسكرية وفعالية التحرك المبني على معلومة وتنفيذ صحيح .

هؤلاء دخلوا تاريخ سوريا من أوسع الأبواب نسأل الله أن يتقبلهم من الشهداء
عرضت 5 صناديق زجاجية فيها معدات القتال الخاصة ب 5 من المقاتلين الذين نفذوا عملية تدمير غرفة الإتصالات الرئيسية لقوات النظام
وفصل قواته عن الميدان واعماءهم كلياً ....

مشاهدة المرفق 787121
لاهنت معلومات بتفاصيل أكثر عن الهجوم على مراكز القيادة هيرون @هيرون
 

(هذا الضابط من جيش النظام اللي مسرب هذا الخبر كاذب .. هو ربط قصة اختراق إسرائيلي اكتشفوها زمن النظام بقصة تحرير سوريا .. لتحريض الناس انو تحرير سورية هو مؤامرة و تعاون إسرائيلي مع المعارضة لإسقاط النظام .. و هو كاذب .. بل هي دليل على اهتراء النظام بسبب تمسك بشار بالكرسي الذي راكم كل هذا الفقر لدى الجيش لدرجة انه يخترق في حاجته للمال .. لأبسط مبلغ مالي) ..

 

(هذا الضابط من جيش النظام اللي مسرب هذا الخبر كاذب .. هو ربط قصة اختراق إسرائيلي اكتشفوها زمن النظام بقصة تحرير سوريا .. لتحريض الناس انو تحرير سورية هو مؤامرة و تعاون إسرائيلي مع المعارضة لإسقاط النظام .. و هو كاذب .. بل هي دليل على اهتراء النظام بسبب تمسك بشار بالكرسي الذي راكم كل هذا الفقر لدى الجيش لدرجة انه يخترق في حاجته للمال .. لأبسط مبلغ مالي) ..



بشار

صدام

جيوشهم هربت بدون قتال لان بكل بساطة الجندي الذي لا يحس بالامن بين قواته و يعرف ان البلد قد ينهار في اي لحظة اقتصاديا .. سيكون له 0 حافز للقتال

هو ميت ميت يعني
 
لاهنت معلومات بتفاصيل أكثر عن الهجوم على مراكز القيادة هيرون @هيرون

التفاصيل الكاملة لا تنشر على الأقل حتى الآن
هذا ما تم السماح بنشره قبل أيام

 
لاهنت معلومات بتفاصيل أكثر عن الهجوم على مراكز القيادة هيرون @هيرون

التفاصيل كاملة تجدها في بودكاست أثير مع القائد العسكري أحمد الدالاتي ابن مدينة الزبداني (حركة أحرار الشام) الذي عُين قبل أشهر محافظًا للقنيطرة وأخيرًا مسؤول الأمن الداخلي في السويداء
 
عودة
أعلى