Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ليس هناك مستحيل فكرسي الحكم يقتل الابن ابوه او امه من اجله وليس اخوه فقطهيهي .. مع كامل احتراماتي لك ولكني اشتم رائحة سخرية شماتة ... و لكن أبشرك بأن الشعب التونسي مسلم و ليس إسلامي و حتى حركة النهضة التونسية فهمت هذا و صرحت أنها لن تدخل المعترك السياسي و الإنتخابات الرئاسية إلا بعد 5 سنوات تبين فيها اهدافها ... نحن نصبو الآن إلى إقامة دولة ذات نظام برلماني و إن شاء الله سوف يعم الأمن و الرخاء تونس و هذا واضح و نحن نعيشه هاته الأيام .. و لقد تم طرد جميع المتورطين في فساد مالي أو إداري من قبل موظفيهم و تم إنتخاب مدراء عامين جدد ذوي الكفاءات و سوف تتم محاسبة جميع المخالفين و سوف يتم إحداث نقابات حتى للشرطة .. أن أروي لكم المشهد من تونس كما هو لأنني أعيشه و ليس كما ترونه على شاشات التلفاز و الحمد لله على نعمة الإسلام و العلم و التضامن ... و لكن أكثر ما نخشاه هو تدخل الجزائر أو ليبيا لزعزعة الإستقرار رغم أن مستحيل أن يحمل التونسي سلاح ضد أخيه و لكن الجيش الآن يتكفل بهاته المسألة ... و تحيا تونس حرة
ليس هناك مستحيل فكرسي الحكم يقتل الابن ابوه او امه من اجله وليس اخوه فقط
كجزائري فرحت بسقوط الطاقية بن علي في تونس بسبب سياسته اتجاه شعبه واتجاه جيرانههناك نظرية لمؤسس علم الاجتماع الشيخ ابن خلدون رحمه الله يقول فيها
**ان العرب لا يحكمهم ويسيرهم الا نبي او رسول او طاغية جبار فقط**
والله اعلم
اتمنى ان تكون نظريته ليست صالحة لكل الاوقات
ليس عندي ادنى شك في صحتهاهناك نظرية لمؤسس علم الاجتماع الشيخ ابن خلدون رحمه الله يقول فيها
**ان العرب لا يحكمهم ويسيرهم الا نبي او رسول او طاغية جبار فقط**
والله اعلم
اتمنى ان تكون نظريته ليست صالحة لكل الاوقات
كجزائري فرحت بسقوط الطاقية بن علي في تونس بسبب سياسته اتجاه شعبه واتجاه جيرانه
ما تمناه ان تعود الحياة الى طبيعتها في تونس كما اشار الاخوة فاقتصاد تونس مبني على السياحة فاي تاخر او تعفن للاوضاع سيضيع الكثير على تونس وسيكون هناك مضاعفات على احتياطي الدولة من العملة الصعبة
نعم العالم الجليل مصيب في نظريتهليس عندي ادنى شك في صحتها
يا اخي الامر متفق عليها الشعوب العربية لا ينفع معها النضام الدمقراطي ومن يقول ان هناك دولة ديمقراطية في الدول العربية باستثناء ديمقراطية لبنان التي هيا بشروط وديمقراطية مصر تحت حالة الطوارئ او ديمقراطية الجزائر التي بقيت في حرية الصحافة فقط اما الباقي فلا وجود لها الا بالاسم الشعوب العربية تحتاج الى زعماء مثل بومدين وعبد الناصر والفيصل رحمهم اللهاخي عبد العزيز
الشيخ والعالم ابن خلدون لا تنسى انو مختلف في اصله
هناك من يقول انه تونسي
ومؤرخين يقولون ا نه جزائري واستشدوا بكتابة وتاسيس علم الاجتماع في احدى مغارات الجزائر او كهوفها
يعني الشيخ رحمه الله لما يقول نظرية مثل هذه هو دارس نفسية انسان وشما ل افرقيا ونفسية الانسان في المشرق العربي بحكم ترحالة وجولاته في كل الاقطار
لكن مهما يكن هي تبقى نظرية ممكن تكون صالحةفي وقت
ولا تكون صالحة في وقت اخر
لكن يبقى العالم ابن خلدون له وزنه ونظرياته لا يمكن الاستخفاف بها
يا اخي الامر متفق عليها الشعوب العربية لا ينفع معها النضام الدمقراطي ومن يقول ان هناك دولة ديمقراطية في الدول العربية باستثناء ديمقراطية لبنان التي هيا بشروط وديمقراطية مصر تحت حالة الطوارئ او ديمقراطية الجزائر التي بقيت في حرية الصحافة فقط اما الباقي فلا وجود لها الا بالاسم الشعوب العربية تحتاج الى زعماء مثل بومدين وعبد الناصر والفيصل رحمهم الله
امنيتي حياتي ان ارى زعيم عربي مماثل :0126[1]:
و صراحة أنا هؤلاء لا أحبدهم سأقول لكم لمادا
أولا يعرف أن عبد الناصر هو أبو القومية العربية
بومدين و عبد الناصر فضلو حكم و طريقة الأسلام بمداهب الأشتراكية و كارل ماركس و هدا غير محبد و عبد الناصر رسم في عقول العرب عنصرية و أبعدهم عن التفكير في وحدة اسلامية الى وحدة عربية و هدا ما لا أحبده أبدا بأمتال عبد الناصر و بومدين أسقط السلطان عبد الحميد أيام الخلافة الأسلامية صوروهم لنا على أنهم أبطال كسعد زغلول و أتا ترك و لولرنس العرب
أتمنى أن نرجع الى عهد الخلافة الأسلامية عربي أو أمزيغي أو جبلي ما هدا
أتمنى أن يرجح واحد كعمر بن عبدد العزيز أو السلطان عبد الحميد
هذه واضحة من زمان ومعروفة لكل خويا لاتحتاج الى توضيح اطلاقاو لكن لا تنسى انه في وقتهم كان للعرب عزة و كلمة مسموعة و الاروع حاربوا اسرائيل و قد جسدوا اقوالهم بافعالهم فما فعل من اتوا من بعدهم لا شيئ لا شيئ لا شيئ = العرب في تدهور مستمر و الواقع خير دليل
و لكن لا تنسى انه في وقتهم كان للعرب عزة و كلمة مسموعة و الاروع حاربوا اسرائيل و قد جسدوا اقوالهم بافعالهم فما فعل من اتوا من بعدهم لا شيئ لا شيئ لا شيئ = العرب في تدهور مستمر و الواقع خير دليل
لا يا اخي لا تعرف الرجلين كثيرا ربما لا اعرف جيدا عبد الناصر والفيصل لكن بومدين اعرفه جيدا من قال انه كان ضد الاسلام فهوا مخطئ في بنائه للقرى الفلاحية كان يضع مكان المسجد في اعلى مكان كل قرية يعلوها المسجد لا اضن انسان له ميول للاشتراكية او الماركسية يقوم بهذا العملو صراحة أنا هؤلاء لا أحبدهم سأقول لكم لمادا
أولا يعرف أن عبد الناصر هو أبو القومية العربية
بومدين و عبد الناصر فضلو حكم و طريقة الأسلام بمداهب الأشتراكية و كارل ماركس و هدا غير محبد و عبد الناصر رسم في عقول العرب عنصرية و أبعدهم عن التفكير في وحدة اسلامية الى وحدة عربية و هدا ما لا أحبده أبدا بأمتال عبد الناصر و بومدين أسقط السلطان عبد الحميد أيام الخلافة الأسلامية صوروهم لنا على أنهم أبطال كسعد زغلول و أتا ترك و لولرنس العرب
أتمنى أن نرجع الى عهد الخلافة الأسلامية عربي أو أمزيغي أو جبلي ما هدا
أتمنى أن يرجح واحد كعمر بن عبدد العزيز أو السلطان عبد الحميد
لا يا اخي لا تعرف الرجلين كثيرا ربما لا اعرف جيدا عبد الناصر والفيصل لكن بومدين اعرفه جيدا من قال انه كان ضد الاسلام فهوا مخطئ في بنائه للقرى الفلاحية كان يضع مكان المسجد في اعلى مكان كل قرية يعلوها المسجد لا اضن انسان له ميول للاشتراكية او الماركسية يقوم بهذا العمل
ما لا يعلمه الكثيرون انه عند استقلال الجزائر و في سنة 63 زار الرئيس بن بلة امريكا طالبا من الرئيس كينيدي مساعدة الجزائر في النهوض اقتصاديا وكلب منه مساعدته في تطبيق الراس مالية لكن الرئيس كينيدي اجابه بان الجزائر بوضعها انذاك لا يمكنه تطبيق الراس مالية وطالبه بتطبيق الاشتراكية كحل اولي الى غاية تعافيها من تاثيرات الحرب وهذا ما كان بومدين ينوي القيام به بعد ان يتم تحظير الشعب الجزائري جيدا لكن للاسف اغتيل قبل ان يكمل مسيرته
لا يا اخي لا تعرف الرجلين كثيرا ربما لا اعرف جيدا عبد الناصر والفيصل لكن بومدين اعرفه جيدا من قال انه كان ضد الاسلام فهوا مخطئ في بنائه للقرى الفلاحية كان يضع مكان المسجد في اعلى مكان كل قرية يعلوها المسجد لا اضن انسان له ميول للاشتراكية او الماركسية يقوم بهذا العمل
ما لا يعلمه الكثيرون انه عند استقلال الجزائر و في سنة 63 زار الرئيس بن بلة امريكا طالبا من الرئيس كينيدي مساعدة الجزائر في النهوض اقتصاديا وكلب منه مساعدته في تطبيق الراس مالية لكن الرئيس كينيدي اجابه بان الجزائر بوضعها انذاك لا يمكنه تطبيق الراس مالية وطالبه بتطبيق الاشتراكية كحل اولي الى غاية تعافيها من تاثيرات الحرب وهذا ما كان بومدين ينوي القيام به بعد ان يتم تحظير الشعب الجزائري جيدا لكن للاسف اغتيل قبل ان يكمل مسيرته