رد: الثورة اليمينه و مابعد قرار صالح بالرحيل
اليمنيات أحرقن أغطية رؤوسهن احتجاجا
على نظام صالح (الفرنسية)
احتجاج نسائي
من جهة أخرى، وفي شكل احتجاجي مستمد من التقاليد اليمنية، أحرقت آلاف النساء أمس الأربعاء مقارمهن (قطعة ثوب تستخدم لتغطية الرأس) بصنعاء احتجاجا على ما سمينها "حملة القمع والقتل" التي يتعرض لها الثوار المناهضون لنظام صالح.
وأثناء عملية الحرق هتفت المحتجات "من يحمي النساء اليمنيات من جرائم السفاحين؟"، وتابعن "أيها العالم، أين ضميركم؟"، "أوقفوا قتل الحرائر".
وناشدت النساء في بيان لهن "قبائل اليمن وأحرار العالم والمجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان وجميع الثوار الأحرار في جميع محافظات اليمن الوقوف ضد النظام الإجرامي الذي يستهدف النساء والأطفال".
وإحراق المقارم عرف يمني يعبر عن الاستغاثة، ولا يلجأ إليه إلا في حال الظلم والقهر الشديد، وهو آخر وسيلة تستخدمها المرأة اليمنية لطلب الاستغاثة والنجدة.
وبدورهم نظم طلاب وطالبات جامعة عدن مسيرة للتنديد بما سموه عمليات قتل الرجال والنساء في صنعاء وتعز على أيدي قوات الجيش الموالي لصالح.
ودعا طلاب الجامعة المنظمات الحقوقية الدولية لتبني المطالب بمحاكمة الرئيس ونظامه، كما نددوا بما اعتبروه "استهدافا" للصحفيين والقنوات الفضائية، ورفعوا صور عدد من الإعلاميين الذين قضوا في الاعتداءات.
على نظام صالح (الفرنسية)
احتجاج نسائي
من جهة أخرى، وفي شكل احتجاجي مستمد من التقاليد اليمنية، أحرقت آلاف النساء أمس الأربعاء مقارمهن (قطعة ثوب تستخدم لتغطية الرأس) بصنعاء احتجاجا على ما سمينها "حملة القمع والقتل" التي يتعرض لها الثوار المناهضون لنظام صالح.
وأثناء عملية الحرق هتفت المحتجات "من يحمي النساء اليمنيات من جرائم السفاحين؟"، وتابعن "أيها العالم، أين ضميركم؟"، "أوقفوا قتل الحرائر".
وناشدت النساء في بيان لهن "قبائل اليمن وأحرار العالم والمجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان وجميع الثوار الأحرار في جميع محافظات اليمن الوقوف ضد النظام الإجرامي الذي يستهدف النساء والأطفال".
وإحراق المقارم عرف يمني يعبر عن الاستغاثة، ولا يلجأ إليه إلا في حال الظلم والقهر الشديد، وهو آخر وسيلة تستخدمها المرأة اليمنية لطلب الاستغاثة والنجدة.
وبدورهم نظم طلاب وطالبات جامعة عدن مسيرة للتنديد بما سموه عمليات قتل الرجال والنساء في صنعاء وتعز على أيدي قوات الجيش الموالي لصالح.
ودعا طلاب الجامعة المنظمات الحقوقية الدولية لتبني المطالب بمحاكمة الرئيس ونظامه، كما نددوا بما اعتبروه "استهدافا" للصحفيين والقنوات الفضائية، ورفعوا صور عدد من الإعلاميين الذين قضوا في الاعتداءات.