حققت شركة إيرباص ميليتاري (Airbus Military) التابعة لـ "إي إيه دي أس" (EADS) قدرة صناعية جديدة لأوروبا من خلال إنتاج أول طائرة للحرب المضادة للغواصات C295 ASW تم تصميمها والتصريح لها في أوروبا، وذلك منذ إنتاج طائرة Bréguet Atlantic في الستينات.
تم تسليم هذه الطائرة الجديدة إلى القوات المسلحة التشيلية في الأول من نيسان/ أبريل، بعد التصريح لها من قبل وكالة INTA الإسبانية المسؤولة عن التصريح وإعطاء الصلاحية للطيران العسكري. وهي تمثل خياراً حديثاً للحلول محل أساطيل طائرات P-3 Orion أو Bréguet Atlantic.
يمثل هذا الحدث أيضاً قدوم طراز جديد لعائلة طائرات C295 المتعددة الأدوار التي تشكل منصة نقل عسكري ناجحة. وقد تم إطلاق هذه المنصة للمرة الأولى سنة 1996، وبرهنت عن أدائها في العديد من الأدوار العسكرية وحتى المهام المدنية لخدمة المجتمعات. وليست مهام النقل اللوجستي والإجلاء الطبي والمراقبة سوى بعض تلك المهام التي تستخدم فيها هذه الطائرة.
تم تزويد طائرة C295 ASW الجديدة بمحطتي تعليق تحت الجناجين لحمل أسلحة أو غير ذلك، كما زودت بمجموعة شاملة من المستشعرات تشمل رادار بحث، أفيونيكس رقمية متوافقة مع مناظير الرؤية الليلية، نظام أوتوماتيكي لتعريف السفن وكشف مواقعها ، نظام رصد صوتي لمعطيات الصونار، بالإضافة إلى كاشف للشذوذ المغناطيسي في البحر.
يتم معالجة بيانات هذه المستشعرات مجتمعة بواسطة نظام FITS التكتيكي المدمج المطور من قبل إيرباص ميليتاري. ويوفر نظام المهام FITS البيانات بشكل حدسي إلى المشغلين التكتيكيين الأربعة من خلال كونصولات المهام على متن الطائرة، ويوفرها أيضاً للطيارين.
تجدر الإشارة أن طائرة C295 ASW هي الأولى ضمن طلب لثلاث طائرات من قبل البحرية التشيلية تم توقيعه في العام 2007. وقد تم تسليم الطائرة الأولى في دور الدورية البحرية C295 MPA في كانون الأول/ ديسمبر 2009. والطرازان الباقيان هما للحرب المضادة للغواصات، وسيتم تسليم الغواصة الأخيرة في الأشهر القليلة المقبلة.
يذكر أن القوات المسلحة التشيلية تستخدم أصلاً طائرة دورة بحرية C295 MPA، ما يجعل عدد هذه الطائرات أربع لدى اكتماله. وتستخدم القوات المسلحة التشيلية أيضاً طائرات نقل مختلفة من الشركة نفسها تتمثل بـثلاث طائرات C-235 و ثلاثة عشر طائرة C212.
تم تسليم هذه الطائرة الجديدة إلى القوات المسلحة التشيلية في الأول من نيسان/ أبريل، بعد التصريح لها من قبل وكالة INTA الإسبانية المسؤولة عن التصريح وإعطاء الصلاحية للطيران العسكري. وهي تمثل خياراً حديثاً للحلول محل أساطيل طائرات P-3 Orion أو Bréguet Atlantic.
يمثل هذا الحدث أيضاً قدوم طراز جديد لعائلة طائرات C295 المتعددة الأدوار التي تشكل منصة نقل عسكري ناجحة. وقد تم إطلاق هذه المنصة للمرة الأولى سنة 1996، وبرهنت عن أدائها في العديد من الأدوار العسكرية وحتى المهام المدنية لخدمة المجتمعات. وليست مهام النقل اللوجستي والإجلاء الطبي والمراقبة سوى بعض تلك المهام التي تستخدم فيها هذه الطائرة.
تم تزويد طائرة C295 ASW الجديدة بمحطتي تعليق تحت الجناجين لحمل أسلحة أو غير ذلك، كما زودت بمجموعة شاملة من المستشعرات تشمل رادار بحث، أفيونيكس رقمية متوافقة مع مناظير الرؤية الليلية، نظام أوتوماتيكي لتعريف السفن وكشف مواقعها ، نظام رصد صوتي لمعطيات الصونار، بالإضافة إلى كاشف للشذوذ المغناطيسي في البحر.
يتم معالجة بيانات هذه المستشعرات مجتمعة بواسطة نظام FITS التكتيكي المدمج المطور من قبل إيرباص ميليتاري. ويوفر نظام المهام FITS البيانات بشكل حدسي إلى المشغلين التكتيكيين الأربعة من خلال كونصولات المهام على متن الطائرة، ويوفرها أيضاً للطيارين.
تجدر الإشارة أن طائرة C295 ASW هي الأولى ضمن طلب لثلاث طائرات من قبل البحرية التشيلية تم توقيعه في العام 2007. وقد تم تسليم الطائرة الأولى في دور الدورية البحرية C295 MPA في كانون الأول/ ديسمبر 2009. والطرازان الباقيان هما للحرب المضادة للغواصات، وسيتم تسليم الغواصة الأخيرة في الأشهر القليلة المقبلة.
يذكر أن القوات المسلحة التشيلية تستخدم أصلاً طائرة دورة بحرية C295 MPA، ما يجعل عدد هذه الطائرات أربع لدى اكتماله. وتستخدم القوات المسلحة التشيلية أيضاً طائرات نقل مختلفة من الشركة نفسها تتمثل بـثلاث طائرات C-235 و ثلاثة عشر طائرة C212.