ايران تهدد بضرب الكويت

رد: ايران تهدد بضرب الكويت

lg.php



امام مسجد قال أن خامنئي نطق عند ولادته عبارة (ياعلي)



طهران- الوئام:
أدعى أمام المسجد الجامع في مدينة قم الإيرانية في خطاب تناولته مواقع إيرانية أن المرشد الأعلى لإيران آية الله خامنئي نطق عند ولادته عبارة “ياعلي” مضيفا أن أخت المرشد الإيراني أكدت له أن القابلة التي أشرفت على ولادة خامنئي صاحت بعيد الولادة إنه يكرر عبارة “ياعلي” وعبارة “يحميك علي بن أبي طالب”.
وانطلقت مؤخرا في مختلف المدن الإيرانية حملة شاملة، تهدف إلى تقديس علي خامنئي، وذلك من خلال إنتاج افلام وثائقية ونسج حكايات خيالية لتعظيمه في نفوس لإيرانيين، حيث تم إنتاج بعض الأفلام الوثائقية، حمل أحدها عنوان “اقترب الظهور” أي ظهور المهدي المنتظر.
وقارن الفلم الوضع الراهن في إيران والعالم بالظروف التي تسبق ظهور المهدي المنتظر، ويعتبر الوضع الراهن مرحلة قبل الظهور.
وتقول بعض الحكايات الإيرانية التي توصف بالأسطورية أن شخصية تدعى “الخرساني” ستظهر قبل المهدي المنتظر في منطقة إقليم خراسان، قبل ظهور الإمام الثاني عشر محمد بن الحسن العسكري الذي يعيش مرحلة الغيبة الكبرى، بحسب رواياتهم.
ووصف آية الله مصباح يزدي الأب، الروحي لأحمدي نجاد، الفلم الوثائقي “اقترب الظهور” بأنه يحمل نوايا حسنة، مؤكدا أن آية الله خامنئي أعلى من ” الخراساني”، حسب تعبيره
ووجه علماء دين من داخل وخارج إيران انتقادات لاذعة لحملات تقديس المرشد الأعلى لإيران علي خامنئي، معتبرين أن الحكايات التي يتم نسجها حول شخصيته تساهم في إضعاف المعتقدات الدينية للمسلم وهي مرفوضة في مجملها شرعا.
وعبرت مراجع شيعية من بينها المرجع الأعلى علي السيستاني في النجف، والمرجعين صافي جلبايجاني ومكارم شيرازي في قم خلال جلسات خاصة عن قلقهم إزاء ما اعتبروه تصرفات قد تؤدي إلى إضعاف المعتقدات في المجتمعات الشيعية عبر طرح قضايا انحرافية.


اسم بالله الافلام الرومانيه القديمه والروايات الياليه اقرب للواقع والعل القصه اشبه بصص ماقبل النوم

هم يحاولون صناعه خميني جديد ليقود شيعه العالم لان الخامنئي لايحل قدسيه الخميني

الاعيبهم مكشوفه على الوه يانمر
 
رد: ايران تهدد بضرب الكويت

سبق- وكالات: هدَّدت السعودية بسحب دبلوماسيّيها من طهران إذا لم تقم السلطات الإيرانية بتحسين مستوى حمايتهم، على ما أعلن اليوم وكيل وزارة الخارجية السعودية، الأمير تركي بن محمد بن سعود.

ووفقاً لوكالة الأنباء الفرنسية، فقد قال الأمير تركي للصحافيين: "أتمنى أن لا تضطر الرياض لسحب بعثتها الدبلوماسية من طهران بعد تكرار الاعتداءات عليها من قِبَل المتظاهرين"، وفي حال عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة لحمايتها ستضطر الرياض لسحبها.

الإيرانيين ماينفع معهم غير العين الحمراء
 
رد: ايران تهدد بضرب الكويت

كشف معهد ستراتفور للمعلومات الاستخباراتية عن خلاف اندلع مؤخرا بين المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران ورئيس الجمهورية بشأن وهي نقطة في غاية الحساسية بين الطرفين.

وعلى الرغم من أنها ليست المرة الأولى التي يختلف فيها خامنئي وأحمدي نجاد بشأن بعض السياسات أو تعيين المسؤولين، ينقل التقرير الأميركي معلومات تؤكد أن طبيعة الخلاف هذه المرة بلغت من الجدية والخطورة ما يفوق أي خلاف سبق ووقع بينهما.

وتعود أسباب هذا الخلاف بالدرجة الأولى إلى نية المرشد الأعلى للثورة الإسلامية -وهو الحاكم الفعلي للبلاد- لإصلاح المؤسسة الأمنية المعروفة باسم وزارة الأمن والمخابرات (اطلاعات) وتحويلها إلى مؤسسة خارج دائرة السلطة التنفيذية مما سيؤدي إلى تداعيات ليس على تمركز أدوات السلطة بيد الرئيس وحسب بل وعلى القدرات المستقبلية لهذه المؤسسة.

أسباب الخلاف
وبدأ الخلاف بين الرئيس والمرشد يظهر للعلن في العشرين من أبريل/نيسان الجاري عندما طلب نواب في
(البرلمان) من الرئيس أحمدي نجاد الالتزام بتنفيذ الأمر الصادر عن خامنئي بإعادة تعيين وزير الأمن والمخابرات حيدر مصلحي في منصبه بعد استقالته بسبب خلاف نشأ بين الأخير والرئيس أحمد نجاد.

ويلفت التقرير إلى أن خامنئي سارع للدخول على خط الأزمة ورفض استقالة مصلحي وطلب منه مواصلة مهامه المعتادة حيث تؤكد المعلومات الواردة من طهران أن الوزير يداوم في مكتبه بشكل روتيني في الوقت الذي يرفض الرئيس أحمدي نجاد التعامل معه كوزير على رأس عمله.
top-page.gif


خامنئي في لقاء جرى قبل أشهر مع كبار القادة العسكريين (الفرنسية)
يشار إلى أنها المرة الثانية منذ العام 2009 التي يتحدى فيها أحمدي نجاد أمرا صادرا من المرشد الأعلى ويدخل في صدام مباشر مع وزارة الأمن والمخابرات ولا سيما أن مصلحي هو ثاني وزير للأمن والمخابرات يقصيه أحمدي نجاد من منصبه.

الخلاف مستمر
ومن غير المحتمل أن يواصل الرئيس أحمدي نجاد تحدي قرار المرشد وسيضطر في نهاية المطاف إلى عودة مصلحي على رأس وزارة الأمن، لكن من المرجح أن يستمر الخلاف بين الرئيس والمرشد بخصوص السيطرة على هذه الوزارة الهامة.

وتقع تفاصيل الخلاف بين الجانبين في أن خامنئي يريد تحويل الوزارة إلى هيئة لا تتبع قانونيا السلطة التنفيذية التي يقودها الرئيس وبالتالي سيتعين على رئيس الهيئة الجديدة أن يقدم تقاريره للمرشد حصرا دون المرور برئيس الجمهورية.

ويرى التقرير الأميركي أن هذه الخطوة تعكس بشكل صريح رغبة خامنئي بالسيطرة على أقوى الأجهزة الأمنية في البلاد من خلال الإمساك بكافة مفاصلها والعمل على منع الخلافات بين قادتها.

ورقة أخرى
وفي هذا الصراع الدائر داخل أروقة النظام الحاكم في إيران تلعب وزارة الأمن دورا هاما كونها توفر سلطة كبيرة غير محدودة للجهة التي تسيطر عليها، وبالتالي يرى خامنئي أن السيطرة على هذه الوزارة ستعطيه القدرة على الحد من نفوذ الرئيس أحمدي نجاد الذي يرى في الوزارة أداة تساعده في التغلب على خصومه السياسين سواء داخل النظام أو خارجه.

ولا يقف الصراع على هذه الوزارة عند هذه الأسباب والدوافع فقط -يقول تقرير ستراتفور- بل يتعداها إلى إدارة المخابرات الخاصة لواحدة من أهم المؤسسات العسكرية النخبوية وهي
التي تتبع المرشد شخصيا وتحولت في السنوات الأخيرة إلى سلطة مستقلة بحد ذاتها يمكن القول عنها إنها دولة داخل الدولة.

ويضيف التقرير أن هذه المؤسسة الأمنية استغلت الصراع الدائر في أروقة السلطة لتعزيز موقعها عبر استغلال مواقف وتحركات الرئيس أحمدي نجاد نفسه ولا سيما أن رئيس دائرة استخبارات الحرس الثوري الإيراني حسين طائب -وهو رجل دين عينه خامنئي- كان على تنافس دائم مع مصلحي بشأن الموارد والصلاحيات الممنوحة لجهازه الأمني.

المصدر
 
عودة
أعلى