رد: موسى: لن ألتزم مع إسرائيل بأكثر من معاهدة السلام إذا انتخبت رئيساً لمصر
لا يجعلون للدين قيمة في حيات
حسنا , أنت تريد أن أهينك , فلك ما تريد , أيها السلفى المخبر الامعة, ((( البرجعى ))) كما صورت لك
اسمة غازاتك الفكرية , ونضحت بة أشفارك وخطومك التى لا تنطق عن علم ووعى , ولكنها تتهتة وتتمتم
بما يوعز بة الأخرون من كبار المخبرين وتجار العقارات من مشايخ السلفية , كان يبحث
عن العدل والحرية للمصريين فى الوقت الذى كان فية الكثير من مخبرى أمن الدولة أمثال مشايخ
السلفية ( سادتك فى الجهل )
مشغولون ( بفتوى أرضاع الكبير ) ( وتحريم التظاهر والأعتصام للمطالبة بالحقوق الدستورية ) ...لأنها
خروج عن أولى
الأمر ,,,,,,,,, ارحمنا يا الله .............. بل والأدهى و الأنكى نجد كثير من المصريين أمثالك يستقون العلم
الدينى من أمثال هؤلاء السلفيين , جهلاء يستقون العلم من منابع الجهل الصافية وامعة يتبع امعات ,,,,,
وأن سألناكم
عن محمد عبدة قلتم لانعلم , وأن قلنا جمال الدين الأفغانى قلتم تم تحريمة , وأن قلنا رفاعة الطهطاوى
قلتم ليبرالى يعنى ( كافر ) .... وأن قلنا أبو العلا ماضى قلتم طرد من جماعة الأخوان . وأن قلنا
طة حسين قلتوا كافر وزنديق .
وأن قلنا ديمقراطية وليبرالية قلتم بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة فى النار , وان قلنا حرية, تساءلتم
عن جهل وأستحمار وما هى الحرية , وكأن الأسلام ليس بة حريات , خدام البلاط الملكى ومن بعدة
الرئاسى كنتم وستكونون
هكذا, أيها السلفيين ,,, كل التقدير والأحترام للشيوخ الأفاضل أمثال القرضاوى رجال الاخوان الشرفاء
أمثال عصام العريان ومختار نوح ومهدى عاكف ومحمد بديع ... والكثير من أئمة المساجد العظماء الذين
نادوا فى الناس
للنزول للثورة بلا خوف ولا وجل ونادوا وينادون بدولة مدنية حرة وعادلة ,,,, ولكن للأسف طغى صوتكم
ونهيقكم على صوتهم الكريم , أنتم السلفيين مخبرى أمن الدولة وعبيد السلطة وأمعات كل نظام
سياسى .
والأكثر نكاية أن نجد مسيحيين ( وهم الأقلية ) منهم من يبحث عن الحرية لكل مصر بما فيهم السلفيين
الجهلاء , امثال جورج اسحق وأمين أسكندر , ونجدكم أنتم الجهلاء وأسيادكم فى الجهل والظلام من
امعات النظم السياسية
ومخبرى أمن الدولة تهاجمونهم وتصطنعون فتن طائفية خدمة للأستبداد والفساد , بل وتحرمون الثورة
والتظاهر ......... بل وتريدونها سودان أخر وايران اخرى وطالبان اخرى ..... أفلا ترون كيف تعيش شعوب
تلك الدول
من قهر واستعباد ةظلم وسواد حالك ,,, الا تتعلمون وتفقهون شيئا من تجارب البشر من حولكم . لا ترون
الحياة ايها الجهلاء الا من ظواهر الدين لكن جواهرة تبعدون عنها , صلى وصوم وأفعل ماتراة فلك الجنة ,
تتحدثون
عن الديقراطية والزنا , وتربطونهما ببعضهما البعض خدمة للفساد والأستبداد حتى لاتكون هناك
ديمقراطية , وأن سالناكم أيها الجهلاء ,الم يكون هناك زنا فى الدول الأسلامية والمطبق بها الشريعة
الاسلامية ؟؟؟
فى طالبان وايران والسودان سكتم ولم تجيبوا وأنتم تعرفون ما وراء الأبواب المغلقة ..... تقولون الخمر
يأتى مع الديمقراطية , وماهى أخبار الخمور فى الدول العربية والأسلامية بدون ديمقراطية ؟؟؟؟ تقولون
فى النظم الأسلامية سيمنع كل
ذلك , وهل تم منع كل ذلك فى السودان وايران وطالبان ؟؟؟ بل وزاد عليهم المخدرات ؟؟؟ أيها الجهلاء
المستهبليين ,لا علاقة بين الكفر والديمقراطية والليبرالية , بل العلاقة هى بين الأستبداد
(((( حتى ولو كان أستبداد دينى )))) وبين الكفر.
من الواضح أنك علمانى الى الصميم
تعال نتعرف على هويتك الحقيقية يا من تدعى اننى من مخبرين امن الدولة وقلت عنى اننى امعة وجاهل وقلت على من يتبعون الدين ويريدون تطبيق شرع الله انهم جهلاء
فأقسم بالله انك انت جااااااااهل وملحد وسوف اثبت لك ذلك ما دمت علمانى
سوف يقرر من يقرا من فينا الجاهل ومن فينا الامعة
تعال نتعرف على هويتك الحقيقية يا من تدعى اننى من مخبرين امن الدولة وقلت عنى اننى امعة وجاهل وقلت على من يتبعون الدين ويريدون تطبيق شرع الله انهم جهلاء
فأقسم بالله انك انت جااااااااهل وملحد وسوف اثبت لك ذلك ما دمت علمانى
سوف يقرر من يقرا من فينا الجاهل ومن فينا الامعة
روى البخاري في صحيحة عن أبي إدريس الخولاني “ أنه سمع حذيفة بن اليمان يقول: كان الناس يسالون الرسول صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يد ركني، فقلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شر ؟ فقال: نعم، قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير ؟؟ قال: نعم وفيه دخن ، قلت: وما دخنه ؟ قال: قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر، قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال: نعم دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها، قلت: يا رسول الله صفهم لنا، قال هممن جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا
فهذا الحديث الشريف نور من نور النبوة يزيد في المؤمن إيمانه ويقوي يقينه عندما يرى مصداق هذا الحديث في حياته، فالحبيب عليه الصلاة والسلام عندما وصف لأمته الدعاة على أبواب جهنم وصفهم غاية الوصف وأوضحه، فقال: هممن جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا، فمعنى قوله هممن جلدتنا أي من قومنا، ويتكلمون بألسنتنا، أي من أهل لساننا وهؤلاء الدعاة لا يخلو منهم زمان، ففي زماننا يتحقق هذا الوصف في زنادقة ملحدين هم ( العلمانيون )دعاة على أبواب جهنم من أجابهم قذفوه فيها فهم من بني جلدتنا ( من بني قومنا ) ويتكلمون بألسنتنا ( بلغتنا )
فهذا الحديث الشريف نور من نور النبوة يزيد في المؤمن إيمانه ويقوي يقينه عندما يرى مصداق هذا الحديث في حياته، فالحبيب عليه الصلاة والسلام عندما وصف لأمته الدعاة على أبواب جهنم وصفهم غاية الوصف وأوضحه، فقال: هممن جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا، فمعنى قوله هممن جلدتنا أي من قومنا، ويتكلمون بألسنتنا، أي من أهل لساننا وهؤلاء الدعاة لا يخلو منهم زمان، ففي زماننا يتحقق هذا الوصف في زنادقة ملحدين هم ( العلمانيون )دعاة على أبواب جهنم من أجابهم قذفوه فيها فهم من بني جلدتنا ( من بني قومنا ) ويتكلمون بألسنتنا ( بلغتنا )
كيف نعرف العلمانيين ؟
العلمانيون
كالزنادقة يظهرون الإسلام عندما يضطرون ويحرجون، ويبطنون الكفر والإلحاد وقد يظهرون إذا حانت لهم الفرصة فحالهم كقول الله تعالى " وإذا لقوا الذين امنوا قالوا ءامنا وإذا خلو إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزئون " سورة البقرة الآية: 14 أما في هذا الزمان فأصبح العلمانيون لا يتورعون عن إظهار زندقتهم وفسادهم لأهل الإسلام، وسبب ذلك ضعف أهل الإسلام وتخاذلهم عن نصرته والذب عنه، “ فإلى الله المشتكى "، ورضي الله عن عمر عندما قال " أشكو إلى الله جلد الكافر وعجز الثقة "
كالزنادقة يظهرون الإسلام عندما يضطرون ويحرجون، ويبطنون الكفر والإلحاد وقد يظهرون إذا حانت لهم الفرصة فحالهم كقول الله تعالى " وإذا لقوا الذين امنوا قالوا ءامنا وإذا خلو إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزئون " سورة البقرة الآية: 14 أما في هذا الزمان فأصبح العلمانيون لا يتورعون عن إظهار زندقتهم وفسادهم لأهل الإسلام، وسبب ذلك ضعف أهل الإسلام وتخاذلهم عن نصرته والذب عنه، “ فإلى الله المشتكى "، ورضي الله عن عمر عندما قال " أشكو إلى الله جلد الكافر وعجز الثقة "
لا يجعلون للدين قيمة في حيات
هم فلا يحلون حلالا ولا يحرمون حراما، بل شرعوا القوانين الشيطانية وسموها تعاليم وأنظمة ولوائح، كل ذلك ليبعدوا الناس عن دين الله ـ سبحانه ـ فلا يحكمون به ولا يتحاكمون إليه
همهم وغايتهم خلخلة القيم الراسخة في المجتمع الإسلامي من الإخوة والطهر والعفاف وحفظ العهود والتكافل وأحاسيس الجسد الواحد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، واستبدلوا ذلك بالقطيعة والتفرق والإباحية ونشر الرذيلة في المجتمع الإسلامي، وتسخير ما في أيديهم من إذاعة وتلفزيون ومجلات وجرائد وغيرها من الوسائل لتحقيق غاياتهم في أبناء المجتمع المسلم
ولاؤهم وانتمائهم في الأقاليم أو الوطن أو غيرها من الروابط الطاغوتية الشيطانية فلا حرج عليك أن توالي في ذلك كله، أما أن توالي وتعادي في الله ـ سبحانه وتعالى ـ فتلك جريمة لا تغتفر في نظر هؤلاء العلمانيين، ومن شعاراتهم في ذلك: " الدين لله والوطن للجميع "
يجعلون الدين وتعاليمه سخرية يتلاعب بها كتابهم، بل ولربما أظهروا سنن المصطفى عليه الصلاة والسلام ـ كاللحية مثلا ـ بصورة طرائف ( كركتير ) ليضحكوا الناس ولينفروهم عن الإسلام وهديه ـ صلى الله عليه وسلم ـ
قال الله تعالى " إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون * واذا مروا بهم يتغامزون "
قال الله تعالى " إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون * واذا مروا بهم يتغامزون "
المطففين الآية 29/30
حكم العلمانيين في شريعة الإسلام:
(1) حكمهم بغير ما أنزل الله سبحانه وتعالى وذلك بالقوانين الطاغوتية قال تعالى:" ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون " سورة المائدة: 44 ولم يكتفوا بهذا بل سنوا القوانين الشيطانية وسموها بغير اسمها كالأنظمة واللوائح والتعاليم ليخادعوا بها الناس ويصرفوهم عن دين الله قال الله تعالى " أن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم " سورة النساء 142
(2) شركهم بالله ـ سبحانه وتعالى ـ إذ جعلوا حياتهم لغيره، وشعاراتهم في ذلك كثير منها ما ذكرنا أنفا ـ " الدين لله والوطن للجميع " وشعار " لادين في سياسة ولا سياسة في دين " والله سبحانه وتعالى يقول:" قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين " الأنعام 162 فمن صرف حياته لغير الله سبحانه وتعالى فقد كفر وأشرك وخرج من ملة الإسلام
(2) شركهم بالله ـ سبحانه وتعالى ـ إذ جعلوا حياتهم لغيره، وشعاراتهم في ذلك كثير منها ما ذكرنا أنفا ـ " الدين لله والوطن للجميع " وشعار " لادين في سياسة ولا سياسة في دين " والله سبحانه وتعالى يقول:" قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين " الأنعام 162 فمن صرف حياته لغير الله سبحانه وتعالى فقد كفر وأشرك وخرج من ملة الإسلام
الواجب على كل مسلم نحو العلمانيين:
(أ) الواجب على المسلمين إن كانوا رعاة أن يحصروهم ويقعدوا لهم كل مرصد، ويقيموا عليهم حكم الله في المرتدين لقوله صلى الله عليه وسلم:" من بدل دينه فقتلوه " رواه البخاري وأي تبديل أعظم من تبديل العلمانيين لدين الله سبحانه وتعالى
(ب) والواجب على المسلمين إن كانوا رعية أن يهتكوا ستر العلمانيين، ويفضحوهم، ويبينوا شركهم وكفرهم، ويحذروا منهم، ولا يخافوا في الله لومة لائم قال الله تعالى:" يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين وأغلظ عليهم ومأوئهم جهنم ويئس المصير " التوبة 73 اللهم يارب جبريل وميكائيل فاطر السموات والأرض أرنا في العلمانيين ومن أعانهم وأيدهم عجائب قدرتك، اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تبق منهم أحدا
وآخر دعونا أن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وعلى آله وصحبه ومن سار على هديه إلى يوم الدين " وإذا قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون
وآخر دعونا أن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وعلى آله وصحبه ومن سار على هديه إلى يوم الدين " وإذا قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون
هذا بعض التوضيح لك ولكل الاخوة عن شخصيتك الذى تريد نشرها بين المسلمين
التعديل الأخير: